Wednesday, January 28, 2009
Thursday, January 22, 2009
الخليل الأشهب - هسبريس 22/01/2009
مرشد جماعة العدل والإحسان : الحكام العرب منافقون
ياسين يعتبر العدوان على غزة فرقانا بين المنافقين والصادقين
دعا عبد السلام ياسين مرشد جماعة العدل والإحسان في خروج إعلامي جديد إلى التخلص من الحكام العرب الحاليين بعد أن وصفهم بالمنافقين والجبريين والمدسوسين .
وقال عبد السلام ياسين في تصريحات أدلى بها أول أمس لقناة "الحوار" اللندنية إنه يجب على المدى القريب أن يعمل المسلمون كل ما في وسعهم لمساعدة المقاومين في غزة مضيفا أن هذا الأمر لا يكفي على المدى البعيد وأوضح ياسين أنه : " على الأمة أن تنظر إلى أصل البلاء بالانتباه إلى المنافقين ومن أين أتوا ، فقد أتوا ليحكمونا لصالح الأعداء وهؤلاء ليسوا منا بل هم مدسوسون على الأمة ".
واعتبر ياسين أن العدوان الإسرائيلي على غزة : "كان فرقانا بين المنافقين والصادقين ،بين المجاهدين والقاعدين... علينا أن نشكر لأهل غزة هذا الجميل ونشكر لهم صمودهم الذي يغيظ الكفار...وكلها أعمال تكتب في صحائفهم".
وعن أسباب تخاذل البعض عن نصرة المقاومة الفلسطينية في غزة قال عبد السلام ياسين : "إن سكوتنا على ما حصل من سكوتنا على فساد الحكم العاض والجبري والذي حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهذا ما خلط الأوراق وجعل الأمة غثاء يسير ما كل ناعق".
ودعا ياسين إلى تصحيح هذا الوضع " بأن نجعل حكمنا شورى بيننا ، ولا نترك للمنافقين مجالا يعيثون فيه فسادا ، علينا ان نصحح المسار من بدايته ، فهؤلاء العاضون الجبريون المنافقون ينبغي أن تتخلص منهم الأمة .
وتشكل تصريحات عبد السلام ياسين الخروج الإعلامي الثاني لمرشد جماعة العدل والإحسان في أقل من ستة أشهر بعد الحوار الطويل الذي خص به قناة "الحوار اللندنية" في برنامج "مراجعات" نهاية يوليوز الماضي.
كما يأتي هذا الخروج بعد أن أعلنت الجماعة يوم الاثنين الماضي أن السلطات المغربية أقدمت على حجب مواقع الجماعة الأربعة،وأشارت إلى أن هذا الإجراء يأتي "ضمن مسلسل الحصار والقمع المخزني الذي طال، وما يزال، جماعة العدل والإحسان منذ تأسيسها، وكان حظ مبادراتنا الإعلامية من هذا الحصار كبيراً، حيث منعت كل منابرنا الإعلامية ظلما وعدوانا (مجلة الجماعة، وجريدة الصبح، وجريدة الخطاب، وجريدة رسالة الفتوة، وجريدة العدل والإحسان) وها هي مواقعنا الإلكترونية لم تسلم بدورها من هذا الحظر اللاقانوني".
عبد الله الراشدي من الرباط
21/01/2009
نددت جماعة العدل والإحسان، إحدى أكبر الجماعات الإسلامية بالمغرب، بإقدام السلطات المغربية بحظر أربعة مواقع إلكترونية، تُعتبر أهم وسائط التواصل بين الجماعة والرأي العام بعد سلسلة التضييق على منابرها المطبوعة.
واعتبرت الجماعة أن أشكال الحصار "الجبانة" تأتي رغبةً في تليين مواقف الجماعة وحملها على التراجع عن مبادئها بعدما استعصت عن كل محاولات التطويع البئيسة.
وقال بلاغ الجماعة: إن السلطات المغربية أقدمت على حجب أربعة مواقع (*)، في محاولةٍ يائسةٍ لحرمان جماعة العدل والإحسان من التواصل مع الرأي العام المحلي والعالمي.
وأضافت الجماعة أن هذا الاعتداء يأتي ضمن مسلسل الحصار والقمع الذي طال- ولا يزال- جماعة العدل والإحسان منذ تأسيسها، وكان حظ مبادراتنا الإعلامية من هذا الحصار كبيرًا؛ حيث مُنعت كل منابرنا الإعلامية ظلمًا وعدوانًا (مجلة الجماعة، وجريدة الصبح، وجريدة الخطاب، وجريدة رسالة الفتوة، وجريدة العدل والإحسان)، وها هي مواقعنا الإلكترونية لم تسلم بدورها من هذا الحظر اللاقانوني.
