Monday, September 29, 2008

ا 200 ألف مغربي يمتهنون التسول
29-09- 2008 صليحة بجراف
المسؤولون المغاربة لم ينتبهو إلى عدم كفاية المقاربات المعتمدة إلا بعد مرور سنة ونصف على انطلاق الإستراتيجية الجهوية لمحاربة التسول
بلغ عدد المتسولين الموزعين عبر تراب المملكة 195.950 شخصا ، بنسبة 9 ر48 بالمائة رجال و1 ر51 بالمائة نساء، بينما 4 ر62 بالمائة منهم يمارسون التسول الاحترافي.
وأبرز عبد الكريم الصبار مدير المركز الاجتماعي لتيط مليل، خلال لقاء خصص لتقديم حصيلة الإستراتيجية الجهوية لمحاربة التسول أول أمس بالدار البيضاء، الأسباب التي دفعت هؤلاء إلى ممارسة التسول، قائلا إن الفقر زج ب 8 ر51 بالمائة لامتهان التسول ، والإعاقة ب7 ر12 بالمائة ، والمرض ب8 ر10 بالمائة ، في ما 7 ر24 بالمائة وجدوا أنفسهم يمارسون التسول لأسباب أخرى ، مشيرا إلى أنه على مستوى الدار البيضاء فقط تمت إحالة 5042 متسولة ومتسول على المركز الاجتماعي لتيط مليل.
وقال في عرض قدم في إطار الأبواب المفتوحة للمركز، إن المحالين على المؤسسة ، من مارس2007 إلى شتنبر الجاري تمت معالجة وضعياتهم من خلال الإدماج العائلي بتكفل من العائلة بلغت 4686 حالة، والإدماج العائلي بواسطة المرشدات والمرشدين الاجتماعيين التابعين للمركز ب151 حالة، والإدماج السوسيو-اقتصادي (41 حالة)، والإدماج المؤسساتي (التكفل داخل المركز ـ131 حالة)، والإدماج المؤسساتي (التكفل خارج المركز ـ13 حالة)، و إحالة 10 متسولين على القضاء،إضافة إلى وفاة 10 آخرين، مضيفا ، أن عدد الأشخاص الذين يستغلهم المتسولون حدد في344 حالة منهم أطفال قاصرون،أشخاص معاقون، ومسنون، ومكفوفون، وحتى المصابون بالمرض النفسي ، مبرزا أن العديد من هؤلاء المتسولين جاءوا من مدنكسطات،و الجديدة، وآسفي، وخريبكة، وقلعة السراغنة، وشيشاوة، والصويرة وفاس.
وأشار الصبار إلى أنه بعد مرور سنة ونصف على انطلاق الإستراتيجية الجهوية لمحاربة التسول بالدار البيضاء، اتضح أن المقاربات الاجتماعية والاقتصادية والمؤسساتية المعتمدة وحدها غير كافية لمعالجة وضعيات بعض المتسولات والمتسولين خاصة تلك المتعلقة بوضعية نساء مطلقات، وأمهات عازيات رفقة أطفال رضع، وأرامل رفقة أطفال رضع ومتمدرسين، ومسنات بدون عائل، قائلا إن هذه الفئات على الرغم من وضعياتها الاجتماعية الصعبة واحتياجاتها الخاصة، فإن ظروفها العائلية والأسرية مستقرة نسبيا وبالتالي فإنه من الصعب التكفل بها داخل المؤسسة أو إدماجها اقتصاديا.
وخلص الصبار إلى اقتراح، أن تتم مساعدة ودعم هذه الفئات المحتاجة من خلال جميع برامج المصالح الحكومية وعلى رأسها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بتأطير من الجمعيات النشيطة بالأحياء التي يقيمون بها، سواء عن طريق التكفل الجزئي أو الكلي يذكر أن المغرب يعاني من استفحال ظاهرة التسول التي زادت باتساع دائرة الفقر والمشاكل الصحية فضلا عن استغلال العائلة للأطفال والمسنين من أجل الربح.
كما تشير تحقيقات رسمية وغير رسمية إلى وجود شبكات منظمة من المتسولين ذات تراتبية واضحة تقوم بتوزيع المتسولين على أماكن معينة، أو كرائها لهم مقابل أجر محدد سلفا، أو اختطاف الأطفال قصد استغلالهم في التسول.
ويتخذ هؤلاء المتسولين الطرقات والشوارع و ممرات الأزقة، و قرب القطارات و المحلات التجارية، وأمام أبواب المساجد فضاء لممارسة مهنتهم.
السمارة المحتلة لازالت تعيش تحت الحصار وفعاليات الانتفاضة تندد باعتقال المناضل إبراهيم الشيخي
لازالت مدينة السمارة تعيش تحت وطأة الحصار المشدد المفروض على الشوارع والأزقة والمنازل وغيرها حيث تعيش المدينة هذه الأيام على وقع التفتيش والملاحقات البوليسية وغيرها من أساليب القمع التي عودنا النظام المغربي عليها.
ومن جهة أخرى فقد اختطفت صبيحة يوم أمس القوات المغربية المعتقل السياسي الصحراوي " إبراهيم الشيخي " الذي القي القبض عليه ضمن الحملة العشوائية التي شنتها الدولة المغربية يوم 22 من شتنبر الجاري، وللإشارة فالمعتقل السياسي المذكور من رواد ملحمة انتفاضة الاستقلال واحد أبطالها يشهد له بوطنيته الصادقة وغيرته على الوطن وكان من أوائل الملبين لنداء فخامة الرئيس السيد محمد عبد العزيز المتعلق بتأجيج الانتفاضة.
هذا وقد تم إلقاء القبض عليه في ساعات متأخرة من ليلة 23 من الشهر الجاري واقتياده على متن سيارة تابعة للشرطة القضائية إلى مخفر التفتيش وإشباعه ضربا وممارسة شتى أصناف التعذيب عليه قبل أن يتم اختطافه إلى مدينة العيون المحتلة وهو معصب العينين ومكبل بالأصفاد رغم حالته الصحية المتدهورة بفعل التعذيب إبان مراحل اعتقاله لدى مخافر التفتيش، وفي سياق متصل فقد عمدت الدولة المغربية إلى طبخ محضر زائف للمناضل البطل ونعته بأوصاف لا تتماشى وخلقه النضالي باعتباره مناضلا مسؤولا يدرك حجم المسؤوليات الملقات على عاتقه اتجاه المسار النضالي السلمي الذي يسلكه.
وغير بعيد فقد أقدمت السلطات المغربية على العودة إلى سياسة قطع الأرزاق بغية التضييق على المناضلين وشل حركتهم، ضنا منها أن دراهم معدودات نقتلعها من ثمن خيرات البلاد ستضعف من معنوياتنا وتدعونا إلى الارتكان، وهو الحالة التي تعرضت لها الناشطة الحقوقية " النكية منت بوخرص الشيخي" التي عمدت الأجهزة الأمنية المغربية إلى مصادرة راتبها الشهري وذلك بفعل نشاطها الحقوقي المتواصل في سبيل إماطة اللثام عن الواقع المزري لحقوق الإنسان بالصحراء الغربية.
ومن جهة أخرى وفي نفس السياق توصل المعتقل السياسي السابق والناشط الحقوق السيد " حمادي الناصري" باستدعاء من عمالة اخريبكة المغربية وهي المدينة التي يتواجد بها مقر عمله، إلا أن هذا القرار القاضي بالالتحاق بمقر العمل في هذه الأجواء يطرح ألف علامة استفهام مما يدل على أن الدولة المغربية تسعى إلى بسط جناح التهجير القسري مجددا في حقه رغم أن قرار الالتحاق جاء بطريقة مفبركة مع عمالة مدينة السمارة وبطلب من هذه الأخيرة، بغية التضييق على المناضل وللعلم فان منزل الناشط المذكور لازال محاصرا إلى حدود اللحظة مما يوضح نية الدولة المغربية الرامية إلى التهجير والإخلاء .
وفي نفس السياق أصدرت فعاليات إنتفاضة الاستقلال المباركة بيانا تعلن تضامنها مضحايا الحملة المسعورة بمدينة السمارة المحتلة، والمطالبة بإطلاق سراح المعتقل السياسي إبراهيم الشيخي، كما تندد بالحصار الذي يتعرض له الناشط الحقوقي حمادي الناصري, وفيما يلي النص الكامل للبيان

