Saturday, April 23, 2011

المتلاعبون بالعقول في المغرب (Mind control in Morocco)



اعتقال 12 طالبا على خلفية أحداث مدينة العرفان بالرباط
الجمعة، 22 أبريل 2011 18:31 موقع لكم .

قالت مصادر طلابية أن الضحية المتوفي في الحي الجامعي اسمه هباد حمادي يدرس بالسنة الثانية قانون بجامعة محمد الخامس سلا الجديدة، وهو من مواليد أسا يوم 07 اكتوبر 1986، و توفي بضربة قاتلة بسكين حاد على مستوى القلب.

أما اسم الضحية الأخر المصاب بجروح فهو بوتوميت بوجمعة، حاصل على ماستر جغرافيا. وهو طالب باحث في الجغرافيا ومعطل . أصيب بجروح على مستوى الوجه.

وحسب نفس المصادر فإن الحادث وقع بمدينة العرفان أمام بناية وزارة الاتصال بالرباط على الساعة 9 ليلا من مساء يوم الخميس 12 أبريل.

وقالت نفس المصادر إن الجناة هما شخصين مجهولي الهوية احدهما كان يمتطي دراجة هوائية عندما باغث الضحية هباد حمادي وضربه بموس حاد على مستوى القلب. والأخر كان مترجلا ضرب الضحية الآخر بوجمعة بوتوميت على وجهه بالة حادة ليلوذا بالفرار مستغلين عدم و جود المارة بالشارع نظرا لسوء الأحوال الجوية وقت وقوع الحادث.

وحسب نفس المصادر فقد تأخر وصول سيارة الإسعاف أكثر من أربعين دقيقة رغم تواجد المستشفى المدني بالقرب من الحرم الجامعي، ولم تأتي إلا عن طريق إرسال سيارة مدنية إلى المستشفى، حيث رغم إخبار مصالح المستعجلات عبر الهاتف لم يستجيبوا.

ونسبة إلى ذات المصادر فقد قام الطلبة المتحدرين من الأقاليم الصحراوية، بتنظيم وقفة حاشدة أمام الحي الجامعي من الساعة العاشرة ليلا إلى حدود 2 صباحا للتنديد بالحادث، وقصور الأمن من حماية الطلبة.

وذكرت ذات المصادر أن لإسعافات الأولية في قسم المستعجلات تأخرت بنصف ساعة ولم يدخل الضحية غرفة الإنعاش إلا بعد تأدية الطلبة الصحراويين ثمن فحوصات العملية الجراحية، مما تسبب في نزف الضحية الكثير من الدم.

وقالت ذات المصادر أنه بعد أربع ساعات ونصف توفي الضحية، ولم تعلن المستشفى وفاته إلا في السابعة صباحا ليتم تنظيم وقفة أخرى أمام الحي الجامعي نتج عنها تدخل عنيف ضد الطلبة الصحراويين أسفر عن إصابات واعتقالات. حسب ما ذكرته نفس المصادر.

ونسبة على ذات المصادر فإن عدد المعتقلين بلغ 12 طالبا وطالبة، هم

براهيم الشلح، مسعد سليمى، سعيد عبيل، الراجي الشيخ امبارك، الراجي محمد، الراجي عبد الفتاح، الحبيب المنصوري، احمد ايوب، تريبا الشرقي، إدريس البركاوي، وطالبتين هما: فالة ويسي، الرباب. وكل المعتقلين مازالوا رهن الاعتقال بكوميسارية العرفان.

ولم تحدد المصادر عدد الجرحى نتيجة المواجهة مع قوات الأمن، إلا أنها ذكرت أن الأجهزة الأمنية ما زالت تحاصر الحرم الجامعي في حين غادر أغلب الطلبة المتحدرين من الصحراء الحي الجامعي خوفا من الاعتقالات.
عادل قرموطي: صاحب ثورة لمخازنية يتم تعذيبه يوميا
نبذة تعريفية عن المخزني عادل قرموطي قائد ثورة القوات المساعدة على الفيس بوك
الإسم الشخصي : عادل
الإسم العائلي : قرموطي
تاريخ و مكان الازدياد : 08/10/1982 بمدينة كلميم ( باب الصحراء )
المؤهل الدراسي : باكلوريا آداب
تاريخ انضمامه لسلك القوات المساعدة : 2003
رتبته : مخزني ( HDT )
اشتغل بمراكش ثم 4 سنوات بالحدود ثم اشتغل ب 72 MM بآيت ملول
و اخيرا 23 MM ب بويزاكارن

