Saturday, December 31, 2011

فيديو السلسلة التعريفية بمعتقلي اكديم ازيك "سجن سلا"


we hope a happy new year for the prisonners of Gdim Izik that morocco has imprisoned and put in jail after laayun's events and especially their release

Monday, December 26, 2011

ربورتاج من داخل مخيمات جبهة البوليساريو: رائحة الغبار والبارود

الربورتاج التالي هو وصف لرحلة إلى مخيمات جبهة "البوليساريو" في الجنوب الجزائري. ومن خلال استعراض كرنولوجي للرحلة التي استغرقت أربعة أيام يحاول تقديم صورة جزئية لما هو الوضع عليه ولمآلات التفكير عند قادة وأطر ومقاتلين وأناس عاديين.. حول مستقبل قضية ما زالت ترهن المنطقة المغاربية وتشل تنمية دولها وتطور شعوبها.
ربورتاج علي أنوزلا
الطائرة ما بين العاصمة الجزائر ومدينة تندوف في أقصى الجنوب الجزائري تكاد تكون خاوية إلا من بعض الركاب أغلبهم من الصحراويين. إنهم بعض أطر جبهة البوليساريو في الخارج وطلبة صحراويين عائدين إلى مخيمات الجبهة بالجنوب الجزائري لحضور مؤتمرها الثالث عشر. إلى جانبي جلس ممثل الجبهة في البرازيل وفي الصف الموازي جلس ممثلون للجبهة في استراليا وفي دول أخرى. ومن خلال حديثهم بدوا كمن يلتقى لأول مرة داخل الطائرة، يتبادلون أطراف الحديث حول رحلة كل واحد منهم. ممثل الجبهة في البرازيل من مواليد مدينة الداخلة في الأقاليم الصحراوية، يكاد لا يعرف أي شئ عن المغرب إلا ما يقرأه في وسائل الإعلام. قد يبدو هذا الأمر مجرد تفصيلا زائدا، لكن ما سأكتشفه بعد ذلك هو أن أغلب الأطر الشابة داخل الجبهة تجهل كل شئ عن المغرب.
في ممر الطائرة بدا رجل طويل القامة بملامح صارمة، بشرته البيضاء وشعره الأبيض وشاربه الكث...كلها ملامح توحي بأنه جزائري بل إن من يتأمله من بعيد يكاد يجد الكثير من الشبه بين قسمات وجهه الصارمة ونظراته الحادة وتلك التي نراها في صور الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين. لكن عندما قدمه لي الشخص الذي كان يجلس إلى جانبي تذكرت أني أعرفه، فهو سفير الجبهة لدى الجزائر، إبراهيم غالي، أحد أبرز وزراء دفاع البوليساريو الذي تقلب في عدة مناصب قبل أن يعين قبل أربع سنوات سفيرا لما يسمى بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" في الجزائر، وهو منصب حساس دخل "الجبهة"، التي مازالت تعتمد على الجزائر في كل شئ.....
بقية المفال المطول على الرابط
http://lakome.com/تيارات/127-تيارات/11091-2011-12-26.html


liberté d'Expression dans les campements et mensenges du medias marocaine

صورة لكل من يشكك في حرية التعبير بمخيمات العزة و الكرامة

أنشودة رائعة مهداة لكل خائن الوطن

Saturday, December 24, 2011

CONCENTRACION MUNDIAL POR SAID DAMBAR EL AAIÚN TERRITORIOS OCUPADOS

تدخل أمني عنيف جدا بالعيون

فيدو التدخل على أعضاء مجموعة "بطاليي العيون" في الوقفة التي نظمت في تاريخ 22/12/2011 و التي أسفرت على إصابة :علي السعدوني- إدريس أهل سيدي- عبد الهادي ياسين- مربيه السعيدي- نور الدين لعركوبي