بيان تنديدي
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :
" الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا "
صدق الله العظيم
تماشيا مع الحملة المسعورة التي قادتها أجهزة النظام المخزني بمدين السمارة المحتلة والتي لم يسلم منها إلا من قدر له النجاة ، والتي راح ضحيتها العشرات بين جريع وحالات توقيف واعتقال ومداهمات للمنازل ، وإيمانا منا بالأدوار الملقاة على عواتقنا كنشطاء في ملحمة انتفاضة الاستقلال فإننا نستنكر الحملة التي دشنتها الدولة المغربية بعيد نداء الأمين العام لجبهة البوليساريو الاخ "محمد عبد العزيز" القاضي بمواصلة الانتفاضة وتأجيجها، كما نشجب الاعتقال التعسفي الذي تعرض له المعتقل السياسي " ابراهيم الشيخي " وكذا الاختطاف الجبان الذي نفذه أذناب النظام في حقه والرامي إلى الحد من حريته والزج به في السجن ، لكن عندما تسلب منا الحرية الصغرى ندخل مضمار الحرية الكبرى، وأية حرية ؟ حرية المواقف والمرافعات والمجاهرة بالمبادئ.
وإننا اذ ندين هذا الاعتقال الناجم عن هذه الحملة الغير مسؤولة والجبانة فإننا نعلن ما يلي :
· تضامننا مع ضحايا الحملة المسعورة بمدينة السمارة المحتلة والتي تقودها الأجهزة المغربية .
· مطالبتنا باطلاق سراح المعتقل السياسي إبراهيم الشيخي " بدون قيد أو شرط باعتباره ضحية لهذه الحملة وبريئ مما نسب اليه.
· تنديدنا للحصار الذي يتعرض له الناشط الحقوقي : "حمادي الناصري " وكذا القرار الجبان القاضي بترحيله إلى مقر العمل بمدينة اخريبكة المغربية.
· تشبثنا بانتفاضة الاستقلال كخيار استراتيجي لفرض حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال.
· إشادتنا بنضال كافة الجماهير الصحراوي بمختلف مواقع الفعل والنضال.
عن فعاليات الانتفاضة بمدينة السمارة المحتلة
26/09/2008
http://www.intifadavoice.net/smara/s26092008.htm
امينتو حيدار ... وجائزة نوبل للسلام
24/09/2008بقلم: السيد حمدي يحظيه
إن الشعب الصحراوي برمته يفتخر عظيم الفخر ببطلته الوطنية امينتو حيدار، وبنضالها التاريخي من أجل قضية وطنها المقدسة، وسيكون من المستحيل نسيان معاناتها الطويلة في السجن ومع الاحتلال. إن هذه البطلة صارت الآن معادلا لنضال الشعب الصحراوي الطويل، ورمزا للإنسان المكافح من أجل قضية وطنية شريفة. إن نضالها واستماتتها المبنيين على وعي وطني إنساني محض جعلها ترفض كل ما قُدم لها من إغراءت مادية وتتغلب على كل ما وُجِّه لها من تهديد بالتصفية والقتل والاغتيال. إن نضالها الواعي المستميت يعطي للعالم كله الانطباع أنها متأكدة مما تقوم به، وهذه خصلة إنسانية قد لا تتوفر في جميع الناس. إن الاستماتة من أجل الدفاع عن مبدأ وقضية، رغم كل الظروف، هي لغز العظمة خاصة إذا كانت القضية شريفة وإنسانية كالدفاع عن حقوق الناس وعن الحرية والكرامة البشرية. إن مقاومة هذه البطلة الإنسانة البسيطة ذات النبتة الوطنية، وذات العروق الطويلة في تربة الوطن تستحق أكثر مما حازت عليه من جوائز. إن كفاحها النقي الذي لازالت تخوضه في وجه واحدة من أشرس الدول ذات السجل الأسود في حقوق الإنسان على مر التاريخ لن يتركها مناضلة حقوقية صحراوية فقط، لكن يرفعها إلى مقام الشخصيات العالمية التي ناضلت من أجل رسالة شريفة في العالم كله مثل غاندي ومانديلا وأمثالهم. في الواقع إن هذه البطلة العالمية في الدفاع عن حق شعبها تستحق كل الجوائز التي حصدت وأكثر. إن عدد الجوائز الدولية التي حصدت في كل بقاع العالم (جائزة خوان ماريا مانديس الأسبانية، جائزة الحرية الأمريكية، جائزة الوردة الفضية الأوروبية، جائزة كاتالونيا وأخيرا جائزة كينيدي الأمريكية) يجعلها في مقدمة المرشحين أوتوماتيكيا لنيل جائزة نوبل للسلام العالمية. فحسب معلوماتي لم يحصد احد ممن ناضلوا من أجل حقوق الإنسان وحصلوا على جائزة نوبل للسلام هذا الكم الهائل من الجوائز الكبيرة ذات الوزن الثقيل. الشيء الآخر الملفت للانتباه إن مينتو حيدار لم تحصد هذه الجوائز من جمعيات صغيرة أو من دولة واحدة، لكن حصلت عليها من دول مختلفة بعد اعتراف العالم كله بنضالها وبشرعية القضية التي تكافح من أجلها فاستحقت كل ما نالت. إذن هنيئا لمينتو حيدار كل هذا الاعتراف العالمي، لكن هذا لا يجعلنا نكتفي بهذا، بل علينا إن نرفع اسمها عاليا ونرشحها لنيل جائزة نوبل للسلام ونقدم ملفها رسميا للجنة نوبل. في الحقيقة هي الآن في المقدمة، إذا كان سيكون هناك عدل وتتبُع من طرف اللجنة المشرفة على نوبل لسجل الذين ستمنح لهم الجائزة. فلا يوجد أي مرشح مهما كانت صفته وسِجل نضاله حصل على اعتراف عالمي كالذي حصلت عليه مينتو حيدار، ولا يوجد من حصد من الجوائز العالمية مثلها، وهذا كله يجعلها في مقدمة لائحة المرشحين. أظن أنه علينا أينما تواجدنا أن نقوم بحملة عالمية لجعل هذه البطلة تنال حقها العالمي من التكريم وتحصل على جائزة نوبل للسلام. إنه لن يكون أمرا مستحيلا إطلاقا إن تكون جائزة نوبل للسلام في يوم من الأيام من نصيب صحراوي، وتكون بيننا. لما لا نبدأ حملة عالمية للدفاع عن حق مينتو في الحصول على نوبل.؟ أظن إن الأمر سهل، لأن كل البلدان والجمعيات والجهات التي منحت مينتو جوائزها ستكون سندا قويا لها في الدفاع عن حقها في مثل هذه الجائزة. ففي التسعينات منحت اللجنة جائزة نوبل للسلام للبورمية (المينامارية) اونغ سون كي لوقوفها في وجه النظام العسكري الشرس في بلدها. فهذه السيدة المذكورة لم تنال قطعا من السجن والعذاب ما نالته مينتو حيدار، ولم يتم منحها من الجوائز ما حصدته مينتو حيدار أيضا، ونالت الجائزة بسبب بسيط وهو أنها معارضة سياسية لنظام عسكري وتطالب بالديمقراطية. أظن إن سِجل مينتو حيدار أحسن منها بكثير، فهي أيضا تطالب بالديمقراطية وتدافع عن حق شعب مسجون بأكمله، وتقف في وجه أشرس نظام إقطاعي في التاريخ، وسُجنت وعُذَِبت أكثر منها وبالتالي هي في المقدمة الآن.إن العالم مطالب ان يمنح مينتو حيدار جائزة نوبل للسلام إذا كان هناك عدل، أما في حالة تسليمنا انه لا يوجد عدل في غابة هذا العالم، فعليه إن يمنحها لمينتو حيدار والشعب الصحراوي معا.
جحيم الشعب الصحراوي تحت الإحتلال المغربي
شهادة أنا المواطن الصحراوي عبداتي كارا من مواليد مدينة العيون – الصحراء الغربية العام 1974
كنت كالعادة أمام جهاز كومبيوتر بإحدى مقاهي الانترنت التي اعتدت على ارتيادها منذ سنوات( مقهى نيجر نت ) بشارع النيجر لكنني هذه المرة فوجئت بمجموعة تتكون من ستة أفراد قدموا لي أنفسهم على أنهم رجال شرطة اقتادوني إلى سيارة من نوع فوركونيت حيث انتظرت لمدة ساعة إلا ربعا كانت فترة جلسوا خلالها أمام الجهاز الالكتروني بعدها سيحملونه معهم وسينطلقون بي إلى مكان سأدرك من خلال بعض المعطيات وأحاسيسي أيضا انه المكان الذي مر ويمر به مئات من الصحراويين .وتبدأ معه مرحلة من التعذيب وبالطرق القديمة الجديدة ومن بينها < الدجاجة المشوية> لم يكن استنطاقا أو بحثا عاديا حيث كانت الأسئلة تنهمر من كل صوب اسئلة غير مركزة ، كانت الفرحة تبدو من خلال أحاديثهم كبيرة فالصيد ثمين حسب اعتقادهم قبل ان يثبت العكس لديهم لتبدأ مرحلة أخرى من التعذيب حول معرفتي بأولئك الأشخاص.ادركت في احد الاوقات انهم يمرون على اجوبتي مرور الكرام غير ابهين وكان الغاية هي ترهيبي فقط . كان ذلك منتصف الليل من يوم الجمعة 18 سبتمبر 2008 واستمر التحقيق الى حدود اذان الفجر تم نزع ملابسي كاملة وتهديد بالاغتصاب ومن كثرة ما عانيته استسلمت وقلت لذاك المحقق والذي سينزع عني العصابة التي كانت على عيني ويقول ليهل نحن خائفون منك ومن أمثالك انا عزيز التوحيمة ولتذهب الى الجحيمقلت له اكتب ما شئت وانا سأوقع قلت ذلك من شدة ما عانيت قال لي مستهزئا انا لااريد منك اعترافا .قبل الآذان جاؤا لي بتمرتين وكأس ماء قالوا لي اتنوي الصيام قلت نعم قرأت في عينيه علامات الاستغراب وقلت له بعيني لن ينجل يوما من صيامي في عهدتكم ...طلب مني احدهم أن اخلد للنوم بعد أن أعطاني بطانية رثة ونتنة افترشتها لكن عن أي نوم يتحدثون وأنا لازلت اعاي من الآلام حادة بسبب التعذيب وحين سالتهم عن المرحاض أجابني احدهم بأنه مقفل .وفي حدود الساعة التاسعة صباحا بدأت بعض الإجراءات < الإدارية> من قبيل الاسم واسم الوالد الخ .....لاجد التهمة الموجهة لي هيالانتماء والاتصال بالبوليساريوالانتماء والاتصال بالجماعات السلفية الإرهابيةاستغربت للتهمة الاولى جدا لان مثل هؤلاء يدركون جيدا بان كل صحراوي يمشي في الشارع انه بوليساريواما التهمة الثانية فهي بشقينالأول الجماعات الدينية بالمغرب تنشط بمباركة السلطات ثانيها أنني لااعرف من الإرهاب سوى ما تعرضت له ويتعرض له أبناء جلدتي من تعذيب داخل مراكز الشرطة وبالمخافر السرية ايضا ..و حوالي الساعة الواحدة والنصف سيتم إطلاق سراحي مع العلم أن أذني أصيبت إصابة مباشرة وينزف الان قيحا ودما.

