Monday, April 29, 2013
أخبار | المغرب سيغير جهاز الشرطة في الصحراء لتفادي خروقات وروس يربط الخطوات المقبلة باحترام حقوق الإنسان
2013-04-29 12:53:00
مغربية
من اعتداءات الشرطة المغربية بشكل فظيع على نساء صحراويات في بوجدور (انظر الفيديو أسفله)، مثل هذه المشاهد هي التي جعلت المغرب في موقف حرج للغاية أمام المنتظم الدولي
ألف بوست.- تعهد المغرب للأمم المتحدة بسياسة جديدة في ملف حقوق الإنسان، ومن ضمن التعهدات إعادة النظر في جهاز الشرطة العامل في مدن الصحراء المغربية لتفادي خروقات. بينما ربط المبعوث الشخصي للأمين العام لأمم المتحدة في النزاع كريستوفر روس الخطوات المقبلة للبحث عن الحل بالتقدم في حقوق الإنسان.
وكشف كريستوفر روس في تقريره الذي قدمه الى مجلس الأمن يوم 22 أبريل الجاري أنه خلال لقاءه بوزير الخارجية المغربي سعد الدين العثماني يوم 9 أبريل في مدينة فاس، أبلغ الأخير بوقوع تجاوزات الشرطة في الصحراء وأنه فتح تحقيقا وستتم معاقبة من ارتكب الخروقات.
في الوقت ذاته، يكشف كريستوفر روس عزم المغرب "لإعادة تنظيم شاملة لجهاز الأمن في الصحراء" ليتماشى مع التطورات المطلوبة لاحترام حقوق الإنسان.
وهذه المعطيات لم يقدمها المسؤولون للرأي العام الوطني وخاصة الاعتراف بوقوع تجاوزات ولا التحقيق في التجاوزات المصورة بأشرطة فيديو في حق الصحراويين ولاسيما النساء منهن. وتبين أن هذه الخروقات كانت الورقة الرابحة للبوليساريو لمحاصرة المغرب حقوقيا على المستوى الدولي ودفعت الولايات المتحدة الى تقديم مسودة القرار الذي ينص على مقاربة قوات المينورسو لحقوق الإنسان قبل التراجع عليها في القرار المصادق عليه الخميس الماضي.
ويؤكد كريستوفر روس أن المشاورات حول حقوق الإنسان وكذلك احترام هذه الحقوق ستكون حاسمة في التقدم نحو خطوات جديدة للبحث عن الحل السياسي.
شريط الفيديو الذي لم تفتح وزارة الداخلية اي تحقيق فيه
Sunday, April 28, 2013
اصابة خطيرة لمواطن صحراوي على يد الاحتلال المغربي +18
victime sahraoui
Saturday, April 27, 2013
Friday, April 26, 2013
طرفا النزاع الصحراوي يختاران ما يناسبهما من قرار مجلس الامن والمغرب و’البوليزاريو’ يحتفلان
محمود معروف
الرباط ـ ‘القدس العربي’: تختار اطراف النزاع الصحراوي، من سلة قرار مجلس الامن 2099، الثمرة التي تشتهي وتترك الباقي، فالسلة منوعة وجهزت لكل طرف نصرا يقنعه باستمرار التمسك بالسلام الذي تقول به المنظمة الدولية.
وقرار 2099 الذي اصدره مجلس الامن، بعد معاناة ومخاض مؤلم هدد بنسف عملية السلام الصحراوي من اساسها، جنب المغرب ايذاء خططت له واعدته الولايات المتحدة، التي يعتبرها حليفته في مختلف القضايا العالمية الاقليمية وانخرط بكل حماس في حروبها وقدم لها خدمات لوجستيكية هامة في الحرب على الارهاب ولم يعارضها حتى حين كانت تقود معارك لا تتوافق مع قناعاته.
واستهدفت واشنطن من خلال تقديم مشروع القرار متضمنا اخضاع مراقبة حقوق الانسان في المناطق الصحراوية المتنازع عليها مع جبهة البوليزاريو ومخيمات تندوف حيث التجمع الرئيسي للاجئين الصحراويين لبعثة الامم المتحدة المعروفة بالمينورسو المنتشرة بالمنطقة منذ1991 والتقرير الدوري بها لمجلس الامن الدولي، وهو ما اعتبره المغرب مسا بسيادته على المنطقة وخروجا عن الاتفاقية المحددة لاختصاصات هذه البعثة في الاشراف على اجراء استفتاء كان مزمعا تنظيمه للصحراويين ومراقبة وقف اطلاق النار بين المغرب والجبهة.
وأكد القرار 2099 ‘على ضرورة تحسين وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وفي مخيمات تندوف’، وحث ‘الأطراف على التعاون مع المجتمع الدولي لوضع وتنفيذ تدابير مستقلة وذات مصداقية لضمان الاحترام الكامل لحقوق الإنسان، وعدم إغفال التزاماتهم بموجب القانون الدولي’ كما حث ‘الأطراف على مواصلة العمل الذي يقومون به لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وفي مخيمات اللاجئين في تندوف’ الى جانب تمديد ولايَة بعثة المينورسُو إلى غايةِ 30 نيسان (أبريل) 2014 مع تأكيد ضرورة الاحترام الكامل للاتفاقيات العسكريَّة التي رعتها بعثة المينورسو، بخصوص وقف إطلاق النار واحترام الطرفيْن لالتزاماتهمَا كاملة.
ودعا جميع الأطراف من أجل التعاون مع بعثة المينورسُو، واحترام تفاعلها الحر مع جميع المحاورين، واتخاذها من الخطوات ما تراه مناسباً لضمـان الأمن، معَ وجوبِ ضمانِ التنقل الحر للأفراد التابعين لمنظمة الأمم المتحدة، في نطاق ولايتهم، وتجديد الدعم للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة لإيجاد حل لقضيَّة الصحراء فِي السياقِ المذكُور، معَ الحرص على عقد لقاءات متجددة وتقوية الاتصالات والترحيب بتعهد الأطراف بالتحضير للجولة الخامسة من المفاوضات، والالتزام بالتوصيات ذات الصلة وذلكَ بتأكيد أهمية واقعية وتوافق الأطراف عبرَ المفاوضات.
وهكذا نجح التحرك المغربي الداخلي والخارجي وشمل عواصم الدول الكبرى المعنية بما فيها واشنطن، في رد الصفعة الامريكية وخرج القرار خاليا من ايه فقرة تتعلق بالية دولية لمراقبة حقوق الانسان بالصحراء وجدد وصفه لمبادرة الحكم الذاتي التي طرحها المغرب حل النزاع بانها جادة وذات مصداقية وكذلك تسهيل اجراء احصاء للاجئين في مخيمات تندوف.
هذه الفقرات/ الثمار التي قطفها المغرب، اكد عليها بلاغ للقصر الملكي فور صدور القرار، وانفرجت اسارير المغاربة، وعبروا عن ابتهاجهم بأشكال مختلفة، دون ان يولي اهتماما او حتى يذكرون ما حملته سلة القرار من ثمار لجبهة البوليزاريو وهي التي ذكرها احمد بخاري ممثلها في نيويورك بتأكيد مجلس الامن على تمسكه بحق تقرير مصير الصحراويين كأساس لحل سياسي للنزاع بتنصيصه على العمل من اجل ‘حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين’ يفضي الى تقرير مصير الصحراويين وعلى أهمية تحسين وضعية حقوق الإنسان بالصحراء الغربية.
واعتبر ان المشروع الذي لم تقدمه الولايات المتحدة ‘مساهمة حميدة في الجهود التي تبذلها منذ سنوات الهيئات والمنظمات الدولية ذات المصداقية من أجل وضع حد للانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي يرتكبها المغرب في الصحراء.
وخرج مؤيدون لجبهة البوليزاريو في مدينتي العيون وبوجدور في مظاهرات رافعين أعلام جبهة البوليزاريو ورددوا شعارات تطالب بـ ‘تقرير مصير’ الصحراويين والانفصال عن المغرب.
وحسب ما أفاد به ناشطون صحراويون، اتصلوا بموقع ‘لكم. كوم’، فإن مظاهرات أخرى ستخرج يوم الجمعة 27 نيسان (أبريل) في مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء.
وتعالت زغاريد النساء وأصوات منبهات السيارات في أزقة حي معطى الله بالعيون معقل الجبهة كما خرجت في مدينة بوجدور مظاهرة جابت الشارع الرئيسي للمدينة حمل خلالها المتظاهرون أعلام البوليزاريو ورفعوا شعارات سياسية تطالب بتقرير المصير والاستقلال واستمرت مظاهرة بوجدور إلى حدود منتصف الليل حيث تفرق المتظاهرون دون تسجيل أية حوادث.
