Wednesday, August 20, 2008

Sahara occidental n'a jamais fait partie du Maroc. La Cour internationale de justice a déjà mis en évidence. Sahara occidental a toujours été indépendante du Maroc, même Tarfaya. Vous utilisez seulement la force brutale, comme vos chefs. Pour vous et vos têtes, plus de 50 résolutions des Nations unies et celles de la Organisation de l'unité africaine tout simplement ne veulent rien dire du tout. Le Maroc n'a pas respecté une seule résolution, tout comme ISRAËL. Pour vous, la vérité et la légalité internationale sont d'aucune valeur, il suffit de vous ennuyer. Vous ne pas dire autre chose que la merde et se trouve plus. Vous vous répéter partout, toujours les mêmes mensonges et les attaques. Vous n'avez rien de nouveau à dire, sauf à nier toutes les preuves de la légalité internationale. Aucun pays dans le monde a reconnu la souveraineté du Maroc sur le Sahara occidental. Le Maroc est tout simplement un traitement cruel envahisseur et un occupant illégal d'un territoire qui ne lui appartiennent pas, mais au peuple sahraoui. Ni John Bolton, ni Frank Ruddy, ni Ali Lmrabet, ni Thmas M. Franck, ni Luis Portillo, ni Jacob Mundy ... Aucune de ces personnes dire la truh. Ni les Nations Unies. Ni la Cour internationale de Justice. Seuls vous et vos chefs. S'il vous plaît, lire et étudier les documents et pense un peu! - Avant de dire merde. Vous venez de répéter ce que vos patrons, les criminels de Mahkzen, dites-vous à dire. Ils vous a payé pour la pratique de sabotage à travers l'Internet. Vous êtes en état d'ébriété et simplement vendu. Une fois pour toutes, que le peuple sahraoui dans la paix. Ils arent comme vous. Vous êtes pire que les hyènes et les chacals. Vous dont les soins de rien, juste voulez que votre coloniale-la conquête impérialiste. Le Front Polisario est le représentant légitime du peuple sahraoui. La seule terroristes dans cette histoire est l'État marocain d'invasion, d'occupation illégale et en violation de tous les droits de l'homme. La question de la souveraineté dans le conflit du Sahara occidental Jacob Mundy, Institut des études arabes et islamiques Université d'Exeter http://arso.org/mundy2008_canaries.doc
http://www.emarrakech.info/index.php?action=forum&subaction=message&id_sujet=34984&id_message=163080

2 comments:

Anonymous said...

تضاعف زيارات القراء لموقع اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين بعد الهجوم الإليكتروني عليه
22/08/2008






--------------------------------------------------------------------------------




تضاعفت الزيارات لموقع اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين بشكل ملحوظ بعد هجوم قراصنة مغاربة ضد الموقع زوال يوم الثلاثاء، مما تسبب في إتلاف بعض مواده من الشبكة.

وبعد أن نشر الموقع خبرا حول هذا الإختراق، ازدادت الزيارات يومي الأربعاء والخميس لتتجاوز ضعف العدد المعتاد، خصوصا من المغرب، والولايات المتحدة، وبريطانيا، حسب مواقع العدادات الإليكترونية المختصة.

كما تلقت إدارة الموقع عدة رسائل تضامن ومساندة من طرف قراء من مختلف الدول، حثوا فيها الصحفيين الصحراويين على مواصلة فضح الإنتهاكات المغربية لحقوق الإنسان بالصحراء الغربية، وعلى عدم الإكتراث بالمحاولات البائسة للسلطات الأمنية المغربية التي تقف وراء الهجمات الإليكترونية ضد المواقع الصحراوية، كما تقول إحدى هذه الرسائل.

وجدير بالذكر أن قراصنة كشفوا عن هويتهم المغربية عبر رسالة تضمنت ألفاظا نابية، وممعنة في الشوفينية توجهوا فيها بالشتم والسب ضد الصحراويين عموما، والقيمين على الموقع خصوصا، فضحت حقيقة تورط أجهزة المخزن في هذه الهجمة كما سابقاتها.