وحمَّل مكتب الإعلام بالجماعة السلطات المغربية المخزنية هذا الفعل الشنيع الذي يتنافى مع حرية التعبير، مؤكدًا أن هذه الأساليب الجبانة لن تُفلح بإذن الله، كما لم تُفلح في السابق، في حرماننا من التواصل الحر مع شعبنا ومع العالم، وحرمان شعبنا والعالم من حقِّه في متابعةِ مشروع جماعة العدل والإحسان باعتبارها مكونًا مجتمعيًّا قائمًا.
وتابع شارحًا: "النظام المغربي إذْ يمارس ضد جماعة العدل والإحسان أساليب الحصار هذه فهو يؤكد مرةً أخرى بالملموس صدق موقفها من الواقع السياسي الذي يعيش تدهورًا فظيعًا شاملاً، وخاصةً في مجال الحريات العامة.
وتعاني الجماعة من حصارٍ قانوني لأنشطتها التربوية؛ نظرًا لموقفها السياسي بالمغرب؛ حيث تمارس الجماعة معارضة للعملية الانتخابية لكونها لا تؤدي إلى تغييرٍ حقيقي للواقع المغربي؛ حيث يلاحظ هيمنة لجهات عليا في دواليب القرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والديني.
ويُمثل قرار السلطات المغربية ضربةً أخرى للجماعة بعد اتهامها قبل شهور بأن جمعيات إسلامية بإيطاليا موالية لها تنشط في تمويل الإرهاب، وهو ما كذَّبته الجماعة، معتبرةً ذلك "عقابًا" لها على مواقفها السياسية، مؤكدةً طابعَ عملها السلمي في التغيير.
* المواقع الأربعة المحجوبة هي:
http://ww.aljamaa.com/
http://www.yassine.net/
http://www.nadiyassine.net/
http://www.mouminate.net/
Wednesday, January 21, 2009
Souffrant d’une allergique épidermique à tout souffle qui véhicule la liberté et le droit fondamental à l’existence, le Maroc a décidé, jeudi dernier, de fermer son ambassade au Venezuela pour protester contre le soutien annoncé par le gouvernement de Caracas au Polisario qui lutte pour recouvrer l’indépendance du Sahara Occidental. Selon un communiqué du ministère des Affaires étrangères du Maroc, «cette décision fait suite à l’hostilité croissante des autorités vénézuéliennes à l’égard de la question de l’intégrité territoriale du Royaume du Maroc et aux récentes mesures de soutien à la RASD, prises par le gouvernement de ce pays». De prime abord, selon cette déclaration, pour le Maroc, tout action politique juste et louable visant à reconnaître le droit de se libérer du joug colonial est une hostilité. Une décision qui ne surprend guère les observateurs de la question sahraouie dès lors que le Maroc a toujours soutenu son annexion des territoires sahraouis et ne cesse de pratiquer la politique de la terreur sur un peuple résistant et résolu à arracher son indépendance. Ce qui est intriguant dans cette décision intempestive prise par les hautes autorités marocaines est que, suivant la logique du Makhzen, si la décision de fermer l’ambassade du Maroc au Venezuela est une forme de protestation contre le soutien apporté par Hugo Chavez à la cause sahraouie, il aurait été plus «juste» de généraliser cette décision sur tous les pays soutenant l’indépendance du Sahara Occcidental. Pourquoi le Maroc ne l’a-t-il pas fait ? A-t-il peur de s’enliser dans un isolement politique et de se faire marginaliser ? S’il était aussi convaincu de sa démarche et de son argumentaire à placer tout un peuple non marocain sous son giron colonialiste, pourquoi le roi Mohammed IV ne va pas au bout de sa logique en coupant carrément ses relations diplomatiques avec les pays qui reconnaissent la RASD au lieu de les geler momentanément. La seule réponse à cette question est que cette décision n’obéit aucunement à une atteinte à la souveraineté marocaine mais aux desiderata de son allié Israël. En effet, Hugo Chavez a exigé le départ de l’ambassadeur d’Israël au Venezuela en guise de protestation du génocide que subit la population de Ghaza de la part de l’armée sioniste. Une décision courageuse et inattendue qui est resté en travers de la gorge des responsables israéliens. De ce fait, ayant donné instruction à leur sous-traiteur qu’est le Maroc, Israël voulait faire payer à Hugo Chavez son geste hautement symbolique qui commence à faire des émules. C’est dans ce cadre que le Maroc a décidé de fermer son ambassade au Venezuela en avançant comme subterfuge l’alignement de ce pays à la cause sahraouie. Autre élément qui renforce cette thèse est que le Maroc a refusé de participer au Sommet de Doha sur Ghaza et n’a dépêché qu’à la dernière minute son ministre des Affaires étrangères. En d’autres termes, il était inconcevable que le Maroc participe à ce sommet avec son roi alors que ses intérêts étaient de ne pas défendre les intérêts des Arabes, en général, et des Palestiniens en particulier. Il s’agit d’une gymnastique diplomatique marocaine inspirée de la danse de la Hora. Peut-on s’attendre à mieux de la part du Maroc quand il s’agit de la cause palestinienne ? Que nenni. La raison est que trop de similitudes lient Israël au Maroc. Il s’agit des deux derniers colonisateurs de ce siècle. L’un a colonisé le Sahara Occidental et l’autre la Palestine. Comme par coïncidence, ces deux pays font partie du monde arabo-islamique. Autre similitude, le Maroc et Israël se sont donnés le mot à utiliser pour leurs fins abjectes les mêmes méthodes de terreur, de liquidation physique, assassinant même des hommes politiques de leur pays ; des personnalités qui prônaient un autre discours que le discours officiel. Le centre de détention de Témara et le bagne de Tazmamart ne sont qu’une triste réalité qui «reflète» toute la foi et le sens de justice pour celui qui s’est autoproclamé commandant des croyants et qui déroule le tapis rouge aux responsables israéliens. Un tapis qui a pris sa couleur par tant de sang versé par des épris de liberté et des droits de l’Homme.
