يعود قناص تارجيست، الذي أقام الدنيا ولم يُقعدها قبل سنوات قليلة عندما بث أشرطة في موقع اليوتوب الشهير يكشف فيها عن تناول بعض رجال الدرك لرشاوى من سائقي سيارات نقل البضائع في منطقة تارجيست بالريف، إلى بث تسجيل جديد تنفرد جريدة هسبريس الإلكترونية بنشره.
وأفاد القناص، الذي التقته مجلة هسبريس الأسبوعية وانفردت في عددها الحالي بنشر صورته الشخصية كاشفة عن هويته الحقيقية، بأن "المخزن" زجَّ أخيرا بأخيه المسمى رضوان أكزناي في السجن، وحُكم عليه بسنتين سجنا نافذا بتهم تتعلق بترويج المخدرات والخمور، يقول القناص إنها لُفقت له "انتقاما" و"تصفية حسابات" معه، فراسل في هذا الصدد وزيري الداخلية والعدل والحريات لكن بدون جواب إلى حدود اليوم.
ويُظهر الشريط الجديد لمنير أكزناي، الذي يضم مقاطع صوتية ومرئية متفرقة تم تجميعها في تسجيل واحد، رجال أمن يحصلون على الرشوة من بعض مستعملي الطريق، وأيضا شهادات مسجلة بكاميرا خفية يَظهر فيها ـ حسب القناص ذاته ـ مسؤولون أمنيون "يعترفون" ببراءة أخيه الذي تم إجباره على الاشتغال معهم كمُخبر أو الزج به في السجن في حالة الرفض، واعترافات أخرى بقسوة الحكم القضائي وبتعرضه لـ"التعذيب" على يد أحد ضباط الأمن في تارجيست. source: youtube
وأفاد القناص، الذي التقته مجلة هسبريس الأسبوعية وانفردت في عددها الحالي بنشر صورته الشخصية كاشفة عن هويته الحقيقية، بأن "المخزن" زجَّ أخيرا بأخيه المسمى رضوان أكزناي في السجن، وحُكم عليه بسنتين سجنا نافذا بتهم تتعلق بترويج المخدرات والخمور، يقول القناص إنها لُفقت له "انتقاما" و"تصفية حسابات" معه، فراسل في هذا الصدد وزيري الداخلية والعدل والحريات لكن بدون جواب إلى حدود اليوم.
ويُظهر الشريط الجديد لمنير أكزناي، الذي يضم مقاطع صوتية ومرئية متفرقة تم تجميعها في تسجيل واحد، رجال أمن يحصلون على الرشوة من بعض مستعملي الطريق، وأيضا شهادات مسجلة بكاميرا خفية يَظهر فيها ـ حسب القناص ذاته ـ مسؤولون أمنيون "يعترفون" ببراءة أخيه الذي تم إجباره على الاشتغال معهم كمُخبر أو الزج به في السجن في حالة الرفض، واعترافات أخرى بقسوة الحكم القضائي وبتعرضه لـ"التعذيب" على يد أحد ضباط الأمن في تارجيست. source: youtube
No comments:
Post a Comment