Friday, February 28, 2014
Thursday, February 27, 2014
سلطات العيون تحضر لتشييد مجمع سكني للأفارقة أضيف في 27 فبراير 2014 الساعة 50 : 13
آش واقع / عبيد مهدا
علمت " آش واقع " من مصادر مطلعة، أن سلطات مدينة العيون، تحضر لعملية تشييد مجمع سكني بمنطقة شرق المدينة، لإيواء المواطنين الأفارقة، بعد أن كانت السلطات قد أشرفت في الفترة الأخيرة على التعجيل في تسوية وضعيتهم الإدارية و تمكينهم من وثائق الإقامة.
و تأتي خطوة مشروع تشييد مجمع سكني خاص بأفارقة جنوب الصحراء، التي لازالت السلطات المعنية تتابع الإجراءات القانونية لتفويت المشروع السكني لشركة عقارية كبرى. مع الزيارة التي يقوم بها الملك محمد السادس لبعض دول افريقيا.
مستشار رئيس الجمهورية الأخ البشير مصطفى السيد يوجه كلمة هذه الليلةعبر إذاعـة ميزراتـ بمناسبةإعلان الجمهورية
تعلن شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الى كل محبيها ومستمعيها، أن الأخ البشير مصطفى السيد - عضو الأمانة الوطنية لجبهة البوليساريو و الوزير المستشار لدى الرئاسة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ومسؤول أمانة الفروع سيوجه كلمة عبر إذاعـة ميزرات الإخبارية ابتداءً من الساعة الحادية عشر بتوقيت غرينتش من هذه الليلة بإذن الله تعالى وذلك بمناسبة ذكرى أعلان الجمهورية.
فكونـو في الموعد ...باذن لله تعالــى
الأربعاء, فبراير 26, 2014 شبكة ميزرات الاعلامية الالكترونية
تعلن شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الى كل محبيها ومستمعيها، أن الأخ البشير مصطفى السيد - عضو الأمانة الوطنية لجبهة البوليساريو و الوزير المستشار لدى الرئاسة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ومسؤول أمانة الفروع سيوجه كلمة عبر إذاعـة ميزرات الإخبارية ابتداءً من الساعة الحادية عشر بتوقيت غرينتش من هذه الليلة بإذن الله تعالى وذلك بمناسبة ذكرى أعلان الجمهورية.
فكونـو في الموعد ...باذن لله تعالــى
لحظات تاريخية و تحية للشعب الصحراوي المناضل
https://www.facebook.com/photo.php?v=722215851155765&set=vb.424235400953813&type=2&theater
https://www.facebook.com/photo.php?v=722215851155765&set=vb.424235400953813&type=2&theater
الكاتب الصحـــــــراوي مصطفى عبد الدائم - Radio Maizirate
التسجيــل : الكـــــاتب الوطنــي مصطفـــى عبد الدائم ينتقــد بطريقة غير مسبوق الوضع الراهن و يثير الكثير من الجدل.
الثلاثاء, فبراير 25, 2014 شبكة ميزرات الاعلامية
التسجيل الكامل للقاء الهام الذي أجــراته شبكة ميزرات الاعلامية مساء السبت 22 فبراير 2014 مع الكاتب والصحفي و معتقل الرأي الصحراوي مصطفى عبد الدائم عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين و كاتب عام اللجنة الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان بالزاك.
مصطفى عبد الدائم وجه تحليلاً فكريًا وسياسيًا غير مسبوق للوضع الراهن خاصة في مايتعلق بوزارتي المناطق المحتلة والاعلام الوطني, يثير الكثــير من الجدل.
إحصائيات عامة عن اللقاء :
_ عدد المستمعين في البث المباشر عن طريق الموقع (أكثر من 13 ألف).
_ عدد المستعمين في البالتولك (أكثر 96).
_ عدد الرسائل النصية (أكثر من 850).
_ عدد المشاهدين التلفزيون الخاصة (أكثر من 1856).
Wednesday, February 26, 2014
ليست فلسطين ولا سوريا ..إنها الصحراء الغربية
المغرب يحاصر المدن الصحراوية، يغتال يعذب ويختطف
مليشيات خارج القانون والأخلاق والدين ، تنهش اجساد الأطفال والنساء والشباب في الصحراء الغربية
مليشيات خارج القانون والأخلاق والدين ، تنهش اجساد الأطفال والنساء والشباب في الصحراء الغربية
عاجل جدا: المغرب يوقف اتفاقية التعاون القضائي مع فرنسا،
و الدولة الفرنسية مستمرة في رفضها التدخل في القضاء الفرنسي و تواصل البحث في قضايا التعذيب التي تورط فيها مدير المخابرات المغربية.
Hespress.com: Sit-in Avec Essence sur la voie ferroviaire
مكفوفون بين النّار والقطار
مكفوفون يرشون أجسادهم بالبنزين ويربطونها بسلاسل أمام قطار
مكفوفون يرشون أجسادهم بالبنزين ويربطونها بسلاسل أمام قطار
هسبريس من الرباط (صور مصطفى بهلول)
الأربعاء 26 فبراير 2014 -
حالة من الذعر و الهلع استوطنت محطة القطار "الرباط المدينة"، مباشرة بعد توقف القطار القادم من الدار البيضاء و المتوجه الى القنيطرة، حين أقدم حوالي 20 مكفوفا، من إحدى مجموعات المكفوفين العاطلين عن العمل، على احتلال السكة الحديدية و ربط أجسادهم بها أمام مقطورة قيادة القطار على إيقاع شعار "هي كلمة واحدة هاد الدولة فاسدة".
المسافرون تحلقوا على الرصيف مذهولين أمام التهديدات التي كان يطلقها المكفوفون بإحراق دواتهم متى منعهم حراس الأمن من إكمال عملية تقييد الأجساد بسلسلة من الحديد تجاوز طولها العشرة أمتار حيث تكلف جزء من الغاضبين بإحكام القيد بينما تكلف الجزء الآخر برفع الشعارات المنددة بسياسة عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة.
عناصر الأمن الخاص بالمحطة اكتفوا بمنع المسافرين من الاقتراب من المجموعة التي كان يحمل اثنين من أفرادها قنينات بلاستيكية مملوءة بالبنزين و إلى جانبها ولاعات توحي بجدية التهديد.