18-01-2009 Mohamed-Cherif Drifi http://www.lanouvellerepublique.com
Thursday, January 15, 2009
محمد أمين العلمي - هسبريس15/01/2009
محمد السادس يقرر عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الطارئة بالدوحة
انقسام العرب أم ضغوطات سعودية وراء قرار الملك؟
قرر الملك محمد السادس، عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الطارئة المقترحة بالدوحة، للانكباب خصيصا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، وكذا في القمة العربية الاقتصادية بالكويت.
وعزت مصادر صحافية تراجع الموقف المغربي لضغوط تكون الرباط قد تلقتها من محور الرياض- القاهرة- عمان ، خصوصا بعد المكالمة الهاتفية التي أجراها الملك محمد السادس مع العاهل السعودي الملك عبد الله أمس الأربعاء .
وأوضح بلاغ للديوان الملكي نشرته وكالة المغرب العربي للأنباء ، أمس الأربعاء، أن القرار الملكي ينطلق من حيثيات موضوعية، واعتبارات مؤسفة، متمثلة في الوضع العربي المرير، الذي بلغ حدا من التردي، لم يسبق له مثيل في تاريخ العمل العربي المشترك ، لكن البلاغ كشف عن مشاركة المغرب في أشغال في القمة العربية الاقتصادية بالكويت، المبرمجة منذ مدة، والمفتوحة على كل المواضيع، وخاصة الوضع في فلسطين المحتلة.
وأضاف البلاغ أن مجرد طرح فكرة عقد قمة عربية استثنائية، أصبح يثير صراعات ومزايدات، تتحول أحيانا إلى خصومات بين البلدان العربية مشيرا إلى أن هذا هذا السياق المشحون بالشقاق، يعطي الانطباع للرأي العام العربي، بوجود جو مطبوع بمحاولات الاستفراد بزعامة العالم العربي، أو خلق محاور ومناطق استقطاب. وهو المنحى الذي يرفض المغرب دوما الخوض فيه.
والأدهى من ذلك، يقول البلاغ الصدار عن الديوان الملكي ، أن الأمر يكاد يبلغ بالبعض حد اختزال القمم العربية، على أهميتها، في لحظة الاجتماع نفسه، والظهور أمام وسائل الإعلام، مما يفضي إلى تبخيس الرهان الأساسي للقمة في المجادلة حول مكانها وزمانها وموضوعها، والاحتساب الشكلي لنوعية الحضور ومستواه، واستنزاف فعالياتها في ملاسنات معمقة للجراح.
يذكر أن المغرب كان قد أعلن على لسان الطيب الفاسي الفهري وزير الشؤون الخارجية أول أمس عن موافقة الملك محمد السادس المشاركة في قمة الدوحة قبل أن تتداول أخبار في المساء عن تراجع الرباط عن المشاركة أعقبها صدور بلاغ الديوان الملكي يؤكد عدم حضور الملك شخصيا لقمتي الدوحة والكويت .
وكان الملك محمد السادس قد عزف عن حضور القمم العربية منذ مارس 2005 حيث شارك في القمة العربية العادية الـ17 والتي احتضنتها الجزائر ، لكنه غاب عن القمة العربية الـ18 بالخرطوم التي شارك فيها محمد بن عيسى وزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق ممثلا للمغرب.
وبعد أن كان الملك محمد السادس قد أعد عدته للمغادرة إلى السعودية في مارس 2007 للمشاركة في القمة العربية الـ19 ، ألغى سفره في اللحظات الأخيرة وأرسل شقيقه الأمير مولاي رشيد رئيسا للوفد المغربي والذي مثل المغرب أيضا في القمة العربية الـ20 التي انعقدت في دمشق في مارس من السنة الماضية.