يوم الاعتقال
تم اقتياده من الثكنة مقيد اليدين باصفاد من حديد، بحيث تعرض للتعذيب و التنكيل على ايدي رجال الدرك الملكي، و بالرغم من انه عنصر من عناصر القوات المساعدة و الذي هو جهاز امني مغربي بمعنى انه رجل امن إلا ان هذا لم يساعده من وحشية الدرك الملكي و الذي انهالو عليه بالضرب، و لولا تدخل الجنرال حميدو العنيكري الذي انقذه من ايادي البطش لكان محل ثورة سياسية،
يتواجد حاليا بسجن 33 MM في زنزانة انفرادية ، لا يسمح لأحد بزيارته حيث تكلف الجنرال العنيكري بوجبات الأكل شخصيا و ما زال التحقيق جاريا معه.
عن مصادر موثوقة فإن المعني بالأمر في حالة صحية جيدة و قد يخوض اضرابا عن الطعام احتجاجا على المعاملة السيئة التي عاملوه بها قبل اقتياده الى السجن.
المخزني الذي قال انه مستعد للدفاع عن وطنه و ملكه بكل غالٍ و نفيس يتم تعذيبه يوميا، لا لشيئ إلا لأنه قال كلمة حق،
حتى القوات العمومية فيهم معتقلوا الرأي.

Friday, April 22, 2011

3robi Maroc Morocco رسالة المعتقلين السياسيين للشعب المغربي 24

Maroc : Comment le Makhezen torture le peuple Marocains

مواطن مغربي يخيط فمه إضرابا عن الطعام و الماء حتى لقاء ملك المغرب


إضراب من نوع خاص: يخيط فمه بإبرة و خيط
18/04/2011
أمكود جمال مواطن مغربي مزداد بمدينة طانطان حامل للبطاقة المغربية رقم ج ف 27095 يخوض اضراب عن الماء و الطعام حتي يلتقي بملك المغرب نظرا للحيف و التزوير و تلفيق تهم واهية

رسالة الطالب المغربي الذي رماه المخزن من الطابق الرابع

مخبر سابق يرد على وزير الداخلية(وشهد شاهد من أهلها)

clip mota7arir 2011 ( L7agra Mel3ona )

Thursday, April 21, 2011



الأسباب الحقيقية خلف إطلاق سراح ما يسمى بالسلفيين
فريد بوكاس / صحفي باحث
لماذا تم إطلاق سراح ما يسمى بأعضاء السلفية الجهادية في هذه اللحظة بالذات؟ كيف يمكن العفو على مجموعة إرهابية كما يزعم المخزن المغربي؟ أم أن القضاء والضابطة المغربية لهما أجنداتهما الخاصة؟ أين يكمن الخلل؟
إن من المعروف في القانون الجنائي المغربي أنه لا يتمتع بالعفو إلا المعتقلون الذين قضوا ثلثي العقوبة الحبسية ويمتازون بسلوك حسنة, وذلك أثناء المناسبات الوطنية والدينية. لكن ما حدث بالمغرب وسيحدث بلا شك بعد إطلاق سراح جميع المعتقلين على خلفية ما يسمى بالإرهاب, ليس إلا غسل الأيدي من طرف المخزن من هذه القضية. وهذا يزكي ما نشرته سابقا من قراءات حول أحداث الدار البيضاء وسيدي مومن حيث تطرقت إلى كيفية تم فبركة العمليتين الإرهابيتين بالمغرب وتوأمتهما بالعاصمة الإسبانية مدريد من طرف عصابة العنيكري.
من هنا علينا أن نعلم أن الصحافة الإلكترونية لها تأثيرها في صنع القرار, لأنها غير قابلة للمساوة. بفضل هبة بريس و القائمين عليها الذين أتاحوا لي فرصة النشر على صفحاتها, ها نحن نهنأ أولا المعتقلين السياسيين الذين تم الإفراج عنهم وعائلاتهم وكذا الذين في طريق الإفراج. كما نهنأ أنفسنا كجريدة إلكترونية تجرأت على نشر مقالاتي التي كان لها وقعها الخاص على الساحة السياسية بالمغرب وغيرت عدة المفاهيم لدى الكثير رغم محاولة قرصنة موقع الجريدة أثناء النشر وكذا بريدي الإلكتروني الذي كنت أنشر منه وبعدها التهديدات التي تلقيتها ولا زلت أتلقاها كل لحظة من طرف الاستخبارات المغربية وخصوصا { الدي إس تي} .
وهناك من يعتقد أن تصريحات الفيزازي من داخل سجنه حيث طالب حركة {عشرين فبراير} بالالتفات بالملك من أجل محاربة الفساد هو السبيل الوحيد لتحقيق الغاية, هي السبب الرئيسي في الإفراج عليه.
أقول بكل بساطة لهؤلاء أن بالسجون المغربية ما يزيد عن مائة وعشرون ألف سجين ويعيشون في أوضاع وحشية, ومنهم من يراسل الملك مادحا إياها من أجل الاستفادة من تخفيض العقوبة الحبسية فقط ,ولا يتلقي أي جواب لا من الديوان ولا من إدارة السجون.
إذن علينا أن نفقه جيدا فقه السياسة ولعبتها السامة التي سممت شعبا بكامله من أجل نهب خيرات البلاد والعباد, ومصادرة المنازل بحجة أنها مدراس إرهابية