موقع اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين يود طمأنة قراءه إلى أنه مصر على مواصلة الكفاح لإمدادهم بالمواد الإعلامية والثقافية الصادقة والنزيهة، وفضح كافة أشكال الإنتهاكات المغربية لحقوق الإنسان، وللقانون الدولي، وهو يعتبر أن الهجمة الإليكترونية المغربية عليه، وعلى بقية المواقع الصحراوية، كشف عن حقيقة المخزن المغربي، الذي يريد إخراس كافة الأصوات الشريفة، لتبقى أبواق دعايته الكاذبة وحدها على الساحة

Anonymous said...

"أخبار اليوم" تكشف بالصور فظائع جنود أمير المؤمنين في الصحراء الغربية
الكاتب/ زهراء. ب
24/07/2008
النظام المغربي انتهك كل حقوق الإنسان في الداخلة

عشرات الجرحى والممتلكات المهدمة.. والبوليزاريو تستغيث بالمجتمع الدولي


عشرات الجرحى ..سيارات محروقة وممتلكات مهدمة.. ليست حصيلة لعمليات استيطانية جديدة بقطاع غزة أو بالضفة الغربية من طرف العدو الصهيوني وإنما هي للأسف نتاج استمرار عدوان مقيت استهدف الصحراويين العزل المتواجدين بأراضيهم المحتلة من طرف شعب شقيق ..تراجديا الظلم والقهر تتواصل من الطرف البلد الجار الذي لم يتوقف عند القمع الوحشي والتهديد اليومي المباشر لحياة أمن وسلامة المواطنين الصحراويين والضحية يبقى دائما الشعب الصحراوي الذي ما يزال يناشد الأمم المتحدة حتى بح صوته من أجل تمكينه من تقرير المصير.

مجازر الداخلة المحتلة، المقترفة يوم الثلاثاء المنصرم ومن قبلها في 10 جويلية الفارط في حق صيادين صحراويين ذنبهم الوحيد أنهم أرادوا كسب لقمة العيش بدل قبول الذل والهوان على يد العدو هي عنوان جديد لمأساة ما تزال مستمرة منذ أزيد من ثلاثين سنة.


ما بدأه الدرك الملكي أنهاه المستوطنون المغاربة


حملة القمع المغربية في حق الصحراوين المتواجدين بالداخلة الساحلية لم تكن وليدة الأمس القريب فقد كانت السلطات المغربية ممثلة في قوات الدرك الملكي سباقة لتطويق الحصار على الصحراويين المتواجدين بالأراضي المحتلة لاسيما فئة الصيادين فبتاريخ 10 جويلية المنصرم أقدمت هذه القوات على اعتقال بقرية الصيد البحري " تشيكا" المواطنين " أدخيل محمد " و" سيد احمد بكار " و " مراد ميشان" و في بيان للجنة مناهضة التعذيب بالداخلة تحصلت "أخبار اليوم" على نسخة منه أوضحت أن قوات الدرك الملكي قامت باحتجازهم لمدة 4 ساعات تعرضوا خلالها للضرب و الشتم و التهديد بالإغتصاب قبل إطلاق صراحهم بعد الوقفة السلمية التي قام بها شباب المنطقة المنندة بإستنزاف ثروات الصحراء الغربية و المطالبة المجتمع الدولي بالضغط على الدولة المغربية من أجل وضع حد لهذه الأعمال الإنسانية في حق الشعب الصحراوي لتقوم بعدها قوات الدرك المغربي بتفريق الوقفة بالقوة مما أدى إلى إصابة عشرات المواطنين بجروح متفاوتة الخطورة.

فالعباسي محمد، مسعود إبراهيم ، حمدي اكريميش ، آبا لعروسي، فضالي أبهي

التروزي احمد، مسكة محمد ،ماء العينين عالي ، العلوي سيدي إبراهيم كانوا من بين الشباب الذين تعرضوا لإصابات وجروح على أيدي قوات العدو.