وحسب مصادر ”كود” فإن قوات الأمن تجنبت الاحتكاك بالمتظاهرين الذين مروا من أمام مفوضية الأمن بالشارع الرئيسي بالمدينة ، وأن عدد المتظاهرين يعتبر الأكبر من نوعه في تاريخ هذه المدينة الصغيرة. ونظم ما يعرف بـ ‘بوليزاريو الداخل’ اعتصاما، اول امس الخميس، داخل مقر المفوضية العليا للاجئين بمدينة العيون ، احتجاجا على ما وصفوه استبعاد مشروع القرار الأمريكي القاضي بتوسيع صلاحيات ‘المينورسو’ لتشمل مراقبة حقوق الإنسان بالصحراء ومخيمات تندوف. ورفع المحتجون أعلام جبهة البوليزاريو، فيما حاصرت قوات الأمن مقر المفوضية.
وبإقليم آسا الواقع خارج المناطق التي استردها المغرب من اسبانيا 1975 نظم نشطاء ‘بوليزاريو الداخل’ حفل استقبال لمجموعة من النشطاء (ابراهيم شليح، سعيد عبيل، ايوب احمد، المنصوري لحبيب) الذين أفرج عنهم بسجن سلا بعد أن قضوا سنتين بالسجن. وجرى حفل الاستقبال في الشارع وتم خلاله رفع أعلام البوليزاريو.
الجزائر الداعم الرئيسي لجبهة البوليزاريو تلقت ‘بارتياح’ القرار 2099 الذي دعا الى حل سياسي ‘عادل و مستديم ويقبله الطرفان ويفضي الى تقرير مصير’ الصحراويين والى ‘تحسين وضعية حقوق الانسان للصحراويين في الصحراء.
وأشار الناطق باسم وزارة الخارجية الجزائرية عمار بلاني أن ‘الجزائر تلقت بارتياح مصادقة مجلس الأمن اليوم على لائحة حول الصحراء الغربية’ وانها تعرب عن ارتياحها لالتزام المغرب وجبهة البوليزاريو ‘بمواصلة العمل تحت إشراف الأمم المتحدة من أجل التوصل عبر مفاوضات مباشرة إلى حل يفضي إلى تقرير المصير’.
و أكد أن الجزائر تنوه بـ’ثبات التزام الأمم المتحدة و المجموعة الدولية لصالح تسوية عادلة و مستديمة قائمة على حل سياسي يقبله الطرفان و كفيل بتمكين الصحراويين من ‘ممارسة حقهم في تقرير المصير طبقا لمبادئ و أهداف ميثاق الأمم المتحدة و لوائح الجمعية العامة و مجلس الأمن’.
واكد بلاني أن ‘الجزائر تسجل حرص المجموعة الدولية على مسألة حماية حقوق الانسان ومراقبتها الفعلية في الصحراء الغربية كما أنها تبرز ضرورة دخول الأليات الأممية المخولة و المنظمات والملاحظين الأجانب لحقوق الانسان بصفة منتظمة و من دون عراقيل’ الى هذا الإقليم دون ان يشير الى ان هذا ينطبق ايضا على مخيمات اللاجئين الصحراويين في تندوف بالجزائر.
وأكد بلاني أن الجزائر بصفتها بلدا مجاورا ومراقبا لمسار التسوية ‘ستواصل تقديم مساهمتها في مسار تصفية الاستعمار هذا الذي هو من مسؤولية الأمم المتحدة وحدها’
source: http://www.alquds.co.uk/?p=38099
almaghribia tv show
اخر سلاح توصل اليه المحتل المغربي لصد الصحراويين هههه
دي هوليود ولا مش هوليود يا متعلمين يا بتوع المدارس هه
دي هوليود ولا مش هوليود يا متعلمين يا بتوع المدارس هه
source: facebook
Rencontre CODESA -Amnesty International
Rencontre CODESA -Amnesty International le 26/04/2013
dans la maison de AMINATOU HAIDAR présidente du CODESA
No te olvides del Sahara Occidental / facebook
DONDE ESTAN LOS DERECHOS HUMANOS
El Aaiún, Territorios Ocupados del Sáhara Occidental
Las fuerzas represoras marroquíes, cortaron los dedos de la ciudadana saharaui Fatma Daoudi, por el simple hecho de que izaba una bandera nacional saharaui, esta tarde de hoy, viernes 26 de abril 2013, en una manifestación pacífica en la ciudad capital saharaui, donde intervinieron con violencia las fuerzas del régimen genocida alauita, para dispersar violentamente a los manifestantes, causando heridas a muchos ciudadanos saharauis, que se estaban manifestando pacíficamente.
اصابة المواطنة الصحراوية فاطمة الداودي التي قطعت وسطى اصابعها اضافة الى الخنصر والسبابة بالعيون المحتلة
بدون تعليق .... اين هي حقوق الانسان
le maroc respecte-il les droits de l'Homme au Sahara Occidental??
Thursday, April 25, 2013
صورة جد معبرة عن مدى هلع العدو المغربي
هذه الفرحة الكبيرة و الغامرة لعصابة العدو في الأمم المتحدة تِكد بان الصحراء الغربية شوكة في حلق المخزن الجبان ، لقد تنفسوا الصعداء لأنهم يعلمون أنهم مجرمون ، لقد كانوا على شفى حفرة من أعظم اخفاق لهم في الحرب الدبلوماسية لولا تدخل أصدقائهم الصهاينة الذين دعموهم بكل ما أوتوا بقوة ...
هنا علينا أن نتاكد بأن كفاحنا شرعي و قوي و قد بدأ يأتي بنتيجة !
هنا علينا أن نتاكد بأن كفاحنا شرعي و قوي و قد بدأ يأتي بنتيجة !
ديوان الصحراء الغربية/facebook
Wednesday, April 24, 2013
سحب المقترح الأمريكي على الجزيرة
سحب المقترح الأمريكي على الجزيرة
Monday, April 22, 2013
IMAGE CHOC:
le respect à +100% des droits de la femme sahraouie
par la police marocaine
le maroc et les droits de l'homme au Sahara Occidental
الافراج عن الطلبة المعتقلين السياسيين الصحراويين الاربعة الذين قضوا سنتين بالسجن سلا رقم
تم صباح اليوم الاثنين 22 ابريل 2013 الافراج عن الطلبة المعتقلين السياسيين الصحراويين الاربعة الذين قضوا سنتين بالسجن سلا رقم 1 :
المعتقل السياسي الصحراوي : براهيم شليح المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : سعيد عبيل المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : ايوب احمد المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : المنصوري لحبيب ، المستوى الجامعي مجاز في القانون العام
المعتقل السياسي الصحراوي : براهيم شليح المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : سعيد عبيل المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : ايوب احمد المستوى الجامعي : السنة الثالثة قانون عام
المعتقل السياسي الصحراوي : المنصوري لحبيب ، المستوى الجامعي مجاز في القانون العام
أخبار | واشنطن تصدر تقريرا قويا ضد خروقات المغرب في الصحراء يبرز إصرارها على تغيير طبيعة المينورسو
واشنطن تصدر تقريرا قويا ضد خروقات المغرب في الصحراء يبرز إصرارها على تغيير طبيعة المينورسو
2013-04-20 مغربية
وزير الخارجية الأمريكي جون كيري
ألف بوست.- أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تقريرا قوي اللهجة ضد الخروقات في الصحراء المغربية، مما يبرز إصرار دبلوماسية واشنطن على تكليف قوات المينورسو بمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء خلال القرار المقبل لمجلس الأمن الدولي.
وصدر التقرير أمس الجمعة ويوجد في موقع وزارة الخارجية الأمريكية وتم فصل التقرير عن الصحراء عن باقي المغرب. وعالج التقرير التطورات التي تحصل في الصحراء مبرزا ما اعتبره تقارير صادقة تتحدث عن الاعتقالات والتعذيب والمحاكمات التي وصفها بالصورية.
في الوقت نفسه، ينتقد التقرير إحجام القضاء المغربي عن التحقيق في الاعتداءات التي يتعرض لها الصحراويون رغم تقديمه دعاوي وشكايات في المحاكم. والتزام هذه المحاكم بتقارير الشرطة دون إعادة النظر فيها.
ويتحدث التقرير عن رفض الأطباء تشخيص التعذيب وتماطل سيارات الإسعاف في تقديم العلاج للجرحى الذين يصابون في تظاهرات احتجاجية تطالب بتقرير المصير.
والتقرير هو خلاصة لمختلف التقارير الدولية والجمعيات الحقوقية المغربية بما فيها التي أنجزتها مصالح دبلوماسية أمريكية. ويبقى الجديد فيه هذه المرة هو حدة الانتقادات الموجهة الى المغرب والتركيز على مختلف الخروقات. وهذه الحدة تؤكد مدى تأثير مؤسسة روبر كينيدي وفي الوقت نفسه الموقف المتعاطف لوزير الخارجية جون كيري مع البوليساريو.
وهذا التقرير يأتي ليبرز إصرار الولايات المتحدة على تكليف قوات المينورسو بمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء المغربية. وسيناقش مجلس الأمن القرار الأمريكي يوم الاثنين المقبل وسيخضع للتصويت الأربعاء المقبل.
Thursday, April 18, 2013
In pictures: FBI release photos of Boston Marathon bombing suspects
In pictures: FBI release photos of Boston Marathon bombing suspects
The Globe and Mail
Published
The gallery will appear in 0 seconds after a short message
Suspects wanted for questioning in relation to the Boston Marathon bombing April 15 are revealed in this handout photo during an FBI news conference in Boston, April 18, 2013. Photos of suspects in the Boston Marathon bombings are seen during a news conference in Boston, Massachusetts April 18, 2013.