مباشرة بعد استقرار المكفوفين على "سكتهم النضالية" حضر الى محطة "الرباط المدينة" العشرات من عناصر القوات العمومية و أعوان السلطة و عناصر الوقاية المدنية يتقدمهم باشا المدينة حيث شوهد مسؤولي ولاية الأمن وباشا المدينة و ضابط الوقاية المدنية و هم يتبادلون الآراء حول الحلول الممكنة لفك قيود المكفوفين بأقل الخسائر الممكنة.
حضور السلطات دفع بالمجموعة الغاضبة الى رفع عقيرتها بالشعارات المحتجة على سياسات التشغيل و "الظلم المزدوج" الذي يعانيه ذو الاحتياجات الخاصة حيث قام أحد المتظاهرين برش جسده بالبنزين على إيقاع شعار "الدبلومات عطيتونا و فالشوارع رميتونا".
حالة الحماسة التي تملكت المكفوفين و الرش المتواصل للبنزين على الأجساد و التجمهر الكبير الذي شهدته محطة القطار دفعت جزء من عناصر الوقاية المدنية الى التدخل بخراطيم المياه بينما تكلف جزء آخر بقطع السلاسل التي تبث بها المكفوفون أجسادهم على سكة القطار المتوقف حوالي نصف ساعة.
عناصر قوات الأمن أبعدت مجموعة المكفوفين عن السكة فيما تحرك القطار نحو وجهته معلنا إنتهاء محطة من محطات التصعيد التي خاضها شباب بدا أن العطالة أغلقت كل الآفاق أمام أعينهم الكفيفة.
خطير/ شرطي مغربي يعترف: القانون لا يطبق على أولاد البوليس
ربما كنتم يوما أو ترافقون من هم موضوع توقيف من طرف دورية للدرك الملكي، أوشرطي مرور على الطريق بسبب مخالفة مرورية ، وأثناء ذلك سوف ربما تلاحظون أن ثمة سائق سيارة فاخرة، أودراجة نارية استثني من التوقيف والعقوبة، قبل أن يودعه رجل الامن بتحية عسكرية إضافية، لكن الشريط الآتي يرفع عنكم الدهشة ، ويزيل عنكم الغشاوة، ويكشف لكم الأسباب
بالدار البيضاء تحديدا بشارع 2 مارس ،شرطي مرور يخبر مواطنين أثناء ايقافهم... لتسجيل المخالفة وبعد احتجاجهم ، أنه أطلق سراح صاحب دراجة آخر لأن والده شرطي، الشرطي قال بالحرف "عندي حق نطلق اللي باه أو عمو بوليسي، عندي حق" معللا ذلك بالقول أنها تعليمات فوقية، وأنه سيتعرض للعقاب فيما لو خالف ما هو جار به العمل، مبديا خوفه بالقول "علاه مالي ما نطلق اللي باه ولا عمو بوليسي بغيتيهم يقزبوني أنا
تصريح الشرطي، أثار حفيظة المواطنين الآخرين المحجوزة دراجاتهم، فبدوا في الفيديو يتحدثون عن الطبقية والمحسوبية المتفشية واستثناء "أبناء الشعب" من الامتيازات، وهو ما دفع الشرطي بالنهاية للتساهل معهم، معطيا اسمه لهم كـ"جواز" أو "كلمة مفتاح" للتعامل معهم بيسر وتسهيل أمرهم بمحجز الدراجات
بالدار البيضاء تحديدا بشارع 2 مارس ،شرطي مرور يخبر مواطنين أثناء ايقافهم... لتسجيل المخالفة وبعد احتجاجهم ، أنه أطلق سراح صاحب دراجة آخر لأن والده شرطي، الشرطي قال بالحرف "عندي حق نطلق اللي باه أو عمو بوليسي، عندي حق" معللا ذلك بالقول أنها تعليمات فوقية، وأنه سيتعرض للعقاب فيما لو خالف ما هو جار به العمل، مبديا خوفه بالقول "علاه مالي ما نطلق اللي باه ولا عمو بوليسي بغيتيهم يقزبوني أنا
تصريح الشرطي، أثار حفيظة المواطنين الآخرين المحجوزة دراجاتهم، فبدوا في الفيديو يتحدثون عن الطبقية والمحسوبية المتفشية واستثناء "أبناء الشعب" من الامتيازات، وهو ما دفع الشرطي بالنهاية للتساهل معهم، معطيا اسمه لهم كـ"جواز" أو "كلمة مفتاح" للتعامل معهم بيسر وتسهيل أمرهم بمحجز الدراجات
Tuesday, February 25, 2014
تقرير الطاقة الريحية طريق آخر للاستنزاف
تقرير تلفزيوني يوثق استنزاف الطاقة المتجددة في الصحراء الغربية في قطاع الطاقة الريحية
Monday, February 24, 2014
Grandir en exil
Grandir en exil : La situation de la jeunesse dans les camps de réfugiés de la hamada de Tindouf
Les conflits issus de la décolonisation du continent africain ne sont pas tous terminés. Au moins l'un d'entre eux subsiste : la guerre du Sahara Occidental, cette ancienne colonie espagnole, annexée par le Maroc en 1975 et revendiquée par un mouvement indépendantiste, le Front Polisario. Ce conflit méconnu qui impacte toute la géopolitique de l'Afrique de l'Ouest a provoqué l'exil de milliers de Sahraouis, les habitants du Sahara Occidental, vers l'Algérie. Depuis 38 ans, ces réfugiés se sont installés dans la hamada de Tindouf, un plateau désertique situé aux confins du sud algérien. Dans des conditions climatiques extrêmes, cette population survit dans l'entière dépendance de l'aide humanitaire. De nos jours, une génération née dans ces camps accède à l'âge adulte, avec face à elle un choix terrible : reprendre la guerre ou continuer d'attendre, en espérant que la justice internationale intervienne.
Synopsis du film : En décembre 2012 une délégation venue de Belgique est partie à la rencontre d'un groupe de jeunes réfugiés sahraouis issus des camps de la hamada de Tindouf. En partenariat avec l'AFRAPEDESA (L'association des familles de prisonniers et de disparus sahraouis), Hilt Teuwen (Présidente de Zain Atfaak), Jonas Boussifet (étudiant en coopération internationale), Vicky Bogaert et Luana Berghmans (formatrices au sein de l'association MOOSS) ont participé à une série d'ateliers audiovisuels. Les objectifs principaux de ce projet ont été de permettre aux jeunes Sahraouis de mieux maîtriser les outils de la communication moderne, de s'initier à la réalisation, de rompre le silence et l'isolement à travers la production d'œuvres audiovisuelles.
