بعض الأسماء + الرواتب
Monday, March 31, 2014
Friday, March 28, 2014
الجماهير تنادي بحياة غاندي الصحراء أمنتو حيدار والأخيرة تواصل أنشطتها الهامة بالولايات المتّحدةالأمريكيّة (الصور)
أفادت شبكة مراسلي شبكة ميزرات الاعلامية من العيون المحتلة ، أن مظاهرات فجر الخميس 27 مارس التاريخية والتي فاجئت دون سابق انذار قوات الاحتلال المغربي بمظاهرات سلمية عارمة ، تمكنت من خلالها الجماهير من تحرير اجزاء من مدينة العيون المحتلة قد ظلت تردد شعارات وطنية ، وأخرى منادية بحياة غاندي الصحراء أمنتو حيدار متمنّين لها طول العمر واستمرار العطاء، مفتخرين بخطابها التاريخي أمام الكونغرس الأمريكي بواشنطن.
وفي ذات السياق تواصل غاندي الصحراء أمنتو حيدار زيارتها التاريخة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي تنجز بالتنسق الكامل مع مؤسسة روبرت كينيدي للعدالة وحقوق الانسان و التي أبانت منذ أكثر من خمسة سنوات عن وقوفها الى جانب الحق والقانون بإقليم الصحراء الغربية إضافة إلى العلاقة التاريخية واواصر المحبة التي تربط المركز مع ممثل بلادنا سابقا بواشنطن الأخ مولود سعيد.
وفي مايلي يقدم لكم الطاقم التقني بشبكة ميزرات صور تظهر أهم لقاءات التي أجراها غاندي الصحراء أمنتو حيدار برفقة رئيسة مركز روبرت كينيدي للعدالة وحقوق الإنسان، السيدة كيري كينيدي :
غاندي الصحراء رفقة مسؤولة قسم حقوق الإنسان بالخارجية الامريكية .
أفادت شبكة مراسلي شبكة ميزرات الاعلامية من العيون المحتلة ، أن مظاهرات فجر الخميس 27 مارس التاريخية والتي فاجئت دون سابق انذار قوات الاحتلال المغربي بمظاهرات سلمية عارمة ، تمكنت من خلالها الجماهير من تحرير اجزاء من مدينة العيون المحتلة قد ظلت تردد شعارات وطنية ، وأخرى منادية بحياة غاندي الصحراء أمنتو حيدار متمنّين لها طول العمر واستمرار العطاء، مفتخرين بخطابها التاريخي أمام الكونغرس الأمريكي بواشنطن.
وفي ذات السياق تواصل غاندي الصحراء أمنتو حيدار زيارتها التاريخة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي تنجز بالتنسق الكامل مع مؤسسة روبرت كينيدي للعدالة وحقوق الانسان و التي أبانت منذ أكثر من خمسة سنوات عن وقوفها الى جانب الحق والقانون بإقليم الصحراء الغربية إضافة إلى العلاقة التاريخية واواصر المحبة التي تربط المركز مع ممثل بلادنا سابقا بواشنطن الأخ مولود سعيد.
وفي مايلي يقدم لكم الطاقم التقني بشبكة ميزرات صور تظهر أهم لقاءات التي أجراها غاندي الصحراء أمنتو حيدار برفقة رئيسة مركز روبرت كينيدي للعدالة وحقوق الإنسان، السيدة كيري كينيدي :
أمنتو حيدار و السيناتور الامريكي ريتشارد دورين.
غاندي الصحراء خلال الندوة المنظمة بمقر الاتحاد الافريقي برئاسة السفيرة الدائمة بواشطن.
غاندي الصحراء رفقة مسؤولة قسم حقوق الإنسان بالخارجية الامريكية .
غاندي الصحراء أمنتوا حيدار أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي .
الشابة المغربية و الناشطة سياسيا السيدة سامية ارزوقي رفقة غاندي الصحراء امينتو حيدار
في تغريدة على حسابها في تويتر
هذه الشابة المغربية و الناشطة سياسيا السيدة : سامية ارزوقي samia errazzouki وضعت هذه الصورة التي اخذت بواشنطن يوم :24/03/2014 رفقة غاندي الصحراء امينتو حيدار ...
ان امينتو حيدار هي الشخصية الاكثر الهاما التي التقيتها في حياتي و انها جريئة و لا تعرف الخوف ابدا و انها ستعلق صورة امينتو حيدار على صدرها كأيقونة مدى الحياة و لا تخاف عقباها .
http://m.aljazeera.com/story/2013327193837230279
ان امينتو حيدار هي الشخصية الاكثر الهاما التي التقيتها في حياتي و انها جريئة و لا تعرف الخوف ابدا و انها ستعلق صورة امينتو حيدار على صدرها كأيقونة مدى الحياة و لا تخاف عقباها .
http://m.aljazeera.com/story/2013327193837230279
 |
| صور ملتطقة من الحدث الذي يتحدث عن التقرير الإخباري أسفله |
أحصت شبكة مراسلي ميزرات حسب تقاريرها الإخبارية التي أنجزتهم خلال الاربع والعشرون ساعة الماضية قبيل تفريق مظاهرات فجر الخميس 27 مارس 2014 تكسير وسرقة أكثر من ثمانية وخمسين سيارة في ملكية صحراويين على يد قوات خاصة تابعة لشرطة المغربية من أجل ترهيب وقمع المواطنين الصحراويين العزل الأبرياء خاصة بأحياء الحشيشية والفتح وجمال الدين الافغاني و الباطيمات و شوارع السمارة والطنطان ومزوار ولافزيت وقيادة بوكراع والطاقة والمعادن .
Thursday, March 27, 2014
Wednesday, March 26, 2014
مرافعة غاندي الصحراء الغربية امينتو حيدار امام الكونگريس الامريكي كاملة...
القت أمينتو حيدار الناشطة الصحراوية في مجال حقوق الانسان كلمة مستفيضة أمام الكونكرس الامريكي حول قضية الشعب الصحراوي العادلة، حيث شرحت بالتفصيل حالة حقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية.
وفي مداخلتها التي استغرقت أزيد من ربع ساعة، قالت أمينتو حيدار بأنه شرف كبير لها وللشعب الصحراوي أن تقف اليوم أمام هذا الجمع للتحدث عن واقع حقوق الإنسان وما يتعرض له الشعب الصحراوي تحت الإحتلال المغربي من قمع" شرس" وممارسات مهينة للكرامة الإنسانية، في ما تعيش أسر بكاملها مشتتة بين مخيمات اللاجئين عقب غزو المنطقة قبل ثمان وثلاثين سنة وهم الذين هربوا من القنبلة التي تعرضت لها المنطقة منذ 31 أكتوبر 1975
وأضافت أن أعدادا كبيرة من الصحراويين طالها الإعتقال والإختفاء مابين عدة شهور وستة عشر سنة كما تم حجزهم في مراكز سرية داخل المغرب وفي الصحراء الغربية والذين تعرضوا للتعذيب الجسدي والنفسي مما نتج عنه وفيات تحت التعذيب فيما لا تزال أكثر من 526 صحراويا في عداد المفقودين منذ السبعينيات
وقالت أن هذه الممارسات لا تزال متواصلة وتقترفها المملكة المغربية يوميا أمام مرأى ومسمع بعثة المينورسو التي تراقب وقف إطلاق النار منذ 1991
واضافت أنه رغم شهادات منظمات دولية، ورغم كذلك تبني قرار مجلس الأمن 20/99 والتقارير الدولية التي يقدمها الأمين العام حيال الوضع في الصحراء الغربية "تمعن الدولة المغربية في إنتهاكاتها لحقوق الإنسان".