وخلافا لوالده الراحل الحسن الثاني الذي عرف بديبلوماسيته المحنكة وبتدخله المؤثر في النزاع العربي الإسرائيلي يولي الملك محمد السادس اهتماما أكبر للشؤون الداخلية أكثر من القضايا الخارجية ، فتنقلاته اليومية من مدينة مغربية لأخرى بهدف تدشين مشاريع جديدة و الدفع بعجلة التنمية في مختلف القطاعات تجعله وفيا لمقولة " تازة قبل غزة " الشهيرة ، التي تمخضت عن لقاء الملك محمد السادس قبل سنوات في إحدى غابات إيفران بفتاة صغيرة تقدمت نحوه قائلة " جلالة الملك لا أطلب منكم شيئا ، لكن مدينتي تموت ، أرجوكم أن تزوروا" تازة" حتى تتغير نحو الأفضل .." وحسب ذات الرواية التي حكاها فؤاد عالي الهمة صديق الملك لفرانسوا سودان مدير تحرير مجلة جون آفريك فالملك محمد السادس يطبق في أنشطته وتحركاته مقولات : " بيتي أولا" و " المغرب أولا " Morocco first … ، أو بصيغة أخرى "تازة قبل غزة" .
وفي الأسبوع الأخير تواجد الملك محمد السادس بطنجة وإيفران وفاس حيث أعطى انطلاقة المنصة الصناعية الكبرى لطنجة-المتوسط والمدينة الجديدة " شرافات" بضواحي طنجة كما وضع الحجر الأساس لأكاديمية محمد السادس لألعاب القوى بإيفران ، كما دشن أمس المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس.
ورغم الأنشطة الداخلية المكثفة فقد استقبل المغرب بتعليمات ملكية 200 جريح من ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة كما نقلت سبع طائرات عسكرية مغربية مساعدات غذائية وطبية لأهالي غزو عبر مطار "العريش" المصري ، وتم فتح حساب خاص تحت إسم "حساب مساعدة فلسطين" ، وذلك من أجل تمكين المغاربة من المساهمة في التعبئة وفي دعم الشعب الفلسطيني .
لكن الشعب المغربي كان يضغط بشدة على الحكومة المغربية من خلال تظاهرات مليونية مطالباً بصلابة الموقف الرسمي المغربي من العدوان الإسرائيلي على غزة علاوة الوقف الفوري لإطلاق النار وبقمة عربية استثنائية تنصر غزة.
هسبريس 15/01/2009
وضعت الأجهزة الأمنية العليا بالمغرب رهن إشارة الأمن الملكي معدات حديثة في إطار تعزيز الإجراءات الأمنية الخاصة بتنقلات وظهور المـلك محـمد السادس وأفاد مصدر امني خاص ليومية "الجريدة الأولى" المغربية أن سيارات مصفحة حديثة صنعت تحت الطلب تم اقتناؤها خصيصا لتعزيز التدابير الأمنية كما تم اقتناء جهاز استشعار عن بعد متطور جدا متخصص في رصد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على حياة الملك ،خاصة أثناء تنقله في مهام رسمية ومواكب علنية يعلن عنها من قبل وتتم في أماكن وساحات مفتوحة يصعب فيها تفتيش جموع المواطنين الذين يخرجون لاستقبال الملك بشكل فردي.
وحسب نفس المصدر فان الملك محمد السادس قد اشرف شخصيا على ضم هذه السيارات إلى موكبه كما تلقى شروحات تقنية حول جهاز الاستشعار عن بعد الذي يلتقط جميع المكونات الخطيرة التي يمكن أن توضع في طريق موكبه أو محيطه بحيث تتجاوز دقة رصده أجهزة الرصد عن بعد التي تشرف عليها الأجهزة الأمنية المختلفة التي ترافق موكب الملك باستمرار .
وفي سياق آخر أضاف المصدر ان حرس المـلك الشخصيين أصبحوا أكثر تشددا من ذي قبل في كل ما يتصل بإجراءات الحراسة حيت عمد حارس الملك الشخصي عبد العزيز الجعايدي إلي الحضور إلى جلسة الاستماع إلي رئيس امن سلا المقال مؤخرا بعدما نبه الجعايدي المدير العام للأمن الوطني الشرقي اضريص بحدوث تهاون في الإجراءات التي رافقت توجه الملك إلى المطار وترافق عادة مثل هذه الإجراءات تقارير أمنية ترصد باستمرار المخاطر المحتملة التي يمكن أن تواجه موكب الملك في تنقلاته في الأماكن المفتوحة خاصة في ظل إصرار الملك على التواصل مع الحشود التي تستقبله في كل المناطق التي يزورها.