Centré sur les jeunes, « Grandir en exil » relate le travail de la délégation Atfaac / MOOS et des membres de l'AFAPREDESA tout en s'efforçant d'exposer les grandes problématiques auxquelles sont confrontés les réfugiés de la hamada de Tindouf.
Les conflits issus de la décolonisation du continent africain ne sont pas tous terminés. Au moins l'un d'entre eux subsiste : la guerre du Sahara Occidental, cette ancienne colonie espagnole, annexée par le Maroc en 1975 et revendiquée par un mouvement indépendantiste, le Front Polisario. Ce conflit méconnu qui impacte toute la géopolitique de l'Afrique de l'Ouest a provoqué l'exil de milliers de Sahraouis, les habitants du Sahara Occidental, vers l'Algérie. Depuis 38 ans, ces réfugiés se sont installés dans la hamada de Tindouf, un plateau désertique situé aux confins du sud algérien. Dans des conditions climatiques extrêmes, cette population survit dans l'entière dépendance de l'aide humanitaire. De nos jours, une génération née dans ces camps accède à l'âge adulte, avec face à elle un choix terrible : reprendre la guerre ou continuer d'attendre, en espérant que la justice internationale intervienne.
Synopsis du film : En décembre 2012 une délégation venue de Belgique est partie à la rencontre d'un groupe de jeunes réfugiés sahraouis issus des camps de la hamada de Tindouf. En partenariat avec l'AFRAPEDESA (L'association des familles de prisonniers et de disparus sahraouis), Hilt Teuwen (Présidente de Zain Atfaak), Jonas Boussifet (étudiant en coopération internationale), Vicky Bogaert et Luana Berghmans (formatrices au sein de l'association MOOSS) ont participé à une série d'ateliers audiovisuels. Les objectifs principaux de ce projet ont été de permettre aux jeunes Sahraouis de mieux maîtriser les outils de la communication moderne, de s'initier à la réalisation, de rompre le silence et l'isolement à travers la production d'œuvres audiovisuelles.
Centré sur les jeunes, « Grandir en exil » relate le travail de la délégation Atfaac / MOOS et des membres de l'AFAPREDESA tout en s'efforçant d'exposer les grandes problématiques auxquelles sont confrontés les réfugiés de la hamada de Tindouf.
الناجي من مذبحة الصحراويين بمنطقة أمغالا يبحث عن الجندي المغربي الذي أنقذ حياته
الناجي من مذبحة الصحراويين بمنطقة أمغالا يبحث عن الجندي المغربي الذي أنقذ حياته
الصحراء الآن:عن إليسبياديخيتال/www.elespiadigital.com
كان علي سعيد الداف طفلا عند وقوع المذبحة بمنطقة أمغالا ورأى بأم عينيه جندي مغربي يطلق النار من مسافة قريبة على راعيي غنم صحراويين. كما تم قتل ستة بدويين من بينهم طفلين قاصرين يبلغان من العمر أربعة عشر سنة وهي ذات السن التي كانت في عمر علي سعيد انذاك. الآن عمره يناهز واحد وخمسين سنة ويبحث عن الجندي المغربي الذي أنقذ حياته. "لقد عشت كل هذه السنوات مع هاته الذاكريات.
أريد أن أجد هذا الرجل وأشكره على مافعله معي"، ليس كل الجنود سيئون، تحت أي زي موحد عسكري يوجد إنسان، يحمل المشاعر" يؤكد علي سعيد الداف لموقع www.elespiadigital.com حدثت الوقائع التي كان شاهدا عليها في منطقة تسمى فدرة لقعية بمنطقة امغالا بتاريخ 12 فبراير من سنة 1976 عندما كانت العيون لازالت ترفع العلم الإسباني، رغم أن القوات المسلحة المغربية توغلت في الصحراء الغربية في محاولة لإبادة الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب المعروفة إختصارا بجبهة البوليساريو, مرة أخرى؛ 12 فبراير بالتحديد، ولكن سنة 2014 ظهر علي سعيد الداف للمثول امام القاضي بابلو روث بالمحكمة الوطنية للتحقيق في الجرائم ضد الإنسانية التي أرتكبت في المستعمرة الإسبانية السابقة من طرف كبار المسؤولين المغاربة. وقد مثل أمام القاضي كشاهد إثبات في قضية إعدام خارج نطاق القضاء لثمانية من البدو تم العثور على رفاتهم في يونيو 2013 في مقبرتين جماعيتين تم العثور عليها في منطقة فدرة لقعية بأمغالا، بالقرب من الجدار الذي يقسم الصحراء الغربية إلى جزئين وعلى بعد 400 كلم من مخيمات اللاجئين الصحراويين بتندوف /الجزائر.
في إحدى المقابر يوجد رفات محمد مولود محمد لمين ومحمد عبد الله رمظان والذين يحملان بطائق تعريف إسبانية وهما اللذين كان علي سعيد شاهدا على إغتيالهم وكان على وشك أن يكون الدور الموالي عليه.
ومع ذلك لم يحك علي سعيد الداف للقاضي ماعاشه من معاناة في حياته جراء هذه الجريمة " تركت المدرسة، ولم انس ما عشته.. أحتفظ بكل شئ في ذاكرتي" والقنصل الإسباني في الجزائر لم يمنحني التأشيرة للسفر إلى مدريد وهو نفس الشئ حدث مع شاهدة اخرى تدعى كبولة سلمى الداف.
وإذا ما قمنا بمقارنة مع ما قاله الطبيب النفسي كارلوس مارتن بيريستاين و الطبيب الشرعي فرانسيسكو إيتشيبيريا في تقريرهم فإنه يؤكد ويدل على أن الصحراويين الثمانية تم قتلهم بإطلاق النار من بندقية وتم دفنهم في نفس مكان الذي تم العثور عليهم فيه. ولد علي سعيد الداف بمنطقة امغالا قرب مدينة السمارة وكسائر الصحراويين فقد تركزت حياتهم على الرعي والزراعة وتربية الماشية. وكسائر الأطفال الصجراويين فقد رافق عائلته بقطيع من الإبل والأغنام في رحلة عبر البادية للبحث عن الكلأ والماء . ثمانية وثلاثين سنة بعد ذلك؛ لازال يتذكر ماجرى في 12 من فبراير في طفولته. حيث لحق بوالده وأحد جيرانه فجرا الذين خرجا لجلب الماء.
