Tuesday, December 18, 2007

Projet maroco-libyen de recherche pétrolière au Sahara occidental
RABAT - La filiale marocaine du groupe pétrolier libyen Tamoil (public) a annoncé vendredi à Rabat un programme de prospection pétrolière au Sahara occidental d'un investissement allant de 100 à 150 millions de dollars, a-t-on appris de source officielle.
"Tamoil Sakia dont le siège est à El Ayoun, chef lieu du Sahara occidental débutera en 2008 ses activités de prospection pétrolière en onshore ainsi qu'en offshore", a indiqué la socièté mixte maroco-libyenne, citée par l'agence marocaine MAP (officielle).
L'investissement portera également sur "l'approvisionnement, la distribution des produits pétroliers, de gaz et d'huiles", dans la région du Sahara occidental, a déclaré Salem Bayet Al Mal, président directeur général du groupe maroco-libyen Tamoil Sakia, toujours selon la MAP.
"Cet investissement sera doublé en cas de découverte du pétrole dans les provinces du sud du Maroc", a-t-il souligné.
Le capital de Tamoil Sakia est détenu par des investisseurs privés marocains ainsi que par l'Etat libyen.
Le groupe pétrolier libyen Tamoil (public) compte des intérêts dans 16 pays africains et en Europe. Il possède 3 raffineries dont la capacité de production est 255.000 barils/jour, selon le site internet du groupe.

3 comments:

Anonymous said...

UN Personnel Vandalise Archaeological Sites

UN Personnel Vandalise Archaeological Sites
In 1991, the United Nations sent a force to Western Sahara to monitor the ceasefire between the occupying Moroccan forces and the Polisario independence movement. The Force, known by its French acronym MINURSO, was also tasked with facilitating a referendum on self-determination within the territory - in fact this was its principal purpose. Some 16 years on, the referendum has failed to materialise, and MINURSO is widely viewed by the indigenous Sahrawi, and by some commentators, as leaning towards Morocco. On a positive note, the ceasefire has been maintained without any serious violations, and MINURSO recently has been arranging family visits for Sahrawi separated from their relatives by the effective partition of Western Sahara.

So, MINURSO has overseen a period of relative peace and stability (or helped to maintain the status quo as Morocco consolidates its occupation, depending on your opinion), and has (belatedly) helped Sahrawi exiles in the refugee camps in Algeria maintain contact with family members on the other side of the Moroccan Berm that cuts divides the territory into two zones. However, it has singularly failed in its main task, which is to organise a referendum on self-determination. Perhaps MINURSO cannot be blamed entirely for the continuing stalemate, given the wrangling over voter eligibility and lack of will of the international community to resolve the conflict in Western Sahara in an equitable fashion, if at all. What is clear is that MINURSO is increasingly irrelevant when it comes to determining the future of Western Sahara. It is the view of at least some Sahrawi that MINURSO no longer has any business being in Western Sahara at all.

A recent visit (Nov-Dec 2007) to Western Sahara by this blogger revealed a more unsavoury legacy of MINURSO’s presence in Western Sahara - the deliberate vandalism of archaeological sites. The most dramatic example of this is at Lajuad in the Southern Sector of the Polisario-controlled zone, where MINURSO recently installed some communications hardware on the inaccessible (except by helicopter) summit of a smooth granite hill. It appears that the MINURSO personnel responsible for the installation amused themselves by spray-painting their names on the wall of a rockshelter that is also an important archaeological site (see photos). Although the paintings and engravings in this shelter are somewhat faint, it is difficult not to notice that the wall defaced by the MINURSO personnel houses ancient paintings and engravings, as does the floor of the shelter. Note the engraved and painted wavy lines in the second photograph below, under graffiti from what appear to be Egyptian and Russion MINURSO personnel (see this Flickr album for more photos of the defacement of the Lajuad rockshelter). Perhaps the visiting UN staff were encouraged by the apparently earlier Arabic graffiti - they have certainly left a much greater impression at this site.

Anonymous said...

الجزيرة تقع في أفخاخ المخابرات المغربية

19/12/2007

بقلم: محمد لمين ولد ولينا


















لاحظ مواطنون موريتانيون منذ بعض الوقت عودة بعض الشخصيات من صحفيين، رجال اعمال، متقاعدين في الجيش، وفاعلين في المجتمع المدني يقومون بحملة عمياء لصالح السلطة في المغرب لدعم اطروحتها الاستعمارية في الصحراء الغربية. وقد وضعت تحت تصرف هولاء امكانيات ووسائل هائلة على غرار ما تم اخراجه مؤخرا من طرف قناة الجزيرة الفضائية بخصوص ما ادعت أنه اجتماع "لقبائل صحراوية خرجت تتظاهر على التراب الموريتاني لتدين البوليساريوا ولتدعم المغرب الضحية".