Wednesday, September 24, 2008

مواجهة شجاعة مع القوات القمعية والهمجية المغربية




مواجهة شجاعة مع القوات القمعية والهمجية المغربية

Monday, September 22, 2008

السمارة المحتلة: اعتقالات بالجملة واقتحام منازل أمس في 10:16
أصيبت قوات القمع المغربية ليلة البارحة و صبيحة اليوم بهستريا كبيرة بعد المظاهرات العارمة والعمليات الكبيرة التي شهدتهما السمارة المحتلة ماخرا ، وظهور صور عمليتي رفع العلم الوطني الصحراوي على رموزهم القمعية محكمة الجور المـغربية ومقر إدارة الشرطة على شبكة الانترنيت ، حيث هاجمت بكل تشكيلاتها مختلف أحياء المدينة واقتحمت العديد من المنازل واعتقال العديد من نشطاء الانتفاضة، والاعتداء بالضرب والشتم على المارة الصحراويين قي الشوارع وأزقة المدينة مما خلف عدة إصابات لديهم نذكر منهم :• الناشطة الحقوقية النكية بوخرص• متو البار• هندو البار• رقية لبصير• غليلة حسني• الناهة سعيد• اغليجيلها يوسف ورضيعها الصغير• الزهرة فتن• البورحيمي السالكة• الداودي الديشةالمنازل المداهمة :• منزل المعتقل السياسي غالي السعيدي محمود بهاها• منزل سيدي لد اسعيد• منزل محمد لد صطف• منزل اهل سلكي ولد حميد• منزل الشيخي محمد سالم• منزل اهل لبات ميلد• منزل أهل علوة• منزل اهل البار• منزل اهل منصور• منزل اهل بيالاعتقالات: • احمد لعبيد البشير• ابراهيم الشيخي• عبداتي دداها بومراح• منصر غالي• حكيم ولد محمد لبكار• ولبد السالك البطل• المحفوظ السالك عبد الودود• لعبيدي السالك عبد الودود• الحسين أبية محمد فاضل• احمد محمد ولد عمر الضالعي• عيد الله شهيب• محمد عالي بيني• محمد ولد علاتي• مجمد الصالح لحبيب بوحنانة• محمد امبارك بادة• محمود ولد احمد الشريف• لخبابي ددي• لجبابي احمد• بلح ولد مبارك احمد• لحسن محمد امبارك بحنانةهذا ونشير هنا أن المدينة مازالت تعيش إلى حد اللحظة طوق امني مشدد والاعتقالات مازالت مستمرة.السمارة المحنلة 22-09-2008
على إثر المظاهرات السلمية المطالبة بتقرير مصير الشعب الصحراوي ، التي تعيش على وقعها العديد من الشوارع والأزقة والأحياء بمدينة السمارة / الصحراء الغربية ، أقدمت السلطات المـغربية مساء 21 سبتمبر / أيلول 2008 على اعتقال ثلاثة شبان صحراويين بسبب مشاركتهم في الوقفات الاحتجاجية السلمية وتوزيع المناشير وأعلام جبهة البوليساريو بأنحاء عدة من المدينة المذكورة.ويتعلق الأمر بكل من : " عبداتي داداه بومراح بن علال " و " أحمد لعبيد الاسماعيلي " و " إبراهيم الشيخي " الذين تعرضوا للتوقيف من قبل عناصر الشرطة المـغربية وتم نقلهم في ظروف غامضة إلى جهة غير معروفة إلى درجة باتت عائلاتهم تتخوف على مصيرهم بحكم سوء المعاملة المنتظر أن يلقوها بداخل وخارج مخافر الشرطة.وأفادت بعض المصادر أن عناصر الشرطة المـغربية قامت باقتحام منازل كل من : " لبات بوكرين " و " اعلي لطرش " و " محمد سالم الشيخي " ، في حين أصيبت المواطنة الصحراوية " انكية بوخرص " بجروح على مستوى العين ، وهي عضو اللجنة الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان بالسمارة / الصحراء الغربية.
سكرتارية تجمع المدافعين الصحراويينعن حقوق الإنسان
CODESA العيون / الصحراء الغربية: 22/09/2008

El Polisario acusa a Felipe González de formar parte del lobby promarroquí Redacción MD Bilbao 21 Septiembre, 2008
El embajador de la República Árabe Saharaui Democrática en Argelia afirma que Felipe González y otros jerarcas del PSOE son propietarios de fincas en Marruecos y apoyan a este país en el conflicto del Sáhara, en contra de los intereses de España y de las resoluciones de la ONU.La postura del PSOE sobre la descolonización del Sáhara es motivo de asombro desde hace años. Al principio de la transición, Felipe González y su ejecutiva se declaraban en contra de la anexión por Marruecos y hasta viajaron a los campamentos de Tinduf. En cuanto los socialistas llegaron al poder en 1982, su política cambió de manera radical y se convirtió en un apoyo a la dictadura marroquí, hasta el punto de venderle armas que luego empleaba contra los saharauis. El único cambio del Gobierno de José Luis Rodríguez Zapatero es que ha agravado el carácter pro-marroquí de su política. ¿Cómo un partido que dice defender causas justas amparadas por la ONU en este conflicto se pone de lado del ocupante, que además tiene objetivos expansionistas sobre España?El embajador de la República Árabe Saharaui Democrática en Argelia, Mohamed Y. Bïssat, explica este comportamiento del PSOE por un motivo muy sencillo: el económico. En una entrevista publicada en el semanario ‘Diagonal’, el embajador afirma lo siguiente:“La política del Gobierno español está secuestrada por un ‘lobby’ promarroquí que defiende sus intereses personales, un grupo muy reducido que ha vinculado su destino con la ocupación del Sáhara”.A la pregunta de quiénes forman este ‘lobby’, Bissat contesta: “Es un ‘lobby’ muy pequeño, compuesto por antiguos responsables del PSOE que tienen fincas en Marruecos, como Felipe González y varios embajadores”.Sobre el anterior ex presidente añade lo siguiente: “González sigue teniendo una mano muy fuerte y su sombra sigue planeando sobre el Gobierno actual, especialmente en asuntos internacionales”.Zapatero, como FrancoAl Gobierno de Rodríguez, el diplomático saharaui le critica que en diciembre pasado se abstuviera en la votación de una resolución sobre el Sáhara en la Asamblea General de la ONU y que, además, “obligara” a otros países a tomar su misma postura. “Desde el franquismo, los únicos gobiernos españoles que se han abstenido en una votación por la descolonización del Sáhara Occidental han sido el de Franco y el de Zapatero”. Por tanto, para los saharauis, la actitud del actual Gobierno socialista “es sorprendente y demuestra mala fe”.En contraste, el Gobierno del PP “no fue amigo declarado de los saharauis y Aznar nunca nos recibió, pero hay que reconocer su firmeza a la hora de defender de manera pública y privada la legalidad internacional. Nunca tuvieron un doble lenguaje ni nos mintieron. Su discurso fue siempre el mismo en Madrid, Rabat o Nueva York, y eso merece un respeto. Además, nunca actuaron contra resoluciones aprobadas en las Cortes”.La entrevista íntegra se puede leer aquí: http://www.diagonalperiodico.net/pdfs09/05diagonal9-web.pdf
صور لنزع علم المحتل المغربي ورفع علم الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية مكانه على مقر ما يسمى بإدارة الأمن الوطني (الشرطة) مقر محكمة الجور بالسمارة المحتلةللمزيد من الصور المرجو زيارة الموقع على الرابط التالي
رئيس الدولة يهنئ البطل الاولمبي الصحراوي أنحمد أنحمد بمناسبة فوزه في الألعاب الاولمبية
رئيس الدولة يهنئ البطل الاولمبي الصحراوي أنحمد أنحمد بمناسبة فوزه في الألعاب الاولمبية بئر لحلو21سبتمبر 2008(واص) هنا رئيس الدولة، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب،السيد محمد عبد العزيز،البطل الاولمبي الصحراوي السيد أنحمد أنحمد(محمد اعلي سالم محمد يحظيه) بمناسبة تألقه في الألعاب الاولمبية وحصوله علي أربع ميداليات ذهبية وأعرب رئيس الدولة في رسالة تهنئة بعث بها إلي البطل الاولمبي وتلقت وكالة الإنباء الصحراوية نسخة منها ،عن إعجابه الشديد في رؤية البطل الصحراوي وهو يشق عباب مسابح بكين بقوة ورشاقة، مؤكدا أن المشهد كان فريدا يستحق الإعجاب والاحترام والتقدير من طرف العالم بأسره وأكد رئيس الدولة أن الصحراويات والصحراويين اليوم في كل أنحاء العالم، لجد فخورون بهذا الانجاز الرائع الذي أثلج به صدر الشعب الاسباني الصديق، وساهم به في جعل اسبانيا من العشرة الأوائل في ترتيب ميداليات العاب بكين وأضاف رئيس دولة ،أن الشعب الصحراوي يري في البطل القدوة الحسنة والمثال الاعلي في الكفاح من اجل بلوغ الأهداف وتعزيز الثقة في أن لاشئ في هذا العالم سيثني إرادتهم في التمتع بحقوقهم المشروعة في الحرية والاستقلال. مؤكدا أن تلك الإرادة الفولاذية التي ظهر بها البطل من استعدادات ومعنويات عالية ستحقق له دون شك الكثير من الألقاب والانجازات في المواعيد القادمة وخصوصا في اولمبياد لندن2012
الوزير الاول : الشعب الصحراوي لن ينسى الموقف الجزائري الذي يزداد عمقا كلما اشتدت الصعاب
مدرسة27فبراير الوطنية(مخيمات اللاجئين الصحراويين )20سبتمبر2008(واص) أوضح عضو الأمانة الوطنية للبوليساريو الوزير الاول السيد عبد القادر الطالب عمر ان " الشعب الصحراوي لن ينسى أبدا الموقف الجزائري الداعم لقضيته العادلة وهو الموقف الذي يزداد عمقا كلما اشتدت الصعاب والمحن" جاء ذلك في الكلمة الرسمية للاحتفال الشعبي والرسمي الذي أقيم اليوم بمدرسة 27فبراير الوطنية بمناسبة استقبال قافلة دعم إنسانية جزائرية مقدمة للاجئين الصحراويين بمناسبة عيد الأضحى المبارك. الوزير الأول بعدا أن رحب ترحيبا كبيرا " بأبناء البلد الذي عبد طريق الحرية والاستقلال للآخرين " أوضح أن القوافل السياسية والثقافية الجزائرية الصحراوية للتضامن التي جابت القطر الجزائري الشهر الماضي " نقلت رسالة للعدو والصديق والتقطها العالم مفادها ان قضية يدعمها هذا الشعب العظيم لا محالة ستنتصر". الحاج محرز العماري تناول الكلمة من جانبه موضحا ان القافلة بغض النظر عما تحمله من مساعدات مادية " تحمل معها رسالة شعبية من كل الولايات ورسالة مبادئ ثورة اول نوفمبر باننا معكم حتي تقرير المصير والاستقلال", متضرعا إلى الله تعالى " في العشر الأواخر من شهر رمضان المعظم بان يرفع عنكم الظلم ويخفف من معاناتكم" معلنا في ذات الوقت " تضامننا مع الجماهير الصحراوية في الأراضي المحتلة". وزير الداخلية السيد بلاهي السيد عبرعن ترحيبه" بالجزائر التي احتضنت آلاف النساء والأطفال منذ أكثر من ثلاثين سنة ولازالت " محملا القافلة " شكر وعرفان الشعب الصحراوي الى الشعب الجزائري العظيم وقيادته الرشيدة بزعامة الرئيس المناضل عبد العزيز بوتفليقة". السيد الطيب بالهواري اوضح ان الجزائر مع الشعب الصحراوي بالبعد البرلماني والتاريخي قائلا بأن هناك " كلمة فاصلة بيننا والعدو والصديق والذين يربطنا معهم التاريخ المشترك ,وهذه الكلمة الفصل هي انه لن يكتمل استقلالنا ولن تنتهي رسالة شهدائنا ومجاهدينا وعلى رأسهم الرئيس المجاهد عبد العزيز بوتفليقة حتي تكتمل تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية". رئيس الهلال الاحمر الجزائري الحاج حمو بن زكير اوضح في كلمته ان العائلات الجزائرية" التي كنا نجمع من عندها التبرعات بلغتنا امانة ان نوصل لكم تضامنها اللامشروط مع الشعب الصحراوي حتي تحقيق استقلاله" ليقوم بعد ذلك بتسليم القافلة رسميا الى رئيس الهلال الاحمر الصحراوي السيد يحي بوحبيني الذي شكر القافلة ومن خلالها " الشعب الجزائري على الدعم الذي ما برح يقدمه للشعب الصحراوي لاكثر من ثلاثين سنة". القافلة الانسانية الجزائرية وصلت نهار اليوم الى مخيمات اللاجئين الصحراويين محملة بالعديد من المساعدات المادية وكان في استقبالها حشد جماهيري هام يتقدمه العديد من السلطات الصحراوية على رأسها الوزير الاول السيد عبد القادر الطالب عمر, ومن المنتظر ان يقيم على شرف اعضائها هذا المساء رئيس الدولة الامين العام لجبهة السيد محمد عبد العزيز حفل افطار بمقر الرئاسة

