Monday, June 30, 2014

خطير..المومني يتهم الماجدي بتهديده بـ"القتل" أمام 600 عضو من أمنيستي بفرنسا

خطير..المومني يتهم الماجدي بتهديده بـ"القتل" أمام 600 عضو من أمنيستي بفرنسا
        

بديل ـ الرباط

في فصل جديد من فصول الكتاب المثير للمواطن المغربي زكريا المومني، البطل العالمي في رياضة "البوكس طاي" قال الأخير إن "منير الماجيدي هددني بالقتل عندما تظاهرت أمام الإقامة الملكية في بيتز شمال باريس"، ويقصد مدير الكتابة الخاصة للملك.
وجاء هذا التصريح من المومني، وفقا لصفحته الإجتماعية، أمام 600 عضو من أمنستي، في لقاء نُظم، الأحد 29 يونيو، من طرف "أمنستي أنترناشنال" بمدينة سامبريو غرب فرنسا، وكان موضوع اللقاء " التعذيب في العالم والإفلات من العقاب؛ حيث شارك بمداخلة سرد من خلالها كل ما يدعيه من "تعذيب" تعرض له داخل معتقل تمارة.
وحمل المومني الماجدي مسؤولية ما جرى له متهما إياه بالوقوف وراء اعتقاله قبل أن يقول "منير الماجيدي هددني بالقتل عندما تظاهرت أمام الإقامة الملكية في بيتز شمال باريس".
واستهجن المومني الرواية الرسمية حول وجود "مؤامرة ضد مصالح البلاد…بينما تاريخ البلاد مليئ بأمثلة عن خروقات حقوق الإنسان من تزمامارت الى درب مولاي الشريف وتقارير المخابرات الأمريكية التي أكدت وجود التعذيب في تمارة".
وكان زكريا المومني قد تعرض للاعتقال سنة 2010، قبل أن يقضي سنتين في السجن، تعرض خلالها، بحسبه،  إلى "التعذيب" لمدة معينة في معتقل"تمارة"، ما دفعه إلى رفع دعوى قضائية بباريس ضد مدير "الديستي"، دفعت القضاء الفرنسي إلى محاولة الإستماع إلى الأخير، حين حلوله بباريس، ما خلق أزمة ديبلوماسية بين الرباط وباريس، وصلت حدودها تعليق التعاون القضائي بين البلدين.

Zakaria Moumni accuse Mounir Majidi de l’avoir « menacé de mort »

Zakaria Moumni accuse Mounir Majidi de l’avoir « menacé de mort »

Zakaria Moumni lors du congrès d'Amnesty international (Photo DR)
Zakaria Moumni lors du congrès d’Amnesty international (Photo DR)
Zakaria Moumni a témoigné hier, dimanche, devant plus de 650 militants d’Amnesty International France. Il l’a fait durant une table ronde organisée par cette organisation internationale.
Amnesty International a lancé la Campagne STOP TORTURE il y a quelques semaines pour une durée de deux ans et a placé le Maroc sur la liste des cinq pays prioritaires.
Zakaria Moumni est revenu sur les faits de torture dont il a été victime au Maroc, le procès inique qui s’en est suivi et sa détention arbitraire durant 18 mois.
Il a expliqué comment il a reconnu le directeur de la DGST (Direction générale de la sûreté territoriale, la police politique marocaine), Abdellatif Hammouchi, présent, selon lui, lors d’une séance de torture.
Il est revenu également sur les paroles de ses bourreaux qu’ils n’ont cessé de lui répéter :
« Ici, c’est l’abattoir de Sa Majesté, on va te découper en morceaux, faire de toi de la viande hachée et tu sortiras dans des boîtes de conserve. Nous, on ne dépend ni du ministère de l’intérieur, ni du ministère de la justice, nous on travaille directement avec le roi et ça, c’est les ordres du roi. Comme ça, ça t’apprendra à aller manifester devant chez le roi ou citer Majidi dans les médias ».
Mais le plus grave dans l’intervention de Zakaria Moumni c’est qu’il a accusé le secrétaire particulier du roi, Mohamed Mounir Majidi, de l’avoir « menacé de mort ».
Une plainte a été déposée en France contre Abdellatif  Hammouchi par les avocats de Moumni, Patrick Baudouin et Clémence Bectarte. C’est parce que des policiers étaient venus chercher Hammouchi dans la résidence de l’ambassadeur du Maroc à Paris, Chakib Benmoussa, qu’une crise a ébranlé les traditionnelles bonnes relations entre Rabat et Paris. Le Maroc a répondu en suspendant la coopération judiciaire entre les deux pays.
Récemment, un rapport de la CIA a confirmé l’existence du centre de torture de Temara au Maroc, mais les autorités marocaines préfèrent croire qu’il existe un complot contre le pays.
Demain
http://www.demainonline.com/2014/06/30/zakaria-moumni-accuse-mounir-majidi-de-lavoir-menace-de-mort/