Monday, January 12, 2009
12/01/2009 بقلم: العصرية محمد الطالب
والله إن القلب لينفطر والعين لتدمع بسبب ما يجري على تراب غزة من قتل جماعي، وإبادة للنساء والأطفال والعجزة قبل الشباب والرجال، ولكن ما باليد حيلة سوى الدعاء لهم بالفرج والنصر إن شاء الله.وأنا أتابع كل ما يجري في غزة عبر قنوات الإعلام العربي توالدت في ذهني الكثير من الأسئلة دون أن أجد لها إجابات واضحة ومقنعة، وأكثرها إلحاحا علي هو ماذا لو كانت غزة صحراوية؟ هل كانت غزة الصحراوية ستحظى بنفس التغطية والمتابعة الإعلامية العربية لكل الانتهاكات والممارسات ضد الشعب الصحراوي؟صحيح أن الوضع مختلف في غزة، جراء العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني من جهة، ولكون هذا العدو هو إسرائيل من جهة أخرى، ولكن في حقيقة الأمر هو اختلاف في الشكل والإسم فقط، في حين يبقى الفعل واحد. فالهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين العزل ليست أكثر شراسة من الأعمال اللا إنسانية التي يمارسها النظام الملكي ضد الشعب الصحراوي منذ سنة 1975، ففي النهاية كلها أعمال منافية لحقوق الإنسان، وجرائم ضد الإنسانية، إهانة لكرامة الإنسان وإهدار لآلاف الأرواح البريئة والمستضعفة.الكل يطالب والكل يشتم الحكومات العربية على صمتها وعلى عدم تدخلها لوقف العدوان في مختلف المنابر وعبر كل القنوات واخص هنا الإعلام العربي بشكل كبير، ولكن أين كل هذه الأصوات عندما كانت ولا تزال غزة الصحراوية تحت النار؟ ولماذا هذا الصمت والتجاهل الإعلامي العربي للصحراء الغربية، التي تعاني من الحصار منذ 1975، والتي قصف أهلها من طرف أشقاءهم المغاربة بالنابالم، والفوسفور المحرمين دوليا، والتي لا زالت إلى حد الساعة ترزح تحت الإحتلال خلف جدار عسكري مغربي، يفوق طوله 2500 كلم، محروس من طرف أزيد من 120 ألف جندي، ومليء بأكثر من 5 ملايين لغم، وبالقنابل الانشطارية وغيرها من آلات الدمار؟صحيح أن معظم الإعلام العربي هو تابع للحكومات توجهه حيثما تشاء ولكن أين هي الصحف والقنوات العربية التي تتغنى بالموضوعية والاستقلالية؟ ولماذا هذا التهميش والتصغير لقضية الشعب الصحراوي من طرف الإعلام العربي؟في الحقيقة انه لأمر يدعو إلى الحيرة والتساؤل. فإذا أخذنا الإعلام بطبيعته البسيطة، أي انه المرآة العاكسة لآراء ومواقف الجماهير في كل دولة، فهل هذا يعني بالضرورة أن الإعلام العربي يعكس مواقف الدول العربية أو الشعوب العربية الآن وهل أن تضامنها يشكل دعما لموقفنا ونصرة للقضية الفلسطينية بسبب العدوان المتواصل على غزة.وفي إطار التضامن مع الشعب الفلسطيني، نظم طلبة الجامعة التي ادرس فيها بالجزائر وقفة تضامنية مع ضحايا غزة، ورغم إحساسي العميق بحجم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها أشقاءنا بغزة الآن، إلا أنني غبطتهم على التعاطف والتضامن اللامشروط الذي كان رفاقي الطلبة الجزائريون ومن جنسيات عديدة يبدونه مع القضية الفلسطينية. لقد كانوا يرددون "نحن فداك يا غزة"، وكم كنت أتمنى أن يقولوا كذلك "نحن فدا العيون المحتلة"، ولكن هيهات فغزة بالنسبة لهم في كفة والعيون، عاصمة بلدي المحتل، في أخرى. هذا على الأقل رأي أستاذتي ل "وسائل الإعلام والسلطة والرأي"عندما كنا نناقش الصمت العربي تجاه القضايا العربية، حيث تدخلت أستاذتي