نواكشوط تطرد مدير لاماب

الربيع العربى والمؤامرة الصهيونية الجزء الأول


أقر النشطاء بالتدريب في صيربيا و الاستفادة من تجربة الشباب الصيربي في الإطاحة بحكم سيلوبودان موليفيتش في عام 2000 و أقر النشطاء بالتدريب على كفاح اللاعنف و التغيير السلمي و الديمقراطية في منظمات كانفاس الصيربية و فريدوم هاوس و غيرها و الأمور مختلطة و غير واضحة تماماً للأغلبية و لذلك ينبغي أن نتساءل متى تشكلت هذه الحركات ؟؟ من وضع برامج التدريب ؟؟ ما هي مواد التدريب ؟؟ ما هي المنظمات التي مولت هذه المواد ؟؟ من هم الخبراء الذين وضعوا هذه المواد ؟؟ هل
هناك مواد أخرى لا نعرفها ؟؟ هل هناك منظمات أخرى لا نعرفها ؟؟ و الأهم من كل ذلك ما هي الأهداف و لماذا ؟؟
وقمت بترجمة أول جزء من عدة أجزاء حتى أوضح حقيقة ما يجرى فى بلادنا فهناك معلومات لا يعرفها الجميع

Thursday, December 22, 2011

تشابه بين معركة فيديوهات الجيش المصري و احداث اكديم ازيك

حرب الفيديوهات في مصر تدكرنا بسياسة المغرب الاعلامية في اكديم ازيك التى حاول المغرب ذمس حقيقة ما حدث و نشر جزء يخدم مصالحه الدعائية

Sunday, December 18, 2011

‬المعتقلون و نساء البوليزاريو يطالبون باستئناف الكفاح المسلح‭ ‬

المؤتمر ال13 يقيم سنوات اللاحرب بالسلبية 
 ‬المعتقلون و نساء البوليزاريو يطالبون باستئناف الكفاح المسلح‭ ‬
image
 
‭ ‬
ألح المؤتمرون الصحراويون، في اليوم الرابع من أشغال مؤتمر جبهة البوليزاريو الـ 13، على ضرورة استدراك مكتسبات الكفاح، معبرين عن تخوفهم من ضياع ما حقق بسبب سنوات اللاحرب وتعطل مسار القضية تجاه مطلب تقرير المصير الذي لم يحسم بجولات المفاوضات مع المغرب بإشراف الأمم‭ ‬المتحدة‭. ‬
  • وكشفت مصادر من داخل المؤتمر لـ "الشروق"، أن خيار المواجهة العسكرية لم يبق حكرا على الرجال، وأن أصوات الصحراويات ارتفعت كذلك للمطالبة بالعودة للكفاح المسلح، بتأكيد منهن على أن ما حقق في 15 سنة من المواجهة العسكرية في عمر الكفاح الممتد على 36 سنة، قد يضيع فيما تبقى من سنوات المفاوضات التي طالت، ورغم تقيد القيادة السياسية بخيار المفاوضات، غير أن رسالة المعتقلين السياسيين إلى المؤتمر الثالث عشر للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، والذين يقبعون في سجن سلا2 ، من مجموعة اكديم ازيك وأضربوا عن الطعام لمدة‭ ‬36‭ ‬يوما،‭ ‬وافقت‭ ‬مطلب‭ ‬الصحراويين‭ ‬والصحراويات‭.‬
    وقال نص الرسالة: "إن بلوغ هدف تكريس الدولة الصحراوية المستقلة هي الحل، مشوار تحد لا يضاهيه إلا يوم الإعلان عن الكفاح المسلح كوسيلة للتحرير"، وأضافت "فإذا كان بالأمس التشكيك قائما حول سبل استمرار ونجاح الحركة في إقناع واستقطاب الصحراويين وتأطيرهم فإن مشاكل‭ ‬اليوم‭ ‬ترتبط‭ ‬بالحاجة‭ ‬إلى‭ ‬بروز‭ ‬عوامل‭ ‬تشحذ‭ ‬الهمم‭ ‬والعزائم‭ ‬وتحد‭ ‬من‭ ‬الرأي‭ ‬السلبي‭ ‬الذي‭ ‬أذكته‭ ‬سنوات‭ ‬اللاحرب‭ ‬واللاسلم‭ ‬وأساليب‭ ‬دعاية‭ ‬العدو‭ ‬والمنتشرة‭ ‬حتى‭ ‬لا‭ ‬نقول‭ ‬المخترقة‭ ‬للجسم‭ ‬الوطني‮"‬‭. ‬
    وحث المعتقلون على واجب التعامل مع المسألة الديمقراطية وفق ما "يذلل مظاهر الخلل والأمراض المتسللة إلى الجسم الوطني"، ومعالجة ملف الأرض المحتلة والانتفاضة بما يخدم القضية الوطنية، واتخاذ المفاوضات وسيلة "لقطع الطريق على مخططات العدو والاستمرار في هدر الوقت المقتطع‭ ‬من‭ ‬زمن‭ ‬حياة‭ ‬الشعب،‭ ‬مع‭ ‬اعتبار‭ ‬مسألة‭ ‬الثروات‭ ‬مسألة‭ ‬سيادية‭ ‬تلتصق‭ ‬بمصير‭ ‬الشعب‭ ‬الصحراوي‮"‬،‭ ‬ودعوا‭ ‬إلى‭ ‬خلق‭ ‬وحدات‭ ‬إنتاجية‭ ‬في‭ ‬الصناعة‭ ‬والفلاحة‭ ‬والشروع‭ ‬في‭ ‬إعمار‭ ‬الأراضي‭ ‬المحررة‭ ‬لتأكيد‭ ‬السيادة‭.‬
    من جهة أخرى، اعتبر المشاركون في المؤتمر أن قرار إشراك خمسين مؤتمرا من المدن المحتلة وجنوب المغرب، ولأول مرة، "خطوة بالغة الأهمية في مسار القضية الصحراوية وفتح النقاش الوطني"، وسيكون لهؤلاء دور هام في تفعيل الانتفاضة التي ستكون خيارا رئيسيا في حال استبعاد الخيار‭ ‬المسلح‭. ‬
    وفي ذات السياق، أكد مجموعة من الحقوقيين، في ندوة صحفية على هامش أشغال المؤتمر، أن مندوبي المناطق المحتلة أمامهم مسؤولية تفعيل الانتفاضة بالمناطق المحتلة، في المرحلة المقبلة، وانتقد الحقوقيون دور بعثة "المونيرسو" للأمم المتحدة، وقال الحقوقي حسن ابا "يجب أن ترفع‭ ‬المونيرسو‭ ‬مستوى‭ ‬حماية‭ ‬حقوق‭ ‬الانسان‭ ‬الصحراوي‭ ‬أو‭ ‬مغادرة‭ ‬المنطقة‮"‬‭.‬