تنظيم الدولة الإسلامية يعلن قيام "الخلافة"



أعلن تنظيم الدولة الإسلامية قيام ما وصفها بالخلافة الإسلامية وتنصيب أبو بكر البغدادي أو عبد الله إبراهيم السامرائي خليفة. وأضاف المتحدث باسم التنظيم بتسجيل صوتي أن مسمى تنظيم الدولة يلغى.
تقرير: عامر الكبيسي.
تاريخ البث: 29/6/2014.
20 رجل سلطة مطلوبون للمثول أمام القضاء الفرنسي لإتهامهم بـ"تعذيب" مواطن صحراوي

بديل ـ الرباط

نشرت"صحيفة الناس"، في عددها ليوم الإثنين 30 يونيو، لائحة  لأسماء مسؤولين مغاربة في سلك الأمن والدرك الملكي وإدارة السجون، يتهمهم المواطن الصحراوي نعمة الأسفاري، المحكوم بثلاثين سنة سجنا على خلفية أحداث "أكديم إزيك"، وزوجته الفرنسية الحقوقية المسيحية كلود مانجان وحركة المسيحيين من أجل تهم تتعلق بـ"التعذيب"أو المشاركة فيه.

وتضمّنت هذه الشكايات الثلاث، التي وضعها المحامي جوزيف بريهام باسم موكليه فوق مكتب قاض فرنسي يوم 20 فبراير من السنة الجارية، أسماء أزيد من 20 مسؤولا أمنيا مغربيا مطلوبين أمام القضاء الفرنسي، بل ذكرت مصادر "صحيفة الناس" أن هذه الأسماء يمنع عليها حاليا أن تطأ قدمها أي دولة أوربية ضمن "فضاء شينغن" أو أي دولة لها اتفاقية تبادل وتسليم المطلوبين مع القضاء الفرنسي.

وتضمّنت لائحة أسماء المسؤولين الأمنيين المغاربة المشتكى بهم من أجل التعذيب أو المشاركة كلا من محمد الدخيسي، والي أمن مراكش حاليا، الذي كان يشغل مهمة والي أمن العيون، وأيضا اسم حميد البحري، رئيس المنطقة الأمنية لأنفا في الدار البيضاء حاليا، وكان يشغل مهمة عميد شرطة ونائب والي الأمن في العيون. ودائما في مفوضية الشرطة بالعيون، ورد في الشكاية اسم شخص يدعى "ربيع" بصفته المسؤول عن مصلحة الاستعلامات العامة في العيون في تلك الفترة التي اندلعت فيها أحداث "أكديم إزيك"، ومواطن يدعى عبد العالي شارك في القبض على النعمة الأسفاري.

أما أسماء الدركيين بالعيون المشتكى بهم فقد تضمّنت اللائحة، حسب صحيفة الناس، جميع الأسماء الذين وقعوا على محاضر الاستماع إلى النعمة الأسفاري، ويتعلق الأمر بالكولونيل الملازم عبد الرحمن لوازنة والكولونيل الملازم محسن بوخبزة والمساعد عبد الحي المغراوي بالفصيلة القضائية للدرك الملكي في العيون.

كما تضمّنت اللائحة أسماء دركيين برتبة رقيب، ويتعلق الأمر بـكل من هشام المغراوي ويوسف الرّايس وأحمد زروال والشّرقي بايدو وخالد بدري ومصطفى حنزاز والمعاونين نور الدين تكاك وسعيد بن الصغير، الذي يحمل صفة ضابط قضائي في المركز الترابي للقيادة الجهوية في العيون.

وضمّت لائحة المتهمين بـ"التعذيب" أو المشاركة فيه، أيضا، دركيين برتبة رقيب، وهم المعطي عبد المولى وصلاح الكرماني في مركز الدورة وعبد الغفور مداد وعبد الهادي خداج من مركز أخنفير. وختم النعمة الأسفاري، لائحة الأشخاص المشتكي بضمّ أسماء مدير سجن سلا في تلك الفترة بورازرية ونائبه حسن المحافظي.