ترك الخيمة وتقفى أثرهما إلى حيث بئر الماء. ولكن المفاجأة كانت في انه وجد جنودا مغاربة امروه برفع يديه عاليا. " تعرضت للضرب والإستنطاق.. في وقت لاحق إلتقيت بوالدي والجار بصحبته الذين أعادوهما لللإستنطاق.. في المساء تم إطلاق النار وقاموا بتغيير مكاننا" يحكي علي سعيد الداف لموقع www.elespiadigital.com "والذي ألمني كثيرا هو نقل والدي ووضعه في سيارة وبدأت أتساءل؛ ماالذي سيحث له؟ مالذي سيحدث لي؟ قضيت ساعات وأنا مقتنع بأنه سيكون مات، إلى اليوم الموالي حيث شاهدتهم يقومون بإنزاله من سيارة وإداعه سيارة أخرى، وقد بعث هذا في نوعا من الروح على المواصلة رغم إعتقادي بأنهم إقتادوه للقتل. أينهم الكلاب البوليساريو؟ مرت ثمانية عشر ساعة على ما أعتقد قبل أن يأتي جندي يرتدي قبعة عسكرية مخالفة للخوذات التي يرتديها بقية الجنود: " جاء في سيارة جييب وبوجه متجهم خاطب الجنود : أين هم البوليساريو الكلاب؟. في البداية أخذوا مولود وسألوه عن مكان البوليساريو. فاجابه: ليس لدي علم رغم أنه أعطاه بعض الوثائق الإسبانية وبطاقة التعريف. فسأله للمرة الثانية: أين هم البوليساريو يا كلب؟ فأجابه مقسما بالله وبرسوله محمد.. فلم يتركه يكمل القسم وأخذ بندقية أحد الجنود وأرداه قتيلا من مسافة قريبة. إستعمل نفس الأسلوب ونفس الأسئلة مع محمد الذي إحتفظ بوثائقه والذي أجابه بنفس الأجوبة لاأعرف مكان وجود البوليساريو فأرداه قتيلا" ثم إستدار ألي وقد كنت خلفه و قرب قدميه أبكي.. قال لي أحد الجنود؛ إذا قلت عاش الحسن.. عاش الجيش المغربي..سينقذني. فقلتها بصوت عال. وغادر بعجها في سيارة الجييب. سيطر الخوف على علي سعيد، لا يعرف ما الذي سيحدث له، يفكر في طريقة للهروب. وفي هاته اللحظات إقترب منه جندي وامسك بيده وبدأ يهدا من روعه. " لقد كان بمثابة الحماية لي وقدرني، بينما قام بقية الجنود بسبي وشتمي وإذلالي في غيابه. وقال احدهم لماذا لانقتله؟ وعند مرور هاته اللحظات، جاء مسرعا ومهرولا فغادروا". حملوه على متن شاحنة إلى حيث سمع إطلاق نار وصراخ العديد من الصحراويين، وأحد الرجال يتوسلهم بإطلاق سراح إبنه: " عند حلول الظلام جائني أحد الرجال وامرني بالنزول من الشاحنة وقال لي انا الجندي الذي كنت معك منذ الأمس. هيا إنزل. تحدث إلي بلغة فرنسية لم أفهمها. بعد ذلك أخذ بيدي وأصطحبني إلى مركز الحراسة. ظننت أنه سيقتلني. سيطرت على مخيلتي جملة من التناقضات، هذا الرجل أنقذ حياتي والآن سيقوم بقتلي... تركني نائما إلى أن جاء أحد الجنود للمناوبة على الحراسة فأستيقظت على مشاذة كلامية دارت بينهما. في النهاية قال له الجندي الذي سيأخذ دوره في المناوبة: حسنا أيقظه. ورد عليه صديقي الجندي : لاتقلق، سأعتني به وسأعيده إلى الشاحنة". أركض كالغزال... في اليوم الموالي شرعت القوات المغربية في التحرك والشاحنة التي كان بها علي سعيد ظلت عالقة في الرمال مما اضطر الجنود إلى تغييرها بسيارات أخرى. " بقي فقط الجندي الذي أنقذني والسائق، وعندما لاحظ ان الشاحنة لن تتحرك والقوات المغربية بدأت تبتعد، ركض خلف الشاحنات الأخرى ممسكا بيدي ويقول لي: أسرع .. أسرع.. قفزت وامسك بي من جديد، فجاءت لحظة لم يمسك فيها بيدي وكانت عملية ركوب شاحنة أخرى هي الشئ الوحيد الذي يقلقهم. فصرخ على آخر شاحنة لإنتظارهم. لاحظ أنهم لم يعيروا إهتماما بهم، فأستدار وقال لي: أرجع وأركض قدر المستطاع.. وأسرع في ركضك كالغزال. مايقلقني هو ان ترحل بعيدا عني قدر المستطاع" تمكن علي سعيد من الإنضمام والعودة إلى عائلته وبعد فترة من الزمن عرف أن والده لازال على قيد الحياة وانه معتقل في مدينة العيون وبعد الإفراج عنه إلتحق بصفوف جبهة البوليساريو. " لم أعش معه سوى أربعة أشهر فقظ. ونظرا لكوني طفلا فقد تم إيداعي مدرسة داخلية. مرض والدي وكان في مستشفى بمدينة تندوف حيث يتلقى العلاج. لم أدخل لحضور وفاته ولا أعرف أين دفن. في السنوات الأولى من اللجوء لم تكن هناك مقبرة رسمية في المخيمات" عندما ألتقيت عائلات راعيي الأغنام اللذين إغتيلا وأسرد عليهم الواقعة التي شهدت. لا يصدقني أحد." الآن أدركت أنني كنت طفلا في سن الرابعة عشرة زالناس ينظرون إلي أنني أعاني تبعات نفسية جراء الحرب. ولم يحركوا ساكنا حتى إكتشاف أول الرفات. فبدأت العائلات تأتيني للإستفسار عن الواقعة وهل أنا متأكد. فأجيبهم بأن الجنود المغاربة قاموا بقتلهم". خلال سؤالنا عن ملامح الرجل الذي أنقذ حياته؛ أجاب علي سعيد أنهم لم يتحدثوا طويلا وأنه يتذكره بصفة عامة رغم أنه كان شخصا موثوق فيه: " ربما يبلغ من العمر 25 سنة إلى 30 سنة كأعلى تقدير، ذو بشرة بيضاء، ربما من شمال المغرب، متوسط القامة، ليس بدينا وليس ضعيفا، بدون شارب،بدون لحية، لم أتعرف على إسمه، يحمل رقم تسلسلي للخدمة العسكرية، كنت أريد ان أسأله لكني لم أجرأ على ذلك، يتكلم اللغة الفرنسية كثيرا ولم اكم أفهم ما يقولونه". ولكن مع ذلك فالذي بقي راسخا في ذاكرتي كالكابوس هو وجه العسكري الذي إغتال مولود وعبد الله :" لقد سجلت كل شئ وهو ماأراه بشكل يومي، يحمل مسدسا في حزامه،يرتدي قبعة، ذو وجه قبيح الملامح، شعره يميل إلى الحمرة، ذو شارب، طويل القامة ونحيف، أعتقد ان تجاوز عقده الأربعين، لم أميز الرتبة العسكرية التي يضعها على كتفيه". الاعتراف بالجميل للجندي الذي أنقذ حياته يعيش حاليا علي سعيد الداف بمخيمات اللاجئين الصحراويين، متزوج وله خمسة أبناء (أربعة ذكور وأنثى واحدة)، وفي هذه اللحظات بالذات يبحث عن الرجل الذي أنقذ حياته: " أعيش مع ذكراه، ومتمنياتي أن أعثر على هذا الرجل لأعبر له عن إمتناني وأشكره. أطلب من الحكومة الصحراوية ومنظمات حقوق االإنسان بالإعتراف بالجميل علنيا. فليس كل الجنود أشرار. في هذا اللباس الموحد العسكري الموجود حاليا يوجد أناس يتمتعون بحس إنساني وربما لديهم أفكار أخرى". قضى علي سعيد مدة الزمن في خدمة الجيش الصحراوي وكان دائما في القواعد الخلفية للجيش ورغم سفره للعديد من مناطق الصحراء الغربية التي تحرسها جبهة البوليساريو إلا انه لم يسبق له العودة إلى مكان المجزرة قبل إكتشاف المقابر الجماعية أين دفن البدو الرحل الصحراويون الثمانية. بعد نبش الرفات من جديد، لم يذق علي سعيد الداف طعم النوم: " هؤلاء الأشخاص الذين أعرفهم دائما أستحضرهم في ذاكرتي، أناس بسطاء وعاديون. ولم أر منهم سوى مجموعة من العظام"