وذكرت الناشطة الحقوقية امينتو حيدار أن الجمعية التي تشرف عليها وغيرها من المنظمات الصحراوية التي تمنع السلطات المغربية الترخيص لها قد طالبت بإنشاء ألية أممية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وحمايتها وهو المطلب الذي بات اليوم تتبناه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، لكن بعض القوى النافذة في مجلس الأمن تقف بالمرصاد أمام إرادة المجموعة الدولية المطالبة بإحترام الحقوق المشروعة للشعب الصحراوي ومنها تضيف امينتو حيدار، خلق ألية لحماية حقوق الإنسان وضمان للصحراويين التمتع بحق تقرير المصير على غرار ما وقع سنة 2013 حيث عارضت هذه القوى على مستوى مجلس الأمن نص مشروع توصية مقدمة من طرف الولايات المتحدة حول توسيع صلاحيات المينورسو في مجال مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
وأضافت أنه في مواجهة ذلك الموقف الذي كانت فرنسا رائدة له وفي ظل إستحالة التصويت في مجلس الأمن تم الإجماع على التوصية 20/99 يوم 25 أبريل 2013 التي طالبت بتحسين وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وتبني إجراءات مستقلة ذات مصداقية تضمن إحترام حقوق الإنسان بما يتماشى وروح الإلتزامات فيما يخص ترقية وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.
وقالت الناشطة الصحراوية مخاطبة الحضور"رغم تبني تلك التوصية واصل المغرب خرق حقوق الصحراويين الأساسية في المناطق الصحراوية المحتلة".
وأضافت قائلة ان المغرب واصل "التنكر" لإلتزاماته في مجال حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، فهناك إستعمال "مفرط" للقوة تمارسه الدولة المغربية ضد المطالبين سلميا بحقوقهم المشروعة كما حدث يوم 26 أبريل 2013 و 18 مارس 2014...
وفي مداخلتها التي استغرقت أزيد من ربع ساعة، قالت أمينتو حيدار بأنه شرف كبير لها وللشعب الصحراوي أن تقف اليوم أمام هذا الجمع للتحدث عن واقع حقوق الإنسان وما يتعرض له الشعب الصحراوي تحت الإحتلال المغربي من قمع" شرس" وممارسات مهينة للكرامة الإنسانية، في ما تعيش أسر بكاملها مشتتة بين مخيمات اللاجئين عقب غزو المنطقة قبل ثمان وثلاثين سنة وهم الذين هربوا من القنبلة التي تعرضت لها المنطقة منذ 31 أكتوبر 1975
وأضافت أن أعدادا كبيرة من الصحراويين طالها الإعتقال والإختفاء مابين عدة شهور وستة عشر سنة كما تم حجزهم في مراكز سرية داخل المغرب وفي الصحراء الغربية والذين تعرضوا للتعذيب الجسدي والنفسي مما نتج عنه وفيات تحت التعذيب فيما لا تزال أكثر من 526 صحراويا في عداد المفقودين منذ السبعينيات
وقالت أن هذه الممارسات لا تزال متواصلة وتقترفها المملكة المغربية يوميا أمام مرأى ومسمع بعثة المينورسو التي تراقب وقف إطلاق النار منذ 1991
واضافت أنه رغم شهادات منظمات دولية، ورغم كذلك تبني قرار مجلس الأمن 20/99 والتقارير الدولية التي يقدمها الأمين العام حيال الوضع في الصحراء الغربية "تمعن الدولة المغربية في إنتهاكاتها لحقوق الإنسان".
وذكرت الناشطة الحقوقية امينتو حيدار أن الجمعية التي تشرف عليها وغيرها من المنظمات الصحراوية التي تمنع السلطات المغربية الترخيص لها قد طالبت بإنشاء ألية أممية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وحمايتها وهو المطلب الذي بات اليوم تتبناه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، لكن بعض القوى النافذة في مجلس الأمن تقف بالمرصاد أمام إرادة المجموعة الدولية المطالبة بإحترام الحقوق المشروعة للشعب الصحراوي ومنها تضيف امينتو حيدار، خلق ألية لحماية حقوق الإنسان وضمان للصحراويين التمتع بحق تقرير المصير على غرار ما وقع سنة 2013 حيث عارضت هذه القوى على مستوى مجلس الأمن نص مشروع توصية مقدمة من طرف الولايات المتحدة حول توسيع صلاحيات المينورسو في مجال مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
وأضافت أنه في مواجهة ذلك الموقف الذي كانت فرنسا رائدة له وفي ظل إستحالة التصويت في مجلس الأمن تم الإجماع على التوصية 20/99 يوم 25 أبريل 2013 التي طالبت بتحسين وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وتبني إجراءات مستقلة ذات مصداقية تضمن إحترام حقوق الإنسان بما يتماشى وروح الإلتزامات فيما يخص ترقية وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.
وقالت الناشطة الصحراوية مخاطبة الحضور"رغم تبني تلك التوصية واصل المغرب خرق حقوق الصحراويين الأساسية في المناطق الصحراوية المحتلة".
وأضافت قائلة ان المغرب واصل "التنكر" لإلتزاماته في مجال حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، فهناك إستعمال "مفرط" للقوة تمارسه الدولة المغربية ضد المطالبين سلميا بحقوقهم المشروعة كما حدث يوم 26 أبريل 2013 و 18 مارس 2014...
Aminatou Haidar . Human Rights Abuses .DC Monday, March 24, 2014
Western Sahara. Aminatou Haidar . Human Rights Abuses .
DC Monday, March 24, 2014Tuesday, March 25, 2014
![@[434973729852536:274:المكتبة العامة]](https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn1/t1.0-9/s403x403/1619361_858760310807207_1072039137_n.jpg)
عبر الأمين العام لما يعرف بالمجلس الوطني المغربي الحقوق الإنسان محمد الصبار في لقاء مع قناة sky news arab أن العقبة الوحيدة أمام إعادة محاكمة معتقلي أكديم إزيك أمام محكمة مدنية هي البرلمان المغربي ، حيث أكد الصبار أنه في موافقة البرلمان المغربي علي مشروع القرار القدم له بهذا الخصوص ستتم بموجبه إعادة محاكمة أبطال أكديم إزيك . هذا و يعرف مجلس الصبار بقربه الشديد من القصر ما قد يعزز طرح أن الأمر يحضر له في الخفاء لتخفيف من حدة قرار مجلس الأمن القادم .
يعتبر العديد من المتتبعين لشأن الصحراوي أن من وراء هذا الأمر الضغوط الأمريكية الشديدة على المغرب خصوصا أثناء زيارة الملك المغربي للولايات المتحدة الأمريكية .
المغرب..إلغاء المحاكم العسكرية للمدنيين
la question: le lien caché de cela avec les prisonniers politiques de Gdaim Iizik ?!
في إطار التغطية الاستثنائية التي قامت بها إذاعة ميزرات الإخبارية مساء أمس الإثنين 24 مارس 2014، والتي شارك فيها عبر البث المباشر أكثر من 21 ألف مستمع، وأكثر من 104 مشارك عبر البالتولك، بخصوص خطاب غاندي الصحراء أمنتو حيدار في الكونغرس الأمريكي.
في هذه الاثناء يقدم لكم الطاقم التقني بالشبكة كلمة غاندي الصحراء، أمام الكونغرس بالعربية، والفرنسية، والإنجليزية .