Sunday, June 29, 2014

دائرة المصابين بـ"السيدا" تشمل 10500 متزوجة في المغرب


دائرة المصابين بـ"السيدا" تشمل 10500 متزوجة في المغرب

دائرة المصابين بـ"السيدا" تشمل 10500 متزوجة في المغرب
عبر دكاترة متخصصون وناشطون جمعويون، خلال لقاء لجمعية محاربة السيدا، عن انشغالهم من اتساع دائرة المصابين بداء فقدان المناعة المكتسبة داخل أوساط الزوجات المغربيات بسبب الهيمنة الذكورية داخل الأسر والمجتمع المغربي.
ويرى مولاي أحمد الدريدي، المنسق العام لجمعية محاربة السيدا، أن الإحصائيات التي تتوفر عليها الجمعية تشير إلى أن عدد النساء المصابات بالسيدا يقارب 15 ألف من النساء من أصل 32 ألف مغربي مصاب بهذا الداء، 70 في المئة منهن (10500 زوجة) أصبن بداء فقدان المناعة المكتسبة داخل بيت الزوجية بسبب تعدد العلاقات الجنسية الخارجية للزوج.
ويؤكد الدريدي، الذي يعتبر واحدا من النشطاء في المجتمع المدني الذي يعمل في مجال التحسيس بمخاطر عدم الوقاية من هذا الوباء، أن معظم هذه الزوجات كن على علم بتعدد العلاقات الجنسية لأزواجهن لكنهن، ولاعتبارات (مجتمعية) ورغبة منهن في المحافظة على (استقرار بيت الزوجية)، لا يطلبن من أزواجهم استعمال العازل الطبي لعدم نقل الأمراض الجنسية إليهن.
وأضاف "لا بد أن نعلم أنه في 1988 كانت نسبة النساء المصابات بالسيدا 8 في المئة، وبالتالي فإننا نلاحظ أن هناك توجه لتأنيث هذا الوباء، بسبب تعدد العلاقات الجنسية للزوج".
وقال الدريدي في تصريحه لهسبريس، على هامش لقاء صحفي عقد بالدار البيضاء، إنه "أمام هذه المعيقات الاجتماعية والطبيعة الذكورية المهيمنة داخل جزء كبير من أوساط الأسر المغربية، تجد العديد من الزوجات مصابات بالعديد من الأمراض الجنسية المتنقلة ومن ضمنها السيدا نتيجة المغامرات الجنسية غير المحسوبة للأزواج".
عامل آخر يساهم في اتساع دائرة المصابين بالسيدا، يقول الدريدي، يعود إلى المقاربة الأمنية المعتمدة في التعامل مع "عاملات الجنس" التي تعتمدها السلطات الأمنية المغربية، والتي تضطر معها هؤلاء العاملات إلى عدم حمل العوازل الطبية، مخافة ضبطها لديهن من طرف عناصر الأمن واستعمالها ضدهن كدليل إدانة في المحاضر التي تسلم للنيابة العامة لمتابعتهن بممارسة الدعارة أمام المحكمة.
وأضاف الدريدي "أمام هذه العوائق الأمنية، فإنهن يضطرهن إلى ممارسة (أقدم مهنة في تاريخ البشرية) مع (زبنائهن) دون اللجوء إلى استعمال هذه العوازل الطبية مما يضاعف من مخاطر اتساع هذا الداء".
ولاحظ نفس المصدر أن مناطق سوس ماسة درعة ومراكش الحوز والدار البيضاء تعرف تمركز أكبر عدد للمصابين بالأيدز في المغرب بنحو 52 في المئة من أصل العدد التقديري الإجمالي الوطني البالغ 32 ألف مصاب، موردا أن النسخة الخامسة لسيداكسيون المغرب 2014 ستنظم هذا العام تحت الرعاية الملكية للملك محمد السادس في دجنبر 2014، وهذا أمر مهم يقول الدريدي.
إلى ذلك أعلنت حكيمة حميش، رئيس الجمعية المغربية لمحاربة السيدا، عن انتخاب مصابين بالسيدا في المجلس الوطني للجمعية والهيآت التقريرية لأول مرة في تاريخ الجمعية بهدف إشراك المصابين بهذا الوباء في كل القرارات الاستراتيجية التي تقوم بها الجمعية.
وأعلنت جمعية محاربة السيدا عن مخطط عملها الاستراتيجي الذي ستعمل من خلاله على توسيع الأنشطة التحسيسية والوقائية داخل أوساط الفآت الأكثر عرضة بالإصابة أو نقل هذا الوباء.
وسيطلق ناشطو هذه الجمعية الأيام الوطنية للتحاليل السرية المجانية والسريعة الخاصة بداء السيدا في شهر شتنبر 2014 كما سيتم تنظيم العديد من الفروع لقوافل التحسيس في الشواطئ والمنتزهات الصيفية مباشرة بعد شهر رمضان.
وأكد مسؤولو جمعية محاربة السيدا أنهم بنوا هذه الخطة الاستراتيجية خلال الأربع سنوات المقبلة، من أجل "عالم تكون فيه حقوق الانسان الكونية كقيمة مشتركة، عالم حيث كل شخص في منأى عن الاصابة، عالم لا تنعدم فيه نسبة الوفيات بفيروس السيدا، عالم يكون فيه الحق في الحياة مضمونا بالتساوي لكل إنسان".
وقال ذات المسؤولين "مهمتنا ودورنا المساهمة في تحسين جودة و ظروف حياة الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفيروس السيدا، وذلك عبر النهوض بالعمل الأهلي التشاركي المندمج الذي يأخذ بعين الاعتبار هذه الفئات بذاتها ويأخذ كذلك بعين الاعتبار الأشخاص المتعايشين مع فيروس السيدا محيطهم وكذا المهنيين الصحيين، وكذا الباحثين العلميين والجمعيات التي نتقاسم معها نفس الأهداف .كما لن ننسى الإعلام وبشكل عام كل شخص أو مجموعة تنخرط في الاستجابة و محاربة فيروس السيدا، وذلك ضمانا لانخراط كل من قد يكون له الفضل في نجاح هذه المعركة".