Confirmation de la plainte de Zakaria Moumni contre Hammouchi
Comme l’avait annoncé Demain il y a quelques jours, Zakaria Moumni, le champion du monde de boxe thaïe qui avait été séquestré et torturé par la DST au Maroc pour avoir osé demander un peu bruyamment ses droits au roi Mohamed VI, a effectivement déposé plainte contre Abdellatif Hammouchi, le patron de la DST, la police politique marocaine.La presse française vient de le confirmer, évoquant comme le signale le quotidien Le Parisien, « la nouvelle plainte qui va mettre de l’huile sur le feu » dans les relations France-Maroc.
Mais voilà, contrairement à la plainte de l’ACAT (Action des chrétiens pour l’abolition de la torture), qui poursuit Hammouchi pour « complicité de torture », la plainte de l’avocat de Moumni, Patrick Baudouin, avocat au Barreau de Paris et président d’honneur de la FIDH (Fédération internationale des ligues des droits de l’homme), vise le patron de la DST pour « torture ».
En effet, selon l’entourage de Zakaria Moumni, contacté par Demain, ce dernier a pu reconnaître et identifier à plusieurs reprises Abdellatif Hammouchi à Témara, le siège-prison secrète de la DST, où il assure avoir été torturé.
Pour le moment, les autorités marocaines ne se sont pas encore manifestées sur ce sujet.
- Demain a appris que Me Patrick Baudouin fera un communiqué à ce sujet demain, lundi 24 février.Badr Soundouss
Sunday, February 23, 2014
Les vérités élémentaires de l’ambassadeur François Delattre enragent Rabat
Elles auraient dû se taire mais la déclaration de Javier Bardem était tellement forte que finalement, elles n’ont pas pu se la fermer. Qui sont-elles ? Les autorités marocaines.Lors de son séjour dans la capitale française, l’acteur espagnol avait lâché une bombe en déclarant :
« L’ambassadeur de France aux Etats-Unis, François Delattre, qu’on a rencontré en 2011, nous a dit que le Maroc est une maîtresse avec laquelle on dort toutes les nuits, dont on n’est pas particulièrement amoureux mais qu’on doit défendre. Autrement dit, on détourne les yeux. Le Maroc est dans une situation de constante violation des droits de l’homme. Or, la France est un pays, pionnier en matière de libertés. On est devant quelque chose qui est ni logique ni acceptable. »Cette réalité n’est pas un scoop, certes, mais dans la bouche d’un haut fonctionnaire français, ambassadeur de France à Washington, le poste le plus prestigieux de la diplomatie française, cette phrase sonnait comme un coup de massue sur la tête de la théocratie alaouite.
Les autorités marocaines auraient dû se taire, surtout après le scandale Hammouchi qui confirme parfaitement les dires de l’ambassadeur Delattre, mais c’était plus fort qu’elles. Il fallait qu’elles réagissent.
Par la bouche du ministre de la communication et porte-parole du gouvernement, l’ex-journaliste islamiste Mustapha El Khalfi, l’acteur espagnol Javier Bardem en a pris pour son grade « connu pour être un ennemi de l’intégrité territoriale du royaume », mais en réalité les termes du communiqué distribué par le département de la communication laissaient transparaître un véritable dépit. Un choc.
Et même la déclaration d’un porte-parole du Quai d’Orsay, Romain Nadal, affirmant que « ces propos émanant soi-disant de l’ambassadeur de France à Washington ont suscité une réprobation totale à l’Elysée et au quai d’Orsay », n’a pas suffi à calmer les ardeurs chagrines des makhzeniens.
Mais quoi donc ? Le Maroc ne respecte pas les droits de l’homme ? C’est du n’importe quoi ! Le Maroc est une démocratie, il n’y a pas de prisonniers politiques au royaume des mille et une nuits, la liberté de la presse est assurée et respectée, le parlement n’est pas une chambre d’enregistrement, la police secrète ne torture pas, et le chef du gouvernement, le clown Abdelilah Benkirane, gouverne vraiment le pays.
Que voulez-vous de plus ?
Simo Sbaï
La France, complice du Génocide en Centrafrique ?
Les troupes internationales, incapables de mettre fin aux violences
Amnesty International a critiqué la réponse trop timorée de la communauté internationale, en notant que les troupes internationales de maintien de la paix se montrent réticentes à faire face aux milices anti-balaka et ne sont pas assez réactives pour protéger la minorité musulmane menacée.