العزيزة قائلة أن الأمر في فلسطين يختلف عن الصحراء الغربية، إذ رأت أنه يستحيل عليها أن تحارب "الأخ" المغربي. ولكنني أقول: أستاذتي، إن "ظلم ذوي القربى أشد مضاضة"، لأن النظام المغربي، الذي لا يعطي أي قيمة لمواطنيه المغاربة أنفسهم، غزا بلدنا الآمن غدرا، وأعمل فيها قتلا، وتنكيلا، وسجنا. النظام في المغرب، أستاذتي، قتل عوائل بأكملها في غارات طيرانه على مخيمات أم دريقة، وتيفاريتي. النظام في المغرب تسبب في قتل جيل كامل من الأطفال الصحراويين سنوات75 و 76 و 77. جيش النظام في المغرب، أستاذتي، دفن عشرات الأبرياء أحياءا في مقابر جماعية هاهي ذي تكتشف كل ساعة وسط صمت دولي وعربي مطبق. نظام الرباط أستاذتي العزيزة شرد آلاف المواطنين الصحراويين في كل أنحاء العالم، وحرمهم من خيرات بلادهم، ومن الأمن والأمان، ومن حقوقهم. وحتى أولئك الصحراويين الذين كتب لهم البقاء على أرضهم لم يسلموا من بطش نظام "الإخوة" في الرباط، وهاهي عشرات آلاف الضحايا وعوائل الضحايا ينتفضون يوميا بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية ضد احتلال بلدهم، وضد الظلم، دون أن يتحرك عربي واحد لإدانة. وللأسف الشديد، جاءت منظمة أمريكية من آخر الدنيا، هي هيومان رايتس واتش، لتقول كلمة الحق السنة الماضية، بالرغم من أنها لم تقل كل الكلم، ولتفضح نظام "الإخوة" هذا الذي تتحدثين عنه، وتتهمه بارتكاب جرائم ضد الصحراويين بصريح العبارة.هذا الأخ والجار، أستاذتي، لم يراعي رابط الأخوة، حين احتجناه ونحن مستعمرون من طرف الدولة الإسبانية، ولم يقدم لنا أي دعم يذكر في مقاومتنا ضد الإستعمار الإسباني، بل تآمر معه سنة 1975 في ما يسمى بالاتفاقية الثلاثية، واقتسمنا معه كما تقتسم الغنيمة الأسيرة المسبية، ومزق روابط الأخوة ببرودة أعصاب وبسابق إصرار وترصد دون أن يرف له جفن.إن هدفي من سرد هذه الأحداث هو التعبير عن الأسف، لأنه إن كان هذا رأي مثقفة عربية، بالدرجة الأولى، وجزائرية بدرجة ثانية، وبصفتها مواطنة من دولة تعتبر حليفنا الأول فما بالك بالمواطن العربي الذي يجهل تماما حيثيات القضية بسب التعتيم الإعلامي العربي الرسمي والمستقل، بين قوسين.إن المواطن العربي، والمثقف العربي، للأسف الشديد، وبالرغم من رغبته الملحة في الإنعتاق من قيود الأنظمة، إلا أنه لا زال مستلبا لدعاياتها، ومأخوذا بمغالاطاتها، ولا يحاول بتاتا أن يرى الأشياء بكلياتها، وبرؤية مفتوحة على الرأي الآخر. وهذا هو العائق الذي يعاني منه الشعب الصحراوي، الذي يجد نفسه مصدودا من طرف إخوانه العرب كلما حاول التواصل معهم، بسبب عشرات السنين من الدعاية الرسمية التي تحاول إقصاءه، وإظهاره بمظهر الطفيلي، المهمش، وبمظهر الكائن الذي لا يستحق الحياة. ويجد نفسه ضحية الآراء المسبقة ورفض أعمى لتقبل الحقائق كما هي، وكما تعترف بها كل شعوب العالم، ماعدا الشعوب العربية، وهي أن الصحراء الغربية هي آخر مستعمرة في إفريقيا، وأن الدولة المغربية دولة محتلة، ومنتهكة للشرعية الدولية.فكان الله لغزة ما أتعسها بعروبتها، وكان الله لنا نحن الصحراويون ما أتعسنا بتمسكنا بعروبتنا بالرغم من كل هذا الصدود.
Saturday, January 10, 2009
Rabat devait conclure un deal avec Jérusalem sur le dos des Sahraouis
La manœuvre n’a-t-elle pas été contrariée par l’actualité ?