هذا في وقت يعمل مدير المخابرات محمد صدقي يقول البيان على منع الشباب الصحراوي من العمل بالصيد البحري ، كما أنه يقوم بمحاصرة جميع المناطق البحرية , أضف إلي ذلك محاولة السلطات المغربية تحريض المستوطنين المغاربة ضد المواطن الصحراوي الذي يحاولون العمل خاصة في منطقة أتشيكا وهي الدعوة التي تم تلبيتها على ما يبدو حيث سارع المستوطنون المغاربة على شن هجومات يوم الاثنين المنصرم بإيعاز من الأجهزة الأمنية –حسب شهود عيان-على ما يقارب مائة من البحارة الصحراويين في منطقة أنتيرفت الواقعة على بعد 65 كلم شمال مدينة الداخلة في الصحراء الغربي المحتلة.

وقد أسفر الهجوم عن ضحايا في صفوف البحارة الصحراويين وحرق وتدمير الكثير من ممتلكاتهم، فيما تم رمي أحد المواطنين في المحيط، ولا زال المواطن الصحراوي المدعو "أعمارنا ولد بلعيد " مفقوداً إلى حد الساعة كما أسفر هذا الهجوم عن الحرق الكامل والإتلاف للعديد من السيارات، تعود ملكيتها جميعاً للبحارة الصحراويين الذين أحرقت جميع محلات سوق السمك التابعة لهم، والتي تزيد على الـ 15 محلاً تجارياً.

وأكد الشهود العيان أن هذه العناصر على صلة مباشرة بالأجهزة الأمنية المغربية، وتصرفت بإيعاز منها، مما يؤكد حقيقة كون الهجوم عملية مدبرة، تمت في غياب متعمد لأجهزة النظام العام، التي لم تكتفِ بالتماطل والتأخر في الحضور إلى عين المكان، بل إنها لم تحرك ساكناً لمتابعة أو توقيف المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي البشع.

أعمال القمع والعنف التي طالت البحارة الصحراويين لم تتوقف عند هذا الحد، بل استمرت إلى ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء ، إذ وأمام مستشفى مدينة الداخلة المحتلة، حاول مئات المواطنين الصحراويين التعرف على حالة الضحايا الذين تعرضوا لإصابات خطيرة، من كسور وحروق وطعنات السكاكين وحالات التقيؤ والإغماء. إلا أن سلطات الاحتلال المغربية واجهتهم بتدخل عنيف جديد، أسفر عن اعتقال المواطنين الصحراويين إبراهيم السالم النيسبوري ورشيد الصغيـِّر".


ثروات الداخلة تسيل اللعاب المغربي وصمت دولي على الانتهاكات


أحداث القمع والعنف التي طالت هذه المرة مواطنوا الداخلة المحتلة التي ماهي إلا امتداد لسياسة الاستيطان التي انتهجتها السلطات المغربية المحتلة منذ أزيد من ثلاثين سنة، وإذا ما عرفنا الثروات السمكية التي تحوز عليها هذه المنطقة لتجلت أمامنا الأسباب الحقيقة للاستمرار في هذه السياسة التي ترفضها كل الشرائع وتدنينها كل الأعراف فالداخلة المحتلة تحتوي علي مخزون هائل من سمك الأخطبوط حيث توجد ثلاث محطات أتشيكا , أنترفت , لاساركا لاستغلال هذه الثورة، فيما يقدر عدد البواخر التي تعمل على شواطئها 6512 باخرة حمولة كل باخرة ما بين 50 كلغ إلى 200 كلغ ويقدر عدد المغاربة الذين يقدمون على مدينة الداخلة في كل أوقات الصيد 89 بالمائة، ليبيعوا ما يصطاد من السمك إلى شركات لتعليب وتجميد الأسماك وعددها في الداخلة 137 شركة تقوم ببيعه للصين .