المحكمة ترفض دعوى كجمولة ضد نيني مراعاة لـ (القضية الوطنية) "حسب المفهوم المغربي"
الخميس، 21 أبريل 2011 16:54 موقع لكم .
رفضت المحكمة الابتدائية بالرباط قبول الدعوى التي قدمتها النائبة البرلمانية كجمولة بنت أبي، ضد رشيد نيني، مدير نشر"ّالمساء" تتهمه فيها بالسب والقذف والتشهير.
وأعلنت هيئة الحكم في القضية صباح الخميس 21 أبريل عدم قبول الشكوى التي تقدمت بها النائبة البرلمانية، دون أن يعرف حتى الآن سبب هذا الرفض، وذلك في انتظار حصول دفاع النائبة البرلمانية على نسخة منه.
وكانت النيابة العامة في أول جلسة شهدتها هذه القضية قد التمس العذر إلى ما جاء في كتابات نيني في جريدة عن النائبة البرلمانية بما أنه كان "يدافع عن القضية الوطنية الأولى" في المغرب، في إشارة إلى قضية الصحراء وطلب مراعاة السياق الذي كتبت فيه مقالات نيني التي تقول كجمولة بأنه مست كرامتها وشهرت بها. وأوضحت النيابة العامة أن هذا السياق هو الذي أعطى لصاحب المقالات الضوء الأخضر لكتابة ما جاء في مقالاته .
وفي أول تعليق على الحكم، قالت كجمولة إن رد فعلها سيكون بعد الحصول على نسخة الحكم وبعد الإطلاع على حيثياته، وزادت بأنها لن تسمح لأي كان بأن ينهش كرامتها لأي سبب من الأسباب، وباسم أية قضية مهما كانت.

Maroc maroco ( 24 Avril )رسالة إلى المغاربة حقائق حول محمد السادس

زوجة بوشتى الشارف -bochta charef

إلى بلطجية المغرب (حركة 9 مارس)

يا جلاد يا جلاد .. خاف ربك خاف العقاب

Monday, April 11, 2011



Le Sahara Occidental : un peuple oublié Dans le cadre du Festival du Cinéma Espagnol 2011, le documentaire Le problème. Témoignage du peuple Sahraoui était projeté, mardi 29 mars, au Katorza. Ce long-métrage, réalisé par Jordi Ferrer et Pablo Vidal, aborde le sujet sensible du Sahara Occidental : une ancienne colonie espagnole située au nord-ouest de l’Afrique, qui appartient aujourd’hui au Maroc. Un peuple qui lutte pour son indépendance et qui subit les exactions du Maroc. Pablo Vidal et Jordi Ferrer ont réuni un grand nombre d’images et de témoignages interdits, allant jusqu’à risquer leur vie. Ce travail donne place à un documentaire choquant et révoltant, qui ne laissera personne indifférent. Publié le 5 avril 2011 Corentin Vital ------