يذكر أن غاندي الصحراء، طالبت صراحة بحماية الصحرايين من بطش النظام المغربي، وبتدخل الولايات المتحدة الامريكية .
وإلتمست من الكونغرس الأمريكي، العمل من أجل مساهمة فعالة للولايات المتحدة على مستوى مجلس الأمن وكذا الجهود المبذولة من طرف المجموعة الدولية لضمان إحترام حقوق الإنسان في الصحراء الغربية .
ودعت الى الانخراط في تبني مجلس الأمن للائحة تنص على إيجاد ألية لمراقبة حقوق الإنسان، وتطبيق الإتفاقيات الدولية فيما يخص نهب وإستغلال الثروات الطبيعية والسمكية، من خلال تبني ميكانيزم تابع للولايات المتحدة مكلف بمراقبة الثروات الطبيعية والسمكية في الصحراء الغربية، في أفق إيجاد حل سلمي للنزاع بما يضمن للشعب الصحراوي حق تقرير المصير.
هذا وعرفت ضواحي القاعة التي ألقت فيها أمنتو حيدار الخطاب، مظاهرة لعشرات المغاربة المقيمين بواشنطن تدخلت الشرطة الامريكية لمنعها.
في الأخير نشير، الى أن مركز روبيرت كينيدي من أجل العدالة وحقوق الانسان كان له الدور الكبير في نجاح هذا العمل التاريخي.
للاستماع للكلمة بشكل مفصل بالعربية والفرنسية والانجليزية :
Monday, March 24, 2014
في مداخلتها امام الكونكرس الامريكي:
امينتو حيدار تطالب الولايات المتحدة الى المساهمة في لضمان احترام حقوق الانسان
القت أمينتو حيدار الناشطة الصحراوية في مجال حقوق الانسان كلمة مستفيضة أمام الكونكرس الامريكي حول قضية الشعب الصحراوي العادلة، حيث شرحت بالتفصيل حالة حقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية.
وفي مداخلتها التي استغرقت أزيد من ربع ساعة، قالت أمينتو حيدار بأنه شرف كبير لها وللشعب الصحراوي أن تقف اليوم أمام هذا الجمع للتحدث عن واقع حقوق الإنسان وما يتعرض له الشعب الصحراوي تحت الإحتلال المغربي من قمع" شرس" وممارسات مهينة للكرامة الإنسانية، في ما تعيش أسر بكاملها مشتتة بين مخيمات اللاجئين عقب غزو المنطقة قبل ثمان وثلاثين سنة وهم الذين هربوا من القنبلة التي تعرضت لها المنطقة منذ 31 أكتوبر 1975
وأضافت أن أعدادا كبيرة من الصحراويين طالها الإعتقال والإختفاء مابين عدة شهور وستة عشر سنة كما تم حجزهم في مراكز سرية داخل المغرب وفي الصحراء الغربية والذين تعرضوا للتعذيب الجسدي والنفسي مما نتج عنه وفيات تحت التعذيب فيما لا تزال أكثر من 526 صحراويا في عداد المفقودين منذ السبعينيات
وقالت أن هذه الممارسات لا تزال متواصلة وتقترفها المملكة المغربية يوميا أمام مرأى ومسمع بعثة المينورسو التي تراقب وقف إطلاق النار منذ 1991
واضافت أنه رغم شهادات منظمات دولية، ورغم كذلك تبني قرار مجلس الأمن 20/99 والتقارير الدولية التي يقدمها الأمين العام حيال الوضع في الصحراء الغربية "تمعن الدولة المغربية في إنتهاكاتها لحقوق الإنسان".
وذكرت الناشطة الحقوقية امينتو حيدار أن الجمعية التي تشرف عليها وغيرها من المنظمات الصحراوية التي تمنع السلطات المغربية الترخيص لها قد طالبت بإنشاء ألية أممية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وحمايتها وهو المطلب الذي بات اليوم تتبناه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، لكن بعض القوى النافذة في مجلس الأمن تقف بالمرصاد أمام إرادة المجموعة الدولية المطالبة بإحترام الحقوق المشروعة للشعب الصحراوي ومنها تضيف امينتو حيدار، خلق ألية لحماية حقوق الإنسان وضمان للصحراويين التمتع بحق تقرير المصير على غرار ما وقع سنة 2013 حيث عارضت هذه القوى على مستوى مجلس الأمن نص مشروع توصية مقدمة من طرف الولايات المتحدة حول توسيع صلاحيات المينورسو في مجال مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
وأضافت أنه في مواجهة ذلك الموقف الذي كانت فرنسا رائدة له وفي ظل إستحالة التصويت في مجلس الأمن تم الإجماع على التوصية 20/99 يوم 25 أبريل 2013 التي طالبت بتحسين وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وتبني إجراءات مستقلة ذات مصداقية تضمن إحترام حقوق الإنسان بما يتماشى وروح الإلتزامات فيما يخص ترقية وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.
وقالت الناشطة الصحراوية مخاطبة الحضور"رغم تبني تلك التوصية واصل المغرب خرق حقوق الصحراويين الأساسية في المناطق الصحراوية المحتلة".
وأضافت قائلة ان المغرب واصل "التنكر" لإلتزاماته في مجال حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، فهناك إستعمال "مفرط" للقوة تمارسه الدولة المغربية ضد المطالبين سلميا بحقوقهم المشروعة كما حدث يوم 26 أبريل 2013 و 18 مارس 2014
وبعد ان قدمت حصيلة سردية للانتهاكات الصارخة لحقوق الانسان في حق الصحراويين قالت الناشطة الصحراوية بأن المغرب لم يف بإلتزاماته ولكن الكونغرس له إلتزام بترقية قيم حقوق الإنسان وله كذلك دور نافذ حيال توجهات السياسة الخارجية للولايات المتحدة، فإنه بات من الضرورة أن تساهم الولايات المتحدة في حماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية المحتلة ثم ان الكونغرس منشغل بحقوق الإنسان في تلك المناطق وعليه كذلك التنبيه إلى خطورة إستغلال ونهب الثروات الطبيعية في الصحراء الغربية، مشيرة إلى وجود عقود صناعية أمريكية في ما يخص أنشطة الإستكشاف للمعادن والبترول والذي يتواصل إلى يومنا هذا
وتضيف قائلة "ثم أن هناك ألاف من اطنان الفوسفاط الصحراوي الذي يصدر في إتفاقات للتبادل بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية" مطالبة بإستثناء صريح للصحراء الغربية من أي إتفاقات
وإلتمست الناشطة الصحراوية من الكونغرس الأمريكي، العمل من أجل مساهمة فعالة للولايات المتحدة على مستوى مجلس الأمن وكذا الجهود المبذولة من طرف المجموعة الدولية لضمان إحترام حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
ودعت الى الانخراط في تبني مجلس الأمن للائحة تنص على إيجاد ألية لمراقبة حقوق الإنسان وتطبيق الإتفاقيات الدولية فيما يخص نهب وإستغلال الثروات الطبيعية والسمكية من خلال تبني ميكانيزم تابع للولايات المتحدة مكلف بمراقبة الثروات الطبيعية والسمكية في الصحراء الغربية في أفق إيجاد حل سلمي للنزاع بما يضمن للشعب الصحراوي حق تقرير المصير
وفي الأخير قالت أنها مسرورة بتواجدها مقدمة جزيل الشكر للولايات المتحدة التي قدمت أبريل الماضي لمجلس الأمن مشروع توصية لتوسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
كما أعربت عن ثقتها في إرادة كافة الأمم المحبة للحرية في العمل من أجل وضع حد للمعاناة التي يكابدها الشعب الصحراوي منذ 38 سنة
radio hachmi / facebook
امينتو حيدار تطالب الولايات المتحدة الى المساهمة في لضمان احترام حقوق الانسان
القت أمينتو حيدار الناشطة الصحراوية في مجال حقوق الانسان كلمة مستفيضة أمام الكونكرس الامريكي حول قضية الشعب الصحراوي العادلة، حيث شرحت بالتفصيل حالة حقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية.