Friday, September 19, 2008

هنيئا لمحمد الراجي : البراءة بعد الإدانة التعسفية لحرية التعبير
قررت محكمة الاستئناف باكادير اليوم الخميس عدم متابعة المدون المغربي محمد الراجي بما نسب اليه بعدما قضت الابتدائية بسنتين نافذة وغرامة..فهنيئا لمحمد الراجي وهنيئا لنا جميعا وتحياتنا الحارة لجميع المتضامنين مع القضية في جميع البقاع
تزداد أخطاء الحكومة المغربية و تزداد معها هفوات و زلات النظام المغربي القمعي الدي ينكشف على حقيقته يوما بعد يوم...فمتى يستفسق الشعب المغربي من سباته
19/09/2008

Wednesday, September 17, 2008

Sahara occidental : Mohamed Abdelaziz exhorte les Sahraouis à poursuivre «l’Intifada pour l’indépendance»Par yasmine djaber , le 17/09/2008
Le secrétaire général du Front Polisario et président de la République arabe sahraouie et démocratique (RASD), Mohamed Abdelaziz, a exhorté, mardi, les habitants des territoires du Sahara occidental sous occupation marocaine à poursuivre «l'Intifada pour l'Indépendance». «C'est grâce à l'Intifada, à la résistance des réfugiés, à l'aptitude de l'Armée de libération populaire sahraouie (ALPS) à reprendre la lutte armée et au militantisme de nos étudiants dans les universités marocaines que nous avons déjoué les plans de l'ennemi », a-t-il déclaré lors de la clôture d'une conférence sur l'administration et la gestion organisée dans le camps de réfugiés de Tindouf.«Depuis 2004, nous avons subi de la part de l'occupant marocain et de ses alliés occidentaux une campagne psychologique et des pressions économiques pour nous faire plier, mais nous avons résisté », s'est-il félicité. Il a exprimé à cette occasion, la «solidarité pleine et entière» du peuple sahraoui aux 36 prisonniers politiques détenus dans huit prisons marocaines «au seul motif d'avoir demandé le droit de leur peuple à l'autodétermination et à l'indépendance ». http://www.toutsurlalgerie.com/
رئيس الدولة يهيب بالصحراويين في المناطق المحتلة وجنوب المغرب الى مواصلة الانتفاضة
16 سبتمبر 2008
أهاب رئيس الدولة الأمين العام للجبهة السيد محمد عبد العزيز بالصحراويين في المناطق المحتلة وجنوب المغرب "بمواصلة الانتفاضة" التي بفضلها يقول رئيس الدولة " وصمود اللاجئين واستعداد جيش التحرير الشعبي للقتال ونضالات الطلبة الصحراويين بالجامعات المغربية تلاشت رهانات العدو" جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها اليوم الثلاثاء في نهاية أشغال الملتقى الثالث للإدارة والتسيير.رئيس الدولة لخص مميزات الإدارة الصحراوية في إنها إدارة شعبية وتعتمد على العمل التطوعي وتنهج أسلوب التعبئة والتحريض وإدارة حرب تحرير تنبني على التفاؤل والأمل داعيا الحاضرون الذين "يمثلون عصب الحياة في الدولة الصحراوية" الى الرفع من مستوى التربية الوطنية والدينية والمدنية للشعب,محذرا " من فتح المجال لكل ماهو دخيل وسلبي على المجتمع كالتكفير وغيره" داعيا إلى " التمسك بالدين الإسلامي الحنيف الذي جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم والذي اعتنقه الصحراويون منذ القدم".وتطرق رئيس الدولة إلى سياسة التكاثر داعيا الصحراويين" في الاراضي المحتلة والجاليات ومخيمات اللجؤ الى تيسير الزواج الحلال والابتعاد عن البذخ والإفراط في المناسبات الاجتماعية". ولدى حديثه عن المرحلة الحالية من كفاح الشعب الصحراوي اوضح الرئيس محمد عبد العزيز انه" منذ سنة2004 تعرضنا من جانب العدو وحلفائه في الغرب لحملة نفسية وضغوط اقتصادية لتركعينا ولكن صمدنا" موضحا انه في هذه الظروف " خضنا أربع جولات من المفاوضات مع وسيط منحاز" وهي المفاوضات التي شبهها بمباراة "بيننا والمغرب خرجنا منها بالتعادل" مهنئا الصحراويين " على صمودهم الصلب" وأنهم لم يغلبوا في الأشواط السابقة.وأعلن أن الجولة الخامسة من المفاوضات مع المغرب في الأفق والتي تمثل" للصحراويين تحدي كبير يجب رفعه" في ظل تعيين مبعوث جديد وحكم أمريكي " في حالة انحيازه للمشروعية والحق" وهما اللذان" عولنا عليهما ودعم الجزائر الشقيقة في المرحلة السابقة,عندها سنربح التحدي يقول الرئيس.و بمناسبة حديثه عن انتفاضة الاستقلال سجل رئيس الدولة " تضامننا الكامل مع 36 معتقل سياسي صحراوي يعبقون في 8سجون المغربية ذنبهم الوحيد أنهم طالبوا بحق شعبهم في تقرير المصير والاستقلال" لافتا انتباه الرأي العام الوطني والدولي إلى حالة الطالب الصحراوي الولي القادمي" الذي يعيش الآن مشلولا بعد أن قامت قوات الأمن المغربية برميه من الطابق الثالث لعمارة سكنية بسبب مشاركته في مظاهرة سلمية تطالب بحق شعبه في تقرير المصير والاستقلال".الرئيس محمد عبد العزيز عبر في كلمته بمناسبة الملتقى الثالث للإدارة والتسيير" عن تضامن الشعب الصحراوي مع المطالب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لسكان سيدي افني وايت باعمران" وهي المطالب التي " تقرها كل الشرائع بما فيها الغربية" مستنكرا في ذات اللحظة" الطريقة الوحشية التي تعاملت بها الدولة المغربية مع مطالب سكان سيدي افني.رئيس الدولة هنأ في ختام كلمته المواطن الصحراوي الأصل محمد اعلي سالم محمد يحظيه الذي مثل اسبانيا في الألعاب الشبه اولمبية المقامة ببجين وأحرز أربع ميداليات ذهبية في أنواع مختلفة في رياضة السباحة" داعيا التنظيم الصحراوي الى تشجيع مثل هذه المواهب الصحراوية ورعايتها وتقديم لها الدعم".
علي سالم التامك لجريدة المشعل المغربية: ليس لدى المغرب الشجاعة لإنهاء النزاع في الصحراء الغربية
17/09/2008
أجرت الجريدة الأسبوعية المغربية، "المشعل"، في عددها 180 الصادر بتاريخ 11 إلى 17 سبتمبر 2008، حورا مع معتقل الرأي الصحراوي السابق والمدافع عن حقوق الإنسان، علي سالم التامك، أكد فيه أن المغرب لا يمتلك الشجاعة لإنهاء النزاع في الصحراء الغربية.وتمحور اللقاء الصحفي حول تداعيات التغيير الممكن حدوثه في غضون الأسابيع القادمة بالنسبة للمبعوث الشخصي الجديد للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية، الذي تشير مصادر متعددة أنه قد يكون الأمريكي كريستوفر روس.وفي هذا الإطار رأى علي سالم التامك، عضو سكرتارية تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان، أن تعيين أي شخصية دولية لشغل منصب الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية "لن يكون العامل الوحيد لمعالجة القضية والفصل فيها بشكل نهائي".واستحضر في هذا الإطار الدور الكبير الذي قامت به شخصيات دولية وازنة بحجم المبعوث ما قبل السابق السيد، جيمس بيكر، الذي استقال من منصبه نظرا لعدم توفر "الإرادة السياسية" لدى الدولة المغربية التي تناقض الشرعية الدولية وتمنع الشعب الصحراوي من حقه في تقرير مصيره واختيار مستقبله السياسي.كما اعتبر السيد التامك أن إبعاد بيتر فان ولسوم عن مواصلة مهامه يندرج في إطار الالتزام بهذه الشرعية الدولية التي تعني فيما تعنيه عدم حرمان الشعوب من حقوقها المشروعة.وفي موضوع متصل بالدور الذي تلعبه الجزائر أكد علي سالم التامك أن طرفي النزاع هما جبهة البوليساريو والمملكة المغربية استنادا للوائح الأمم المتحدة وإلى المفاوضات الجارية بين الطرفين والتي تجعل الجزائر تقف كدولة ملاحظة إلى جانب كونها ملجأ للاجئين الصحراويين.واعتبر أن العديد من وسائل الإعلام المغربية هي من تروج عدة مغالطات تصب في كون الجزائر هي دولة طرف في النزاع، وهي مجرد محاولات يائسة لتشويه الحقائق على الأرض، ولا تخدم في أي شيء السلام بالمنطقة، لأنها تضليل ممنهج للراي العام المغربي.وفي الأخير تمنى المدافع الصحراوي عن حقوق الإنسان أن تكون هذه التطورات المتراكمة في إشارة إلى تعيين ممثل شخصي أمريكي جديد عنصرا فاعلا في التوصل إلى حل نهائي يستند على الشرعية الدولية لإنهاء مأساة الشعب الصحراوي، الذي يعاني من اللجوء والشتات.
سوناطراك تملك 20 في المائة من مشروعات التنقيب واقتسام النفط في نواكشوط مما خلق إرباكا للمغرب
الجمعة, 05 سبتمبر, 2008
تواجد سوناطراك في موريتانيا يربك المغربالرباط مارست ضغوطا على الرئيس المخلوع لشراء ميناء نواذيبو لمحاصرة نشاط تصدير النفط