علي أنوزلا يكتب: سكوت.. إنهم يريدون قتل الشهود


علي أنوزلا يكتب: سكوت.. إنهم يريدون قتل الشهود

تقرير

Anonymous

الأحكام القاسية والصادمة التي صدرت الأسبوع الماضي في حق صحفيي قناة "الجزيرة" القطرية في مصر، تهدف إلى بعث رسالة واضحة إلى كل الصحفيين المهنيين والمستقلين، تخيرهم ما بين  الولاء المطلق للحاكم أو الصمت أو السجن. والموجة العارمة والرائعة من التضامن العالمي، وعلى أعلى المستويات، التي خلفتها تلك الأحكام الجائرة تبين إلى أي حد أن الأمر جديّ. إنهم يريدون قتل الشهود. والشاهد هنا هو الصحافة المهنية والمستقلة. أما القاتل فهو كل نظام لا يتسع صدره للكلمة الحرة.
 
 
 
من مصر، جاء الإنذار، لكنها ليست الدولة الوحيدة التي توجد فيها  الصحافة الحرة في حالة خطر. فمازالت سوريا والعراق تعتبران من بين الدول الأكثر خطورة في العالم على حياة الصحفيين أثناء مزاولتهم لعملهم. هناك، لا اعتقالات تعسفية، ولا محاكمات غير عادلة، ولا أحكام قاسية، وإنما الاختطاف لإخفاء الشاهد أو قتله على رؤوس الأشهاد بدم بارد.
 
باتت الصحافة في المنطقة العربية من بين أكثر المهن التي تعرض أصحابها للخطر، ليس فقط في بؤر النزاع داخل هذه المنطقة الساخنة، وإنما أيضا في كل دولها بدون استثناء من الخليج إلى المحيط.
الصحفيون، في أغلب الدول العربية، يعملون في ظل ظروف صعبة بالغة الخطورة، كما هو الشأن في دول المنطقة التي تمر بتوترات، أو تعرف حروبا أهلية، أو تغرق في فوضى عارمة. وحتى في الدول التي مازالت تبرر استمرار الاستبداد بالحفاظ على الاستقرار، فإن الشروط القانونية الموجودة بها تضيّق على "صاحبة الجلالة"، وتنصب لأصحابها المحاكم وتفتح أمامهم الزنازين.
فالصحافة التي لعبت دورا مهما خلال مرحلة ما سمي بـ"الربيع العربي"، ومكنتها الحرية التي خرجت الشعوب تطالب بها من رفع سقف أدائها المهني، ضاقت الأنظمة بها ذرعا، وآن الأوان لاحتوائها، أو خنقها وإسكات صوتها دفعة واحدة.
إن المستهدف هنا بالسجن  أو الاختطاف أو القتل هو صوت الشاهد. وهذا هو دور الصحافة الذي تخشاه الأنظمة المستبدة، بل وحتى الأنظمة الديمقراطية. دور الموثّق المحايد، والصورة المزعجة، والمنقّب عن الحقيقة المَخفية، والمنبر الذي يعطي الكلمة لصاحب الصوت الآخر، ويفتح الباب أمام الرأي المخالف، وهذا هو سبب ملاحقة هؤلاء الشهود المزعجين، ومطاردتهم مثلما كانت تطارد الساحرات في القرون الوسطى، لخنق أصواتهم أو كتم أنفاسهم.
الخيار الذي تضعه الأنظمة الاستبدادية أمام الصحافة الحرة صعب، ولا مكان فيه للمناورة. إما الصمت المفروض بقوة الحديد والنار والقوانين الجائرة والمحاكمات غير العادلة، أو الصمت الاختياري عندما يساهم الصحفي في اغتيال ضميره بنفسه من خلال الرقابة الذاتية. وهذا هو أسوأ أنواع الاغتيالات، مثل كاتم الصوت.
إنه نوع من القتل البطيء للمصداقية، وهي رأسمال كل صحافي مهني ومستقل

Friday, June 27, 2014

قوات القمع المغربية تعتدي على مستوطن مغربي عقب إحتفال الجماهير الصحراوية...