وفي مداخلتها التي استغرقت أزيد من ربع ساعة، قالت أمينتو حيدار بأنه شرف كبير لها وللشعب الصحراوي أن تقف اليوم أمام هذا الجمع للتحدث عن واقع حقوق الإنسان وما يتعرض له الشعب الصحراوي تحت الإحتلال المغربي من قمع" شرس" وممارسات مهينة للكرامة الإنسانية، في ما تعيش أسر بكاملها مشتتة بين مخيمات اللاجئين عقب غزو المنطقة قبل ثمان وثلاثين سنة وهم الذين هربوا من القنبلة التي تعرضت لها المنطقة منذ 31 أكتوبر 1975
وأضافت أن أعدادا كبيرة من الصحراويين طالها الإعتقال والإختفاء مابين عدة شهور وستة عشر سنة كما تم حجزهم في مراكز سرية داخل المغرب وفي الصحراء الغربية والذين تعرضوا للتعذيب الجسدي والنفسي مما نتج عنه وفيات تحت التعذيب فيما لا تزال أكثر من 526 صحراويا في عداد المفقودين منذ السبعينيات
وقالت أن هذه الممارسات لا تزال متواصلة وتقترفها المملكة المغربية يوميا أمام مرأى ومسمع بعثة المينورسو التي تراقب وقف إطلاق النار منذ 1991
واضافت أنه رغم شهادات منظمات دولية، ورغم كذلك تبني قرار مجلس الأمن 20/99 والتقارير الدولية التي يقدمها الأمين العام حيال الوضع في الصحراء الغربية "تمعن الدولة المغربية في إنتهاكاتها لحقوق الإنسان".
وذكرت الناشطة الحقوقية امينتو حيدار أن الجمعية التي تشرف عليها وغيرها من المنظمات الصحراوية التي تمنع السلطات المغربية الترخيص لها قد طالبت بإنشاء ألية أممية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وحمايتها وهو المطلب الذي بات اليوم تتبناه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، لكن بعض القوى النافذة في مجلس الأمن تقف بالمرصاد أمام إرادة المجموعة الدولية المطالبة بإحترام الحقوق المشروعة للشعب الصحراوي ومنها تضيف امينتو حيدار، خلق ألية لحماية حقوق الإنسان وضمان للصحراويين التمتع بحق تقرير المصير على غرار ما وقع سنة 2013 حيث عارضت هذه القوى على مستوى مجلس الأمن نص مشروع توصية مقدمة من طرف الولايات المتحدة حول توسيع صلاحيات المينورسو في مجال مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
وأضافت أنه في مواجهة ذلك الموقف الذي كانت فرنسا رائدة له وفي ظل إستحالة التصويت في مجلس الأمن تم الإجماع على التوصية 20/99 يوم 25 أبريل 2013 التي طالبت بتحسين وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية وتبني إجراءات مستقلة ذات مصداقية تضمن إحترام حقوق الإنسان بما يتماشى وروح الإلتزامات فيما يخص ترقية وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.
وقالت الناشطة الصحراوية مخاطبة الحضور"رغم تبني تلك التوصية واصل المغرب خرق حقوق الصحراويين الأساسية في المناطق الصحراوية المحتلة".
وأضافت قائلة ان المغرب واصل "التنكر" لإلتزاماته في مجال حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، فهناك إستعمال "مفرط" للقوة تمارسه الدولة المغربية ضد المطالبين سلميا بحقوقهم المشروعة كما حدث يوم 26 أبريل 2013 و 18 مارس 2014
وبعد ان قدمت حصيلة سردية للانتهاكات الصارخة لحقوق الانسان في حق الصحراويين قالت الناشطة الصحراوية بأن المغرب لم يف بإلتزاماته ولكن الكونغرس له إلتزام بترقية قيم حقوق الإنسان وله كذلك دور نافذ حيال توجهات السياسة الخارجية للولايات المتحدة، فإنه بات من الضرورة أن تساهم الولايات المتحدة في حماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية المحتلة ثم ان الكونغرس منشغل بحقوق الإنسان في تلك المناطق وعليه كذلك التنبيه إلى خطورة إستغلال ونهب الثروات الطبيعية في الصحراء الغربية، مشيرة إلى وجود عقود صناعية أمريكية في ما يخص أنشطة الإستكشاف للمعادن والبترول والذي يتواصل إلى يومنا هذا
وتضيف قائلة "ثم أن هناك ألاف من اطنان الفوسفاط الصحراوي الذي يصدر في إتفاقات للتبادل بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية" مطالبة بإستثناء صريح للصحراء الغربية من أي إتفاقات
وإلتمست الناشطة الصحراوية من الكونغرس الأمريكي، العمل من أجل مساهمة فعالة للولايات المتحدة على مستوى مجلس الأمن وكذا الجهود المبذولة من طرف المجموعة الدولية لضمان إحترام حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
ودعت الى الانخراط في تبني مجلس الأمن للائحة تنص على إيجاد ألية لمراقبة حقوق الإنسان وتطبيق الإتفاقيات الدولية فيما يخص نهب وإستغلال الثروات الطبيعية والسمكية من خلال تبني ميكانيزم تابع للولايات المتحدة مكلف بمراقبة الثروات الطبيعية والسمكية في الصحراء الغربية في أفق إيجاد حل سلمي للنزاع بما يضمن للشعب الصحراوي حق تقرير المصير
وفي الأخير قالت أنها مسرورة بتواجدها مقدمة جزيل الشكر للولايات المتحدة التي قدمت أبريل الماضي لمجلس الأمن مشروع توصية لتوسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
كما أعربت عن ثقتها في إرادة كافة الأمم المحبة للحرية في العمل من أجل وضع حد للمعاناة التي يكابدها الشعب الصحراوي منذ 38 سنة
radio hachmi / facebook
إنفـراد : بعد خطاب أمنتو حيدار في الكونغريس هذا المساء، سفــارة الاتحـاد الأفـريقي بواشنطن تنظـم حفلًا تقديــرا لها.
توصل الناطق الرسمي بإسم شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الأخ "الساهل ولد أهل أميليد" قبل قليل من مقر الاتحاد الأفريقي بالولايات المتّحدة الأمريكيّة برسالة رسمية من الاتحاد المذكور موجه لغاندي الصحراء أمنتو حيدار قصد الحضور وبشكل رسمي في حفل تكريمي لها يوم الخميس 27 آذار 2014.
الحفل المذكور سيكون بإشراف وتنسيق تام مع مركز روبيرت كينيدي من أجل العدالة وحقوق الانسان.
نشير الى أنه في حدود الساعة الرابعة بتوقيت غرينيتش من هذا اليوم ستبدأ خطابها المرتقب بمقر الكونغريس وقد يستمر لمدة عشرين دقيقة في ما تبقى ثلاثين دقيقة للاجابة على اسئلة الحاضرين.