Par :Djamel Bouatta
Tout porte à le penser. Des activités diplomatiques entre le Maroc et Israël s’étaient fortement accélérées jusqu’à ce 27 décembre 2008, date de l’invasion de Gaza. Rabat était sollicité pour reprendre les relations officielles avec Jérusalem, rompues il y a sept ans, en échange d’un fort lobbying israélien en faveur de la politique marocaine sur le Sahara Occidental. La presse israélienne avait même révélé que les relations entre les deux pays étaient en train de se dégeler. En réalité, la coupure n’aura été que formelle. C’est le quotidien israélien Maariv qui a éventé que la solidarité de Rabat avec les Palestiniens n’était que superficielle. Les contacts au plus haut niveau entre les deux pays ne sont jamais taris ; le roi Mohammed VI a même reçu en 2003 le ministre israélien des Affaires étrangères, Sylvain Shalom, dans l’un de ses palais de vacances “pour des conversations politiques”. Le quotidien était persuadé que les deux pays étaient sur le point de rétablir leurs relations, faisant remarquer des voyages secrets à Jérusalem de hauts responsables marocains. Des sources gouvernementales israéliennes avaient aussi révélé “le prix” marocain pour le rétablissement des relations avec Israël : la garantie par les Israéliens de promouvoir les intérêts marocains dans la communauté internationale. Les premiers résultats de ce marché ont été observés à Washington où les lobbyistes juifs avaient augmenté la pression sur le gouvernement américain pour qu’il accepte le prétendu plan marocain d’autonomie pour le Sahara Occidental. Un plan controversé qui, s’opposant aux exigences onusiennes d’un référendum d’indépendance au Sahara Occidental, propose faire du territoire disputé une province marocaine autonome. Des congressistes américains auraient même demandé au président Bush d’adopter la proposition marocaine… En porte-à-faux avec la position officielle de Washington qui parraine des négociations directes entre Marocains et sahraouis. D’après Ronny Hansen, président du Comité norvégien de soutien au Sahara Occidental, “ce ne devrait être une surprise pour personne de voir le Maroc et Israël coopérer étroitement, tous les deux maintiennent des occupations illégales et brutales sur des pays voisins, avec le soutien de pays plus puissants tels que les États-Unis et la France”. Dans les années 1980, au moment où le Maroc a bâti son mur à travers le désert pour essayer d’isoler la RASD, des ingénieurs et des experts israéliens étaient présents. Quelques années plus tard, Israël a construit son mur pour confiner les Palestiniens dans un homeland, un confetti de territoires. Aujourd’hui, avec l’agression de Gaza par Israël et les massacres des populations palestiniennes, le projet de normalisation entre les deux pays semble difficile à poursuivre. Mais ce n’est que partie remise. Autre question, qu’est-il devenu du comité Al Qods dirigé par le Maroc ?
D. B http://www.liberte-algerie.com
Wednesday, January 07, 2009
Il travaillera avec les parties et les pays voisins en s'appuyant sur la résolution 1813 du Conseil de sécurité et les précédentes résolutions et sur les progrès réalisés jusqu'à ce jour, avec pour objectif une solution politique juste, durable et mutuellement acceptable qui accordera l'auto-détermination à la population du Sahara occidental, a-t-elle ajouté.
Par ailleurs, le secrétaire général a informé le Conseil qu'il avait l'intention de nommer Michael von der Schulenburg comme Représentant exécutif du Bureau intégré des Nations Unies pour la consolidation de la paix en Sierra Leone (UNIPSIL).
M. von der Schulenburg, qui est actuellement le Représentant exécutif par intérim du Bureau des Nations Unies au Sierra Leone, remplacera Victor Da Silva Angelo.
la detenida de La saharaui Enguia Elhawassi
Ya no puedo vivir una vida normal como el resto de la gente"La saharaui Enguia Elhawassi cuenta del episodo cuando fue detenida por un grupo de policías mientras salía de su clase en el colegio, el lunes 3 de noviembre de 2008. El episodo se desarrolló poco tiempo después de una delegación italiana había visitado el Sahara Occidental. Enguia es de Sahara Occidental, un pais que ha sido ocupado por Marruecos desde 1975.
شباب الصحراء الغربية بفرنسا يشارك في مسيرة تندد بالجرائم الإسرائيلية بغزة
des jeunes sahraous en france participent à une manifestation contre les crimes israleienne a Gaza
Tuesday, January 06, 2009
هسبريس 07/01/2009
أبرزت صحيفة فولكس كرانت " الهولندية" أمس على صدر صفحتها الأولى صورة للسياسي الهولندي من أصل مغربي أحمد أبو طالب عضو حزب العمال بعد لحظات من تأديته اليمين الدستورية كعمدة لمدينة روتردام.
وسلم ماركو باستورس، زعيم حزب ليفبار روتردام (روتردام صالحة للعيش) اليميني، العمدة الجديد مظروفا يحمل طابعا بريديا لكي يضع فيه جواز سفره المغربي ويرسله إلى الملك محمد السادس.
وقال باستورس " نشعر أنه عليك أن تستغل منصبك المهم في هولندا لكي تقدم للهولنديين ذوي الأصول المغربية مثالا في التخلي عن جوازات سفرهم المغربية."
وقد قوبل أحمد أبو طالب بالكثير من التصفيق والإشادة عندما أجاب قائلا "لا أقبل أن يستمر التشكيك في ولائي بعد أن قضيت 23 في هولندا."
ويعد أحمد أبو طالب، الذي عمل كاتباً للدولة في وزارة العمل والشئون الاجتماعية في الحكومة الحالية، أول شخص من أصول مغربية يتولى منصب عمدة واحدة من المدن الهولندية الأربع الكبرى.
