جماعة العدل والإحسان تطالب بتحقيق نزيه ومستقل حول أحداث العيون
01/12/2010 صحراء بريس
شاركت جماعة العدل والإحسان- أكبر تنظيم إسلامي في المغرب - في مسيرة الدار البيضاء رفقة مجموعة من القوى السياسية والنقابية ومكونات المجتمع المدنية في خطوة غير متوقعة من جماعة معروفة بعصيانها للنظام ، وحول خلفية وسياق المشاركة في المسيرة قال نائب الأمين العام للدائرة السياسية أن الجماعة نشارك في هذه المسيرة الشعبية استجابة لدعوة الأطراف المنظمة، من أجل:
ء -1- التعبير عن موقفنا المبدئي الرافض للعنف مهما كان الطرف الذي صدر منه هذا العنف؛
ء -2- الدعوة إلى التحقيق النزيه والمستقل فيما وقع وفي ملابساته ودوافعه بدون انحياز لأي طرف أو تحامل على أي طرف لقطع الطريق على أي تدخل أجنبي غير مرغوب فيه؛
ء -3- الدعوة إلى حل سلمي وعادل للقضية ينبني على تدبير تشاركي منفتح على جميع القوى الوطنية، بعيدا عن الاحتكار الرسمي والتدبير المضطرب والمرتجل والتدخل الأجنبي والأجندة الاستعمارية؛
ء -4- ندعو ألا تؤثر هذه الأحداث العابرة، رغم بشاعتها وخطورتها، على علاقات حسن الجوار مع محيطنا الإقليمي المغاربي والدولي الأوربي وعلى المصالح المشتركة؛
ء -5- تغليب النظرة العقلانية والتدبير الرزين المستحضر للآفاق الاستراتيجية لعلاقاتنا المغاربية والأوربية، على الانجرار وراء تصرفات أي طرف، وعلى التهييج العاطفي الشعبوي والتزييف الإعلامي الماكر
شاركت جماعة العدل والإحسان- أكبر تنظيم إسلامي في المغرب - في مسيرة الدار البيضاء رفقة مجموعة من القوى السياسية والنقابية ومكونات المجتمع المدنية في خطوة غير متوقعة من جماعة معروفة بعصيانها للنظام ، وحول خلفية وسياق المشاركة في المسيرة قال نائب الأمين العام للدائرة السياسية أن الجماعة نشارك في هذه المسيرة الشعبية استجابة لدعوة الأطراف المنظمة، من أجل:
ء -1- التعبير عن موقفنا المبدئي الرافض للعنف مهما كان الطرف الذي صدر منه هذا العنف؛
ء -2- الدعوة إلى التحقيق النزيه والمستقل فيما وقع وفي ملابساته ودوافعه بدون انحياز لأي طرف أو تحامل على أي طرف لقطع الطريق على أي تدخل أجنبي غير مرغوب فيه؛
ء -3- الدعوة إلى حل سلمي وعادل للقضية ينبني على تدبير تشاركي منفتح على جميع القوى الوطنية، بعيدا عن الاحتكار الرسمي والتدبير المضطرب والمرتجل والتدخل الأجنبي والأجندة الاستعمارية؛
ء -4- ندعو ألا تؤثر هذه الأحداث العابرة، رغم بشاعتها وخطورتها، على علاقات حسن الجوار مع محيطنا الإقليمي المغاربي والدولي الأوربي وعلى المصالح المشتركة؛
ء -5- تغليب النظرة العقلانية والتدبير الرزين المستحضر للآفاق الاستراتيجية لعلاقاتنا المغاربية والأوربية، على الانجرار وراء تصرفات أي طرف، وعلى التهييج العاطفي الشعبوي والتزييف الإعلامي الماكر
No comments:
Post a Comment