هستيريا قوات القمع المغربية تبلغ حدود الجنون عقب التأهل التاريخي للمنتخب الجزائري

26 جوان 2014 411 0
هستيريا قوات القمع المغربية تبلغ حدود الجنون عقب التأهل التاريخي للمنتخب الجزائري ، و إحتفال الجماهير الصحراوية بهذا التأهل ، حيث قامت هذه القوات بالإعتداء على كل من يقف على ناصية الشارع ، من دون أن تفرق بين من يحتفل و يردد الشعارات الوطنية، و بين من يقف مشدوها لهول الموقف، شأنها في ذلك شأن الكلاب المسعورة ، و بذلك إختلط الحابل بنابل لهذه القوات، التي إعتدت بطريقة وحشية على مستوطن مغربي لا ذنب له .
و أفاد مراسل الفريق الإعلامي"إيكيب ميديا" الذي عاين الواقعة عن قرب ، أن المستوطن المغربي كان يقف بجوار صحراويات قرب "محل موماد"، فاعتقدت قوات القمع المغربية بأنه صحراوي، مما جعلها تترجل من السيارة، و تنهال على المستوطن المغربي بالضرب المبرح، و لم تتوقف هذه الأخيرة إلا عندما راح الضحية يصرخ بأنه مغربي ، لتتركه بعد ذلك مضرجا في دمائه ، فلم يجد من معين سوى الجماهير الصحراوية التي سارعت إلى إسعافه "أنظر الفيديو".

Thursday, June 26, 2014

معسكرات الاعتقال في القرن الواحد والعشرين



نيكولس كريستوف من ميانمار - عندما تقوم الأغلبية البوذية بعزل مليون مسلم في معسكرات وقرى بدون وظائف او مدارس او أطباء - محرومين من الحياة بأكملها. لماذا يصمت العالم؟

Wednesday, June 25, 2014

ملخص نزوح جمعية مخيم اكنيدلف


ملخص وقفة جمعية مخيم اكنيدلف 19 يونيو



الهيئة الصحراوية للاعلام المستقل
19/06/2014
العيون المحتلة/الصحراء الغربية

المخترع المسلم :القنبلة القذرة - قناة العربية



ضمن السيناريوهات الافتراضية التي يطرحها قادة العالم على أنفسهم هذه الأيام هو احتمال حصول هجوم مدمر بقنبلة إلكترونية تعمل بمبدأ القوة الكهرومغناطيسية، وهذا الاحتمال ليس مجرد تصور فحسب بل فرضية يؤكدها العلماء وخبراء هذا النوع من الأسلحة. تحت عنوان "القنبلة القذرة" يطرح هذا الفيلم الوثائقي خطر هذه القنبلة وإمكان استعمالاتها وحدودها وعلى أيدي من، وذلك بأسلوب يتداخل فيه العلم مع الوقائع السياسية والعسكرية الجارية في عالمنا.
تابعونا على الفيسبوك : https://www.facebook.com/pages/%D8%A7...

الأسلحة الكهرومغناطيسية



تقوم وسائل الإعلام الآن بالترويج للعاصفة الشمسية على أنّها هي التي ستدمر التكنولوجيا لكن إن فكرنا بتأنّ فإنّنا سنعرف أن هناك أسلحة تم تحضيرها لهذا الغرض "الأسلحة الكهرومغناطيسية" و ما يقوم به الإعلام هو أنّه يحضرنا لتقبل هذه الحدث على أساس أنّه كارثة طبيعية لكي لانقوم بأي ردة فعل و ربما الظاهرة الّتي حدثت البارحة ماهي إلّا تطبيق لأحد هذه المشاريع

في العمق الصحراء الغربية و افاق الحل‬


قيمة المغرب عند شعب الصحراء الغربية المحتلة


تاريخ النزاع في الصحراء الغربية وسبل الحل" التلفزة الباسكية"


Wisby Tankers fra Sverige frakter olje til okkuperte Vest-Sahara



Det svenske rederiet Wisby Tankers er hovedleverandør av olje til okkuperte Vest-Sahara, avslører en rapport fra Western Sahara Resource Watch. http://www.wsrw.org/a105x2917 20. juni 2014.

Theresa Wolfwood "Peace for Western Sahara" 2/2



Theresa Wolfwood: Director and founder of Barnard Boecker Centre Foundation, Victoria, B.C. Writer and advocate of peace, human rights and social justice; Director of Communications, CPRA.

THURSDAY, 29 MAY, 2014—AfTERNOON SESSION -- 2:00 P.M to 4:30 P.M. Canadian Peace Research Association
Association Canadien pour la Recherche de la Paix cpra1966acrp@gmail.com

20140529160600

Theresa Wolfwood "Peace for Western Sahara" 1/2


Intervención de Ebbaba Hameida en la 26 sesión de la Comisión de Derecho...