نص رسالة الاتحاد الأفريقي بواشنطن كما توصل بها الناطق الرسمي بإسم شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية :
توصل الناطق الرسمي بإسم شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الأخ "الساهل ولد أهل أميليد" قبل قليل من مقر الاتحاد الأفريقي بالولايات المتّحدة الأمريكيّة برسالة رسمية من الاتحاد المذكور موجه لغاندي الصحراء أمنتو حيدار قصد الحضور وبشكل رسمي في حفل تكريمي لها يوم الخميس 27 آذار 2014.
الحفل المذكور سيكون بإشراف وتنسيق تام مع مركز روبيرت كينيدي من أجل العدالة وحقوق الانسان.
نشير الى أنه في حدود الساعة الرابعة بتوقيت غرينيتش من هذا اليوم ستبدأ خطابها المرتقب بمقر الكونغريس وقد يستمر لمدة عشرين دقيقة في ما تبقى ثلاثين دقيقة للاجابة على اسئلة الحاضرين.
نص رسالة الاتحاد الأفريقي بواشنطن كما توصل بها الناطق الرسمي بإسم شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية :
Sunday, March 23, 2014
Découverte de restes humains disparus en 1976
(doccument pdf)
http://www.nouvellesdusahara.fr/wp-content/uploads/2014/01/Article-janvier-2014-Fosses-communes-amgala.pdf
أمنتو حيدار في الكونغرس الاميركي Aminetu Haidar en el Cogress EE UU
Aminatou Haidar la Femme Forte "Ghandi du Sahara" qui terrifie le maroc!
القصيدة الفائزة في مسابقة المركز الصحراوي لثقافة و الفكر تخليذا لليوم العالمي لشعر
Publiée le 22 mars 2014
الهيئة الصحراوية للاعلام المستقل
23/03/2013
العيون المحتلة/الصحراء الغربية
23/03/2013
العيون المحتلة/الصحراء الغربية
Etats-Unis : Aminatou Haidar invité au Congrès pour s'exprimer sur le Sahara 
18.03.2014
A quelques semaines de l’examen par les membres du conseil de sécurité de la question du Sahara occidental, Aminatou Haidar devrait se rendre au Congrès américain. Cette dernière est invitée à livrer son témoignage sur ce dossier. Une victoire pour le lobby pro-Polisario aux Etats-Unis, et notamment le Centre Robert Kennedy.
Ce sera pour elle une occasion de présenter son témoignage sur la situation qui prévaut actuellement au Sahara occidental devant les élus des partis démocrate et républicain. Un privilège que même Mohamed Abdelaziz n’a pas eu à l’occasion de ses différentes visites aux Etats-Unis, une autre preuve que la carte des droits de l'homme peut ouvrir bien des portes habituellement fermées.
Le Polisario a ses relais au Congrès
Cette invitation montre clairement que le Polisario a, désormais, ses relais au sein de l’institution législative américaine. Ce n’est d’ailleurs pas la première fois qu’un cadre du Polisario met les pieds au Congrès. En février dernier, Mouloud Said, un membre de la direction du Front au rang de « ministre » chargé de l’Asie, avait eu aussi le droit de pénétrer le parlement américain.
Aminatou Haidar profitera sans aucun doute de cette tribune pour plaider en faveur de l’instauration d’un mécanisme de surveillance des droits de l’homme au Sahara occidental, et ce, en demandant à élargir les prérogatives du mandat de la Minurso. Une revendication qui interviendra à presque un mois de la présentation d’un nouveau rapport du secrétaire général de l’ONU, Ban Ki-moon, sur le Sahara. Celle-ci devrait être suivie par l’adoption d’une résolution du conseil de sécurité sur le même sujet.
Un revers pour le lobby marocain aux Etats-Unis
Indéniablement, cette percée au Congrès est une victoire à mettre à l’actif de la présidente du Centre Robert Kennedy pour la Justice et les Droits de l’Homme, Kerry Kennedy. Celle-ci s’est fortement mobilisée, ces derniers mois, pour soutenir le Polisario. Elle était même présente à Paris lors de la présentation du film de l’acteur espagnol, Javier Bardem sur le conflit au Sahara, au parlement européen. Et aujourd’hui elle obtient cette consécration au Congrès.
En revanche, le témoignage de la présidente Collectif des défenseurs sahraouis des droits de l'Homme (CODESA) devant deux des plus importantes commissions du Congrès s’avère être un véritable échec pour les défenseurs de la cause marocaine aux Etats-Unis. Cet événement suscite même bien des interrogations sur la qualité du travail fourni par le lobby pro-marocain.
Mohammed Jaabouk
Copyright Yabiladi.com
Copyright Yabiladi.com
http://yabiladi.com/articles/details/24201/etats-unis-aminatou-haidar-invite-congres.html
Aminatou Haïdar plus appréciée que la femme du roi
Dimanche 23 Mars 2014
La radio américaine Sawa a mis en ligne à l'occasion du 8 mars, Journée internationale de la femme, un concours virtuel. Le contour consistait à choisir sur la base d'une liste de dix personnalités féminines arabes présélectionnées, la femme qui les inspirait le plus de par ses actions et son parcours. Les résultats de ce sondage ont été sans appel: la militante sahraouie Aminatou Haïdar a eu la majorité des votants. Elle est en tête du classement, devançant largement la princesse marocaine par le nombre de votes en faveur de cette courageuse militante. Du coup, une panique générale et un considérable malaise est parvenu jusqu'aux hautes sphères du Royaume chérifien. Pour laver cet affront, le Makhzen instrumentalise les médias et mobilise les internautes pro-Makhzen dans l'espoir de renverser la vapeur en faveur de la femme du roi Mohammed VI.
Deux enfants sahraouis violentés par les forces de l’ordre à El Aaiun
15 janvier 2014
| Olivier Quarante
Labat et sa mère montrant le lieu de l’agression. Photo
prise le 23 décembre par Lilith Marceau
Michèle Decaster, une Française, militante de la cause sahraouie au sein de l’AFASPA (1), dont elle est secrétaire générale, s’est rendue au Sahara occidental sous occupation marocaine fin décembre 2013. Lors de son séjour à El Aaiun, elle a pu rencontrer deux enfants Sahraouis, Ahmed et Labat, et a recueilli directement leur témoignage.
La traduction était assurée par une personne de confiance, que Nouvellesdusahara.fr a déjà rencontrée, et qui maîtrise parfaitement le français.
Deux membres de l’association sahraouie ASVDH, interdite comme toutes les associations créées par des Sahraouis, ont eux-mêmes rencontré les enfants et leur famille et ont pu confirmer auprès de Nouvellesdusahara.fr la teneur de leurs propos. Ils ont également rappelé que ce n’est pas la première fois que des enfants sont victimes de violences policières mais ces deux histoires figurent parmi les cas les plus graves.
Ahmed, 12 ans
Ahmed Gargar le 21 décembre 2013, 11 jours après sa
première agression et le jour même de la seconde agression dont il a été
victime. Photo de Lilith Marceau
Ce 10 décembre 2013, il manifeste avec ses parents, au milieu de beaucoup d’autres adultes et enfants (2). Particulièrement depuis mai dernier et le nouveau refus du Conseil de sécurité de l’ONU de créer un mécanisme de surveillance des droits de l’homme au Sahara occidental, les manifestations se multiplient dans les principales villes de ce territoire et réunissent des centaines de Sahraouis, bravant l’interdiction de manifester et la répression policière qui ne manque pas de s’abattre sur eux.