(SHANNON STAPLETON/Reuters)Suspect wanted for questioning in relation to the Boston Marathon bombing April 15 are revealed during an FBI news conference in Boston, April 18, 2013. Suspects wanted for questioning in relation to the Boston Marathon bombing April 15 are revealed during an FBI news conference in Boston, April 18, 2013.
(SHANNON STAPLETON/REUTERS)
صورة تكشف طبيعة العلاقة المتوترة بين نواكشوط والرباط
صورة تكشف طبيعة العلاقة المتوترة بين نواكشوط والرباط
صورة معبرة للرئيس الموريتاني أثناء استقباله للوزير المنتدب في الخارجية يوسف العمراني بنواكشوط.
الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز ظهر في الصورة غير مكترث لضيفه، اذ اختار ان يركز نظره أثناء التقاط الصورة ليس على ضيفه بل على أثاث مكتبه الرئاسي.
الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز ظهر في الصورة غير مكترث لضيفه، اذ اختار ان يركز نظره أثناء التقاط الصورة ليس على ضيفه بل على أثاث مكتبه الرئاسي.
two men described as “possible suspects” in the Boston Marathon bombing
April 18, 2013
Yassine Zaimi and student Salaheddin Barhoum, 17, had their photos published today on the front page of the New York Post, which described them as “Bag Men” whose identity was being sought by investigators probing the deadly terror attack.
As seen below, the Post photo, which includes red circles around Zaimi and Barhoum, is slugged “suspect--525x415.jpg.” Barhoum is pictured wearing a blue Adidas warmup jacket, while Zaimi is seen in a white baseball cap.
Several photos of Zaimi and Barhoum watching the race from near the Copley Square finish line have been widely circulated online by amateur sleuths attempting to determine who might have been responsible for detonating the pressure cooker bombs.
In a CNN update last night, correspondent Deborah Feyerick reported that investigators were looking at two “possible suspects” who had initially been considered “men of interest.” However, Feyerick added, the pair had subsequently “risen to the top of the list” of probers. While not showing photos of the two purported suspects, Feyerick gave detailed descriptions of the pair’s clothing and the bags they carried.
Feyerick was describing Zaimi and Barhoum, though she, like the Post, clearly did not know the identities of her purported suspects.
CNN anchor Erin Burnett reported this afternoon that investigators alerted to photos of the two spectators because “perhaps” the bags they carried “were bigger than they should be.” Large enough, presumably, to fit six-liter pressure cookers. Burnett also reported that photos of the duo "hovering" near the finish line were not being disseminated by federal agents due to fear that such a release “could impede the investigation.”
Barhoum, a Moroccan immigrant who attends Revere High School outside Boston, apparently became aware yesterday that his photo was being linked to the bomb plot. In a Facebook post he assured his 1776 friends that “u will see guys I’m did not do anything.” Noting that “Shit is real,” Barhoum reported that he was going “to the court rightnow,” adding later that, “I’m just going to tell them that it was not me.”
Barhoum’s Facebook page includes two photos snapped at the marathon. One image depicts the teen--who runs for his school and the Momentum Athletic Club--posing in front of a scrim with the race logo, while the other shows a large TV screen erected on the corner of Boylston and Exeter streets, a block from the finish line. The caption of the second photo, which was taken as three top women runners dueled for the lead, reads, “Boston marathon 117th) Kenya and Ethiopia had a lot of fun lmfao – with Yassine Zaimi.” The winner of the women's race was Kenyan Rita Jeptoo, while Ethiopian Lelisa Desisa Benti was the fastest male runner.
A third Facebook photo, posted March 24, shows Barhoum “Bored at work” at a Subway restaurant.
Zaimi, a Boston resident, is a Moroccan immigrant who also attended Revere High School. In Facebook posts, Barhoum refers to Zaimi as his “coach.”
According to Zaimi’s Facebook page, he has worked at State Street Bank & Trust and JPMorgan Chase. Additionally, Zaimi’s Facebook page is stocked with tourist-type photos of him posing around Boston. The shots include Zaimi wearing a colonial tri-corner hat, standing in front of a Samuel Adams statue at Faneuil Hall, and resting his elbow on a statue of late Boston Celtics legend Red Auerbach.
In April 2010, Zaimi won a five-kilometer charity race in suburban Boston that raised funds to send medical equipment to Morocco.
In a post to a web site that aids the recruitment of college athletes, Barhoum wrote of his devotion to running. “I been doing this since I was 12 years and I enjoy it… I feel great when I run with clubs more than when I run with school because clubs take it serious and the coaches have more techniques to teach.” The teenager, who graduates in 2015, added, “My dream is to get to the level where everybody who works hard deserve .and I want to say thank you to the people who supported me in this.”
http://www.thesmokinggun.com/buster/runners-fingered-as-bombing-suspects-875362
Meet The Two Immigrant Runners Wrongly Fingered As "Possible Suspects" In The Boston Marathon Bombing.
Yassine Zaimi and student Salaheddin Barhoum, 17, had their photos published today on the front page of the New York Post, which described them as “Bag Men” whose identity was being sought by investigators probing the deadly terror attack.
As seen below, the Post photo, which includes red circles around Zaimi and Barhoum, is slugged “suspect--525x415.jpg.” Barhoum is pictured wearing a blue Adidas warmup jacket, while Zaimi is seen in a white baseball cap.
Several photos of Zaimi and Barhoum watching the race from near the Copley Square finish line have been widely circulated online by amateur sleuths attempting to determine who might have been responsible for detonating the pressure cooker bombs.
In a CNN update last night, correspondent Deborah Feyerick reported that investigators were looking at two “possible suspects” who had initially been considered “men of interest.” However, Feyerick added, the pair had subsequently “risen to the top of the list” of probers. While not showing photos of the two purported suspects, Feyerick gave detailed descriptions of the pair’s clothing and the bags they carried.
Feyerick was describing Zaimi and Barhoum, though she, like the Post, clearly did not know the identities of her purported suspects.
CNN anchor Erin Burnett reported this afternoon that investigators alerted to photos of the two spectators because “perhaps” the bags they carried “were bigger than they should be.” Large enough, presumably, to fit six-liter pressure cookers. Burnett also reported that photos of the duo "hovering" near the finish line were not being disseminated by federal agents due to fear that such a release “could impede the investigation.”
Barhoum, a Moroccan immigrant who attends Revere High School outside Boston, apparently became aware yesterday that his photo was being linked to the bomb plot. In a Facebook post he assured his 1776 friends that “u will see guys I’m did not do anything.” Noting that “Shit is real,” Barhoum reported that he was going “to the court rightnow,” adding later that, “I’m just going to tell them that it was not me.”
Barhoum’s Facebook page includes two photos snapped at the marathon. One image depicts the teen--who runs for his school and the Momentum Athletic Club--posing in front of a scrim with the race logo, while the other shows a large TV screen erected on the corner of Boylston and Exeter streets, a block from the finish line. The caption of the second photo, which was taken as three top women runners dueled for the lead, reads, “Boston marathon 117th) Kenya and Ethiopia had a lot of fun lmfao – with Yassine Zaimi.” The winner of the women's race was Kenyan Rita Jeptoo, while Ethiopian Lelisa Desisa Benti was the fastest male runner.
A third Facebook photo, posted March 24, shows Barhoum “Bored at work” at a Subway restaurant.
Zaimi, a Boston resident, is a Moroccan immigrant who also attended Revere High School. In Facebook posts, Barhoum refers to Zaimi as his “coach.”
According to Zaimi’s Facebook page, he has worked at State Street Bank & Trust and JPMorgan Chase. Additionally, Zaimi’s Facebook page is stocked with tourist-type photos of him posing around Boston. The shots include Zaimi wearing a colonial tri-corner hat, standing in front of a Samuel Adams statue at Faneuil Hall, and resting his elbow on a statue of late Boston Celtics legend Red Auerbach.
In April 2010, Zaimi won a five-kilometer charity race in suburban Boston that raised funds to send medical equipment to Morocco.
In a post to a web site that aids the recruitment of college athletes, Barhoum wrote of his devotion to running. “I been doing this since I was 12 years and I enjoy it… I feel great when I run with clubs more than when I run with school because clubs take it serious and the coaches have more techniques to teach.” The teenager, who graduates in 2015, added, “My dream is to get to the level where everybody who works hard deserve .and I want to say thank you to the people who supported me in this.”
http://www.thesmokinggun.com/buster/runners-fingered-as-bombing-suspects-875362
دبلوماسيُون: فرنسا لن تستخدم الـ"فِيتُو" ضدّ أمريكَا بشأن الصحراء
دبلوماسيُون: فرنسا لن تستخدم الـ"فِيتُو" ضدّ أمريكَا بشأن الصحراء
هسبريس ـ رويترز - كاريكَاتير خَالد كدّار
الخميس 18 أبريل 2013
قال مبعوثون إنه من غير المرجح أن تستخدم فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن الدولي، حق النقض الـ "فيتو" لمعارضة اقتراح أمريكي بتكليف قوات لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة بمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء.