Intervención de Ebbaba Hameida en la 26 sesión de la Comisión de Derechos Humanos de la ONU, previa a la proyección del corto "Raices y Clamor"

Intervención de Ebbaba Hameida en la 26 sesión de la Comisión de Derecho...


libérez le jopurnaliste Mustapha El Hasnaoui!


Affaire Mezouar :
« Sahifat Annass » réplique et le Makhzen se tait
Mezouar avec Benkirane (Photo DR)
Mezouar avec Benkirane (Photo DR)
Etrange que cette affaire de la double nationalité du ministre des Affaires étrangères et de la coopération, Salah-Eddine Mezouar. Comme l’avait annoncé à Demain une source du quotidien arabophone Sahifat Annass, ce dernier a répliqué aujourd’hui au communiqué du ministre démentant posséder la nationalité française.
Ce quotidien affirme dans son édition d’aujourd’hui qu’il est en possession de documents prouvant la véracité de ce qu’il avance, et rappelle l’épisode du Mexique où on aurait vu Mezouar exhiber face à la police mexicaine, lors d’un voyage officiel en tant que ministre de l’Economie et des finances, un passeport français.
Mais ce qui attire l’attention, c’est la réaction des médias officiels. A l’exception de la MAP, qui a publié une dépêche à ce sujet sous forme d’un communiqué puis l’a rapidement supprimée, Al Oula et 2M et autres médias du Makhzen ont esquivé la réaction de Mezouar.
Le silence des médias officiels du Makhzen est frappant !
Est-ce parce que beaucoup de ministres, de hauts fonctionnaires, des grands commis de l’Etat, des militaires, des diplomates et des parlementaires détiennent des nationalités étrangères (française, canadienne, américaine, italienne, hollandaise, espagnole, sénégalaise, israélienne, etc…) ?
Ou parce que quelqu’un, en haut lieu, a décidé de se faire Salah-Eddine Mezouar ?
Demain
PS : Autre mystère, ni l’ambassadeur du Maroc à Paris, Chakib Benmoussa, ni son homologue au Sénégal, Taleb Berrada, que Sahifat Annass « accuse » de détenir respectivement la nationalité française et la sénégalais n’ont réagi à l’article du quotidien. Contrairement à M. Mezouar. Même chose pour l’ambassadeur du Maroc à Madrid, Mohamed Fadel Benaïch et sa soeur, voisine et ambassadrice au Portugal, Karima Benaïch, qui détiennent eux, mais ça c’est une certitude, la nationalité espagnole, n’ont réagi non plus.
Partagez nos articles sur les réseaux !
 
URL courte: http://www.demainonline.com/?p=32538

Saturday, June 21, 2014

المنجرة في محاضرة نارية-الجزء الثاني



جزء من محاضرة شهيرة قدمها بمكناس سنة 1993 حول الدراسات المستقبلية.
 

Google Map et les tentatives d'un marocain pour cacher les frontieres du sahara occidental

un marocain tente de cacher les frontières affichées entre le maroc et le sahara occidental sur Google map!!


Histoire du Sahara (un doccumentaire marocain)


Marruecos Vs Sahara Occidental


Président du CORCAS : il n'y a pas d'abus des droits de l'homme au Sahar...

?!


Sahara occidental: le représentant du Front Polisario à l’ONU dénonce l’obstruction au référendum
http://www.letempsdz.com/content/view/124696/1/

Le représentant du Front Polisario à l’ONU, Ahmed Boukhari, a dénoncé, à New York, l’obstruction à la tenue d’un référendum d’autodétermination au Sahara occidental, occupé par le Maroc, appelant le Conseil de sécurité à assumer toute sa responsabilité pour régler la question sahraouie. M. Boukhari s’exprimait, lundi, à la réunion du comité spécial de l’ONU chargé de la décolonisation, ou comité des 24, qui a été consacrée au dossier du Sahara occidental.

Dans son intervention, le représentant sahraoui a rappelé que le Sahara occidental est la dernière colonie africaine qui attend toujours sa décolonisation totale.

"C’est un affront pour l’Afrique", s’est-il indigné, en précisant que le Sahara occidental est un "dossier colonial" qui se trouve sur un sol (l’Afrique) dont la lutte pour la liberté a inspiré, dans une large mesure, la résolution 1514 de l’Assemblée générale portant création du comité de décolonisation.

Dans ce sens, il a cité l’ancien président sud-africain, Thabo Mbeki, qui avait qualifié la situation au Sahara occidental de "source de honte pour nous les Africains".

Le Maroc a choisi de remplacer le colonisateur européen

M. Boukhari a pointé du doigt "l’immense responsabilité de l’ONU et donc du comité, brutalement paralysés par le coup de force perpétré en octobre 1975, à savoir l’invasion puis l’occupation militaire du Maroc, comme le reconnaissent les résolutions pertinentes de l’Assemblée générale de l’ONU".

