المحكمة ترفض دعوى كجمولة ضد نيني مراعاة لـ (القضية الوطنية) "حسب المفهوم المغربي"
الخميس، 21 أبريل 2011 16:54 موقع لكم .
رفضت المحكمة الابتدائية بالرباط قبول الدعوى التي قدمتها النائبة البرلمانية كجمولة بنت أبي، ضد رشيد نيني، مدير نشر"ّالمساء" تتهمه فيها بالسب والقذف والتشهير.
وأعلنت هيئة الحكم في القضية صباح الخميس 21 أبريل عدم قبول الشكوى التي تقدمت بها النائبة البرلمانية، دون أن يعرف حتى الآن سبب هذا الرفض، وذلك في انتظار حصول دفاع النائبة البرلمانية على نسخة منه.
وكانت النيابة العامة في أول جلسة شهدتها هذه القضية قد التمس العذر إلى ما جاء في كتابات نيني في جريدة عن النائبة البرلمانية بما أنه كان "يدافع عن القضية الوطنية الأولى" في المغرب، في إشارة إلى قضية الصحراء وطلب مراعاة السياق الذي كتبت فيه مقالات نيني التي تقول كجمولة بأنه مست كرامتها وشهرت بها. وأوضحت النيابة العامة أن هذا السياق هو الذي أعطى لصاحب المقالات الضوء الأخضر لكتابة ما جاء في مقالاته .
وفي أول تعليق على الحكم، قالت كجمولة إن رد فعلها سيكون بعد الحصول على نسخة الحكم وبعد الإطلاع على حيثياته، وزادت بأنها لن تسمح لأي كان بأن ينهش كرامتها لأي سبب من الأسباب، وباسم أية قضية مهما كانت.
الخميس، 21 أبريل 2011 16:54 موقع لكم .
رفضت المحكمة الابتدائية بالرباط قبول الدعوى التي قدمتها النائبة البرلمانية كجمولة بنت أبي، ضد رشيد نيني، مدير نشر"ّالمساء" تتهمه فيها بالسب والقذف والتشهير.
وأعلنت هيئة الحكم في القضية صباح الخميس 21 أبريل عدم قبول الشكوى التي تقدمت بها النائبة البرلمانية، دون أن يعرف حتى الآن سبب هذا الرفض، وذلك في انتظار حصول دفاع النائبة البرلمانية على نسخة منه.
وكانت النيابة العامة في أول جلسة شهدتها هذه القضية قد التمس العذر إلى ما جاء في كتابات نيني في جريدة عن النائبة البرلمانية بما أنه كان "يدافع عن القضية الوطنية الأولى" في المغرب، في إشارة إلى قضية الصحراء وطلب مراعاة السياق الذي كتبت فيه مقالات نيني التي تقول كجمولة بأنه مست كرامتها وشهرت بها. وأوضحت النيابة العامة أن هذا السياق هو الذي أعطى لصاحب المقالات الضوء الأخضر لكتابة ما جاء في مقالاته .
وفي أول تعليق على الحكم، قالت كجمولة إن رد فعلها سيكون بعد الحصول على نسخة الحكم وبعد الإطلاع على حيثياته، وزادت بأنها لن تسمح لأي كان بأن ينهش كرامتها لأي سبب من الأسباب، وباسم أية قضية مهما كانت.
No comments:
Post a Comment