لم يكن أمام الجزائر من وسيلة تبلغ بها رسميا موقفها الرافض للحركة الانقلابية في موريتانيا، يوم 6 أوت الماضي، سوى استقبال عبد العزيز بلخادم وزير الدولة والممثل الشخصي لرئيس الدولة، قبل أسبوعين، في القصر الرئاسي بحي المرادية، لنائب رئيس التجمع الوطني للتنمية والإصلاح ''تواصل'' السيد محمد غلام ولد الحاج. خلال لقاء قصير قبيل مغادرته الجزائر، قال ولد الحاج غلام لـ''الخبر'': ''جئت مندوبا عن الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية، وسعدت بلقاء السيد بلخادم، وشرحت له وضعية الانقلاب المرفوض من لدن الشعب الموريتاني''. وأضاف: ''لقد وجدت لديه (بلخادم) تفهما متميزا وشكرته على موقف الجزائر الداعم للشرعية والمؤسسية في موريتانيا''.وأكد غلام أن ''الجزائر قدرت أن من حق الشعب الموريتاني أن ينعم بالاستقرار والرخاء مثل بقية شعوب العالم، ولذلك وقفت هذا الموقف المشرف الذي نشكر عليه السيد رئيس الجمهورية ومساعديه، وسيبقى الشعب الموريتاني يتذكره للأبد''.لكن لماذا ترفض الجزائر خلع الرئيس الموريتاني محمد سيدي ولد الشيخ عبد الله من منصبه؟ الواقع، أن الجزائر لم يفاجئها الانقلاب ولا منفذيه، بل كل المؤشرات كانت تدل على رغبة العسكريين في الإطاحة بولد الشيخ عبدالله بسبب التقارب المسجل بين البلدين خلال العام الأول من توليه رئاسة موريتانيا. لقد أدى دخول الجزائر بقوة في المشهد الاقتصادي الموريتاني عبر شركة سوناطراك (بنسبة 20 في المائة)، تحت مظلة صفقة تحالف نفطي تقوده الشركة الفرنسية توتال (60 في المائة) ويضم أيضا شركة قطر للبترول (20 في المائة)، قبل حدوث الانقلاب بأربعة أشهر، إلى زيادة مخاوف المغرب من هذا النوع من الحضور الجزائري. ويقضي الاتفاق باكتشاف واقتسام إنتاج النفط.واتضح ذلك في بداية الأمر من خلال إطلاق حملة دولية ضد الجزائر، تتهمها بتسليط عقابي جماعي ضد الشعب المغربي بفعل الاستمرار في غلق الحدود البرية المغلقة بقرار من الجزائر يعود إلى 14 سنة إلى الوراء، على خلفية اتهامات الرباط لها بالتورط في تفجيرات فندق أطلس في مدينة مراكش، بينت التحقيقات فيما بعد براءة السلطات الجزائرية منها.دخول سوناطراك إلى موريتانيا عبر بوابة المحروقات، يعني ببساطة تحول نواكشوط إلى نقطة ومعبر لمصالح الجزائر في بلد يقع إلى جنوب الصحراء الغربية، وهو ما يهدد أطماع المغرب التوسعية التي تصل إلى حد السنغال، وهو ما يعني عند المغاربة كسر المحور التاريخي الرباط-داكار الذي يضم ضمنيا موريتانيا من جهة، وخسارة بلد حليف لكنه ضعيف اقتصاديا.الجزائر وخلال اجتماعات اللجنة المشتركة بين البلدين، جوان الماضي، التزمت بتقديم الدعم التقني لمشاريع تعكف حكومة الرئيس المخلوع على دراستها، بالإضافة إلى تحويل مستحقات الجزائر من الديون لدى موريتانيا إلى استثمارات مباشرة في هذا البلد، على أن التحويل يخص ما يتم الاتفاق عليه ''أما الجزء غير المتفق عليه فيبقى في التسيير العادي الذي عهدناه في مجال المديونية''.كما أخذت الحكومة الجزائرية على عاتقها تمويل دراسة مشروع الطريق الذي يربط تندوف (جنوب غرب الجزائر)، ومنطقة شوم (شمال موريتانيا)، ما كان سيؤدي إلى المساهمة في تسريع وتيرة التبادل التجاري وتنقل الأفراد إلى مستوى أفضل. ولأجل محاصرة أهم منفذ بحري لتصدير النفط مستقبلا، يستغل لتصدير النفط، كشفت مصادر مؤكدة أن المغرب مارس ضغوطا على الرئيس الموريتاني المخلوع من أجل شراء ميناء نواذيبو الاستراتيجي، في شمال البلاد، والذي يعتبر واجهتها الاقتصادية. ولا تستبعد مصادر مؤكدة أن توجه الرئيس الموريتاني المخلوع نحو تطوير علاقات بلاده مع الجزائر، أثار استياء الرباط التي كانت تصر على شراء الميناء المذكور، ظنا منها أنه سيشكل معبرا للمحيط الأطلسي للجزائر في المستقبل عبر نشاط شركة سوناطراك! وكان المغرب يظن أن مباركة حركة انقلابية سيعجل برحيل سوناطراك عن تلك المشاريع، مثلما حصل مع شركات قطرية في مجال صناعة الحديد والصلب، وفي مجال الطيران المدني.. بعد الانقلاب بأيام قليلة.
http://www.elkhabar.com/quotidien/index.php?idc=30&ida=121726
http://sahara20048.jeeran.com
سيناتور أمريكي يهنئ أمنتو حيدار اثر فوزها بجائزة ''روبرت كندي'' لحقوق الإنسان
واشنطن 18سبتمبر2008(واص) هنأ السيناتور الأمريكي، إدوارد كينيدي، الناشطة الحقوقية الصحراوية والمعتقلة السياسية السابقة، أمينتو حيدار، على نيلها جائزة "روبرت كينيدي" لحقوق الإنسان، حسبما نشر يوم الثلاثاء في بيان رسمي لمؤسسة روبرت ف. كينيدي الأمريكية التي تمنح الجائزةوعبر السيناتور الأمريكي عن تهانيه "للسيدة أمينتو حيدار لحصولها على هذا التكريم"، معتبرا أن "كل المهتمين بالديمقراطية، وحقوق الإنسان، وبسيادة القانون من أجل الشعب الصحراوي، يشعرون بالإلهام أمام شجاعتها المنقطعة النظير، وتفانيها، وعملها الرائع والمؤثروأشارت المؤسسة الأمريكية، في بيانها تلقت وكالة الأنباء الصحراوية نسخة منه، أن زوجة روبرت كينيدي، ستقدم الجائزة بنفسها للسيدة أمينتو حيدار في حفل رسمي، يشرف عليه السيناتور إدوارد صبيحة يوم 13 من نوفمبر القادم بالعاصمة واشنطنمن جهته، اعتبر السيد جون شاتوك، أحد حكام الجائزة، ونائب كاتب الدولة الأمريكي السابق للديمقراطية، حقوق الإنسان والعمل، أن "السيدة أمينتو حيدار قد أبانت عن شجاعة منقطعة النظير، وعن ريادة بطولية لحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، أحد المناطق المنسية من العالم وآخر مستعمرة في إفريقياكما أضاف جون شاتوك، الذي سبق له أن شغل كذلك منصب نائب رئيس جامعة هارفارد، أن كفاح السيدة أمينتو السلمي من أجل الحرية والكرامة لشعبها يعكس شكل القيادة التي كان روبرت كينيدي ليعجب بها، ونمط القيادة التي ساند أخوه، تيد كينيدي من بعدهووصفت المؤسسة، في بيانها، السيدة أمينتو حيدار باسم "غاندي الصحراء الغربية"، في إشارة إلى تمسك الناشطة الصحراوية بالكفاح السلمي، وتحديها المستمر للقمع الذي تمارسه دولة الإحتلال المغربي بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية، كما أكدت ذلك عدة منظمات دولية كالعفو الدولية، وهويمان رايتس واتش وغيرها في عدة مناسباتوفي تصريح لها، أورده نفس البيان، أكدت السيدة أمينتو حيدار أنها تعتبر الحصول على هذه الجائزة "شرف كبير، واعتراف بعدالة وشرعية قضية الشعب الصحراوي، واعتراف بأن كفاحه سلمي، نبيل وعادل،كما اعتبرت أن الحصول على هذه الجائزة "سيقدم دعما بناءا لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الحرية والكرامة الإنسانيةوأكدت مديرة مؤسسة روبرت كينيدي لحقوق الإنسان، السيدة مونيكا كالرا فارما أن منح المؤسسة هذه الجائزة لأمينتو "ليس مجرد اعتراف بمدافعة شجاعة عن حقوق الإنسان، بل إنها بداية شراكة طويلة الأمد بين المؤسسة مع السيدة حيدار والتزام من طرفنا بالعمل معها حتى تحقيق تقرير المصير من اجل شعب الصحراء الغربيةوسبق للسيدة أمينتو أن فازت بأربع جوائز دولة لحقوق الإنسان، ورشحت لنيل جائزة البرلمان الأوروبي لحقوق الإنسان لسنة 2005، ولجائزة "جينيتا" التي تمنحها منظمة العفو الدولية لسنة 2006. كما حظيت بالجنسية الشرفية بمنطقة نابولي الإيطالية اعترافا بجهودها للدفاع عن حقوق الإنسان
وتعتبر جائزة "روبرت كينيدي" من أهم الجوائز في مجال حقوق الإنسان، وقد تأسست سنة 1984 من أجل "تشريف الأفراد الشجعان والمبدعين والمدافعين عن العدالة الاجتماعية عبر العالم". وفاز بها منذ سنة 1984 أكثر من 36 مدافعا عن حقوق الإنسان في العالمللتذكير، أمينتو حيدار هي ناشطة صحراوية من مواليد سنة 1969 وأم لطفلين. تعرضت سنة 1987 للاختطاف والاختفاء القسري في أحد المخابئ السرية المغربية بمدينة العيون المحتلة، كبرى مدن الصحراء الغربية وأطلقت السلطات المغربية سراحها سنة 1991 بعد أربع سنوات من التعذيب والإهانات، حسب ما أفادت به في شهاداتها في عدة مناسباتوشرعت فور خروجها رفقة ما يزيد عن 300 صحراوي آخر ، في العمل على تسجيل وفضح انتهاكات حقوق الإنسان المنسوبة للسلطات المغربية، مما ساعد كثيرا في تسليط الضوء على ملف حقوق الإنسان بالصحراء الغربية وبالمغرب، ومما أطلق حركة حقوقية صحراوية قوية ربطت الاتصال بمنظمات حقوقية دولية، كان أهمها منظمة العفو الدوليةوفي سنة 2005، وللمرة الثانية تعرضت السيدة أمينتو حيدار للضرب والتعذيب ثم الاعتقال التعسفي إثر مشاركتها في مظاهرات سلمية بمدينة العيون، أي انتفاضة الاستقلال، لتشرع الناشطة في إضراب مفتوح عن الطعام من داخل السجن دام لأزيد من 50 يوماوقد أثار اعتقال أمينتو آنذاك، رفقة عشرات النشطاء الصحراويين، موجة تضامن دولية بأوروبا اضطرت المغرب لإطلاق سراحها بعد قضائها سبعة أشهر سجنا، لتبدأ الناشطة حملة تحسيس دولية قادتها إلى اسبانيا، فرنسا، بلجيكا، السويد، النرويج، ألمانيا، ابريطانيا، إيطاليا، النمسا، جنوب إفريقيا، الولايات المتحدة الأمريكية، وايرلندة