« Cinq policiers m’ont frappé avec leurs matraques »
« Nous faisions un sit-in rue Gods, près du quartier Maatala, à l’occasion de la journée des droits de l’homme« , raconte Ahmed à Michèle Decaster le 22 décembre. « Et puis, les policiers sont arrivés. Ils avaient des casques et nous jetaient des pierres et des bouteilles en verre pour que l’on parte. J’ai reçu une pierre derrière ma tête. Cinq policiers m’ont entouré et frappé avec les matraques sur mes jambes et mes pieds. Il y avait d’autres personnes autour de moi qui ont été frappées aussi. J’ai été soigné par ma voisine, une femme sahraouie. Je ne suis pas allé à l’école pendant 3 jours. »
L’enfant présente une seconde blessure. La militante française lui demande : « quand l’as-tu reçue ? » Ahmed répond, avec force détails : « Hier midi, à la sortie de l’école. Une petite manifestation s’est formée, nous étions une trentaine de personnes. Les femmes faisaient des « You You ». Les policiers, des GUS (Groupe Urbain de Sécurité, type de CRS), sont arrivés dans leur fourgon bleu (3). Ils étaient 12 avec les casques sur la tête. Les enfants ont commencé à leur jeter des pierres et les policiers ont fait pareil. J’ai couru vers la maison de ma tante mais un policier m’a attrapé. Il m’a fait monter dans le fourgon. Il m’a giflé. Il a arraché mon pansement et appuyé sur ma blessure pour me faire mal ; il a dit « je vais lui faire une jumelle ». Il a pris son coupe-ongle de sa poche et avec la petite lame, il a coupé un morceau de peau derrière ma tête. Deux autres policiers me tenaient les pieds et les mains pendant ce temps. Ils m’ont obligé à chanter la fin de l’hymne national marocain« .
Labat, 8 ans
Labat Moussaoui en décembre 2013. Photo prise le 23
novembre, jour de l’agression, par la famille.
La mère de Labat, Lafkir Oum Lkhoit, raconte :
« C’était le 23 novembre 2013 à 16 heures. Mon fils jouait près de chez
nous dans la rue Taha Hssine avec deux amis, l’un de 4 ans et l’autre de 5 ans.
Labat était le plus grand. Il n’y avait aucune manifestation, ni aucun sit-in
dans les environs. Une fourgonnette bleue de police est arrivée. Cinq policiers
en tenue sont descendus. Les deux petits se sont sauvés quand les policiers se
sont approchés. L’un d’eux a mis un violent coup de pied à mon fils au menton.
Le bout des chaussures est renforcé par du métal. Il a eu la mâchoire déformée
et plusieurs dents cassées. Une femme a entendu un policier dire «Frappe-le,
frappe-le, tue-le ! Encore, encore ! Il n’y a personne…». Elle a vu la voiture
de police démarrer, elle a pris le numéro d’immatriculation : 16 40 61 H. Mon
petit était allongé parterre. Une voisine l’a ramené à la maison où j’étais
alitée, très malade. Des gens étaient présents mais ils n’ont pas voulu
témoigner, ce sont des Marocains, ils ont peur.
« Mon fils a passé une semaine sans parler. Il était nourri par sonde. Il n’absorbait que du liquide. Il a été opéré par le Docteur Mohamed Amine Dahik spécialiste en ORL et chirurgie cervico-faciale. »
Cette femme a déposé plainte le 5 décembre auprès du Procureur général du Tribunal d’El Aaiun. Ce qui a été confirmé par l’ASVDH qui la soutient. Mais, elle n’a pas été contactée dans le cadre d’une enquête. Les parents de l’enfant Ahmed ont semble-t-il porté plainte également.
Une plainte doit être déposée auprès du Conseil national des droits de l’homme et sa section d’El Aaiun.
On peut s’interroger sur la suite qui sera donnée à ses plaintes, étant donné que l’usage, relevé notamment par Juan Mendez, rapporteur spécial sur la torture et les mauvais traitements auprès de l’ONU, veut qu’il y ait une impunité totale des autorités marocaines vis-à-vis des auteurs de violences.
(1)www.afaspa.com« Mon fils a passé une semaine sans parler. Il était nourri par sonde. Il n’absorbait que du liquide. Il a été opéré par le Docteur Mohamed Amine Dahik spécialiste en ORL et chirurgie cervico-faciale. »
Cette femme a déposé plainte le 5 décembre auprès du Procureur général du Tribunal d’El Aaiun. Ce qui a été confirmé par l’ASVDH qui la soutient. Mais, elle n’a pas été contactée dans le cadre d’une enquête. Les parents de l’enfant Ahmed ont semble-t-il porté plainte également.
Une plainte doit être déposée auprès du Conseil national des droits de l’homme et sa section d’El Aaiun.
On peut s’interroger sur la suite qui sera donnée à ses plaintes, étant donné que l’usage, relevé notamment par Juan Mendez, rapporteur spécial sur la torture et les mauvais traitements auprès de l’ONU, veut qu’il y ait une impunité totale des autorités marocaines vis-à-vis des auteurs de violences.
(2)Ahmed précise qu’il manifeste pour soutenir les prisonniers politiques sahraouis et dénoncer la mort d’un parent, Gargar Babi Mahmoud, tué le jour de la destruction du campement de Gdeim Izik, le 8 novembre 2010.
(3)L’immatriculation du fourgon, 16 40 35, a été relevée par un proche.
26 février 2014
| Olivier Quarante
La question du Sahara occidental recouvre de plus en plus celle du développement économique du Maroc. Car les territoires que Rabat appelle «provinces du Sud» contribuent largement aux recettes d’exportation du royaume. Les partisans de l’indépendance contestent la légalité de cette exploitation.
(APERÇU)
par Olivier Quarante,
Sur le principal axe routier reliant la grande ville du nord du Sahara occidental, El-Ayoun. à Dakhla, à plus de cinq cents kilomètres au sud, on ne compte plus les camions qui transportent poulpes et poissons blancs. La région totalise mille deux cents kilomètres de côte, et ses eaux sont parmi les plus poissonneuses du monde. Selon un rapport du Conseil économique, social et environnemental (CESE) du Maroc. le secteur de la pêche représente soixante-quatorze mille emplois. auxquels il faut ajouter une importante activité non déclarée. Pesant à elle seule 17 % du produit intérieur brut (PIB) de ce territoire, 31 % des emplois locaux et 78 % des captures marocaines, la pêche des « provinces du Sud » — comme on appelle officiellement au Maroc le Sahara occidental — génère une richesse immense. Le Royaume se l’est appropriée en 1975, en même temps qu’il annexait ce territoire considéré comme « non autonome » depuis le vote de la résolution 2072 à l’Assemblée générale de l’Organisation des Nations unies (ONU) en 1965.
Sur cette route unique et dangereuse, on croise d’autres camions, qui peuvent acheminer des tomates, des concombres et des melons produits près de Dakhla. Selon l’organisation non gouvernementale (ONG) Western Sahara Resource Watch, les environs de la ville comptent onze sites agricoles, parmi lesquels celui de la société Tawarta. Une serre longe la route sur au moins cinq cents mètres. Dans cette ferme agricole, on produit des tomates cerises commercialisées sous le nom « Etoile du Sud », une marque appartenant à la société française Idyl. Injustement estampillées « origine Maroc », ces cultures, qui couvraient près de six cents hectares en 2008 , sont ensuite exportées en Europe via Agadir, à mille deux cents kilomètres de là.