وقال دبلوماسيون بالأمم المتحدة، طلبوا عدم نشر أسمائهم، إن الاقتراح الأمريكي ورد في مسودة لمجلس الامن عرضته واشنطن على "مجموعة أصدقاء الصحراء الغربية" التي تضم الولايات المتحدة وفرنسا واسبانيا وبريطانيا وروسيا.
وقال دبلوماسي من إحدى دول المجموعة، مؤكدا تقريرا أوردته صحف فرنسية، "لا نتوقع معارضة من فرنسا".. كما أكد دبلوماسي آخر بالأمم المتحدة الأمر.. فيما والغرض من الاقتراح هو تمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة في الصحراء لمدة عام آخر، ومن المقرر التصويت على ذلك في مجلس الامن هذا الشهر.
الموقف الرسمي المغربي يعارض فكرة جعل مراقبة حقوق الإنسان ضمن مهام بعثة حفظ السلام في الصحراء، لكن نشطاء حقوقيين، وجبهة البوليساريو، يطالبون منذ زمن طويل بهذه الخطوة.
وسبق أن أوضحت فرنسا، وهي التي لا تخفي كونها داعما للمغرب في مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا، أنها ستستخدم الفيتو لمنع مثل هذا القرار.. لكن دبلوماسيين قالوا إن هذا "لم يعد موقف فرنسا".
وذكر تقرير أن بان كي مون، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أيّد وجود شكل من أشكال المراقبة المستقلة لحقوق الإنسان، لكنه لم يذكر تفاصيل حول كيفية تنفيذه في الصحراء.. وقال كي مون: "في ظل التقارير الحالية عن انتهاك حقوق الإنسان، تصبح الحاجة إلى عملية مراقبة مستقلة ومحايدة وشاملة ومستمرة لأوضاع حقوق الإنسان في كل من الصحراء والمخيمات أكثر إلحاحا من ذي قبل".
Tuesday, April 16, 2013
Sahara Occidental: La surveillance des droits de l'homme par la MINURSO est une necéssité
sahara occidental: La surveillance des droits de l'homme par la MINURSO est une necéssité
Crée suite aux accords de cessez-le-feu conclus en 1991 entre les protagonistes du conflit le Front POLISARIO et le Royaume du MAROC, la MINURSO comme son nom l'indique se devrait d'implémenter le référendum d’autodétermination.
Après un début chaotique, la MINURSO sous la houlette de James BAKER secrétaire d'état américain a entrepris un travail admirable.
Pour mesurer le travail accompli par cette institution onusienne, précisons qu'elle a publié les listes électorales des sahraouis candidats au vote du référendum et que le royaume du Maroc en est content.
Voilà ce qu'écrit le journal français LIBERATION le 16 juillet 1999 soit une semaine avant la disparition de HASSAN II: "Sahara occidental: les Marocains satisfaits par les listes électorales"
L'article commence par:
" Pomme de discorde numéro 1 dans la préparation du référendum d'autodétermination sur le Sahara occidental, l'identification par l'ONU des personnes pouvant voter est-elle favorable au Maroc? C'est en tout cas ce qu'a affirmé hier Rabat, après la publication, mercredi, d'une liste de quelque 84 000 personnes «provisoirement habilitées à [y] participer» par la Minurso, la mission des Nations unies pour le référendum au Sahara. Cet organisme ne fournit cependant aucun détail quant au contenu de ces listes, se bornant seulement à souligner que ces personnes ont été identifiées entre 1994 et 1998. Dès hier cependant, Driss Basri, le ministre marocain de l'Intérieur, se chargeait de fournir les précisions manquantes. Selon lui, 46 200 personnes se trouvent au Maroc, 33 700 en Algérie et 4 200 en Mauritanie. «C'est donc un net succès pour le Maroc, a-t-il commenté, car la majorité des Sahraouis appelés à voter se trouve bel et bien au Maroc et non dans les camps de réfugiés de Tindouf» en Algérie.."
L'intégralité de l'article se trouve sur: http://www.liberation.fr/monde/0101288276-sahara-occidental-les-marocains-satisfaits-par-les-listes-electorales
Quelques années après le nouveau roi du Maroc Mohamed VI déclare le référendum dépassé, infaisable, obsolète etc.. . La signification des adjectifs importent peu seul compte le refus du référendum.
La seule explication de ce refus est donnée par James BAKER "Sentant qu'il va perdre la votation le royaume du Maroc ne veut plus du référendum". Cette explication est donnée par BAKER dans un interview dont l'intégralité est sur: http://arso.org/BakerPBS.htm
Avec le refus marocain d'aller au référendum la mission est réduite à surveiller le cessez-le-feu.
Le royaume du Maroc qui n'est pas à une contradiction près s’accommodait de cette présence car pensait-il elle lui permettait de pérenniser son occupation du sahara occidental.
La répression des sahraouis dans les territoires occupés: Tortures, bastonnades, Emprisonnement sans preuves, discriminations a crée une situation nouvelle au sahara occidental.
L'intervention des ONG de défense des droits de l'homme comme AMNESTY international, Human rights watch, JFK center dont leur autorité morale n'est pas contestable a changé la nature du conflit.
Les nouvelles technologies aidant, les violations des droits de l'homme dans les territoires occupés par le MAROC s'observent quasiment en direct à travers le Monde.
Le bouclage du territoire et le silence des médias en FRANCE acheté par le ROI deviennent inopérant.
Les gouvernements occidentaux (américains et européens) qui se devaient être en phase avec leur opinion publique ont intégré cette nouvelle donne.
Ainsi les états-unis, la grande Bretagne, l’Espagne sont maintenant sur la même longueur d'onde que BAN KI-MOON et demandent tous 'Une surveillance des droits de l'homme'.
Les états-unis demande la surveillance des droits de l'homme par la MINURSO qui redevient une pièce maîtresse du conflit.
Reste la position française dont on ne connaît pas la position officielle sur l'application des droits de l'homme.
L'extension des droits de l'homme à la MINURSO sera certainement un bon début pour la résolution du conflit du sahara occidental.
A t-on besoin de préciser que le royaume du MAROC est contre cette extension ?
Après un début chaotique, la MINURSO sous la houlette de James BAKER secrétaire d'état américain a entrepris un travail admirable.
Pour mesurer le travail accompli par cette institution onusienne, précisons qu'elle a publié les listes électorales des sahraouis candidats au vote du référendum et que le royaume du Maroc en est content.
Voilà ce qu'écrit le journal français LIBERATION le 16 juillet 1999 soit une semaine avant la disparition de HASSAN II: "Sahara occidental: les Marocains satisfaits par les listes électorales"
L'article commence par:
" Pomme de discorde numéro 1 dans la préparation du référendum d'autodétermination sur le Sahara occidental, l'identification par l'ONU des personnes pouvant voter est-elle favorable au Maroc? C'est en tout cas ce qu'a affirmé hier Rabat, après la publication, mercredi, d'une liste de quelque 84 000 personnes «provisoirement habilitées à [y] participer» par la Minurso, la mission des Nations unies pour le référendum au Sahara. Cet organisme ne fournit cependant aucun détail quant au contenu de ces listes, se bornant seulement à souligner que ces personnes ont été identifiées entre 1994 et 1998. Dès hier cependant, Driss Basri, le ministre marocain de l'Intérieur, se chargeait de fournir les précisions manquantes. Selon lui, 46 200 personnes se trouvent au Maroc, 33 700 en Algérie et 4 200 en Mauritanie. «C'est donc un net succès pour le Maroc, a-t-il commenté, car la majorité des Sahraouis appelés à voter se trouve bel et bien au Maroc et non dans les camps de réfugiés de Tindouf» en Algérie.."
L'intégralité de l'article se trouve sur: http://www.liberation.fr/monde/0101288276-sahara-occidental-les-marocains-satisfaits-par-les-listes-electorales
Quelques années après le nouveau roi du Maroc Mohamed VI déclare le référendum dépassé, infaisable, obsolète etc.. . La signification des adjectifs importent peu seul compte le refus du référendum.
La seule explication de ce refus est donnée par James BAKER "Sentant qu'il va perdre la votation le royaume du Maroc ne veut plus du référendum". Cette explication est donnée par BAKER dans un interview dont l'intégralité est sur: http://arso.org/BakerPBS.htm
Avec le refus marocain d'aller au référendum la mission est réduite à surveiller le cessez-le-feu.
Le royaume du Maroc qui n'est pas à une contradiction près s’accommodait de cette présence car pensait-il elle lui permettait de pérenniser son occupation du sahara occidental.
La répression des sahraouis dans les territoires occupés: Tortures, bastonnades, Emprisonnement sans preuves, discriminations a crée une situation nouvelle au sahara occidental.
L'intervention des ONG de défense des droits de l'homme comme AMNESTY international, Human rights watch, JFK center dont leur autorité morale n'est pas contestable a changé la nature du conflit.
Les nouvelles technologies aidant, les violations des droits de l'homme dans les territoires occupés par le MAROC s'observent quasiment en direct à travers le Monde.
Le bouclage du territoire et le silence des médias en FRANCE acheté par le ROI deviennent inopérant.