Saturday, December 17, 2011

وزير دفاع جبهة البوليساريو يتهم المخابرات المغربية باختطاف أوروبيين

وزير دفاع جبهة البوليساريو يتهم المخابرات المغربية باختطاف أوروبيين
2011-12-17



مخيم تندوف للاجئين الصحراويين
جريدة القدس - الجزائر- (يو بي اي): اتهم وزير الدفاع الصحراوي محمد لمين بوهالي، المخابرات المغربية بالوقوف وراء عملية اختطاف الرعايا الأوربيين الثلاثة في أكتوبر الماضي بمنطقة الرابوني في مخيمات اللاجئين الصحراويين بتندوف الجزائرية.
ونقلت صحيفة (الخبر) الجزائرية السبت عن بوهالي قوله على هامش فعاليات المؤتمر 13 لجبهة البوليساريو، المنعقد ببلدة تيفاريتي بالصحراء الغربية "إن المخابرات المغربية صُدمت عندما ألقت جبهة البوليساريو القبض على أفراد من الجماعة المختطفة، وخشيت من أن يكشفوا حقائق عنها''، مشيرا إلى أن ''وكالة الأنباء المغربية سارعت إلى ذكر أن الجماعة المختطفة منشقة عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي''.
وقال بوهالي إن ''المغرب اتصل ببوركينافاسو في هذا الشأن، وأبدت هذه الأخيرة استعدادها للتوسط لتحرير سراح الرهائن''، مشددا على ''رفض البوليساريو أي وساطة لتحرير الرهائن''.

وأضاف أن ''أعيان وشيوخ القبائل في مالي اقترحوا التوسط لتحرير الرهائن، ولكن الجبهة رفضت''، مشيرا إلى أن ''المختطفين هدفهم الأساسي الحصول على المال''.
وأكد أن عدد الخاطفين الذين تم إلقاء القبض عليهم لحد الآن بلغ 11 عنصرا، أحدهم صحراوي أوقف الجمعة الماضي في منطقة مجيك في الأراضي الصحراوية المحررة، فيما تم القضاء على الرأس المدبر لعملية اختطاف الرهائن الأوروبيين الثلاثة منذ نحو 10 أيام.