A lire aussi sur le même sujet le reportage paru dans le magazine de l’association CCFD, Faim et Développement, n° de Janvier-février 2014 : Les ressources naturelles au coeur du conflit.
par Olivier Quarante,
Sur le principal axe routier reliant la grande ville du nord du Sahara occidental, El-Ayoun. à Dakhla, à plus de cinq cents kilomètres au sud, on ne compte plus les camions qui transportent poulpes et poissons blancs. La région totalise mille deux cents kilomètres de côte, et ses eaux sont parmi les plus poissonneuses du monde. Selon un rapport du Conseil économique, social et environnemental (CESE) du Maroc. le secteur de la pêche représente soixante-quatorze mille emplois. auxquels il faut ajouter une importante activité non déclarée. Pesant à elle seule 17 % du produit intérieur brut (PIB) de ce territoire, 31 % des emplois locaux et 78 % des captures marocaines, la pêche des « provinces du Sud » — comme on appelle officiellement au Maroc le Sahara occidental — génère une richesse immense. Le Royaume se l’est appropriée en 1975, en même temps qu’il annexait ce territoire considéré comme « non autonome » depuis le vote de la résolution 2072 à l’Assemblée générale de l’Organisation des Nations unies (ONU) en 1965.
Sur cette route unique et dangereuse, on croise d’autres camions, qui peuvent acheminer des tomates, des concombres et des melons produits près de Dakhla. Selon l’organisation non gouvernementale (ONG) Western Sahara Resource Watch, les environs de la ville comptent onze sites agricoles, parmi lesquels celui de la société Tawarta. Une serre longe la route sur au moins cinq cents mètres. Dans cette ferme agricole, on produit des tomates cerises commercialisées sous le nom « Etoile du Sud », une marque appartenant à la société française Idyl. Injustement estampillées « origine Maroc », ces cultures, qui couvraient près de six cents hectares en 2008 , sont ensuite exportées en Europe via Agadir, à mille deux cents kilomètres de là.
Des droits inaliénables… ou presque
Le CESE y voit une activité à « haute valeur ajoutée ». Le plan Maroc vert prévoyait pour le Sahara occidental le passage de trente-six mille tonnes de primeurs en 2008 à quatre-vingt mille tonnes en 2013, pour atteindre (…SUITE DANS LE NUMERO DE MARS 2014)A lire aussi sur le même sujet le reportage paru dans le magazine de l’association CCFD, Faim et Développement, n° de Janvier-février 2014 : Les ressources naturelles au coeur du conflit.
Symbole de l’exploitation économique du Sahara
occidental, la présence de l’OCP sur le gisement de phosphates de Boucraa.
Crédit ph. : O. Quarante
أميناتو حيدر تدخل "الكونغرس" وتحرض أمريكا ضد المغرب
الأحد 23 مارس 2014
أفادت مصادر إعلامية متفرقة أن الناشطة الصحراوية، أميناتو حيدر، تستعد لدخول مبنى الكونغرس الأمريكي، غدا الاثنين، حيث ستلقي محاضرة من المنتظر أن تطالب من خلالها الولايات المتحدة بقبول مراقبة قوات البعثة الأممية "المينورسو" لحقوق الإنسان بالصحراء.
وتدخل أميناتو حيدر مبنى الكونغرس الأمريكي بدعوة من جمعية تدعى "Defence forum foundation"، والتي يتكون أعضاؤها من نواب جمهوريين وديمقراطيين، ومدعمة من لدن مؤسسة "روبرت كينيدي"، المعروفة بتأييدها لأطروحة جبهة البوليساريو الانفصالية.
ويعتبر البعض أن حضور حيدر في لقاء بمؤسسة أمريكية رسمية من حجم الكونغرس يعد "اختراقا" سياسيا باهرا لأنصار طرح البوليساريو، الذين يبدو أنهم استثمروا جيدا تعاطف مستشارة الأمن القومي الأمريكي، سوزان رايس، مع أميناتو حيدر.
وبالمقابل يرى آخرون أنه لا يتعين تضخيم موضوع دخول أميناتو حيدر للكونغرس الأمريكي، لأن الأمر لا يعدو أن يكون دعوة ستلقي فيها الناشطة الانفصالية مداخلة داخل قاعة مكتراة من طرف مركز "روبرت كينيدي"، واللوبي الأمريكي الذي يدعم أطروحة الجبهة الانفصالية.
ويستند أصحاب هذا الرأي الأخير على نقطة تحويل محاضرة حيدر إلى ما يشبه عملية تجارية، حيث من المزمع أن تكون رسوم دخول القاعة 35 دولارا للشخص الواحد، فضلا عن كون استضافة الكونغرس لبعض الوجوه السياسية لا يمثل بالضرورة الرأي الرسمي للإدارة الأميركية.
نادي واشنطن المغربي الأميركي دخل على الخط في هذا الموضوع بعد أن رفض القائمون على تنظيم لقاء حيدر حضور أعضاء النادي، رغم أنه قام بإرسال رسوم الدخول ظنا من مسؤوليه أن "الأمر يتعلق بلقاء أو اجتماع لا تحكمه الانتقائية والإقصاء في مناقشة موضوع الصحراء".
...
وأفاد نادي واشنطن المغربي الأميركي، في بيان توصلت به هسبريس، أنه فوجئ برفض حضوره إلى هذا الاجتماع الذي سيعرف مشاركة الناشطة الانفصالية، داعيا المغاربة الأميركيين إلى مراسلة ممثليهم المحليين في الكونغريس الأمريكي للاحتجاج إزاء هذا الخرق السافر للقانون الأميركي الذي يعتبر الكونغريس بناية للشعب الأميركي، ولا يجوز أن يستثنى من حضور الاجتماعات العمومية بداخله أيا كان".
واعتبر النادي أن "استغلال مبنى الكونغرس الأمريكي لأهداف دعائية كاذبة، والإيحاء بأن حضور حيدر، ومن معها، سوف يتم بدعوة من الكونغريس هو أمر في غاية الخطورة ويجب التصدي له، حفاظا على مبادئ المساواة والعدالة بالولايات المتحدة الأمريكية".
Saturday, March 22, 2014
Friday, March 21, 2014
Le Monde diplomatique
Poissons, primeurs, phosphates exportés vers l’Europe
Si riche Sahara occidental
La question du Sahara occidental recouvre de plus en plus celle du développement économique du Maroc. Car les territoires que Rabat appelle « provinces du Sud » contribuent largement aux recettes d’exportation du royaume. Les partisans de l’indépendance contestent la légalité de cette exploitation.
par Olivier Quarante, mars 2014
Aperçu
Sur le principal axe routier reliant la grande ville du nord du Sahara occidental, El-Ayoun. à Dakhla, à plus de cinq cents kilomètres au sud, on ne compte plus les camions qui transportent poulpes et poissons blancs. La région totalise mille deux cents kilomètres de côte, et ses eaux sont parmi les plus poissonneuses du monde. Selon un rapport du Conseil économique, social et environnemental (CESE) du Maroc. le secteur de la pêche représente soixante-quatorze mille emplois. auxquels il faut ajouter une importante activité non déclarée. Pesant à elle seule 17 % du produit intérieur brut (PIB) de ce territoire, 31 % des emplois locaux et 78 % des captures marocaines, la pêche des « provinces du Sud » — comme on appelle officiellement au Maroc le Sahara occidental — génère une richesse immense. Le Royaume se l’est appropriée en 1975, en même temps qu’il annexait ce territoire considéré comme « non autonome » depuis le vote de la résolution 2072 à l’Assemblée générale de l’Organisation des Nations unies (ONU) en 1965.