وتوجد في الداخلة أكثر من 246 باخرة أجنبية تقوم باصطياد أنواع عدة من الصيد البحري للمدينة , فهناك ما يقارب 12 باخرة تمتلكها شركة يشرف علي إدارتها شخص أسمه الزبدي وهو مدير أعمال حسني بن سليمان و العنيكري حيث يشرف علي مشاريعهم في المدينة والتي تعتبر أكبر شركة في المدينة . كما يوجد أكثر من 23 قارب من الحجم الكبير حمولتها كل واحد منها 5000 طن تقوم بصيد السردين تقول لجنة العمل لمناهضة التعذيب بالداخلة أنها يملكها شخص من ليتوانيا وهو شخص تتحدث المعلومات أنه يعمل لصالح ما أسمته بالمافيا من دول الاتحاد السوفياتي المفككة , تقوم هذه البواخر الكبيرة بالصيد ليلا قريبا من الشواطئ مما يساهم في تدمير الثروة السمكية حيث تعتبر محميات للتوالد الأسماك ,كما أنها تقوم بسرقة الثروة السمكية بحيث يتم بيع نصف الأسماك المصطادة دون الرجوع إلي الحسابات ليتم بيعها علي ظهر البحر حيث تقوم بنقل حمولتها وهي تبعد عن مدينة الداخلة 300 كلم في جنوب غرب المدينة بالاتفاق مع المراقب البحري المغربي الذي يتقاضي عن كل توقف في البحر 1000 دولار ونقل حمولتها الي بواخر تأتي من لاس بالماس دون أن يتم تسجيلها في الاتفاقية بين الشركة ووزارة الصيد البحرية المغربية , كما أنه يتم كتابة مصدر التصدير أعالي بحار موريتانيا في كل المعاملات البيع وعلي الأكياس المجمدة التي تحتوي علي الأسماك.


جبهة البوليزاريو تنتفض وتراسل ا كي مون


أمام كل تلك الخروقات والتجاوزات الخطيرة في حق الشعب الصحراوي الأعزل لم يبقى أمام الممثل الشرعي للشعب الصحراوي والوحيد جبهة البوليزاريو ممثلة في شخص الأمين العام للجبهة محمد عبد العزيز سوى دق أبواب هيئة الأمم المتحدة بإعتبارها الرعية الوصية على الشعب الصحراوي إلى غاية تقرير مصيره لمطالبتها بالتدخل العاجل لضمان أمن وسلامة أرواح وممتلكات المواطنين الصحراويين، ووقف السياسات الاستيطانية المغربية".

وقد جاء في رسالة بعثها محمد عبد العزيز أول أمس إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بعد إقدام عدة آلاف من المستوطنين المغاربة بهجوم غادر على حوالي مائة من البحارة الصحراويين في منطقة انتيرفت، أن على الأمم المتحدة واجب التدخل العاجل لحماية أمن وسلامة المواطنون الصحراويون معتبرا تلك الأحداث استمرارا لسياسات استعمارية مغربية لا تتوقف عند القمع الوحشي والتهديد اليومي المباشر لحياة وأمن وسلامة المواطنين الصحراويين العزل الأبرياء، ولكنها تشمل عمليات استيطانية مغربية متواصلة في بلادنا. فالمكان الذي شهد هذا الهجوم يقول عبد العزيز هو واحدة من عشرات الوحدات الاستيطانية التي قررت الحكومة المغربية زرعها على الشواطئ الصحراوية، لتساهم في النهب الممنهج لثرواتنا السمكية، بعشرات الآلاف من المستوطنين المغاربة، وخلق واقع ديمغرافي جديد، يصبح فيه الصحراويون أقلية في وطنهم".

وأضاف الرئيس الصحراوي والأمين العام لجبهة البوليزاريو أنه أمام هذه التطورات الجديدة، التي تعكس النية المبيتة للحكومة المغربية في الاستمرار في خرق القانون الدولي والإمعان في انتهاكاتها الجسيمة لحقوق المواطنين الصحراويين ومحاولة فرض الأمر الواقع الاستعماري المغربي، فإننا نطالبكم، كأعلى ممثل للمجتمع الدولي، بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الممارسات الاستعمارية للحكومة المغربية في الأجزاء المحتلة من الصحراء الغربية

انطلاقاً من مسؤولية الأمم المتحدة في تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية، ووجودها الميداني في الإقليم، المتمثل في بعثتها لتنظيم الاستفتاء، المينورسو، وأدرف قائلا "نجدد إلحاحنا على التدخل العاجل لضمان أمن وسلامة أرواح وممتلكات المواطنين الصحراويين، ووقف السياسات الاستيطانية المغربية، وتمكين الشعب الصحراوي عاجلاً من حقه، غير القابل للتصرف، في تقرير المصير والاستقلال"

فهل يجد نداء عبد العزيز أذانا صاغية أم سيكون صرخة في واد؟