وقال بوهالي ''إن الرهائن محتجزون الآن في شمال مالي بالقرب من الحدود مع النيجر، وخاطفوهم يبحثون عمن يشتريهم بعد فشل صفقة بيعهم لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي''.
وأوضح أن ''بارونات المخدرات كانوا مقسمين إلى مجموعتين، الأولى مشكلة من 7 عناصر ومتمركزة في شمال مالي، أما المجموعة الثانية والمكونة من 5 عناصر فكانت تتحرك باستمرار في الصحراء الكبرى، خاصة في شمال مالي وجنوب الجزائر".
وذكر أنه "تم إلقاء القبض على المجموعة الأولى المشكلة من 7 عناصر في منطقة تقع 90 كلم جنوب مخيم الداخلة، أما المجموعة الثانية فتمت مطاردة العقل المدبر لعملية اختطاف الرعايا الأوروبيين، وهو مالي الجنسية، وتم إطلاق النار على عجلات سيارته وإعطابها، ومع ذلك رد بإطلاق الرصاص على مقاتلي البوليساريو بالكلاشنكوف، ولكنه أصيب إصابة قاتلة".
وأشار إلى أن "هذا البارون وضع سيارتين مجهزتين بالمقاتلين والأسلحة لتوفير الحماية للرجال الذين خطفوا الرعيتين الإسبانيتين والرعية الإيطالي ليلة 22 أكتوبر 2011 بمخيم الرابوني داخل التراب الجزائري".

وتابع "إن الخاطفين كانوا 6 شباب من جنسية مالية، ومعظمهم من قبيلة المهار ولديهم صلات ببارونات المخدرات الذين زودوهم بالمعلومات والأسلحة ومختلف الوسائل اللوجستية للقيام بعمليتهم، بالإضافة إلى سيارتين مسلحتين لحمايتهم عند مطاردتهم".
وأشار بوهالي إلى أن الخاطفين اتصلوا بمختار بلمختار، المدعو ''لعور''، أحد أمراء القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بالصحراء، بهدف عقد صفقة معه لبيع المختطفين الأوروبيين، "ولكن بلمختار رفض عقد هذه الصفقة، بعد أن علم أنهم مختطفون من مخيمات الصحراويين، وقال لهم هؤلاء (البوليساريو) ليس لدينا معهم أي مشكل'' مؤكدا أن الأعور هدد المختطفين بقطع رؤوسهم إن لم يغادروا المكان صباح الغد.
كما اشار إلى أن العقل المدبر لعملية اختطاف الرعايا الأوروبيين الذي تم القضاء عليه منذ نحو 10 أيام، سبق وأن ألقت عليه السلطات الموريتانية القبض ثم أطلقت سراحه بعد فترة، "فاتهمته القاعدة بتسريب معلومات عنها، وبسبب تصفية حسابات بينه وبين مقربين منه تم اختطافه وتسليمه لتنظيم القاعدة، الذين احتجزوه في منطقة شمال مالي لمدة ثمانية أشهر ثم أطلقوا سراحه".

وقال بوهالي "إن عملية اختطاف الرعايا الأوروبيين من مخيمات اللاجئين الصحراويين هي الأولى من نوعها، ولكن سبق وأن اعتدى جماعة من الأزواد من عرب البرابيش في شمالي مالي على مقاتلين صحراويين في بئر الحلو في 2006، حيث جرحوا السائق، ولكن تم توقيف 4 منهم بعد مطاردتهم، وسجنوا، لكن تدخل 15 من وجهاء القبائل في شمال مالي وتوسلوا لإطلاق سراحهم، ووافق الرئيس محمد عبد العزيز على طلبهم، لكن بعد مدة تم اختطاف مقاتلين صحراويين، وأخذهم إلى مدينة تومبكتو في شمال مالي، إلا أنهم أرجعوهم دون مقابل''.

تنسيقية التجار المتضررين من احدات كديم ازيك تشتكي

Wednesday, December 14, 2011

musique - Sowéto- A. da SILVA- 1977.wmv

Chanson dédiée à la lutte du peuple invincible SAHAROUI pour son autodétermination composée en 1977


Gdim Izik en feu (saharanow video)