Les troupes internationales de maintien de la paix n'ont pas réussi à stopper la violence. Elles y ont consenti dans certains cas, en laissant les milices anti-balaka remplir au niveau du pouvoir le vide créé par le départ de la Séléka. »
Donatella Rovera
Conseillère d'Amnesty International pour les situations de crise
Amnesty International a critiqué la réponse trop timorée de la communauté internationale, en notant que les troupes internationales de maintien de la paix se montrent réticentes à faire face aux milices anti-balaka et ne sont pas assez réactives pour protéger la minorité musulmane menacée.
Les troupes internationales de maintien de la paix n'ont pas réussi à stopper la violence. Elles y ont consenti dans certains cas, en laissant les milices anti-balaka remplir au niveau du pouvoir le vide créé par le départ de la Séléka. »
Donatella Rovera
Conseillère d'Amnesty International pour les situations de crise
رسالة الى صاحب الجلالة و السيد بنكيران والسيد الرميد والى الشعب الحر لاش...
رسالة المغربي الحر صاحب الفيديو الاخير
رسالة الى صاحب الجلالة و السيد بنكيران والسيد الرميد والى الشعب الحر لاش الخوف والموت كاينة
السلام عليكم تحية لكن المغاربة الاءحرار وكل المسلمين انا بسبب القمع والضلم رجعت هكدا ان كنت على صواب فالحمدلله وان كنت على خطءي فالطلب من الله المغفرة والتواب والرجوع الى الصواب المهم هل يرضيكم كل هدا الفساد والضلم الدي تشاهدون وتراقبون من بعيد والكل صامت اين الصراحة والغيرة على الدين وعلى حرماتكم ان الساكت عن الحق شيطان اخرص وكاتم الشهادة قلبه اتيم لا اريد الى تحقيق العدالة ومحاربة المفسدين والخوانة اليوم علية غدا عليكم فحضاري من الضالمين انفسيهم ان الضالمين ينامون المضلوم لاينام بكترت ضلمهم عليه والله لايمنام ويستجيب لضعوت المضلومين اتقوا الله
Saturday, February 22, 2014
بطل الملاكمة زكريا مومني في نزال ضد المخابرات المغربية
ينايري : توصل موقع ينايري بمراسلة من طرف البطل المغربي في الملاكمة زكريا مومني المقيم بفرنسا , مفادها ان المحامي الفرنسي بودوين قد وضع شكاية باسم زكريا المومني لدى القاضي المكلف بجرائم الحرب و الجرائم ضد الانسانية ،تتهم بشكل مباشر عبد الله الحموشي المدير العام لجهاز المخابرات المغربية بمسؤوليته في تعذيبه بمعتقل تمارة السيء الذكر ، و هذا نص المراسلة :
Maître Baudouin, avocat au Barreau de Paris, a déposé ce jour au nom de Zakaria Moumni une plainte auprès du Procureur du Pôle spécialisé Crimes conte l'Humanité / Crimes de Guerre du Tribunal de Grande Instance de Paris visant M. Abdellatif HAMMOUCHI, directeur general de la DGST marocaine.
La plainte sur le fondement de la compétence universelle des juridictions francaises pour Crimes de Torture a ete deposée alors que M. Hammouchi se trouvait en France ce qui engendre automatiquement la compétence du Tribunal de Grande Instance de Paris pour instruire cette affaire.
Le 27 sept 2010, M. Zakaria Moumni, a été enlevé et torturé pendant 4 jours au centre de détention de Temara au Maroc. Au cours de ces quatre jours, il a pu reconnaitre A. Hammouchi qui était présent à Temara. Il a ensuite fait l'objet dune procédure inique au Maroc et il a pu regagner la France après 18 mois de detention arbitraire.
Nous espérons que cette plainte fera l'objet dune enquête approfondie, indépendante et impartiale, le Maroc ayant démontré son absence de volonté politique pour rendre justice aux victimes de torture
Maître Baudouin, avocat au Barreau de Paris, a déposé ce jour au nom de Zakaria Moumni une plainte auprès du Procureur du Pôle spécialisé Crimes conte l'Humanité / Crimes de Guerre du Tribunal de Grande Instance de Paris visant M. Abdellatif HAMMOUCHI, directeur general de la DGST marocaine.
La plainte sur le fondement de la compétence universelle des juridictions francaises pour Crimes de Torture a ete deposée alors que M. Hammouchi se trouvait en France ce qui engendre automatiquement la compétence du Tribunal de Grande Instance de Paris pour instruire cette affaire.
Le 27 sept 2010, M. Zakaria Moumni, a été enlevé et torturé pendant 4 jours au centre de détention de Temara au Maroc. Au cours de ces quatre jours, il a pu reconnaitre A. Hammouchi qui était présent à Temara. Il a ensuite fait l'objet dune procédure inique au Maroc et il a pu regagner la France après 18 mois de detention arbitraire.
Nous espérons que cette plainte fera l'objet dune enquête approfondie, indépendante et impartiale, le Maroc ayant démontré son absence de volonté politique pour rendre justice aux victimes de torture
Silence dans la presse française sur la plainte contre le patron de la DST
La presse française dans son ensemble est restée silencieuse après la plainte déposée en France pour « tortures » contre Abdellatif Hammouchi, le patron de la DST, la police politique marocaine.A part une dépêche de l’AFP, agence de presse publique en France, toute la presse française est restée silencieuse. Alors que généralement, cette même presse n’est pas si muette que ça quand il s’agit de dossiers de tortures ou d’atteintes aux droits humains impliquant des pays voisins qui, il est vrai, ne savent pas aussi bien recevoir que nous.
Pour exemple, la dépêche de l’AFP a été reprise par le site The Huffington Post du … Québec. A l’autre bout du monde. Alors que le Huffington Post français dirigé par Anne Sinclair ne dit rien sur cette importante information.
Est-ce parce que Mme Sinclair est l’heureuse propriétaire d’un immense riad à Marrakech ?
Et si le site de l’hebdomadaire français L’Express parle de procédures judiciaires impliquant le Maroc, il ne donne pas le nom de Abdellatif Hammouchi qui est pourtant en première ligne dans cette affaire.
Pourquoi ce silence ? Certaines mauvaises langues avancent méchamment qu’en raison de l’affluence massive des classes dirigeantes françaises à Marrakech cette dernière décennie, la DST, comme pour le reste de la population « sensible », a amassé des tonnes d’informations, pas très reluisantes!, sur les moeurs et coutumes de beaucoup de personnalités de premier ordre. « Tu m’embêtes, je t’embête ! », semble être la politique de cette centrale « d’intelligence » à l’adresse des empêcheurs de tourner en rond.