Sur cette route unique et dangereuse, on croise d’autres camions, qui peuvent acheminer des tomates, des concombres et des melons produits près de Dakhla. Selon l’organisation non gouvernementale (ONG) Western Sahara Resource Watch, les environs de la ville comptent onze sites agricoles, parmi lesquels celui de la société Tawarta. Une serre longe la route sur au moins cinq cents mètres. Dans cette ferme agricole, on produit des tomates cerises commercialisées sous le nom « Etoile du Sud », une marque appartenant à la société française Idyl. Injustement estampillées « origine Maroc », ces cultures, qui couvraient près de six cents hectares en 2008 , sont ensuite exportées en Europe via Agadir, à mille deux cents kilomètres de là.
Sur cette route unique et dangereuse, on croise d’autres camions, qui peuvent acheminer des tomates, des concombres et des melons produits près de Dakhla. Selon l’organisation non gouvernementale (ONG) Western Sahara Resource Watch, les environs de la ville comptent onze sites agricoles, parmi lesquels celui de la société Tawarta. Une serre longe la route sur au moins cinq cents mètres. Dans cette ferme agricole, on produit des tomates cerises commercialisées sous le nom « Etoile du Sud », une marque appartenant à la société française Idyl. Injustement estampillées « origine Maroc », ces cultures, qui couvraient près de six cents hectares en 2008 , sont ensuite exportées en Europe via Agadir, à mille deux cents kilomètres de là.
Des droits inaliénables... ou presque
Le CESE y voit une activité à « haute valeur ajoutée ». Le plan Maroc vert prévoyait pour le Sahara occidental le passage de trente-six mille tonnes de primeurs en 2008 à quatre-vingt mille tonnes en 2013, pour atteindre (...)
Taille de l’article complet : 2 434 mots.
Cet article est réservé aux abonnés...
Thursday, March 20, 2014
طانطان: توقيف شاحنة محملة بحوالي 1000 قنينة خمر |
 |
| الخميس 20 مارس 2014. -03:31 |
تمكنت مصالح الشرطة القضائية بطانطان مؤخرا من توقيف شاحنة محملة بحوالي 1000 قنينة خمر من النوع الممتاز بحي الشيخ عبداتي بالإقليم. وأوضح مصدر أمني أن الخمور كانت مخبأة بعناية وسط الشاحنة التي كان على متنها شخصان، مضيفا أن الضنينين كانا يعتزمان ترويجها بمدن أكادير وطانطان والعيون. وأضاف المصدر ذاته أنه تم توقيف الشاحنة وتقديم الضنينين إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالإقليم الذي قرر اعتقالهما. تمكنت عناصر الشرطة القضائية بطانطان خلال عملية متفرقتين قامت بهما مؤخرا في إطار محاربة مروجي المخدرات بالإقليم من توقيف تسعة أشخاص خمسة منهم ينتمون لأسرة واحدة. وأوضح مصدر أمني أن العملية الأولى أسفرت عن توقيف شخصين بحي الصحراء بحوزتهما نصف كيلوغرام من مخدر الشيرا كانا يعتزمان ترويجها بمدينتي طانطان والوطية، في حين أسفرت العملية الثانية عن ضبط شخصين آخرين بحي عين الرحمة بصدد ترويج كمية هامة من مخدر الكيف تقدر بحوالي خمسة كيلوغرامات. وأضاف المصدر ذاته أنه تمت إحالة المشتبه بهم على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالإقليم الذي قرر اعتقالهم ومواجهتهم بالتهم المنسوبة إليهم. |
| دابا بريس من طانطان |
Wednesday, March 19, 2014
Agence France-Presse March 18, 2014
Morocco is seeking to forestall UN Security Council debate on its rights record in Western Sahara when the mandate of the territory's peacekeepers is renewed, with several reform announcements.Morocco seeks to pre-empt UN rights debate on W.Sahara
Last year, Washington sought to task the peacekeeping force, known as MINURSO, with human rights monitoring in Western Sahara, an unexpected move fiercely opposed by Morocco, which controls most of the disputed territory and is highly sensitive to criticism of its policies there.
The kingdom launched a shrill lobbying campaign and eventually got the proposal dropped, with the final resolution calling instead for "the promotion and protection of human rights."
But the experience clearly rattled the authorities, with King Mohammed VI warning that the "manoeuvrings of the enemies of our territorial integrity will not stop," and urging his government to "put these adversaries on the back foot."
The UN peacekeeping force, whose mandate is again up for renewal in April, has monitored a ceasefire in the Western Sahara since 1991 between Morocco and the Algeria-backed pro-independence Polisario Front.
But unlike similar missions elsewhere, it is not charged with monitoring human rights, something rights activists and the Polisario Front have advocated for years.
Comments by Algerian President Abdelaziz Bouteflika in October about "systematic human rights violations ... inside the occupied territories to suppress the peaceful struggle" of the Sahrawi people, prompted Morocco to briefly recall its ambassador to Algiers in protest.
Last week, a day after the king returned from abroad, Morocco's government endorsed a draft law -- which still has to approved by parliament -- ending the trial of civilians in military tribunals.
Spain and France, a key ally of Morocco and supporter of its proposal of broad autonomy for Western Sahara under Moroccan sovereignty, welcomed the move, which Paris said would strengthen the rule of law.
- 'Unaddressed rights violations' -
Military trials of civilians have been heavily criticised by human rights groups, particularly the case of 25 Sahrawis jailed by a military court in Rabat in February 2013.
The king pledged to end the practice when he visited the White House in November.
The Sahrawis were accused of killing 11 members of the Moroccan security forces in Western Sahara in 2010, and nine of them were handed life sentences, despite allegations that their confessions were obtained under torture.
Morocco's government spokesman Mustapha Khalfi described the planned reform of military tribunals as "historic."
But Amnesty International's Sirine Rachid said it was only a first step, and called for the fair retrial of all civilians convicted by military courts.
"Further human rights violations in Western Sahara remain unaddressed, in relation to freedom of expression, association and assembly, torture and other ill-treatment, and access to truth and justice for victims of enforced disappearance," she said.
Earlier this month, Rabat said it wanted to respond better to claims of human rights violations, and would name permanent ministerial representatives to liaise with the official National Human Rights Council (CNDH).
Alleged abuses, in particular those relayed by the CNDH's branches in Laayoune and Dakhla, Western Sahara's main cities, would be examined and an official response given "within three months."
Maghreb historian Pierre Vermeren called the plans to end military trials of civilians and promptly address rights abuses "positive," saying it strengthened Morocco's hand when the Security Council discusses Western Sahara next month.
"The link with the UN vote is obvious. It's doubtful that Morocco's opponents will manage to revive the human rights issue," Vermeren told AFP.
But he said the question of the independence of the judiciary in Morocco, whether civilian or military, remained.
Hamoud Iguilid, a rights activist in Laayoune, agreed that the purpose of the draft law was to "prevent the UN from discussing an enlargement of MINURSO," calling it "facade diplomacy."
He also urged the retrial in a civilian court of the Sahrawis jailed last year.
gk-sma/kir
Tuesday, March 18, 2014
أكد خبير قانوني لـ شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية، نتحفظ عن ذكر اسمه لأسباب أمنية أن محكمة النقض بالرباط المغربية، قد تقبل بالطعن في الأحكام العسكرية الصادرة في حق أسود ملحمة أكديم إزيـك في أيّ وقت .
وقال الخبير أن قرار الدولة المغربية الاخير بخصوص إلغاء محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية ، لم تكن صدقة من النظام المغربي وانما نتيجة ضغوط دولية التي ترجمة في تقارير تدين المملكة المغربية صراحة وجعلتها محرجة جداً أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف.
Subscribe to:
Posts (Atom)