أمينتو حيدار توقف التعامل بإتفاقية الصيد البحري الاوربي مع المغرب


أمينتو حيدار تساهم في وقف التعامل باتفاقية الصيد البحري الاوربي مع المغرب





الصحراء الآن:هند دليمي/ 15 دجنبر 2011

قرر النواب الأوروبيون عدم تمديد العمل باتفاق الصيد البحري الموقع بين الاتحاد الأوروبي والمغرب داعين إلى الأخذ بعين الاعتبار مصالح السكان الصحراويين. ورفض البرلمان الاتفاق بـ326 صوتا مقابل 296 نائبا وامتناع 58 عن التصويت.
و حسب مصادر إعلامية اوربية، فإن إلغاء التعامل بإتفاقية الصيد البحري الاوربي مع المغرب، جاء نتيجة عدة عوامل أهمها الحملة المنظمة التي قادتها الناشطة الحقوقية "أمينتو حيدار" (الصورة) و جولاتها المكوكية التي وصفت بـ"الناجحة"، حيث قدمت هذه الاخيرة ملفا مكتملا بخصوص عدم إستفادة الصحراويين من الثروات البحرية و الفوسفاط، و أضافت المصادر الأعلامية، نفسها، ان "أمينتو حيدار" نجحت فيما عجز عن تحقيقه قيادة البوليساريو منذ اكثر من سنوات، حيث ساهمة في تنشيط الدبلوماسية غير الرمسية و ربط علاقات مع منظمات المجتمع المدني بأوربا و مع شخصيات وازنة و أحزاب مؤثرة ببلدنها.
وبموجب ذلك ينتهي على الفور العمل بالنص الحالي الذي يسمح للاسطول الاوروبي بالصيد في مياه الصحراء الغربية ويتعين على المفوضية اعادة التفاوض بشانه.
وقد سمحت الدول الاعضاء ال27 في الاتحاد الاوروبي في 12 تموز/يوليو بتمديد هذا الاتفاق المبرم مع المغرب والذي يستفيد منه نحو 120 زورق صيد اوروبيا، لمدة سنة.

وتنتقد عدة منظمات غير حكومية الصيد البحري في مياه الصحراء وتقول انه ينتهك القانون الدولي حيث ان هذه المستعمرة الاسبانية سابقا التي ضمها المغرب في 1975، متنازع عليها بين المغرب وجبهة البوليساريو

البرلمان الأوروبي يقرر عدم تمديد اتفاق الصيد البحري مع المغرب

البرلمان الأوروبي يقرر عدم تمديد اتفاق الصيد البحري مع المغرب

البرلمان الأوروبي يقرر عدم تمديد اتفاق الصيد البحري مع المغرب
عطّل النواب الأوروبيون الأربعاء 14 دجنبر الجاري، تمديد العمل باتفاق مثير للجدل حول الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، داعين إلى أخذ مصالح سكان الأقاليم الجنوبية المغربية في الاعتبار.
بموجب ذلك، ينتهي على الفور العمل بالنص الحالي، الذي يسمح للأسطول الأوروبي بالصيد في مياه الصحراء المغربية. ويتعين على المفوضية إعادة التفاوض بشأنه.
ورفض البرلمان الاتفاق الساري المفعول بـ326 صوتًا مقابل 296 نائبًا يؤيدون تمديد العمل بالاتفاق، وامتناع 58 عن التصويت، معارضًا بذلك الحكومات الاوروبية، التي كانت تؤيد استمرار العمل بالاتفاق في صيغته الحالية.
وقد سمحت الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي في 12 يوليوز الماضي، بتمديد هذا الاتفاق المبرم مع المغرب، والذي يستفيد منه نحو 120 زورق صيد أوروبيا، لمدة سنة...