Les gouvernements occidentaux (américains et européens) qui se devaient être en phase avec leur opinion publique ont intégré cette nouvelle donne.
Ainsi les états-unis, la grande Bretagne, l’Espagne sont maintenant sur la même longueur d'onde que BAN KI-MOON et demandent tous 'Une surveillance des droits de l'homme'.
Les états-unis demande la surveillance des droits de l'homme par la MINURSO qui redevient une pièce maîtresse du conflit.
Reste la position française dont on ne connaît pas la position officielle sur l'application des droits de l'homme.
L'extension des droits de l'homme à la MINURSO sera certainement un bon début pour la résolution du conflit du sahara occidental.
A t-on besoin de préciser que le royaume du MAROC est contre cette extension ?
Sahara-Gouvernement. Le Sahara au cœur d’une réunion de crise au cabinet royal après le soutien des USA au Polisario.
Actualité
Sahara-Gouvernement. Le Sahara au cœur d’une réunion de crise au cabinet royal après le soutien des USA au Polisario. (YaBiladi)
Sur le dossier du Sahara, le Polisario chemine-t-il vers le succès au conseil de sécurité? Sa principale demande d’élargir les prérogatives du mandat de la Minurso à la surveillance des droits de l’Homme dans la région a eu le soutien des Etats-Unis. La représentante de l’administration Obama au sein du CS vient de présenter, dans ce sens, une proposition de résolution. Le Centre Robert Kennedy de la Justice et des droits de l’Homme présidé par Mme Kerry Kennedy applaudi ce ralliement américain. Au Maroc, aucun commentaire là-dessus. Au ministère des Affaires étrangères, l’heure est au silence. En revanche, c’est du côté du cabinet royal qu’une activité a été détectée lundi après-midi. Les chefs de partis ayant une représentativité au parlement ont été invités à une réunion d’urgence. Au menu de laquelle se trouve la proposition américaine d’élargir du mandat de la MINURSO. Une rencontre qui n’est pas sans rappeler celle tenue, au siège du ministère des Affaires étrangères, au lendemain de l’annonce du retrait de confiance en Christopher Ross en mai 2012. « Nous avons discuté pendant plus de cinq heures et demi avec la présence de conseillers du roi et du chef du gouvernement. Les chefs de partis ont écouté des exposés des ministres des Affaires étrangères, Intérieur et Justice », nous confie Mohamed Labied, le secrétaire général de l’Union constitutionnelle, une formation de l’opposition. Et d’ajouter que « les conseillers du roi n’ont fait aucune intervention ». L’objectif de ce genre de réunion est de solliciter une adhésion sans faille des formations politiques à la décision prise par l’Etat sur la question du Sahara. Le ministre de la Communication porte-parole du gouvernement, Mustapha El Khalfi a lui qualifié, lundi, d'"incompréhensible" et d'"injustifiée" la tentative de dénaturer le mandat de la MINURSO, relevant "la partialité de ce type de démarche unilatérale et sans consultation préalable". M. El Khalfi, qui était l'invité du journal du soir de la chaîne de télévision Al Oula, a indiqué que cette tentative visant à élargir les compétences de la MINURSO pour englober les droits de l'Homme, intervient à un moment où le Maroc a accumulé d'importantes réalisations en la matière. Cette démarche constitue "un danger pour notre Cause Nationale" et "une atteinte injustifiée" à la souveraineté du Maroc, a-t-il poursuivi, estimant qu'une telle démarche n'est qu'une "récompense politique pour les autres parties n'ayant pas répondu favorablement aux résolutions du Conseil de sécurité". La proposition américaine a encore du chemin devant elle avant de devenir une résolution mais le Maroc va devoir agir vite.
(Yabiladi)
Wikileaks Cable on Morocco's Military Released
Wikileaks Cable on Morocco's Military Released
- 12/03/10
In a series of US diplomatic cables leaked by wikileaks, a dispatch was made public. It was written by Former US Ambassador to Morocco
Thomas T. Riley, it was classified “SECRET”, and was sent August 4th 2008, titled :
" MOROCCO'S MILITARY: ADEQUATE, MODERNIZING, BUT
FACING BIG CHALLENGES".
"The Moroccan Royal Armed Forces (FAR) are modernizing but remain weighed down by long-standing problems. King Mohammed VI, who in 1999 inherited a military in need of professionalization, has implemented some needed reforms, but much remains to be done. Civilian control, if ascribed to the person of the King, is complete, but there is no real Defense Ministry. Outside the FAR, there is only a small administration. The military remains plagued by corruption,
an inefficient bureaucracy, low levels of education in the ranks, periodic threats of radicalization of some of its soldiers, political
Marginalization, and the deployment of most of its forces in the Western Sahara.
There have been some indications of pending changes in the leadership. In general, the U.S. and Morocco share a robust military relationship with prospects for even closer ties in the future. The health of the relationship is evident by increased U.S.-Moroccan military training exercises and Morocco's purchase of sophisticated weapons from the U.S. to include 24 F-16s this year. We anticipate that the U.S.-Moroccan military relationship will continue to flourish but Morocco's ability to absorb its new high-end military purchases and restrictions on high quality Moroccan
information sharing with our attaches represent two challenges ahead. This mission-coordinated report draws heavily on valuable reporting and analysis from the embassy's military components, the Defense Attache Office and the Office of Security Cooperation"
Lieutenant General Benanni cited
The note lists the subject of enrichment by senior officers "Credible reports indicate that Lt Gen Benanni is using his position as the Commander of the Southern Sector to ... influence business decisions..... Leadership positions in regional sectors are a significant source of extralegal income for military leaders. There are even reports of students at Morocco's military academy paying money to increase their class standings in order to obtain positions in lucrative military postings. "
The same note states that the Moroccan government tries to circumcise corruption within the military, "especially in the ranks of military training for the rank of colonel and below. But few actions are taken to counter corruption in the ranks of general officers. "
According to the secret memo talks of gerontocracy problem because the officers are close to retirement do not want to leave because they would lose their sources of income. This problem coupled with the centralization of military decisions at the Royal palace, would have a negative impact on the morale of the middle management of the army.
Cable Posted
"The Moroccan Royal Armed Forces (FAR) are modernizing but remain weighed down by long-standing problems. King Mohammed VI, who in 1999 inherited a military in need of professionalization, has implemented some needed reforms, but much remains to be done. Civilian control, if ascribed to the person of the King, is complete, but there is no real Defense Ministry. Outside the FAR, there is only a small administration. The military remains plagued by corruption,
an inefficient bureaucracy, low levels of education in the ranks, periodic threats of radicalization of some of its soldiers, political
Marginalization, and the deployment of most of its forces in the Western Sahara.
There have been some indications of pending changes in the leadership. In general, the U.S. and Morocco share a robust military relationship with prospects for even closer ties in the future. The health of the relationship is evident by increased U.S.-Moroccan military training exercises and Morocco's purchase of sophisticated weapons from the U.S. to include 24 F-16s this year. We anticipate that the U.S.-Moroccan military relationship will continue to flourish but Morocco's ability to absorb its new high-end military purchases and restrictions on high quality Moroccan
information sharing with our attaches represent two challenges ahead. This mission-coordinated report draws heavily on valuable reporting and analysis from the embassy's military components, the Defense Attache Office and the Office of Security Cooperation"
Lieutenant General Benanni cited
The note lists the subject of enrichment by senior officers "Credible reports indicate that Lt Gen Benanni is using his position as the Commander of the Southern Sector to ... influence business decisions..... Leadership positions in regional sectors are a significant source of extralegal income for military leaders. There are even reports of students at Morocco's military academy paying money to increase their class standings in order to obtain positions in lucrative military postings. "
The same note states that the Moroccan government tries to circumcise corruption within the military, "especially in the ranks of military training for the rank of colonel and below. But few actions are taken to counter corruption in the ranks of general officers. "
According to the secret memo talks of gerontocracy problem because the officers are close to retirement do not want to leave because they would lose their sources of income. This problem coupled with the centralization of military decisions at the Royal palace, would have a negative impact on the morale of the middle management of the army.
Cable Posted
هل يعرف ملف الصحراء انعطافة خطيرة تُهدد موقف المغرب؟
هل يعرف ملف الصحراء انعطافة خطيرة تُهدد موقف المغرب؟
هسبريس ـ حسن الأشرف - الثلاثاء 16 أبريل 2013 -
يحمل خبر استدعاء الديوان الملكي قادة أحزاب الأغلبية والمعارضة بشأن الصحراء، مباشرة قبل مصادقة مجلس الأمن الدولي على تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، في طياته بوادر قد تؤشر على حدوث انعطافة خطيرة تهدد البناء الاستراتيجي للموقف التفاوضي المغربي من قضية الصحراء، إلا في حالة ما إذا أقدمت فرنسا ـ حليفة المغرب التقليدية ـ على استعمال حقها في الفيتو لمنع مرور هذا القرار.
وجرى زوال اليوم اجتماع بين الديوان الملكي وقادة الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان، أغلبية ومعارضة، حول المستجدات الأخيرة لقضية الصحراء، وذلك على خلفية ما يروج بخصوص دعم الولايات المتحدة الأمريكية لقرار يقضي بتوسيع اختصاصات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان في الصحراء المغربية.
