المغرب و ملف التسلح العسكري المغرب يقتني صواريخ هجومية مستهدفة للرادارات
كازاسيتي - 8 ديسمبر 2010
أفادت مصادر إعلامية أمريكية بأن مسؤولين عسكريين مغاربة قد وقعوا يوم الاثنين الماضي عقدا للحصول على صواريخ أرض جو أمريكية مضادة للرادارات، وأن الصفقة قد استفادت منها شركة رَيْثُون المختصة في النتاج العسكري عن صواريخ 88أ.ج.م ذات قابلية الحمل على الطائرات المقاتلة والبارجات البحرية.
وفي الوقت الذي تم تغييب عدد الصواريخ التي همتها الصفقة، أشير إلى أن التسليم سيكون ربيع عام 2012، وأن قيمة العقد قد تجاوزت بقليل 630 ألف دولار أمريكي بعدما حددت الكمية المطلوبة في 7% من منتوج المعمل المذكور الذي سيحيل باقي الكمية على سلاحي الجو والبحرية الأمريكيين.
وحول نجاعة الـ88أ.ج.م أورد بأنها ولجت الخدمة قبل 26 سنة من الآن قبل أن تعرف تحديثات تقنية عالية جعلتها على رأس الترسانة العسكرية الهجومية المستهدفة للرادارات، إذ قي بأن توجيهها يرتكز على تقنية جي.بي.إس والأشعة ما تحت الحمراء بغية اقتيادها صوب الأهداف وتفجير رؤوسها التي تزن حوالي 66 كيلوغراما.
وبإمكان هذه الصفقة أن تخطف الأضواء لتوازيها مع ارتقاب العسكريين المغاربة لطلبيتهم من طائرات الـ إف.16 الحديثة التي ينتظر أن يتم تلقيها من أمريكا، خصوصا وأن الحديث عن الصفقتين واكب الحديث عن احتمال مواجهة مغربية صحراوية جزائرية أخذ المغرب في الإعداد لها بإعادة الانتشار وعد جنود الاحتياط والعتاد.
كازاسيتي - 8 ديسمبر 2010
أفادت مصادر إعلامية أمريكية بأن مسؤولين عسكريين مغاربة قد وقعوا يوم الاثنين الماضي عقدا للحصول على صواريخ أرض جو أمريكية مضادة للرادارات، وأن الصفقة قد استفادت منها شركة رَيْثُون المختصة في النتاج العسكري عن صواريخ 88أ.ج.م ذات قابلية الحمل على الطائرات المقاتلة والبارجات البحرية.
وفي الوقت الذي تم تغييب عدد الصواريخ التي همتها الصفقة، أشير إلى أن التسليم سيكون ربيع عام 2012، وأن قيمة العقد قد تجاوزت بقليل 630 ألف دولار أمريكي بعدما حددت الكمية المطلوبة في 7% من منتوج المعمل المذكور الذي سيحيل باقي الكمية على سلاحي الجو والبحرية الأمريكيين.
وحول نجاعة الـ88أ.ج.م أورد بأنها ولجت الخدمة قبل 26 سنة من الآن قبل أن تعرف تحديثات تقنية عالية جعلتها على رأس الترسانة العسكرية الهجومية المستهدفة للرادارات، إذ قي بأن توجيهها يرتكز على تقنية جي.بي.إس والأشعة ما تحت الحمراء بغية اقتيادها صوب الأهداف وتفجير رؤوسها التي تزن حوالي 66 كيلوغراما.
وبإمكان هذه الصفقة أن تخطف الأضواء لتوازيها مع ارتقاب العسكريين المغاربة لطلبيتهم من طائرات الـ إف.16 الحديثة التي ينتظر أن يتم تلقيها من أمريكا، خصوصا وأن الحديث عن الصفقتين واكب الحديث عن احتمال مواجهة مغربية صحراوية جزائرية أخذ المغرب في الإعداد لها بإعادة الانتشار وعد جنود الاحتياط والعتاد.
No comments:
Post a Comment