Saturday, December 03, 2011

فضلي سيدي أحمد فراجي الدهوم: "هكذا كان بوليس المخزن يعذب الصحراويين حتى الموت

 فضلي
 سيدي أحمد فراجي الدهوم: "هكذا كان بوليس المخزن يعذب الصحراويين حتى الموت



الصحراء الآن:المسار العربي - 
في 01 دجنبر 2011 


كشف المختطف الصحراوي السابق " فضلي سيدي أحمد فراجي الدهوم " عن الظروف المأساوية التي أدت إلى وفاة زميل له بسجن سري بإقليم الراشدية شرق المغرب سنة 1982، وعن تعرضه للتعذيب و سوء المعاملة بعد اختطافه رفقة مواطنين صحراويين سنة 1979 بسبب اتهامهم بنشاطهم في تنظيمات جبهة البوليساريو، حسبما جاء في شهادة مكتوبة للمختطف توصل المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان بنسخة منها , وفيما يلي النص الكامل لهذه الشهادة:
"أنا المواطن الصحراوي " الدهوم فضيلي " من مواليد تاريخ 01 يناير 1949 بالطانطان / جنوب المغرب، كنت عاملا منذ 1973 بشركة " سيمكا " لصنع السيارات بمدينة باسي الفرنسية، توجهت بتاريخ 06 أكتوبر 1979 إلى مدينة الطانطان من أجل قضاء العطلة رفقة عائلتي هناك.
فوجئت حوالي الساعة الرابعة مساء بتاريخ 06 ديسمبر 1979 باختطافي من منزلي الكائن بزنقة " تاجكانت " رقم 15 بالمدينة المذكورة من طرف 04 عناصر من الشرطة بزي مدني ، قاموا بإرغامي على الصعود بالقوة داخل سيارة تابعة للشرطة المغربية.
و بداخل مخفر الشرطة قضيت عدة ساعات محتجزا قبل أن يتم نقلي عبر سيارة مدنية إلى مركز الشرطة بمدينة القنيطرة، التي قضيت داخله 03 أيام عانيت خلالها من التعذيب و سوء المعاملة قبل نقلي إلى مخفر الشرطة المركزي بمدينة أكادير المغربية، حيث خضعت للاستنطاق و التعذيب النفسي و الجسدي لمدة 03 أيام على خلفية انتمائي و انضمامي لتنظيمات جبهة البوليساريو بالجاليات الفرنسية و تعاوني مع قياديين و مع عائلاتهم المتواجدين بالصحراء الغربية و مناطق جنوب المغرب، إذ قامت الأجهزة الاستخباراتية المغربية باستنطاقي حول علاقتي بجبهة البوليساريو و عن المعلومات التي أحملها معي ذهابا و إيابا للمناضلين الصحراويين المنتمين للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب.
و بعد ذلك تم إرجاعي رفقة العاملين الصحراويين بفرنسا " محمد سالم الخالف " و " نفعي البرديسي " في ظروف جد مهينة عبر سيارتين مدنيتين إلى مركز الشرطة بمدينة القنيطرة، حيث قضينا حوالي 45 يوما تعرضنا خلالها أيضا للتعذيب و سوء المعاملة بعد تعصيب أعيننا و تكبيل أيادينا للوراء و منعنا من النوم و الغطاء و الفراش و النظافة و الفسحة قبل أن ينقلنا عناصر الشرطة في صباح مبكر إلى السجن السري " الكرامة " بالقرب من إقليم الرشيدية / شرق المغرب.
و بهذا السجن السري، ظللنا لمدة 27 يوما معصوبي الأعين و مكبلي اليدين إلى الوراء في زنزانة نخضع خلالها للتعذيب الجسدي و النفسي و الممارسات المشينة من قبل عناصر القوات المساعدة تحت إشراف العقيد " محمد عبروش "، الذي قام رفقة مجموعة من الضباط بتوزيعنا على 03 زنازين انفرادية عقابية لمنعنا من اللقاء و الحديث فيما بيننا من جهة و لإخضاعنا لسوء المعاملة و سوء التغذية من جهة أخرى.
و قد أدت هذه المعاملات السيئة و المهينة إلى تدهور أوضاعنا الصحية و النفسية بشكل خطير ساهم في وفاة المختطف الصحراوي " نفعي البرديسي " حوالي الساعة 07 صباحا بتاريخ 16 أكتوبر 1982 بسبب التعذيب و سوء التغذية و الإهمال الطبي بعد إصابته بمرض الكوليرا حسب ما أفاد به الطبيب المدعو " مولاي علي " المنحدر من إقليم الرشيدية.
و ظلت جثة " نفعي البرديسي " البالغ من العمر 45 سنة بالزنزانة التي توفي بداخلها لمدة تجاوزت 48 ساعة قبل أن ينقل عبر سيارة " لاندرو فير " إلى جهة مجهولة من أجل دفنه و التخلص من جثته التي باتت تتعرض للتحلل.
و بعد هذه الوفاة أصيب المختطف الصحراوي " محمد سالم الخالف " باضطرابات نفسية خطيرة جعلته يصرخ كل وقت طارقا باب الزنزانة و حائطها بالقوة، و هو ما جعل المسئولين على السجن السري يقدمون على إقفال الزنزانة عليه و منعي من الاتصال به لمدة 05 سنوات تأثرت أنا الآخر من خلالها بعدما وجدت نفسي أتعرض للضغط و لسوء المعاملة
بقية المقال على الرابط التالي  http://saharanow.com/news668.html 

Medi1, la France et le Maroc ?


temoignage 20/09/2010

Au Maroc, la France finance Medi1, vieillissante voix du roi

Elodie Font et Marion Guénard (ex-journalistes à Medi 1)

Ex-journalistes à Medi 1, Elodie Font et Marion Guénard racontent le fonctionnement particulier d'une radio surveillée de près par le pouvoir, et où le moindre impair à l'antenne peut coûter cher. Et rappellent que le financement de ce média très institutionnel est assuré en partie par la France, via une subvention pour la rédaction française. Y.G.