Soit on finit le film, soit on devient fou Chaque Sahraoui a un membre de sa famille qui a disparu et dont on est sans nouvelles « El Aaiùn est une prison sans barreaux. C’est la peur qui les a remplacés. Nous avons besoin de vos yeux pour que vous puissiez expliquer aux autres ce qu’il nous font subir ». Voilà comment Ali Salem Tamel, militant pour les droits de l’homme et prisonnier politique sahraoui, décrit la situation dans la ville d’El Aaiùn, ville la plus importante du Sahara Occidental. Dans leur documentaire, Pablo Vidal et Jordi Ferrer veulent ouvrir les yeux des Occidentaux sur cette tragédie. Envers et contre tous « Soit on finit le film, soit on devient fou », explique Pablo Vidal. Il a passé cinq ans de sa vie a réunir images et témoignages afin de réaliser ce documentaire, dans une région où les caméras ne sont pas les bienvenues. Le réalisateur avoue avoir subi certaines pressions, mais reste discret à ce sujet. En Espagne, son film a même été refusé par un diffuseur. La projection de ce film au Festival du Cinéma Espagnol semble être l’aboutissement d’un long pèlerinage. L’histoire du documentaire débute en 2004, lorsque Pablo Vidal et Jordi Ferrer filment un camp de réfugiés à Tindouf, en Algérie. À cette époque, ils font la rencontre de plusieurs réfugiés sahraouis qui vont leur révéler leur histoire, depuis l’ère coloniale espagnole jusqu’à leur retraite forcée dans le désert, lors de l’invasion militaire marocaine. C’est lors de l’Intifada pacifique, en mai 2005, que les deux réalisateurs vont récolter le témoignage de manifestants, militants pour les droits de l’homme sahraouis. Après cette première approche, pénétrer dans la zone de conflit pour rendre compte de la réalité s’est avéré indispensable. « Il a été très difficile de filmer là-bas, nous avons beaucoup tourné en caméra cachée ». Allant jusqu’à risquer leur vie, Pablo Vidal et Jordi Ferrer ont su capter le cœur du "problème". Là-bas, ils ont aussi pu réunir un grand nombre de vidéos enregistrées sur des portables par les habitants. Pour Pablo Vidal, ce film est à la fois un projet professionnel mais aussi personnel. « On ne peut pas s’en empêcher », explique le réalisateur, tout en précisant qu’il a aujourd’hui honte d’être espagnol. « Les Espagnols ont une dette envers ce peuple ! ». Le Problème Le Sahara Occidental est un territoire situé au nord-ouest de l’Afrique, entre le Maroc, l’Algérie et la Mauritanie. De 1885 à 1975, ce territoire était la 53e province d’Espagne et ses habitants avaient tous la nationalité espagnole. Depuis 1975, cette région fait partie à part entière du Maroc. Le Sahara Occidental est considéré aujourd’hui comme la dernière colonie en Afrique. Le Maroc se base sur des faits historiques pour rattacher cette région. Pour Pablo Vidal, « il faut arrêter de remonter si loin dans le passé pour des choses actuelles ». À leur départ en 1975, les Espagnols n’ont pas impulsé le référendum pour le droit à l’auto-détermination des peuples, prévu par l’ONU. Le peuple Sahraoui réclame ce référendum depuis le 6 novembre 1975, date où le Maroc organise la marche Verte pour marquer sa volonté d’une souveraineté sur ce territoire. Le 26 février 1976, le Front Polisario (lutte armée contre l’occupation marocaine) créé la République Arabe Sahraouie Démocratique (RASD). Le Problème. C’est comme cela que le peuple Sahraoui appelle la situation qu’il subit actuellement. Ne pouvant pas prononcer les mots « Sahara Occidental » ou « Référendum », leur parole est réduite au silence par le gouvernement marocain. Dans le documentaire, un Sahraoui interviewé avoue qu’il vivait mieux lors de la colonie. Un bon indicateur des menaces constantes que subit ce peuple. « La dureté et la cruauté avec laquelle elles sont appliquées sont constantes », explique Pablo Vidal. Dans ce documentaire, on peut voir des hommes et des femmes qui ont été torturés, violés et injustement emprisonnés. Chaque Sahraoui a un membre de sa famille qui a disparu et dont on est sans nouvelles. Le problème dure depuis trente ans et pourtant les pays occidentaux, ainsi que l’ONU, n’interviennent toujours pas. En cette période de révolutions arabes, Pablo Vidal et Jordi Ferrer continuent de se demander : « Pourquoi un conflit comme celui-ci continue à être étouffé de manière si flagrante ? »

Corentin Vital Portrait de Pablo Vidal : Jorge Fuembuena http://www.fragil.org/focus/1669

Saturday, April 09, 2011

انعدام الامن في الشارع المغربي: اعتداء على مواطن مغربي في الشارع العام

تحذير: هذا الفيديو يتضمن مشاهد صادمة وعبارات خادشة فيديو يؤكد مدى انعدام الامن في الشارع المغربي و يفضح حقيقة كون المغاربة يعيشون في غابة يحكم فيها القوي و لا كرامة تعطى فيها للضعفاء و البسطاء