تجدر الإشارة إلى أن السيد أبو طالب من مواليد 29 غشت 1961 وهو ابن إمام من إحدى قرى جبال الريف في آيت سيدال بإقليم الناظور ، وقد هاجر مع أسرته إلى هولندا عام 1976 .
ودرس بوطالب الاتصالات ثم عمل مراسلاً صحفياً كما اشتغل في قسم العلاقات العامة في وزارة الصحة الهولندية ،إلى ان تم اختياره عمدة لمدينة روتردام متفوقا على السياسي الهولندي المتشدد خيرارد ليرس العمدة السابق لمدينة ماستريخت.
رفض وزير الخارجية، مراد مدلسي، فتح جبهة جديدة من ''التصعيد'' السياسي مع الرباط. وقال مدلسي إن تصريحات المسؤولين المغاربة، في الفترة الأخيرة، إزاء الجزائر جعلت الوضع بين البلدين يبلغ درجة من ''التضخيم ما يدفعني لعدم التعليق''. أعلن الوزير في ملف الوساطة في النزاع بين الحكومة المالية والمتمردين التوارف، ''مقاطعة'' إبراهيم باهنغا للقاء عقده السفير عبد الكريم غريب مع الطرفين أمس في كيدال. رفض وزير الخارجية، مراد مدلسي، أمس، التعليق على ''اتهامات'' الرباط للجزائر، في الفترة الأخيرة، على لسان عدد من المسؤولين، وقال إن رده قد يزيد من حجم التصعيد الذي يميز الجو المشحون بين البلدين. وذكر مدلسي أن ''الاحترام هو سيد الموقف الجزائري إزاء السلطات المغربية''. إلا أن مراد مدلسي أعلن، من جهة أخرى، ما يدين الرباط في مستوى حقوق الإنسان في الصحراء الغربية ضمن ''تقرير تتستر الأمانة العامة للأمم المتحدة منذ 2006 على نشر تفاصيله''.وتوقع المسؤول الجزائري أن يحل ''المبعوث الشخصي الجديد للأمين العام للأمم المتحدة في الصحراء الغربية، كريستوفر روس، قريبا، في المنطقة، وذلك بعد ترسيمه في القريب العاجل''. وتحدث عن ''صعوبات'' قال إنها صاحبت ''مفاوضات مانهاست'' بسبب ما وصفه بـ''عدم حياد الممثل الشخصي السابق لبان كي مون، بيتر فان فالسوم، بشأن الطرح المغربي وفقدانه للمصداقية''. كما ذكر بالتزام الجزائر ''بدعم المفاوضات لإيجاد حل يتوافق مع القانون الدولي''.وأثار وزير الخارجية، بخصوص منطقة الساحل، ملف الإرهاب في المناطق الصحراوية الممتدة عبر بلدان هذه المنطقة. كما أعلن عن قرب ''موعد عقد قمة للأمن في باماكو'' قد يحضرها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. كما أفاد مدلسي، للقناة الدولية للإذاعة الوطنية، أن ''عبد الكريم غريب، سفير الجزائر بباماكو، عقد لقاء وساطة، أمس، في كيدال بين حكومة مالي ومتمردي التوارف''، إلا أن الوزير انتقد ''مقاطعة'' زعيم التحالف من أجل التغيير، إبراهيم أغ باهنغا، لهذه الجولة من الوساطة، واصفا مواقفه بأنها ليست جديدة ''لأنه لم يكن دائما طرفا وفيا لالتزاماته إزاء الحوار''.
Le ministre des affaires étrangères, Mourad Medelci, a refusé l’ouverture d’un nouveau front de « désaccord » politique avec le Maroc. Il a indiqué que les déclarations des responsables Marocains ces derniers temps vis-à-vis de l’Algérie ont envenimé la situation entre les deux pays à un point d’aggravation que « je préfère ne pas commenter ». Le ministre des affaires étrangères, Mourad Medelci, a refusé, hier, de commenter « les accusations » de Rabat, par le biais d’un nombre de responsables, contre l’Algérie, préférant ne pas aggraver la situation.
Medelci a rappelé que « le respect est maître de la position Algérienne vis-à-vis des autorités Marocaines ». Le responsable Algérien attend l’arrivée « du nouvel envoyé personnel du secrétaire général des Nations Unies au Sahara occidental, Christopher Ross, dans la région, dès son installation. »
Synthèse de Mourad, www.algerie-dz.com D’après El Khabar
video sanglantée..victimes des bombardements israelien(coeurs fragiles s'absentir!)
فيديو مؤلم .. فيه صور قاسية جدا لمجموعة من الشباب استهدفهم الطيران الصهيوني(صور دموية و قاسية)ء