المضحك في الأمر، أن "القبائل الصحراوية" المزعومة، التي نقل مراسل الجزيرة للأسف، ليسوا سوى "عشرة (10) اشخاص يعرفهم كل الموريتانيين، وهم مدير سابق للشركة العمومية الموريتانية ومترشح سابق في الانتخابات التشرعية الاخيرة، متقاعد من الدرك الوطني الموريتاني وهو كذلك عم الشخص السابق الذكر، متقاعدان من الحرس الوطني الموريتاني، زوجة دركي متقاعد منحدر من الشرق الموريتاني، أما بقية الاشخاص فليسوا الا مجموعة من السائقين الموريتانين للسيارات المستأجرة من اجل اقامة حفل زفاف (حسب ما صرح به مؤجرها) وليس من اجل مسرحية لصالح المغرب.

ويتساءل المواطنون الصحراويون والموريتانيون، وحتى الجزائريون على ما أظن، عن الاسباب وراء تراخي قناة الجزيرة في ضبط مثل هذه التصرفات المخلة باخلاق المهنة، على أساس أن ما تقدمه هذه القناة بخصوص قضية الصحراء الغربية يخضع للأسف لتأثير الاجهزة المخابراتية المغربية بشكل مفضوح التي نسيطر بطريقة ما او بأخرى على مكتب الجزيرة بالرباط، والذي أصبح بوقا من ابواق الدعاية الرسمية المغربية فيما يتعلق بالقضية الصحراوية.

إنه لمن المؤسف والمخزي أن نشاهد قناتنا المفضلة تقع فريسة سهلة لمجموعة من المحتالين، وأن نراها تقدم لنا كل مرة مجموعة من الاشخاص الذين نعرفهم جيدا كمرتزقة يغيرون مواقفهم السياسية كما يغيروا قمصانهم، ويقدمهم مكتب الجزيرة بالرباط على أساس أنهم خبراء في قضية الصحراء الغربية، أو محللين سياسيين.

إن هذه الحمى التي أصابت النظام المغربي، والدعاية الغريبة العجيبة التي اطلقتها أبواق الإعلام المغربية وبعض أصداءها العربية والفرنسية في هجمة ممنهجة ضد مؤتمر الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، دليل على رعب النظام المغربي وتخوفه من وحدة الصف الصحراوي الشقيق، الذي سدد عدة ضربات موجعة لنظام الرباط مؤخرا.

أما المؤتمر الـ12 لجبهة البوليساريو فقد تابعنا أطواره على صفحات موقع اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين دقيقة بدقيقة، وكذا على موقع وكالة الانباء الصحراوية، وبالتأكيد على صفحات وكالة الانباء المغربية، التي تقدم لنا معلومات أكيدة عن الهيستيريا التي أصابت حكام الرباط بسب هذا المؤتمر.

الرباط، وبعد أن أعيتها محاولات ثني الوفود الاجنبية عن حضور المؤتمر، هاهي اليوم تستدعي سفيرها بالسينيغال، بسبب مشاركة ممثل عن الحزب الاشتراكي السينيغالي في المؤتمر، فهل هناك ما هو أكثر غرابة من ذلك. هل تريد الرباط أن تتحكم في قرارات الاحزاب الدولية، والحكومات؟ وهل يمكن القبول بمثل هذا التصرف.

ولا أستبعد أن تكون الحكومة المغربية قد حاولت ثني كل أحزابنا الموريتانية عن حضور مؤتمر إشقاءهم الصحراويين، الذين يقومون فقط بممارسة حقهم المشروع في الاجتماع على قطعة محررة من ارضهم المحتلة. بل هناك انباء تشير الى ذلك.

وأخيرا، فإنه من العار على كل موريتاني أن يقبل بما يقوم به هؤلاء المرتزقة الموريتانيون، الذين لم يتنكروا فقط لجنسيتهم، حين قدموا انفسهم أمام عدسة الجزيرة على أنهم صحراويون، وأعتقد أن على سلطاتنا الوطنية أن تحاسبهم على هذا الفعل، الذي يمكن فقط أن يندرج في خانة الاحتيال وانتحال للشخصية التي يعاقب عليها القانون

Anonymous said...