Sunday, September 14, 2008

Marcel Khalife - Enny Ikhtartoka Ya Watani

joven saharaui ganando la medalla de oro en Pekín 2008

sus puntos de vista
joven saharaui ganando la medalla de oro en Pekín 2008
Ayer tuve la suerte de ver al joven saharaui Enhamed Enhamed, nacido en Las Palmas y con pasaporte español, ganando la medalla de oro en Pekín, en los juegos paralímpicos. Su imagen en el podio, su porte de atleta excepcional, su nadar fluido y hermoso, me hicieron casi llorar. Porque esa imagen poderosa y atlética es la que se les ha robado a cientos de miles de niños saharauis durante tres generaciones, sometidos a la ocupación o al exilio, mal alimentados, cercados, “bonsaizados” por la dejación de la ONU y la crueldad de los invasores.Contemplando a Enhamed en lo más alto, con su sonrisa orgullosa, no podía evitar recordar a Mohammed Sid Ahmed, el chico saharaui de su misma edad que murió aquí, en Castropol, hace un año y doce días. Mohammed llegó a Asturias muchos años antes en un estado calamitoso, raquitizado por el hambre. Y con el cariño de sus “padres” españoles creció, se hizo remero, se hizo atleta, se hizo amigo de todos. El desgraciado accidente que truncó su vida no conseguirá que le olvidemos nunca.Mohammed y Enhamed, con sus vidas, son un homenaje a la sociedad civil española que no ha dejado a los niños saharauis en el olvido absoluto. A las 10.000 familias que cada año acogen a uno de los niños de la hammada para darles todo aquello que el mundo civilizado les niega: la oportunidad de crecer, de jugar, de estudiar en escuelas dignas, de ser cuidados en hospitales dignos, de nadar en piscinas o de remar en aguas tranquilas.Ambos, Enhamed en su podio, Mohammed en la memoria, son la prueba de la dignidad, la hermosura y la fuerza de un pueblo de gigantes, al que no se puede olvidar, ni mucho menos sacrificar por la “realpolitik”, por la conveniencia, por la avaricia. En realidad, como a ningún pueblo del planeta.+ información en SAHARA RESISTE: Enhamed Enhamed, nadador canario hijo de padres saharauis, consigue su tercer oro en los Juegos Paralímpicos de Pekín 2008
Gonzalo Moure Trenor12 de septiembre de 2008