Une centrale d’intelligence qui n’a d’ailleurs, vu les accusations de tortures qui s’accumulent contre elle, d’intelligent que le nom.
Badr Soundouss
Thursday, February 20, 2014
Wednesday, February 19, 2014
telechargement du livre "les jardins du roi" de fatema oufkir
telechargement du livre
"les jardins du roi" de fatema oufkir
http://www.aeinstein.org/wp-content/uploads/2013/09/FDTD_French.pdf
اول لقاء تلفزيوني للأمير خالد ال سعود بعد انشقاقه عن العائلة الحاكمة : ا...
أمير سعودي لـ"روسيا اليوم": الظلم استفحل في السعودية & المعارضة الشبابية لا تنتمي الى أي حزب لكنها الأقوى في البلاد
أكد الامير خالد بن فرحان آل سعود الذي استضافه برنامج "حديث اليوم" على استفحال الظلم في المملكة العربية السعودية حيث لا توجد حرية التعبير وحريات المواطنين وحقوقهم ، وكل شئ يتم بالواسطة والرشوة، بالاضافة الى استشراء الفساد الاداري والمالي والسياسي. وبرأيه انه يسود في البلاد الاستئثار بالسلطة وبمقدرات وثروات البلاد من قبل قلة قليلة من افراد العائلة الحاكمة بما يخدم مصالحهم الشخصية، من دون إعارة اهتمام الى المصالح العامة للمواطنين. علما انهم لا يستطيعون حتى تلبية مطالب الشعب المشروعة كسائر المواطنين في انحاء العالم بالمشاركة في الحياة وبوضع دستور منبثق من الشريعة الاسلامية يحدد اختصاصات السلطة التنفيذية والقضائية والتشريعية، وعدم التضارب فيما بينها وتجانسها، وذلك بما يحقق كرامة المواطن السعودي ويحافظ على حريته وحقوقه، حسبما ذكر الامير السعودي المعارض . ويرى الأمير خالد ان أفراد الاسرة السعودية الحاكمة يسودهم الخوف من الثورات العربية.. ويتم تعاطيهم مع الثورات العربية بالطريقة التقليدية ...أي عن طريق القمع والعنف والاعتقال التعسفي واتخاذ اجراءات أخرى مثل قطع الراتب. علما ان نظام وزارة الداخلية يرتبط بالقضاء. أي ان القضاء لا يعتبر سلطة مستقلة ..ان هيئة الادعاء العام مثلا تابعة الى وزارة الداخلية. ويقوم موظفو وزارة الداخلية بالتحقيق مع المتهمين بجرائم تخص حرية الرأي من دون وجود المحامي .. كما ان مدة الاعتقال التعسفي غير محددة..وحتى إذا ما توجه المحكوم عليه الى القضاء وأفلح في صدور قرار بالافراج عنه فان وزارة الداخلية تواصل احتجازه دون اعتبار لقرار الافراج. المزيد من التفاصيل في برنامج " حديث اليوم"
http://arabic.rt.com/prg/telecast/658... :روسيا اليوم
أكد الامير خالد بن فرحان آل سعود الذي استضافه برنامج "حديث اليوم" على استفحال الظلم في المملكة العربية السعودية حيث لا توجد حرية التعبير وحريات المواطنين وحقوقهم ، وكل شئ يتم بالواسطة والرشوة، بالاضافة الى استشراء الفساد الاداري والمالي والسياسي. وبرأيه انه يسود في البلاد الاستئثار بالسلطة وبمقدرات وثروات البلاد من قبل قلة قليلة من افراد العائلة الحاكمة بما يخدم مصالحهم الشخصية، من دون إعارة اهتمام الى المصالح العامة للمواطنين. علما انهم لا يستطيعون حتى تلبية مطالب الشعب المشروعة كسائر المواطنين في انحاء العالم بالمشاركة في الحياة وبوضع دستور منبثق من الشريعة الاسلامية يحدد اختصاصات السلطة التنفيذية والقضائية والتشريعية، وعدم التضارب فيما بينها وتجانسها، وذلك بما يحقق كرامة المواطن السعودي ويحافظ على حريته وحقوقه، حسبما ذكر الامير السعودي المعارض . ويرى الأمير خالد ان أفراد الاسرة السعودية الحاكمة يسودهم الخوف من الثورات العربية.. ويتم تعاطيهم مع الثورات العربية بالطريقة التقليدية ...أي عن طريق القمع والعنف والاعتقال التعسفي واتخاذ اجراءات أخرى مثل قطع الراتب. علما ان نظام وزارة الداخلية يرتبط بالقضاء. أي ان القضاء لا يعتبر سلطة مستقلة ..ان هيئة الادعاء العام مثلا تابعة الى وزارة الداخلية. ويقوم موظفو وزارة الداخلية بالتحقيق مع المتهمين بجرائم تخص حرية الرأي من دون وجود المحامي .. كما ان مدة الاعتقال التعسفي غير محددة..وحتى إذا ما توجه المحكوم عليه الى القضاء وأفلح في صدور قرار بالافراج عنه فان وزارة الداخلية تواصل احتجازه دون اعتبار لقرار الافراج. المزيد من التفاصيل في برنامج " حديث اليوم"
http://arabic.rt.com/prg/telecast/658... :روسيا اليوم
الثلاثاء, فبراير 18, 2014 شبكة ميزرات الاعلامية الالكترونية
بعد إختفاء دام حوالي شهر علمت عائلة أهل " أحمد ولد الناجم ولد سيد العربي لبيهي " نهار أمس بمصير ابنها " الناجم لبيهي " المختفي منذ يوم 19 يناير / كانون الثاني 2014 ، حيث صرحت والدة الشاب الصحراوي السيدة " فاطمة منت دافة ولد البلال " ان عناصر من الدرك المغربي حضروا إلى منزل العائلة الكائن ب " حي التعاون شارع دار السلام " بالعيون / الصحراء الغربية ، حيث تم إخبارهم ب بوجود ابنهم بمستودع الأموات بمستشفى ما يسمى " الحسن بن المهدي " بالعيون منذ حوالي 20 يوما.
وحسب مصادر مقربة من عائلة الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " فقد تعرض للإغتيال حسب ما تشير إلى ذلك التحريات الأولية لمعرفة الأسباب الحقيقة وراء وفاته، حيث صرح مصدر مطلع أن جثة الشاب الصحراوي تم العثور عليها بمنطقة النعيلة / جنوب المغرب ( حوالي 200 كلم شمال مدينة العيون ) وعليها آثار التعذيب كما يوجد حزام يلف عنق الشاب الصحراوي الذي كان حافي القديم مما يدل على أنه تعرض للتعذيب والاغتيال عمدا.