ويعلق عبد الفتاح الفاتحي، الباحث المتخصص في قضايا الصحراء، على هذه المعطيات المستجدة بأن التعبئة المفاجئة التي قام بها الديوان الملكي في صفوف الهيئات السياسية، قبيل مصادقة مجلس الأمن الدولي على تقرير بعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء (المينورسو) بساعات قليلات، يفيد بأن مجلس الأمن الدولي قد يصادق على توصية تقضي بتوسيع صلاحيات بعثة المينورسو لتشمل حقوق الإنسان في الصحراء.
واسترسل الفاتحي بأن مشروع كريستوفر روس، والذي سبق أن أعلن عنه بخصوص تغيير مهام المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، لم يتوقف رغم أن المغرب قام بسحب الثقة منه قبل أن يتراجع عن قراره ذلك بعد مكالمة هاتفية تلقاها الملك محمد السادس من الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون.
وتابع المحلل بالقول إن تطور الموقف الأمريكي يأتي عقب تعيين جون كيري وزيرا لخارجية الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعد من أشد المؤيدين لجبهة البوليساريو، وأحد أصدقاء مؤسسة روبرت كينيدي لحقوق الإنسان الداعم الأساسي لتوصية توسيع صلاحيات بعثة المينورسو.
وعاد الفاتحي إلى سنة 2001 مذكرا بأن جون كيري وجه، أيام عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي رفقة أعضاء آخرين، رسالة قوية إلى وزير الخارجية وقتها كولن باول يدعوه فيها إلى الدفاع عن تقرير المصير في نزاع الصحرا، إلا أن مطلب كيري آنذاك تكسر على خلاصة مجلس الأمن في تقرير الحالة عن الصحراء سنة 2003، توصل فيها إلى نتيجة مفادها استحالة إجراء الاستفتاء ليدعو إلى البحث عن حل سياسي توافقي.
هل ستستخدم فرنسا الفيتو؟
وأوضح الفاتحي بأن استدعاء قادة الأحزاب السياسية لن تكون الغاية منه سوى التفكير في أسلوب الرد على قرار مجلس الأمن إذا ما تمت المصادقة على توصية توسيع صلاحيات بعثة المينورسو، وما يعنيها ذلك من انتصار مدوي لدعاية الجزائر وجبهة البوليساريو بشأن ضرورة فرض جهاز دولي مستقل يراقب حقوق الإنسان.
وكانت الناشطة الانفصالية "أميناتو حيدر" قد نشرت أخيرا فيديو تبشر فيه بأنها تلقت تأكيدات قوية بأن الولايات المتحدة الأمريكية ستدعم توسيع صلاحيات بعثة المينورسو وفق تأكيدات من دبلوماسيين أمريكيين، منهم المنتمون لمؤسسة روبرت كيندي لحقوق الإنسان.
واستطرد الفاتحي بأن مظاهر هذا التوجه تجسدت ليلة أمس في موقف المغرب، حين عمد إلى إزالة الأعلام الوطنية من محيط مقر بعثة المينورسو ومن فوق البناية المخصصة لها، في تنفيذ سريع لما ورد في الفقرة (108) من تقرير الأمين العام الأخير حول الصحراء، والتي جاء فيها: "يظل الوضع كما ذُكر في تقريري السابق فيما يتعلق بمسألتي الأعلام ولوحات الأرقام المغربية، بما تنطوي عليه من آثار سلبية على التصورات المتعلقة بحياد البعثة..".
وتوقع الفاتحي بأنه إذا ما لم تستخدم فرنسا "الفيتو" لعرقلة مرور هذه التوصية، فإن قضية الصحراء ستشهد تطورات قاسية على الموقف التفاوضي المغربي، لأنه سيروج لها أن الصحراء منطقة نزاع دولي تشرف عليها الأمم المتحدة، ويزيد ذلك من تحرشات الأجانب الذين سيزورونها، ويدعم خيارات الانفصاليين لتنظيم مظاهراتهم، وهو ما سيرهق الموقف المغربي كثيرا" يورد المتخصص في ملف الصحراء.
Monday, April 15, 2013
أدين بـ 8 سنوات سجنا نافذا، بتهمة الاتجار في المخدرات،
أدانة المواطن الصحراوي الجلتي النوميري بـ 8 سنوات سجنا نافذا ظلما و عدوانا بتهمة الاتجار في المخدرات،
عندما يقترن العدل بالحريات، فهذا ليس من باب الكماليات أو الديكور، لكن ما وقع للمواطن الصحراوي، الجلتي النوميري، أحد المستثمرين في العيون، يطرح عددا من الأسئلة، حيث أدين بـ 8 سنوات سجنا نافذا، بتهمة الاتجار في المخدرات، دون أن يسمح له بالاطلاع على محتويات الشاحنة التي كانت محملة بالسمك والمتجهة نحو أوربا، كما لم يكن حاضرا أثناء إنجاز محضر التلبس بميناء أكادير، وكان في الدار البيضاء ساعتها، وظلت الش...احنة بالميناء حوالي 20 ساعة، ومرت من جهاز السكانير ولم يعلن أنها تحتوي على أي مواد مخدرة، والخطير أن المحكمة الابتدائية رفضت تقديم المحجوزات إلى المحاكمة، وعندما سمحت بعد ضغط، تبين أن محضر المعاينة "المرفق في الخبر"، المنجز من طرف المفوض القضائي السيد الهمزاوي التجاني الذي عينته المحكمة الابتدائية لأكادير يشير إلى أن الحاوية التي من المفروض أن تكون بداخلها المحجوزات لازالت مقفلة ومشمعة برصاص الجمارك عدد00155614 ، وبعد أن تم فتحها بحضور مسؤولي الجمارك بميناء اكادير تبين أنها فارغة تماما من أية محتويات، متسائلا في نفس الوقت عن سبب تأخر السلطات الجمركية بميناء أكادير، 20 ساعة، في فتح حاوية الشاحنة التي مرت من جهاز "السكانير" ؟ فهل هناك عدل وحريات في بلادنا يتسائل والد المتهم؟ لمزيد من التفاصيل المرجو الاتصال بوالده على الرقم: 0661257780
استنفار بالرباط تخوفا من توسيع صلاحيات المينورسو
استنفار بالرباط تخوفا من توسيع صلاحيات المينورسو
الإثنين, 15 نيسان/أبريل /facebook
اعلنت الرباط حالة استنفار تحسبا لاي قرار سيصدر عن مجلس الامن الدولي قد يتضمن توسي...ع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان في الصحراء الغربية. وفي هذا الاطار استدعى وزير الخارجية المغربي سعد الدين العثماني زعماء الاحزاب المغربية وذلك على خلفية مسودة قرار جرى تقديمها للامم المتحدة يوصي بتوسيع صلاحيات المينورسو بالصحراء الغربية لتشمل مراقبة حقوق الإنسان..
وذكرت صحيفة المساء المغربية اليوم الإثنين 15 أبريل ان رئيس الدبلوماسية المغربية قد "قام باستدعاء على عجل زعماء الأحزاب السياسية بالمغرب" لبلورة موقف سياسي داخلي للتعامل مع هذه التطورات التي تعتبر حساسة.
ويشكل قرار توسيع عمل بعثة المينورسو في الصحراء الغربية في حال المصادقة عليه اكبر نكسة للمغرب في هذا الملف . خاصة بعد التأييد الذي ابدته الادارة الامريكية لدعوة الامين العام الاممي الى ضرورة خلق آلية لحماية حقوق الانسان في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية. ويرى مراقبون ان موقف الادارة الامريكية من هذه القضية سيزيد من احراج فرنسا امام اعضاء مجلس الامن الدولي.
الإثنين, 15 نيسان/أبريل /facebook
اعلنت الرباط حالة استنفار تحسبا لاي قرار سيصدر عن مجلس الامن الدولي قد يتضمن توسي...ع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان في الصحراء الغربية. وفي هذا الاطار استدعى وزير الخارجية المغربي سعد الدين العثماني زعماء الاحزاب المغربية وذلك على خلفية مسودة قرار جرى تقديمها للامم المتحدة يوصي بتوسيع صلاحيات المينورسو بالصحراء الغربية لتشمل مراقبة حقوق الإنسان..
وذكرت صحيفة المساء المغربية اليوم الإثنين 15 أبريل ان رئيس الدبلوماسية المغربية قد "قام باستدعاء على عجل زعماء الأحزاب السياسية بالمغرب" لبلورة موقف سياسي داخلي للتعامل مع هذه التطورات التي تعتبر حساسة.
ويشكل قرار توسيع عمل بعثة المينورسو في الصحراء الغربية في حال المصادقة عليه اكبر نكسة للمغرب في هذا الملف . خاصة بعد التأييد الذي ابدته الادارة الامريكية لدعوة الامين العام الاممي الى ضرورة خلق آلية لحماية حقوق الانسان في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية. ويرى مراقبون ان موقف الادارة الامريكية من هذه القضية سيزيد من احراج فرنسا امام اعضاء مجلس الامن الدولي.