Saturday, September 13, 2008

Van Walsum s’est-il fait piéger?14 Septembre 2008
Dans une interview exclusive accordée à l’hebdomadaire marocain Tel Quel, le diplomate néerlandais confie n’avoir jamais appuyé le plan d’autonomie marocain.
Une précision de taille qui remet un tant soit peu les pendules à l’heure. La pièce qui manquait aux surprenantes déclarations de l’ex-envoyé spécial de Ban Ki-moon au Sahara occidental, tombe toutefois un peu tard. Il avait soutenu, il y a quelques mois, à la veille de la remise du rapport du secrétaire général de l’ONU au Conseil de sécurité, que l’indépendance du Sahara occidental était une option «irréaliste». Des propos repris à la volée par le Royaume chérifien qui y voyait un soutien en faveur de son projet de large autonomie. «Je me suis toujours abstenu d’appuyer cette proposition en tant que telle et me suis contenté d’appeler à des négociations sur un arrangement en deçà de l’indépendance (qui ne peut être qu’une forme d’autonomie). En me citant, la presse marocaine n’a malheureusement pas fait cette distinction, ce qui a poussé le Polisario à constater que j’avais adopté une attitude délibérément pro-marocaine», a tenu à préciser Peter Van Walsum à notre confrère marocain. Fallait-il que le Front Polisario se taise?
Sur un plateau d’argent Pendant ce temps-là, à Rabat, on applaudissait ce nouveau «faux rebondissement» que venait de subir le conflit du Sahara occidental, en marge du 4e round des négociations de Manhasset.Dans une correspondance adressée au Conseil de sécurité, le département des affaires étrangères marocain réaffirme son soutien au secrétaire général de l’ONU et de son envoyé spécial après que Peter Van Walsum ait déclaré, le 21 avril dernier, l’option de l’indépendance du Sahara occidental «irréaliste». Ne dit-on pas que l’occasion fait le larron?La belle aubaine! Certains médias marocains ne se sont pas fait prier pour sauter sur une telle occasion. Van Walsum venait de la leur offrir sur un plateau d’argent. Et ils n’avaient qu’à se servir. Van Walsum pouvait-il l’ignorer? Certainement pas. En politique, on ne peut ouvrir une brèche sans qu’il y ait de réactions. Difficile de jouer à l’enfant de choeur dans des négociations d’un tel niveau. L’enjeu est trop grand: il s’agit d’une question de décolonisation d’un territoire. L’avis consultatif de la Cour internationale de justice, daté du 16 octobre 1975, a conclu qu’il y avait effectivement eu des liens pré-coloniaux entre le Maroc et le territoire disputé, reconnaît Peter Van Walsum. Et qu’attend alors le Conseil de sécurité pour faire appliquer la légalité internationale? La réponse de l’ex-envoyé personnel du secrétaire général de l’Onu au Sahara occidental est édifiante...«Il n’y a aucune règle dans le droit international qui force le Conseil de sécurité de donner effet aux résolutions de l’Assemblée générale ou aux avis consultatifs de la Cour internationale de justice». Selon Peter Van Walsum, les deux belligérants devraient se regarder en face. Un fossé sépare les deux options mises sur la table de négociations qui butent sur le rôle à attribuer à l’organisation d’un référendum. Large autonomie ou indépendance? Laquelle des deux options l’emporterait? «Si la question avait une réponse, je n’aurais pas désespéré de ces négociations. Les positions des deux parties sont tellement incompatibles qu’un terrain d’entente ne peut être envisagé pour une solution de compromis.» a confié Van Walsum au journaliste de Tel Quel. Sans admettre que ses déclarations sur l’indépendance du Sahara occidental ont contribué à la victoire diplomatique reconnue du Front Polisario, il reconnaît que «le Maroc a fait des déclarations qui ne lui ont pas permis de prendre l’ascendant sur le Polisario». Ce dernier a réclamé sa tête suite à ce que les sahraouis ont estimé être du parti pris pour un représentant de l’Onu qui était cantonné à un rôle de facilitateur soumis au droit de réserve. Van Walsum a lui, une autre approche de sa fonction: «Je n’ai jamais pensé qu’un comportement diplomatique voulait dire éviter la franchise», souligne-t-il.
Pas de regretsEn un mot, Van Walsum ne regrette rien. Si c’était à refaire? «Je le referais sans aucune hésitation». Et y a-t-il une chance pour parvenir à mettre fin à ce conflit? Tout, sauf l’indépendance semble nous dire le diplomate hollandais: «Le Conseil de sécurité insiste sur une solution consensuelle, pas parce qu’il est "pro-marocain", mais parce qu’il ne se laissera pas entraîner vers l’adoption de mesures coercitives dans le conflit du Sahara occidental. C’est un malentendu de penser que la France et les Etats-Unis empêchent le Conseil de sécurité d’entreprendre une telle action.» Ce qu’oublie de dire Van Walsum, c’est que le malentendu réside dans la torture et les souffrances que subit le peuple sahraoui, privé de liberté de choisir entre l’autonomie et son indépendance.
Mohamed TOUATI http://www.lexpressiondz.com/article/2/2008-09-14/56239.html
قراء في تصريحات رايس الأخيرة
11/09/2008بقلم: محمد لحسن
في ختام جولة قادتها إلى كل من ليبيا، تونس والجزائر، رايس تتوقف في الرباط وتصرح متجاهلة مقترح الحكم الذاتي المغربي:".. انه حان الوقت لتسوية النزاع في الصحراء الغربية" مؤكدة، "أننا لسنا بحاجة للعودة إلى نقطة الصفر"، و أن "ما نريده هو حل مقبول من الطرفين". وأضافت "ستكون هناك جولة جديدة من المفاوضات سوف ندعمها. هناك أفكار جيدة على الطاولة وهناك سبل للمضي قدما.."فما الذي تغير حتى تتجاهل رايس مقترح الحكم الذاتي المغربي، وحبر رسالة بوش -التي بعث بها إلى الملك محمد السادس في يونيو الماضي وأثنى فيها على هذا المقترح - لم يجف بعد ؟ ثم ما الذي تعنيه بعدم العودة إلى نقطة الصفر؟ هل هي إشارة إلى البوليساريو بعدم العودة إلى الحرب؟ خاصة أن الجبهة قد هددت في مؤتمرها الأخير بالعودة إلى الحرب إذا لم تفض المفاوضات إلى تمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير. أم هل هي إشارة إلى المغرب بان التراجع عن مخطط السلام والقرارات الأممية غير ممكن؟ للإجابة عن هذه الأسئلة لابد من الرجوع والتمعن في مستجدات العلاقات الدولية وخاصة في الفترة الفاصلة بين رسالة الرئيس بوش إلى الملك محمد السادس في يونيو الماضي وبين تصريح رايس قي هذا الأسبوع . الأكيد انه لا جديد في هذه المدة على مسرح العلاقات الدولية سوى حرب القوقاز وما تبعها من استقلال اوسيتيا الجنوبية وابخازيا و توتر العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية الذي وصل إلى درجة تهدد باحتمالات وقوع حرب باردة ثانية وخاصة بعد إعلان روسيا عن نشر طائرات مضادة للغواصات بفنزويلا وإجراء مناورات عسكرية معها في الأطلسي .إن خشية الولايات المتحدة الأمريكية من عودة الحرب الباردة وحالة الاستقطاب التي قد ترافقها بمنطقة شمال إفريقيا هو الذي دفعها إلى تغيير لهجتها من قضية الشعب الصحراوي، خاصة وان منظري السياسة الخارجيةالأمريكية اصبحوا لا يرون منطقة شمال إفريقيا كالحديقة الخلفية للنفوذ الفرنسي. ومن هنا يأتي تجاهل رايس للمقترح المغربي وتأكيدها على ضرورة المضي قدما وعدم العودة إلى نقطة الصفر فالعودة إلى نقطة البداية تعني بالضرورة العودة إلى الحرب، والحرب ستسهل بدون شك عملية الاستقطاب في المنطقة أو على اقل تقدير الانقسام وهو ما لا يخدم الأجندة الأمريكية التي بذلت جهدا كبيرا في ضم دول المنطقة تحت لواء الحرب على الإرهاب، فهي تسعى إلى حل النزاع بشكل لا تخسر فيه أي قطب من أقطاب المنطقة أوفي اضعف الاحوال إبقاء الأمر على ما هو عليه وهو ما يثبته تأكيد رايس على حل متفق عليه.وفي ظل غياب حل متفق عليه، مادام الحل الوحيد لدى الطرف المغربي هو الحكم الذاتي، فان الولايات المتحدة ستعمل على شيء واحد هو إبعاد شبح الحرب، وهو ما يعني ان حق الشعب الصحراوي سيبقى مؤجلا إلى حين، هذا إذا لم يلمس المجتمع الدولي وخاصة الطرف الأمريكي جدية من جبهة البوليساريو في العودة إلى الحرب الأمر الوحيد الذي يؤدي إلى الضغط على المغرب للانصياع للقرارات الأممية .وإلا فان الخوف من عودة الحرب الباردة سيمر كما مرت الحرب الباردة نفسها دون تمكين الشعب الصحراوي من حقه في الحرية والاستقلال لان مصير الصحراويين لا تقرره واشنطن ولا موسكو ولا الرباط بقدر ما يقررهالصحراويون أنفسهم فإما أن يتهيئوا له وإما أن يتركوه إلى حين.
إبراهيم غالي يؤكد أن كوندوليسا رايس أطلقت رصاصة الرحمة على مشروع الحكم الذاتي
الجزائر10سبتمبر2008(واص) أكد عضو الأمانة الوطنية، السفير الصحراوي بالجزائر، السيد إبراهيم غالي أن وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس أطلقت مؤخرا رصاصة الرحمة على مشروع "الحكم الذاتي" بتصريحاتها خلال الزيارة التي قادتها إلى المغربوأعرب إبراهيم غالي في تصريحات أدلى بها لوكالة الأنباء الإسبانية عن ثقته في أن تصريحات رايس ستكون تلميحاً للمغرب لكي تتعاون في بدء المفاوضات الجادة والمعقولة تحت مظلة منظمة الأمم المتحدةوكانت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليسا رايس قد عولت يوم الأحد الماضي على وجود حل يقبله طرفا النزاع، مشيرة إلى أن الوقت قد حان لحل تلك المشكلة وهو ما اعتبره الكثير من المحللين في المغرب تغييراً في موقف الولايات المتحدةوأكد الدبلوماسي الصحراوي أن الولايات المتحدة تهتم بإحلال السلام في المنطقة وبدأت في التأكد من أن موقف المغرب لا يمكن أن يخدم كقاعدة لتحقيق هذا الهدفكما أعرب إبراهيم غالي عن ثقته في أن كلمات رايس تتطابق مع الرؤية الجديدة لموقف الولايات المتحدة التي وضعت في الاعتبار المشكلات التي تسبب بها في المنطقة بأسرها احتلال المغرب غير المشروع للصحراء الغربية منذ عام 1975ومن جهة أخري ، أعرب السفير الصحراوي عن تفاؤله إزاء استئناف المفاوضات مع المغرب تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة قبل نهاية العام الجاري، وأنه في أقرب وقت سيتم تعيين مبعوث جديد للأمم المتحدة الخاص للنزاع في إقليم الصحراء الغربية وذلك بعد انتهاء مهمة الهولندي بيتر فان فالسوم دون
رسالة من محمد الراجي


