partie #1
partie #2
الفيلم الوثائقي الصحراوي: المصيـــــر
توثيق ممتاز لمآسي و كفاح الشعب الصحراوي في وجه الكيدية و التآمر ممن أعماهم الجشع و أستباحوا كل المحرمات و الحرمات و المقدسات الدينية و الإنسانية و الأخلاقية ...... يوثق تنمية هولاكو ً لصحرائه ً بجماجم الأبرياء المظلومين المنكل بهم .... لأن هولاكو ظن ‹‹ أن الكف لا تواجه المخرز ›› فها هي واجهته و أذلته و أفشلت حساباته و مراهناته وعرت وجهه البشع و أهدافه الدنيئة و أساليبه الإجرامية الخسيسة ........ اكف الصحراويين العزل تصنع الملحمة .... ملحمة صمود البقاء في وجه تدابير الإفناء .... ملحمة إثبات الذات بكل إرادة و إبداع و بطولة و إستماتة .... لتتحول جولة طاغية المغرب الحسن 2 لمدة أسبوع صيد !!؟؟ الى ورطة ٣٥ سنة في مجاهل الصحراء و الصحراويين ‹‹ أخُوتْ أَجْمَالْهُمْ ›› الذين لم يسقطونهم أرضا من على أسنامهم و يتركونهم عرضة لمجاهلها الموحشة !!؟؟؟ ببساطة لأن الصحراويين في: صحرائهم التي خبروا مسالكها و شعابها عبر العصور ‹‹ أولاد أَلشِّيحْ و ألرِّيحْ ›› فتحولت جولة الغنيمة الى وحل .... في شعاب النفوس و النفسية الصحراوية الأبية التي لاتصبر على مذلة ولا تبيت على ضيم .... أضحى ثمنه العرش الملكي المغربي رهين ربيع صحراوي توالى إعتماله لينضج من مخيم أكديم إزيك ربيع عربي كان البدء فيه من مخيم أكديم إزيك .... و تتوالى فصول إحكام التطويق و النفسية الصحراوية صبورة إستنادا الى أننا: ـ أخوت أجمالنا، صبورين .... ـ نؤمن أن الصبر مفتاح الفرج .... خصوصا لما يكون صبرا يمثل و يَتَمَثَّلْ مشروع وطني أصيل خبر أصحابه محيطهم .... مؤمنين بعدالة قضيتهم .... نضجوا .... جربوا .... عرفوا على محك المعاناة والكيدية والتكالبات .... ليس فقط من أين !!؟؟؟ بل حتى كيف !!؟؟؟ تؤكل الكتف !!؟؟؟ هنيئا للأستاذ عبدو بادي على الإحترافية و المهنية التوثيقية و الروح الوطنية الصحراوية الرسالاتية الخالدة المخلدة لعظمة شعبنا و تضحياته ....... الكاشفة لتداخلات أيادي الكيدية و التآمر و مخططات الإستهداف ... و هو ما يطرح على النخب و الطلائع و القيادات الصحراوية الوطنية الأصيلة مسؤلية النفاذ بالقصية الوطنية و تمثلات المطالب و الحقوق و الإستحقاقات ... في واقع جهوي و دولي مطالبين بإنفاذ القضية الوطنية بكل حمولة المشروع الوطني من التحرير و التحرر ... بالنفـاذ على الســــــــراط الرفــــــــيع الفــــــــاصل بين تداخل أو تضارب الأجندات !!؟؟؟ لأن المنطلق و الهدف هو: تحصيـل المصيــ( بتدبيرتحصيل المصيرو ليس أَتَصْرَارْ )ــــــر.
توثيق ممتاز لمآسي و كفاح الشعب الصحراوي في وجه الكيدية و التآمر ممن أعماهم الجشع و أستباحوا كل المحرمات و الحرمات و المقدسات الدينية و الإنسانية و الأخلاقية ...... يوثق تنمية هولاكو ً لصحرائه ً بجماجم الأبرياء المظلومين المنكل بهم .... لأن هولاكو ظن ‹‹ أن الكف لا تواجه المخرز ›› فها هي واجهته و أذلته و أفشلت حساباته و مراهناته وعرت وجهه البشع و أهدافه الدنيئة و أساليبه الإجرامية الخسيسة ........ اكف الصحراويين العزل تصنع الملحمة .... ملحمة صمود البقاء في وجه تدابير الإفناء .... ملحمة إثبات الذات بكل إرادة و إبداع و بطولة و إستماتة .... لتتحول جولة طاغية المغرب الحسن 2 لمدة أسبوع صيد !!؟؟ الى ورطة ٣٥ سنة في مجاهل الصحراء و الصحراويين ‹‹ أخُوتْ أَجْمَالْهُمْ ›› الذين لم يسقطونهم أرضا من على أسنامهم و يتركونهم عرضة لمجاهلها الموحشة !!؟؟؟ ببساطة لأن الصحراويين في: صحرائهم التي خبروا مسالكها و شعابها عبر العصور ‹‹ أولاد أَلشِّيحْ و ألرِّيحْ ›› فتحولت جولة الغنيمة الى وحل .... في شعاب النفوس و النفسية الصحراوية الأبية التي لاتصبر على مذلة ولا تبيت على ضيم .... أضحى ثمنه العرش الملكي المغربي رهين ربيع صحراوي توالى إعتماله لينضج من مخيم أكديم إزيك ربيع عربي كان البدء فيه من مخيم أكديم إزيك .... و تتوالى فصول إحكام التطويق و النفسية الصحراوية صبورة إستنادا الى أننا: ـ أخوت أجمالنا، صبورين .... ـ نؤمن أن الصبر مفتاح الفرج .... خصوصا لما يكون صبرا يمثل و يَتَمَثَّلْ مشروع وطني أصيل خبر أصحابه محيطهم .... مؤمنين بعدالة قضيتهم .... نضجوا .... جربوا .... عرفوا على محك المعاناة والكيدية والتكالبات .... ليس فقط من أين !!؟؟؟ بل حتى كيف !!؟؟؟ تؤكل الكتف !!؟؟؟ هنيئا للأستاذ عبدو بادي على الإحترافية و المهنية التوثيقية و الروح الوطنية الصحراوية الرسالاتية الخالدة المخلدة لعظمة شعبنا و تضحياته ....... الكاشفة لتداخلات أيادي الكيدية و التآمر و مخططات الإستهداف ... و هو ما يطرح على النخب و الطلائع و القيادات الصحراوية الوطنية الأصيلة مسؤلية النفاذ بالقصية الوطنية و تمثلات المطالب و الحقوق و الإستحقاقات ... في واقع جهوي و دولي مطالبين بإنفاذ القضية الوطنية بكل حمولة المشروع الوطني من التحرير و التحرر ... بالنفـاذ على الســــــــراط الرفــــــــيع الفــــــــاصل بين تداخل أو تضارب الأجندات !!؟؟؟ لأن المنطلق و الهدف هو: تحصيـل المصيــ( بتدبيرتحصيل المصيرو ليس أَتَصْرَارْ )ــــــر.
No comments:
Post a Comment