اولا عيد كريم للكل المسلمين ولكل المغاربه ولكل الصحراوين بدون استثناء

الظاهر ان كاتب المقال لم يتعدى السياسه الصحفيه التى اصبحت منتشره موخرا اي
copy and paste
وهو لم ياتي بجديد بل اخذ ماكتب من قبل من مصدر واحد فقط فاين المصداقيه الصحفيه لن اتكلم عن المهنيه

طبعا قضيه الصحراء الان تلعب في بورصه ولكن في نيويورك تصرف عليها ملايين الدولارات على لوبيات مشبهوه لم ولن يستاشر فيها لا الشعب المغربي ولا اهل الارض الصحراويين

اولا اذا كانت البوليساريو كما تقول وقع وقف اطلاق النهار مرغما فلماذا اذن يوقعها المخزن اذاكان في موقع قوه باستطاعته انهاء هذه الحركه

ثانيا قولك ان مقاتلي البوليساريو عادوا الى اوطانهم بعد تدهور احوالهم المعيشه فهذا سمعناه ثلاثين عاما والبوليساريو مازالت هناك والعكس هو الصحيح ان بوليساريو كانوا يحاربون بدون مقابل دفاعا كما يوكدون عن وطنهم والان اصبحوا يستلمون رواتب مازلت رمزيه ولكنها احسن..الظاهر انك لم ترى الجنود المغاربه على الحزام الامني وكيف حالهم هناك وكيف وصل بهم الحال الى المتاجره حتى مع بوليساريو وكل يعرف ضعف الاخر
صدقني لايوجد احد ابدا سيدافع عن ارض غير ارضه لاجزائري ولامالي ولا موريتاني وخصوصا عن الصحراء هذه ليست الكويت
تحدثت عن القائد ايوب لحبيب الذي لم يجد له من حل سوى العوده للمغرب بعد ان استغلت المخابرات المغربيه خلافه المعروف مع بوليسريو حيث انه لعلمكم كان يريد الحرب مع المغرب ورفضت البوليساريو ذلك لتنفق على عمليه اعادته الى المغرب ملايين الدولارات اولى بها فقراء المغرب
عندما قبل ايادي الملك وعصرته المخابرات رمته في الصحراء ولم يجد فيلا ولا الدولارات حتى شفغ عليه افراد عائلته من بوليسايو...استغلت بوليساريو كما المغرب عصاميه وجهل هذا الرجل في السياسه رغم شعبيته كمقاتل في بوليساريو

لعلمك الجبهه وقعت مع المغرب اتفاق وقف اطلاق نار وليس اتفاق سلام ملزم


لعلمك كذلك ان البوليساريو خط الشهيد هي اكثر تشددا ضد المغرب من بوليساريو نفسها ولا لماذا سمي خط الشهيد الا ان بعضهم القليل اصلا يحاولون اظهار انفسهم بالمبالغه امام المغرب لاسماع صوتهم فهم كما يقولون حركه تصحيح داخل بوليساريو ليست منشقه كما يروج لها

كلامك عن وفاه الجنرال الدليمي فيه كلام اخر عند المغاربه اما كلامك عن الجزائر وجنرالاتها وشراب الشاي في الجزائر فاتركه لاهل الجزائر للرد عليك فالاكيد لديهم اجوبه اقنع من جوابي لك في الموضوع.
اقول لك فقط ان احدهؤلاء الجنرلات كما تسميهم موجود في سفارته في الرباط عندما يقيم احتفالاته الرسميه ياتيه المسؤلين المغاربه من كل فج وقصر لشرب الشاي!!!

المخزن يريد الصحراويين ان يكونوا مغربيين قصبا عنهم وفي نفس الوقت يتهمهم بالبداوه والانفصال والى ماذلك من الكلام الغير موزون
اتركوا الصحراويين يقررون مصيرهم بانفسهم لماذا نفرض لهم ذك هذا سيكون افضل لهم من جنرالات المخزن وجنرالات الجزائر الصحراوين لا يريدون ان يكونوا لا جزء من المغرب ولاجزء من الجزائر ولا حتى موريتانيا هذا زمن الشعوب الحره
انت تبالغ جدا في دعم الجزائر للبوليساريو فدعمها لا يتعدى دعم عيني محدود لايتعدى دعم ريغن الثامنيات للمغرب او حتى دعم فرنسا الان.قضيه الصحراء في الجزائر هامشيه كما هي للمغربي البسيط قضيه الصحراء.هناك اهم لهما
اذن القضيه مهمه للصحراوين فقط لا الجزائرين ولا المغاربه

كلامك عن حقوق الانسان لا يمكن الرد عليه لعل الحقوقين لديهم اكثر اذهب الى مواقع المنظمات العالميه الحقوقيه فلديهم الاف الملفات عن هذا الموضوع ام ان هؤلاء كذلك خاضعين لجنرلات الجزائر

اتركك اخيرا مع ماقاله الراحل الحسن الثاني يوما" استطعنا "استرجاع" جزء كبير من الصحراء لكن لم نستطع اكتساب قلوب الصحراوين
وانت ايها الكاتب بمقالك هذا وسعت الفجوه اكثر بين الصحراوين والمغربين

وعيد سعيد للجميع
ولد الخيمه
راي صحراوي ردا على هسبرس

http:/
/www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=3851