http://hespress.com/?browser=view&EgyxpID=8616

Monday, September 08, 2008

النهج الديمقراطي المغربي يجدد موقفه الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير
08/09/2008
جدد حزب النهج الديمقراطي المغربي موقفه الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، ودعا الحزب إلى اعتماد خيار تقرير المصير لحل النزاع في الصحراء الغربية عبر الخيار السلمي والمفاوضات المباشرة بين المغرب وجبهة البوليساريو
وقال الأمين العام للحزب، السيد عبد الله الحريف اليوم الاثنين في تصريحات لـ "قدس برس" "نحن في حزب النهج الديمقراطي موقفنا من النزاع حول الصحراء الغربية استمرار لموقف منظمة إلى الأمام الذي عبرنا عنه منذ العام 1974 تاريخ انطلاق النزاع، والذي يقوم على حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، وقد ظللنا أوفياء لهذا الشعار.
وانتقد السياسي المغربي استمرار القضاء المغربي في محاكمة القيادية في جماعة العدل والأحسان نادية ياسين، واعتبرها محاكمة لحرية الرأي والتعبير. وشن هجوما لاذعا على سياسة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا المؤيدتان للخيار الذاتي في حل النزاع بين المغرب والبوليساريو والمغرب حول مستقبل الصحراء الغربية ووصفه بأنه "موقف مهادن للمغرب هدفه الحفتظ على المصالح الامبريالية ومنع قيام أي تفاهم أو وحدة بين دول المنطقة".
ورفض توضيح موقفه من طرح القيادية في جماعة العدل والإحسان نادية ياسين حول مطالبتها باستبدال النظام الملكي بنظام جمهوري، وقال: "نحن نعتقد أن نادية ياسين عبرت عن رأي ولا تستحق هذه المحاكمة ذلك أن حرية الرأي والتعبير مكفولة، أما عن موقفنا من الدعوة لقيام نظام جمهوري، فإن قانون الأحزاب في المغرب يمنع أن تكون الأحزاب ضد الملكية، ومن هنا لا لا يمكننا كحزب يعمل في إطار القانون أن نناهض الملكية ونطالب بالجمهورية، لكننا في الوقت ذاته لا نعتبر هذا النظام الحالي ديمقراطيا، ولذلك نفضل الصمت فنحن لسنا جمهوريين ولسناا بملكيين ولكننا نناضل من أجل نظام ديمقراطي".
على صعيد آخر دعا الحريف إلى اعتماد خيار تقرير المصير لحل النزاع بين المغرب وجبهة البوليساريو عبر الخيار السلمي والمفاوضات المباشرة بينهما، وقال: "نحن في حزب النهج الديمقراطي موقفنا من النزاع حول الصحراء الغربية استمرار لموقف منظمة إلى الأمام الذي عبرنا عنه منذ العام 1974 تاريخ انطلاق النزاع، والذي يقوم على حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، وقد ظللنا أوفياء لهذا الشعار، وفي مؤتمرنا الأخير قرأنا رسالة من رئيس جبهة البوليساريو محمد بن عبد العزيز، لكن القوى الشوفينية لا تعير اهتماما لهذا الموقف ولخيار تقرير المصير، الذي نطالب به عبر الحلول السلمية وعبر التفاوض وليس عبر الحروب التي لا تحتملها منطقتنا وليست في مصلحتها. وقد سبق لنا أن عبرنا عن هذا الموقف عندما راسلنا حكومة المغرب وجبهة البوليساريو وطالبناهما بالحوار المباشر بينهما".
واتهم الحريف جهات عسكرية بوليسية في المغرب والجزائر بالوقوف حجر عثرة أمام إنهاء النزاع بشأن الصحراء الغربية، وقال: "نحن في النهج الديمقراطي لم نخف موقفنا من تقرير المصير، وقد شاركت شخصيا في الجمعية العامة الفرنسية في يونيو (حزيران) الماضي وطرحت موقفي القائل بحق تقرير المصير، واعتبرت أن هناك طغمة عسكرية بوليسية في الجزائر والمغرب لا تريد حلا لهذا النزاع، وذلك ليس في مصلحة شعوب المنطقة وتحررها. وقد كانت هناك ردود فعل متشنجة على هذا الموقف من طرف بعض الأحزاب، أما رسميا فلم يكن هنالك رد مباشر بل إن الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية عندما سئل عن موقف الحكومة من قراءتنا لرسالة من محمد عبد العزيز في مؤتمرنا الأخير اعتبر ذلك وجهة نظر، ونتمنى أن يبقى الموقف الرسمي منا كذلك"، على حد تعبيره
وعما إذا كان يعني قبول النهج الديمقراطي بحق تقرير المصير يعني امكانية القبول بانفصال الصحراء الغربية عن المغرب، قال الحريف: "لدينا مبدأ بأن هذه المنطقة يجب أن تتوحد وأن السبيل إلى ذلك هو حل النزاعات بينها وعدم الدخول في حروب، وموقفي أن يقول الصحراويون كلمتهم وأن يتم القبول بهذه الكلمة حتى لو كانت لصالح الانفصال عن المغرب، باعتبار أن الاستفتاء يتضمن إما القبول بالانضمام للمغرب أو الانفصال أو خيار الحكم الذاتي الذي يطرحه المغرب".
وانتقد الحريف الموقفين الفرنسي والأمريكي من النزاع الذي يؤيد موقف المغرب الداعي إلى الحكم الذاتي في إطار السيادة المغربية، ووصفه بأنه "موقف امبريالي مهادن للمغرب لاستمرار السيطرة على المنطقة"، وقال: "الموقفان الأمريكي والفرنسي يطرحان مشكلا ذلك أنه على المستوى الدولي تم تبني مبدأ تقرير المصير، والشرعية الدولية مع الصحراويين، لكن لا يوجد طرف دولي مستعد لتنفيذ هذه الشرعية، وتوجد مفاوضات نتمنى أن تثمر حلا. لكنني أعتبر أنه لا المبريالية الأمريكية ولا نضيرتها الفرنسية تريدان الخير لهذه الشعوب ولا يريدانها أن تتوحد، وهما بهذه المواقف المساندة للموقف المغربي يلعبتن دورا في استمرار هذا النزاع، ومن هذا المنطلق أنا ضدهما ليس لأن لهما موقفا معينا وإنما هما دولتان امبرياليتان وكل ما تريده أن تكون هذه المنطقة يجب أن تكون خاضعة لها ولسيطرة شركاتها".
وأرجع الحريف الانحياز الأمريكي والفرنسي لصالح الموقف المغربي إلى طبيعة العلاقة التي تربط واشنطن وباريس بالرباط، وقال: "أمريكا وفرنسا يعتبران أن النظام المغربي أكثر قربا منهما من النظام الجزائري وبالتالي يقدمان لها بعض الهدايا، وأعتقد أن الموقف من الحكم الذاتي هو أقرب ما يكون إلى المكافأة على الانصياع المغرب للإرادتين الأمريكية والفرنسية وللتطبيع مع العدو الصهيوني والخدمات التي يقدمها المغرب في مجال الحرب على مايسمى بالإرهاب أو ما يشاع عن استعداد المغرب للسماح بإنشاء قاعدة عسكرية للأفريكوم جنوب المغرب.
http://www.amb-rasd.org/ARAB/infos/2006/septembre/080908-1.htm
محمد الراجي أول مدون مغربي يعتقل في المغرب
سنتين سجنا لمحمد الراجي وغرامة 5000 درهم
للتوقيع على عريضة المطالبة بالإفراج عن المدون محمد الراجي، رجاءً اضغط هنا
قضت المحكمة الابتدائية بأكادير قبل دقائق بالحكم سنتين سجنا على المدون المغربي محمد الراجي وغرامة 5000 درهم بتهمة الإخلال بالاحترام الواجب للملك على خلفية مقال الملك يشجع الشعب على الاتكال!"
محمد الراجي لم يكن مؤازرا بمحام وحضر إلى جنبه شقيقه الحسين ووالدهما الطاعن في السن.
موقع هسبريس سيعود بعد ساعات بمزيد من التفاصيل .
دعونا نقف جميعنا مع المدون محمد الراجي من أجل حرية التدوين ومن أجل حقنا الإنساني في حرية التعبير.
لزيارة مدونة محمد الراجي، رجاءً إضغط هنا.
لقراءة المقال الذي اعتقل بسببه الزميل محمد الراجي اضغط هنا
أنقر هنا للتضامن مع المدون المغربي محمد الراجي عبر الموقع العالمي فايس بوك
للتضامن مع المدون محمد الراجي : helperraji@gmail.com
هسبريس -8 شتنبر 2008