(De Tanger) Au dernier étage d'une imposante villa qui domine le mythique détroit de Gibraltar, au nord du Maroc, journalistes, animateurs et techniciens s'activent. « Sept heures trente sur Medi 1 ! » Comme chaque matin, depuis trois décennies, le jingle retentit. C'est parti pour un quart d'heure d'informations maghrébines et internationales.
Radio Méditerranée Internationale, plus connue sous le nom de Medi1, a soufflé il y a quelques jours ses trente bougies. Depuis 1980, elle émet vingt-quatre heures sur vingt-quatre, en arabe et en français. D'après ses propres chiffres (il n'existe pas d'instituts statistiques), elle serait écoutée par plus de 20 millions d'auditeurs.
Il y a trois décennies, Medi 1 était un ovni dans le paysage médiatique maghrébin : seuls les relais officiels des différents régimes sont alors autorisés. Les auditeurs découvrent la matinale, avec un ton plus direct et des informations fiables sur l'actualité internationale. Une station innovante, qui semble indépendante.
Hassan II en est pourtant à l'origine : le roi cherche alors à contrer la couverture algérienne du conflit au Sahara. L'idée séduit le président français, Valéry Giscard d'Estaing, qui y voit un moyen de pérenniser l'influence française au Maghreb.

Medi 1, un vent de liberté vite essouflé

L'accord est scellé : Medi 1 sera possédée à 51% par le Maroc et à 49% par la France, par l'intermédiaire de la Compagnie internationale de radio et télévision (le CIRT), que nous avons joints pour obtenir davantage de détails, mais personne n'a souhaité nous répondre.
Un vent de liberté qui s'essouffle rapidement. Medi 1 n'échappe pas à la règle : impossible pour la radio de repousser certaines limites. Principal mot d'ordre : ne jamais offenser le pouvoir royal, qu'il soit incarné par Hassan II, puis par son fils Mohammed VI.
A sa prise de pouvoir, en 1999, le roi, jeune trentenaire, semble pratiquer l'ouverture. Pourtant, aujourd'hui, Medi 1 n'a jamais été autant assujettie au palais. C'est d'ailleurs la station qui diffuse le plus longuement les activités royales -davantage que la Radio Télévision Marocaine, fidèle parmi les fidèles. Par activité royale, comprenez le récit détaillé de l'emploi du temps du roi, quel qu'il soit.
Voici l'extrait d'un communiqué (pris au hasard), publié par la MAP, l'agence de presse officielle du Royaume :
« SM le Roi inaugure à Agadir un centre de formation professionnelle mixte et un centre de consolidation des compétences des femmes, d'un coût total de 12 millions de dirhams.
Agadir - Sa Majesté le Roi Mohammed VI, que Dieu L'assiste, a inauguré, mardi à Agadir, un centre de formation professionnelle mixte et un centre de consolidation des compétences des femmes, réalisés par la Fondation Mohammed V pour la solidarité pour un coût global de 12 millions de dirhams. [1 million d'euros, ndlr] »
Sur l'antenne, les journalistes ont le droit d'oublier le « Sa Majesté » et le « que Dieu l'assiste. » Pour le reste, tous les mots sont repris. Tant pis si, finalement, l'information peut paraître obscure. Le plus important, c'est de recracher la dépêche le plus rapidement possible à l'antenne. Et d'en faire l'ouverture.
Explication du nouveau PDG de la radio, Hassan Khyiar :
« Quand le roi, après avoir inauguré un centre, remonte dans sa voiture, il veut l'entendre sur Medi 1 le plus vite possible. »