Révélation-Wikileaks Maroc. Hassan II aurait préféré laisser le Sahara à l'Espagne plutôt qu'à l'Algérie
Actualité (AFP)
dans un télégramme - rendu publique par Wikileaks le 8 avril 2013
Révélation-Wikileaks Maroc. Hassan II aurait préféré laisser le Sahara à l'Espagne plutôt qu'à l'Algérie
Révélation-Wikileaks Maroc. Hassan II aurait préféré laisser le Sahara à l'Espagne plutôt qu'à l'Algérie. « Benhima m’a dit que Boumediene a proposé que les trois pays soutiennent des mouvements de libération qui collaboreraient pour expulser les Espagnols du Sahara. Le roi a dit qu’il préférait voir les Espagnols rester que d’avoir un Etat indépendant sous contrôle algérien », rapporte Stuart W. Rockwell, ambassadeur des Etats Unis au Maroc, dans un télégramme - rendu publique par Wikileaks le 8 avril 2013 - adressé au département d’Etat américain et aux ambassades américaines des Etats concernés, le 27 juillet 1973, suite à sa rencontre avec le ministre marocain des affaires étrangères Ahmed Taïeb Benhima. Pendant cette entrevue l’ambassadeur américain demande à Benhima de raconter les débats qui se sont tenus à Agadir, à propos du Sahara, quelques jours auparavant, les 23 et 24 juillet, entre Hassan II, Houari Boumediene, le président algérien, et Moktar Ould Daddah, le président mauritanien. En 1973, le Sahara est encore espagnol, mais le Maroc, l’Algérie et la Mauritanie – que Feu SM Hassan II estime manipulée par l’Algérie – se le disputent. Lors de la rencontre de juillet 1973 entre les trois chefs d’Etat, Feu SM Hassan II accuse directement l’Algérie d’avoir trahit sa parole. Ce dernier, selon ses propos rapportés par Ahmed Taïeb Benhima à l’ambassadeur américain, « a reproché à Boumediene de réclamer le Sahara après que le Marocain a fait des sacrifices sur l’accord frontalier. ».
L’Algérie avait fait comprendre au Maroc qu’elle ne réclamait pas le Sahara, selon Feu SM Hassan II. En échange, le Maroc avait accepté de faire les plus grosses concessions territoriales au moment du tracée de la frontière entre le Maroc et l’Algérie, lors du traité signé un an plus tôt, entre les deux Etats. Depuis, Algérie et Mauritanie ont renouvelé leur intention de récupérer le Sahara devant l’Assemblée des Nations unies. Pour Feu SM Hassan II, il est alors impensable que le Maroc ait un nouveau voisin. « Il a dit que si l’Algérie envisageait la création d’un Etat sahraoui indépendant, il devait avoir conscience que les premiers pays à reconnaitre un tel Etat ne seraient pas de grandes puissances mais de petits Etats communistes comme l’Albanie, le nord Vietnam… », rapporte Ahmed Taïeb Benhima à l’ambassadeur. Inimaginable. Le Maroc « ne peut pas tolérer l’existence d’un Etat affilié au communisme à ses frontières », aurait affirmé Feu SM le Roi devant Houari Boumediene et Moktar Ould Daddah. Cette référence au communisme est sans doute faite par Benhima pour rappeler aux Etats Unis que le Maroc a les mêmes ennemis qu’eux. Dans un autre télégramme, les raisons d’opposition du Maroc à un Etat indépendant apparaissent plus clairement. « Il [Ahmed Taïeb Benhima, ndlr] a clairement exprimé que le Maroc ne pouvait pas tolérer que cette région, traditionnellement sur la route des invasions vers le Maroc, puisse tomber entre les mains d’un régime local faible pour devenir facilement la proie de l’influence algérienne ou libyenne », rapporte l’ambassadeur américain à Rabat. En somme, pour le Maroc, le Sahara est une zone tampon. Si l’Algérie s’en saisissait le royaume serait enclavé, donc plus faible, et vulnérable aux pressions algériennes…
Sahara-ONU-France-Algérie-Maroc. Le Front Polisario appelle la France à "clarifier" sa position sur le Sahara. Le chef du Front Polisario Mohamed Abdelaziz a appelé la France à "clarifier" sa position sur le Sahara, dans un entretien publié dimanche par l'agence nationale algérienne APS. Dans une première réaction à la visite d'Etat au Maroc début avril du président François Hollande, M. Abdelaziz a noté un élément "positif": en s'adressant au Parlement marocain le 4 avril, M. Hollande a insisté sur la nécessité de résoudre le conflit du Sahara. "Nous aurions aimé qu'il (François Hollande) nomme les choses par leurs noms. Il y a des principes qui ne sauraient être marchandés comme les principes de démocratie, des droits de l'Homme et du droit à l'autodétermination des peuples", a déclaré M. Abdelaziz qui était interrogé dans un camp de réfugiés sahraouis proche de Tindouf, dans l'extrême sud-ouest de l'Algérie. "La France doit être plus claire à ces sujets", a-t-il demandé. M. Hollande avait rappelé devant les députés marocains que cette question "attendait son règlement depuis plus de 30 ans". "La crise au Sahel rend encore plus urgente la nécessité de mettre fin à cette situation", avait-il ajouté. "La France soutient la démarche du secrétaire général des Nations unies pour parvenir à un règlement politique acceptable" sur la base des résolutions de l'ONU, avait-il poursuivi. Il avait jugé que le plan de 2007 de Rabat accordant une large autonomie aux Sahraouis constituait "une base et sérieuse et crédible en vue d'une solution négociée". Le Front Polisario, soutenu par l'Algérie, réclame un référendum d'autodétermination dans l'ex-colonie espagnole occupée depuis 1975 par le Maroc, un référendum que prévoient aussi les Nations Unies. La visite de l'envoyé spécial du secrétaire général de l'Onu, Christopher Ross, en mars dans la région a été "importante", a jugé M. Abdelaziz. M. Ross doit remettre son rapport sur le Sahara au Conseil de sécurité de l'ONU le 22 avril. (AFP)
Saturday, April 13, 2013
Friday, April 12, 2013
بابا مصطفى السيد يعلق على قرار الولايات المتّحدة الأمريكيّة الداعم لتوسيع صلاحيات المينورسو
بابا مصطفى السيد يعلق على قرار الولايات المتّحدة الأمريكيّة الداعم لتوسيع صلاحيات المينورسو
المخابرات المغربية حاولت تجنيد المعتقل السياسي الصحراوي محمد الديحاني لعمليات ارهابية
المخابرات المغربية حاولت تجنيد المعتقل السياسي الصحراوي محمد الديحاني لعمليات ارهابية
هذا هو خبث المخزن المغربي إتجاه الصحراويين .
المخابرات المغربية حاولت تجنيد مواطن صحراوي لعمليات ارهابية ضد مراكز الشرطة المغربية في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية .
المواطن الصحراوي رفض و حكم عليه بعشر سنوات سجناً .
Thursday, April 11, 2013
صور بشعة تحصل عليها الفريق الإعلامي الصحراوي تظهر
همجية التعذيب الذي تعرض له المعتقل السياسي "محمد الديحاني" نحن في الصحراء الغربية !
photos de torture du prisonnier politique sahraoui "MOHAMED DAHAN" dans la prison marocaine à salé.
photos de torture du prisonnier politique sahraoui "MOHAMED DAHAN" dans la prison marocaine à salé.
ديوان الصحراء الغربية/facebook
Wednesday, April 10, 2013
نزاع الصحراء الغربية ليس صراعا مصطنعا فرضته الجزائر على المغرب
نزاع الصحراء الغربية ليس صراعا مصطنعا فرضته الجزائر على المغرب
جمال لعلامي 2013/04/10 Echoroukonline Journal
المخزن يحاول تغليط الرأي العام بتسويق "تقرير مزيّف" لفرض فتح الحدود
أكدت الجزائر أنها لن تغيّر موقفها المبدئي من قضية الصحراء الغربية التي تحتلها القوات المغربية، وشدّدت وزارة الخارجية، أن احترام قرارات هيئة الأمم المتحدة، والسماح للشعب الصحراوي بتقرير مصيره، هو الحلّ الوحيد لطيّ الملف نهائيا.
وردا على التصريحات التي أطلقها الوزير المنتدب للخارجية المغربية والتعاون، يوسف العمراني، من الأرجنتين، داعيا الجزائر إلى ما أسماه "تغيير موقفها من قضية الصحراء الغربية"، أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الجزائرية، أنه ليس هناك شكّ بأن بعض الأصوات والأطراف ترغب في الاستثمار أو الاستفادة من حالة عدم الاستقرار في منطقة الساحل بهدف تحقيق أمل مكبوت وملغم وإطلاق مزاعم كاذبة.
وأوضح عمّار بلاني في تصريح مكتوب تسلمت "الشروق" نسخة منه، أمس، أن مثل التصريحات التي أطلقها الوزير المنتدب لخارجية المغرب، تعكس خفة اليد لمحاولة ليّ رقبة القانون الدولي وتجاوز الشرعية الدولية، مؤكدا أن السياق الإقليمي، يقتضي المشاركة في تسهيل البحث عن حلّ سياسي مقبول بما يتناسق مع روح ونص قرارات مجلس الأمن الدولي، مؤكدا أن المنطق المغربي بإملاء "شروط مسبقة" يبقى مرفوضا جملة وتفصيلا.