Le Maroc "a choisi de remplacer le colonisateur européen face à un peuple qui résiste et lutte pour son droit d’exister", a-t-il affirmé.

A ce propos, il a observé que "si l’ONU a fini par convaincre le Maroc d’organiser un référendum, qui était prévu pour 1992, et d’accepter avec le Front Polisario les différentes options d’autodétermination, les autorités marocaines n’ont pas hésité, finalement, à proclamer unilatéralement le Sahara occidental comme partie intégrante de leur territoire".

M. Boukhari a, ainsi, dénoncé l’obstruction à la tenue du référendum d’autodétermination, arguant que le statu quo est "l’option préférée du Maroc qui peut ainsi s’adonner à la répression brutale de la population sahraouie et à l’exploitation des ressources naturelles, en particulier la pêche et le phosphate".

Dans ce sillage, il a dénoncé le lancement par le Maroc d’opérations pour les explorations pétrolières sur les côtes sahraouies, ce qui complique les efforts de décolonisation de l’ONU.

Tout cela a été rendu possible, a-t-il déploré, par "une sorte d’abdication des organes de l’ONU impliqués dans le processus de décolonisation".
Pourtant, le Front Polisario "n’a cessé de coopérer pour en finir avec une situation qui entache la crédibilité de l’ONU", a-t-il affirmé, appelant le Conseil de sécurité d'assumer "toute sa responsabilité".

Le Maroc sape les efforts de Christopher Ross

M. Boukhari a également dénoncé l’attitude du Maroc ''qui continue à saper les efforts'' de l’Envoyé personnel du secrétaire général de l’ONU pour le Sahara occidental, Christopher Ross, qui n'a pas pu entamer les visites dans la région, alors qu’elles étaient prévues pour les mois de mai et juin en cours.

Il a également appelé l’Union africaine à renouveler sa volonté d’œuvrer de concert avec l’ONU pour mettre fin au ''dernier conflit colonial'' sur la terre d’Afrique.

Le représentant sahraoui a, en outre, exhorté le comité onusien de décolonisation de sortir de sa "longue hibernation" à travers des visites sur le terrain pour être "plus proche de la réalité".

Selon lui, "ne rien faire, c’est aller dans le sens des voix et des intérêts de ceux qui veulent liquider ce comité spécial" en invitant ce dernier à dépêcher une mission sur place.

"La paix et la stabilité dans la région, ainsi que la crédibilité du comité l’exigent", a-t-il soutenu.
Lors de cette réunion de travail du comité de décolonisation, le représentant de l’Equateur a regretté, pour sa part, qu’en plein 21ème siècle, le monde doit encore ''traiter d'un anachronisme qu’est le colonialisme".

Il a appuyé "sans réserve" les efforts de M. Christopher Ross et le rétablissement du droit inaliénable du peuple sahraoui à l’autodétermination, ainsi que le travail de la Mission des Nations Unies pour l'organisation d'un référendum au Sahara occidental (MINURSO) tout en appelant à la mise en place d’un mécanisme de surveillance de la situation des droits de l’homme au Sahara occidental.

En avril dernier, le Conseil de sécurité a adopté une résolution sur le Sahara occidental dans laquelle il a appelé à une solution qui "permette l'autodétermination du peuple du Sahara occidental" et s'est clairement prononcé contre la situation de statu quo tout en relevant l’importance d’améliorer la situation des droits de l’homme au Sahara occidental'.

Préalablement à l’élaboration et à l'adoption de cette résolution, cet organe de décision de l'ONU avait pris connaissance du dernier rapport annuel du secrétaire général de l’ONU sur la question sahraouie dans lequel M. Ban Ki-moon a rappelé au Conseil que le dossier du Sahara occidental est un problème de décolonisation.

Le chef de l’ONU avait invité les deux parties au conflit (Maroc et Front Polisario) à reconnaître la nécessité urgente de progresser et à dialoguer sérieusement sur deux questions clefs: le contenu d’une solution politique et la forme de l’autodétermination.

Mais s'il n’y aura aucun progrès avant avril 2015, avait-il avisé, le moment sera alors venu pour le Conseil de sécurité de revoir totalement le cadre qu’il avait fixé en avril 2007 pour le processus de négociation.