Pas question de se tromper à l'antenne : Medi 1 est la voix du roi

Et pour cause : avec 20 millions d'auditeurs, une diffusion dans tout le Maghreb, Medi 1 est devenue progressivement la voix du roi. Au Maroc, bien sûr, mais aussi pour les observateurs extérieurs. Pas question donc de se tromper sur un chiffre ou sur un nom.
En mai, l'une de nous deux en a fait les frais. Le roi d'Arabie saoudite venait de faire un don au Maroc, et il fallait rapidement donner l'information à l'antenne. Dans la précipitation, elle parle du « président de l'Arabie saoudite ».
Dans une monarchie, c'est l'erreur à ne pas faire. A peine le flash terminé, le téléphone sonne dans le bureau des rédacteurs en chef. Plusieurs dizaines de fois. Au bout du fil, très en colère, l'ambassade d'Arabie saoudite et le Palais royal.
En une heure, la radio est sens dessus dessous. Personne ne comprend réellement ce qui se trame. Ni elle, ni ses collègues.
Une heure après, elle présente un nouveau flash. En sortant du studio, son rédacteur en chef l'attend. Le visage grave, il lui annonce : « On demande ta tête. » Une exigence du Palais. Pour cette erreur, elle a finalement été mise à pied pendant trois jours.

Medi 1 parle plus librement de l'Algérie, mais n'enquête guère

Pour éviter tout dérapage, tous les sujets de politique intérieure et de société passent à la trappe. A part pour quelques domaines chers à la famille royale (comme la lutte contre le cancer), Medi 1 ne s'autorise pas à parler du Maroc.
La radio parle plus librement de l'Algérie. Dans les années 1990, le GIA algérien y diffusait d'ailleurs ses communiqués – comme dans l'affaire des moines de Tibéhirine. Les nombreux auditeurs algériens cherchent sur les ondes marocaines une vision plus critique de leur pays.
Sur certains sujets, ils sont servis. La question du Sahara, par exemple – ce qu'on appelle en France le Sahara occidental. Medi 1, comme les autres stations marocaines, ne peut se permettre aucune nuance : le Maroc a forcément raison, l'Algérie toujours tort.
Medi 1 est très écoutée en Algérie et pourtant la station n'a que deux correspondants réguliers à Alger. Alors, pour parler du pays, chaque matin, le premier réflexe des journalistes est d'éplucher la presse algérienne (El Watan, Liberté, L'Expression), d'en ressortir une poignée d'informations qui datent souvent de l'avant-veille, et de les redonner à l'antenne. En ne les vérifiant jamais.
S'inspirer de la presse algérienne, c'est une vieille tradition dans la rédaction. Preuve parmi d'autres de la faible évolution du traitement de l'information. Après trois décennies, les journalistes sont toujours obligés de passer par le standard pour appeler à l'extérieur ; il n'y a toujours pas d'invité en direct -pour éviter ce qui est arrivé à la station privée Radio Mars ; toujours pas de reportage.

Les subventions françaises accordées à la radio augmentées en 2010

Pourtant Medi1 ne manque pas de financements. Fait rare en ces temps de vaches maigres, les subventions françaises reçues ont même augmenté cette année. En 2010, l'Etat lui a versé 1,6 million d'euros, pour financer la rédaction francophone -composée d'une quinzaine de journalistes.
Même si elle est encore une référence aujourd'hui, la vieille Medi 1 est en train de se faire rattraper de toute part par des radios concurrentes bien plus aventurières (2M ou Aswat).
Pour stopper l'hémorragie, la nouvelle direction va lancer en octobre une nouvelle grille. Un des principaux objectifs : développer le numérique. Alors que le journalisme citoyen est apparu il y a déjà plusieurs années, le site ne propose aucune forme d'interactivité avec les auditeurs.
Medi 1 était à ses débuts un appel d'air sans précédent, un vrai laboratoire d'idées. C'est aujourd'hui une radio bien difficile à dépoussiérer.

Thursday, December 01, 2011

الفيسد: مثال للشباب المغربي المكلخ

الفيسد: شاب مغربي جاهل لا يعي معنى الرموز المرسومة على رأسه بعد الحلاقة هههه

مداخلة اثناء الندوة التحضيرية للمؤتمر I الجزء الثاني

فساد الانتخابات بمدينة طانطان على قناة فرانس 24

مداخلة محمد سالم السويد في الندوة التحضيرية للمؤتمر ببلباو

ANTONIO VELAZQUEZ..... GDAYM IZIk

pour ne pas oublier Gdimi Izik - Sahara Occidental

48 horas en huelga de hambre por los presos políticos saharauis

sahara occidental

UPyD Declaración institucional sobre el Sahara Occidental 01-12-2011