ودعا المتحدث باسم الخارجية الجزائرية، الطرف المغربي -بعد تصريحات يوسف العمراني- إلى تصفية موقفه المتصلّب وغير الواقعي الذي يهدف في ما يهدف إليه إلى إجهاض خيار الاستفتاء حول تقرير المصير ومحاولة فرض قبول "الحكم الذاتي" وفق التصوّر المغربي كخيار كما لو أنه كان.
..هذا المنهج المغربي المُرسل انطلاقا من إحدى عواصم أمريكا اللاتينية -(المساندة لقضايا التحرّر والمناهضة للاستعمار) - سيفشل لا محالة، حسب ردّ عمار بلاني، الذي أبرز أن الجزائر تؤكد إلى ما لا نهاية، موقفها المبدئي غير القابل للتنازل أو التفاوض، بشأن أولوية حقّ يبقى غير قابل للتصرّف، وهو حقّ الشعب الصحراوي في تقرير المصير، موازاة مع ///بطاقات يطلقها الطرف المغربي، من الحين إلى الآخر، تعكس التفكير بالتمني كملاذ أخير، على الرغم من أن الشعب الصحراوي يملك وحده قرار تقرير مصيره بكل حرية وبدون قيود وتحديد مستقبله.
بالموازاة، ردّا على عبارة: أن نزاع الصحراء الغربية، هو "صراع مصطنع فرضته الجزائر على المغرب"، أكد الناطق باسم وزارة الخارجية، أن هذه المقاربة هي ضد الحقائق التاريخية، وهنا ينبغي العودة إلى جميع قرارات مجلس الأمن وكذا تقارير وتصريحات لجنة هيئة الأمم المتحدة، وتحديدا في ما يتعلق بتنفيذ إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة، خاصة تلك التي يسلط عليها الضوء تاريخ 14 ديسمبر 1960، وهنا ذكـّر بلاني، بأن الصحراء الغربية مدرجة على قائمة الأمم المتحدة المتضمنة 16 إقليما غير متمتع بالاستقلال، وهي الأراضي التي تعتبرها الأمم المتحدة، بالأراضي التي لم تتخلّص بعد من ويلات الاستعمار.
في هذه الأثناء، حاولت أمس الصحافة المغربية، بإيعاز من المخزن، التسويق لمعلومات احتيالية وتأويلات مفبركة، تتحدث عن تضمّن تقرير المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، كريستوفر روس، لمحور "مطالبة الجزائر بفتح الحدود مع المغرب"(..)، كشرط لتفعيل اتحاد المغرب العربي بعد حلحلة قضية الصحراء الغربية، وهو الماركتينغ المغربي الكاذب، الذي أكدت بصدده مصادر ديبلوماسية، لـ"الشروق"، أنها محاولة جديدة من المغرب لتغليط الرأي العام الدولي، ومحاولة تمرير أطروحاته اليائسة.
وحسب ما توفر من معلومات لـ"الشروق"، سيتم تقديم تقرير أوّلي من طرف روس إلى مجلس الأمن، في اجتماع يوم 20 أفريل المقبل، بعد الجولة التي قادته قبل أيام إلى الجزائر والمنطقة، في إطار مهمة المينورسو، تزامنا مع انتقال ضغوط المملكة المغربية إلى محاولة مفضوحة لإرغام الصحراويين على "الاعتراف بأنهم مغاربة" كشرط مسبق للسماح لهم بتقرير المصير!
وردا على التصريحات التي أطلقها الوزير المنتدب للخارجية المغربية والتعاون، يوسف العمراني، من الأرجنتين، داعيا الجزائر إلى ما أسماه "تغيير موقفها من قضية الصحراء الغربية"، أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الجزائرية، أنه ليس هناك شكّ بأن بعض الأصوات والأطراف ترغب في الاستثمار أو الاستفادة من حالة عدم الاستقرار في منطقة الساحل بهدف تحقيق أمل مكبوت وملغم وإطلاق مزاعم كاذبة.
وأوضح عمّار بلاني في تصريح مكتوب تسلمت "الشروق" نسخة منه، أمس، أن مثل التصريحات التي أطلقها الوزير المنتدب لخارجية المغرب، تعكس خفة اليد لمحاولة ليّ رقبة القانون الدولي وتجاوز الشرعية الدولية، مؤكدا أن السياق الإقليمي، يقتضي المشاركة في تسهيل البحث عن حلّ سياسي مقبول بما يتناسق مع روح ونص قرارات مجلس الأمن الدولي، مؤكدا أن المنطق المغربي بإملاء "شروط مسبقة" يبقى مرفوضا جملة وتفصيلا.
ودعا المتحدث باسم الخارجية الجزائرية، الطرف المغربي -بعد تصريحات يوسف العمراني- إلى تصفية موقفه المتصلّب وغير الواقعي الذي يهدف في ما يهدف إليه إلى إجهاض خيار الاستفتاء حول تقرير المصير ومحاولة فرض قبول "الحكم الذاتي" وفق التصوّر المغربي كخيار كما لو أنه كان.
..هذا المنهج المغربي المُرسل انطلاقا من إحدى عواصم أمريكا اللاتينية -(المساندة لقضايا التحرّر والمناهضة للاستعمار) - سيفشل لا محالة، حسب ردّ عمار بلاني، الذي أبرز أن الجزائر تؤكد إلى ما لا نهاية، موقفها المبدئي غير القابل للتنازل أو التفاوض، بشأن أولوية حقّ يبقى غير قابل للتصرّف، وهو حقّ الشعب الصحراوي في تقرير المصير، موازاة مع ///بطاقات يطلقها الطرف المغربي، من الحين إلى الآخر، تعكس التفكير بالتمني كملاذ أخير، على الرغم من أن الشعب الصحراوي يملك وحده قرار تقرير مصيره بكل حرية وبدون قيود وتحديد مستقبله.
بالموازاة، ردّا على عبارة: أن نزاع الصحراء الغربية، هو "صراع مصطنع فرضته الجزائر على المغرب"، أكد الناطق باسم وزارة الخارجية، أن هذه المقاربة هي ضد الحقائق التاريخية، وهنا ينبغي العودة إلى جميع قرارات مجلس الأمن وكذا تقارير وتصريحات لجنة هيئة الأمم المتحدة، وتحديدا في ما يتعلق بتنفيذ إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة، خاصة تلك التي يسلط عليها الضوء تاريخ 14 ديسمبر 1960، وهنا ذكـّر بلاني، بأن الصحراء الغربية مدرجة على قائمة الأمم المتحدة المتضمنة 16 إقليما غير متمتع بالاستقلال، وهي الأراضي التي تعتبرها الأمم المتحدة، بالأراضي التي لم تتخلّص بعد من ويلات الاستعمار.
في هذه الأثناء، حاولت أمس الصحافة المغربية، بإيعاز من المخزن، التسويق لمعلومات احتيالية وتأويلات مفبركة، تتحدث عن تضمّن تقرير المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، كريستوفر روس، لمحور "مطالبة الجزائر بفتح الحدود مع المغرب"(..)، كشرط لتفعيل اتحاد المغرب العربي بعد حلحلة قضية الصحراء الغربية، وهو الماركتينغ المغربي الكاذب، الذي أكدت بصدده مصادر ديبلوماسية، لـ"الشروق"، أنها محاولة جديدة من المغرب لتغليط الرأي العام الدولي، ومحاولة تمرير أطروحاته اليائسة.
وحسب ما توفر من معلومات لـ"الشروق"، سيتم تقديم تقرير أوّلي من طرف روس إلى مجلس الأمن، في اجتماع يوم 20 أفريل المقبل، بعد الجولة التي قادته قبل أيام إلى الجزائر والمنطقة، في إطار مهمة المينورسو، تزامنا مع انتقال ضغوط المملكة المغربية إلى محاولة مفضوحة لإرغام الصحراويين على "الاعتراف بأنهم مغاربة" كشرط مسبق للسماح لهم بتقرير المصير!
Tuesday, April 09, 2013
Monday, April 08, 2013
Friday, April 05, 2013
المناضل
تحية نضالية خالصة للمقاوم البطل "عبد الكريم امبيركات" ن المناضل الذي لم تخفه همجية العدو و لم تصده عن رفع العلم الذي استشهد من أجله أجداده و آباؤه ، هو المناضل الذي رفع العلم الصحراوي في وجه المراقبين الدوليين لكي يريهم اختيار الشعب !
قناة فرنسية تسخر من الاستقبال الملكي للرئيس الفرنسي
قناة فرنسية تسخر من الاستقبال الملكي للرئيس الفرنسي
https://www.facebook.com/#!/photo.php?v=4082707846317&set=vb.145535302263712&type=2&theater
https://www.facebook.com/#!/photo.php?v=4082707846317&set=vb.145535302263712&type=2&theater
Subscribe to:
Posts (Atom)