Pétrole au Maroc : Longreach devient PetroMaroc et prévoit d’investir plus de 40 millions de dollars en 2015

  •  > 

  • Pétrole au Maroc : Longreach devient PetroMaroc et prévoit d’investir plus de 40 millions de dollars en 2015
    Par  - Publié le
    Forage de PetroMaroc près d'Essaouira
    Forage de PetroMaroc près d'Essaouira
    © dr
    Tout un symbole… La société d’exploration pétrolière Longreach a décidé de se renommer PetroMaroc, selon un communiqué publié le 18 juin. Même si pour l’instant, elle n’a pas découvert une goutte de pétrole dans le royaume, cette « junior company » d’origine canadienne marque ainsi son ancrage dans le paysage marocain des hydrocarbures.
    Enregistrée à Jersey, menée par un management canadien et coté à la bourse de Toronto PetroMaroc est une société indépendante d’exploration menée par quelques experts du secteur. Elle a obtenu, ces dernières années, plusieurs permis auprès des autorités marocaines. Pour les mettre en œuvre, elle a levé des fonds en bourse ou auprès d’investisseurs privés. Le 10 avril, elle a ainsi réussi un placement privé de 9,7 millions de dollars.
    ...(lire la totalité de l'article sur le lien en bas)
     

    Sahara occidental : Le droit à l’autodétermination du peuple sahraoui fortement réaffirmé à Alger


    Le droit à l’autodétermination du peuple du Sahara Occidental a été fortement réaffirmé, jeudi à Alger, à l’occasion d’une conférence de soutien et de solidarité initiée par l’Organisation nationale pour la Solidarité associative (ONSA). 

    “La cause du peuple sahraoui mérite une mobilisation plus large et plus effective, et ce conformément au droit international”, a plaidé, dans son intervention inaugurale des travaux de cette rencontre, le président de l’ONSA, Karoun Tahar, appelant à l’occasion à la libération “immédiate et inconditionnelle” de tous les prisonniers politiques sahraouis détenus dans les geôles marocaines. 

    Insistant sur le rôle “important” des Organisations non gouvernementales (ONG) internationales pour la défense et la promotion de la question du Sahara Occidental, l’intervenant a convié celles qui ont des “réticences” en raison d’informations “douteuses” à “incarner les valeurs de démocratie” et à “infléchir” le cours des événements en faveur des Sahraouis.
    Le président de l’ONSA a particulièrement relevé la dimension liée aux droits de l’homme, eu égard aux multiples “violations” commises par les forces marocaines contre les populations sahraouies des territoires occupés. “Le peuple sahraoui est colonisé, dominé et opprimé”, a-t-il martelé, avant de se référer aux témoignages attestant constat et établis par les militants des droits de l’homme sahraouis, ainsi que par des observateurs étrangers. 

    De son côté, le consul de la république arabe sahraouie et démocratique (RASD) à Alger, Mohamed Echeikh, a déploré que “le peuple sahraoui n’a pu se prononcer sur son devenir, car il a été trahi par le Maroc”, relevant les “endurances quotidiennes” des Sahraouis conséquemment à la situation de colonisation. Il a cité, entre autres “injustices commises par le colonisateur marocain, “l’emprisonnement de ses compatriotes, les quelques 5 millions de mines antipersonnel qui “continuent de faucher des vies”, le mur de la “honte” qui divise les Sahraouis et la spoliation des ressources naturelles de ce territoire. 

    Déplorant le soutien de certains pays, dont la France, profitant au Maroc, le diplomate a estimé que le makhzen “ne fait même pas confiance à ses citoyens”, allusion à son refus d’accepter le vote des Marocains dans le cadre du référendum d’autodétermination. Il a réitéré, à ce propos, que le référendum en question est la “seule solution” acceptée par les Sahraouis, pour régler le conflit, considérant que “nul ne peut se prononcer sur son avenir” à sa place, et qu’il était temps pour appliquer la légalité internationale dans ce dossier, qui figure parmi les 16 cas de décolonisation dans le monde en suspens et l’ultime dans le continent africain. 

    Anthropologue et député du Front de libération nationale (FLN) à l’Assemblée populaire nationale (APN), Mohamed Taibi s’est attardé sur la dimension identitaire du peuple sahraoui pour soutenir que celui-ci n’est pas “issu du néant, comme tend à l’avancer le protagoniste marocain”, a-t-il précisé. Il a averti, au passage, contre “les agissements du Maroc, à l’origine du blocage du processus d’édification de l’Union du Maghreb arabe (UMA)”. 

    La question sahraouie est “complexe”, mais, sur le plan du droit, elle ne souffre aucun doute, a poursuivi M. Taibi, appelant à l’application du droit international. Abondant dans le même sens, le représentant du Comité national algérien de solidarité avec le peuple sahraoui (CNASPS), Ismaïl Debeche, a assuré que le droit des Sahraouis sur leur territoire est reconnu, “y compris de la part du Maroc”, et a averti contre les risques de “se concentrer sur les questions identitaires”. “Le plus important est de respecter les limites géographiques héritées du colonialisme”, a-t-il dit, déplorant que la question sahraouie demeure “prisonnière de la décision du makhzen”.