وفور وصول خبر العثور على جثة الفقيد انتقلت عائلته إلى مقر الدرك المغربي بالعيون ثم إلى مستودع الأموات للتعرف عليه بعدها تم التنقل إلى المكان الذي عثر عليه فيه بالنعيلة / جنوب المغرب. الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " يبلغ من العمر ( 20 سنة ) من مواليد سنة 1994 بمدينة العيون / الصحراء الغربية من والده السيد " أحمد ولد الناجم ولد سيدي العربي " ووالدته السيدة " فاطمة منت دافة ولد البلال " يتابع دراسته بالسنة الثانية ثانوي تأهيلي بإحدى المؤسسات التعليمة بالعيون / الصحراء الغربية. ونشير إلى أن اغلب أفراد عائلة الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " وأقربائه الذين التقتهم اللجنة يشهدون له بحسن الخلق والتواضع مؤكدين جميعا أنه لا يعاني من أي اضطرابات نفسية وليست لديه أي مشاكل صحية نافين في الوقت ذاته احتمال " انتحاره " مما يؤكد أنه اغتيل من طرف جهات معينة.
وعلى هذا الاساس يطالب المكتب التنفيذي لـ شبكة ميزرات الاعلامية الالكترونية بفتح تحقيق في عاجل ونزيه في وفاة الشاب الصحراوي " النـــــاجم لبيهــــي ".
وحسب مصادر مقربة من عائلة الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " فقد تعرض للإغتيال حسب ما تشير إلى ذلك التحريات الأولية لمعرفة الأسباب الحقيقة وراء وفاته، حيث صرح مصدر مطلع أن جثة الشاب الصحراوي تم العثور عليها بمنطقة النعيلة / جنوب المغرب ( حوالي 200 كلم شمال مدينة العيون ) وعليها آثار التعذيب كما يوجد حزام يلف عنق الشاب الصحراوي الذي كان حافي القديم مما يدل على أنه تعرض للتعذيب والاغتيال عمدا.
وفور وصول خبر العثور على جثة الفقيد انتقلت عائلته إلى مقر الدرك المغربي بالعيون ثم إلى مستودع الأموات للتعرف عليه بعدها تم التنقل إلى المكان الذي عثر عليه فيه بالنعيلة / جنوب المغرب. الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " يبلغ من العمر ( 20 سنة ) من مواليد سنة 1994 بمدينة العيون / الصحراء الغربية من والده السيد " أحمد ولد الناجم ولد سيدي العربي " ووالدته السيدة " فاطمة منت دافة ولد البلال " يتابع دراسته بالسنة الثانية ثانوي تأهيلي بإحدى المؤسسات التعليمة بالعيون / الصحراء الغربية. ونشير إلى أن اغلب أفراد عائلة الشاب الصحراوي " الناجم لبيهي " وأقربائه الذين التقتهم اللجنة يشهدون له بحسن الخلق والتواضع مؤكدين جميعا أنه لا يعاني من أي اضطرابات نفسية وليست لديه أي مشاكل صحية نافين في الوقت ذاته احتمال " انتحاره " مما يؤكد أنه اغتيل من طرف جهات معينة.
وعلى هذا الاساس يطالب المكتب التنفيذي لـ شبكة ميزرات الاعلامية الالكترونية بفتح تحقيق في عاجل ونزيه في وفاة الشاب الصحراوي " النـــــاجم لبيهــــي ".
thankyou Iara Lee for your support to Western Sahara
TANZANIA: reaching many summits this month first was LITTLE MERU peak 3,820m.
next was MERU summit 4,565m (14,980 feet),
and upcoming is KILIMANJARO 5,895m (19,341 ft).
all for FREE WESTERN SAHARA!!!
علي أنوزلا يحاكم بتهمة الإرهاب في المغرب ويفوز بجائزة امريكية
الأرْبِعَاء 19 فبراير 2014
علي انوزلا
أعلنت مؤسسة "مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط" الأمريكية أنها ستمنح كلا من ابو بكر الجامعي وعلي انوزلا حائزة "قادة من أجل الديمقراطية " في إطار حفل التكريم السنوي السادس الذي سينظم يوم الخميس 8 مايو 2014 في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وقالت المؤسسة أن هذا التتويج جاء اعترافا بمجهود كل من أبو بكر الجامعي وعلي أنوزلا في ميدان الصحافة الحرة في المغرب ومواقفهما الشجاعة في هذا المجال، وتعليقا على هذا التتويج قالت اللجنة الوطنية من أجل الحرية لأنوزلا بأنه "في الوقت الذي يكرم فيه الصحافيون من طرف منظمات عالمية٫ يهانون ويحاصرون في المغرب"،اللجنة طلبت من السلطات المغربية منح علي أنوزلا الحق في السفر لتسلم جائزته في واشنطن في الموعد المحدد لها.
من جهتها قالت خديجة الرياضي منسقة اللجنة الوطنية للحرية من أجل علي أنوزلا بأن قرار القاضي بتمديد فترة الاستماع لأنوزلا تكشف مجددا نية السلطات "في تمطيط هذا الملف بهدف وضع الصحافي علي أنوزلا أطول مدة ممكنة في وضع هشاشة سواء من حيث وضعيته المهنية وكذلك وضعه المادي الذي تتجلي في حجب الموقع لكم وأيضا حجز ممتلكاته.
خديجة الرياضي قالت بأن متابعة علي هو قرار سياسي٫ وهذا يظهر بشكل واضح من "خلال المآل الذي يعرفه الموقع الإلكتروني "لكم" بالعربية الذي سبق لعلي أن طالب بإغلاق الموقع بالعربية وبينما تم تنفيذ طلبه بسرعة فائقة آنذاك فإن مطالبة علي باسترجاع الموقع لم يلق نفس التعامل٫ حيث ترد السلطات الاستجابة للطلب الجديد لعلي".
كما قالت الرياضي قالت بأن قرار تمديد فترة المحاكمة يؤكد على أن المستهدف من قضية التهم الملفقة لأنوزلا، ليس الانتقام من هذا الأخير فقط بل أساسا هو توقيف موقع لكم بسبب خطه التحريري الذي يشكل مصدر إزعاج للسلطات.
www.alyaoum24.com
www.alyaoum24.com
Subscribe to:
Posts (Atom)