الجزائر تنفي اعتقال جاسوس إسرائيليالصورة: زرهوني قال إنه ليس مطلعا على موضوع الجاسوس الإسرائيلي /الفرنسية-أرشيف
نفى وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني اليوم الثلاثاء علمه باعتقال أجهزة الأمن جاسوسا إسرائيليا في الصحراء الجزائرية الأسبوع الماضي.
وقال زرهوني في تصريح للصحفيين على هامش اجتماع مع مسؤولين محليين تناول مشروع التحول إلى جواز السفر وبطاقة الهوية الوطنية الإلكترونيين "لست على اطلاع على هذا الموضوع".
ويأتي رد الوزير الجزائري أياما بعد نشر صحف جزائرية لخبر اعتقال الجاسوس وبحوزته جواز سفر إسباني مزوّر، من دون الاستناد إلى مصادر رسمية أو موثوق بها.
وذكرت الصحف أن المعني واسمه ألبرتو (35 عاما) اعتقل بوسط مدينة حاسي مسعود النفطية الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر جنوب العاصمة الجزائرية، بالقرب من مكتب دراسات مصري متعاقد مع الشركات النفطية.
وذهبت الصحف ذاتها إلى حد الحديث عن زيارة خاطفة قام بها جون بيستول مساعد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي للعاصمة الجزائرية بخصوص هذه القضية خاصة بعد إشاعة وسائل الإعلام الإسرائيلية خبر اختطاف ألبرتو أو كما أطلق على نفسه اسم أبي عمار، على يد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
يذكر أن الجزائر تعد من أشد المعارضين والمنتقدين لإسرائيل وقد رفضت رفضا مطلقا التطبيع مع تل أبيب ما لم تنسحب من الأراضي العربية المحتلة وتسمح بعودة اللاجئين الفلسطينيين بالإضافة إلى إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس.
المصدر: يو بي آي ...الجزيرة
وقال زرهوني في تصريح للصحفيين على هامش اجتماع مع مسؤولين محليين تناول مشروع التحول إلى جواز السفر وبطاقة الهوية الوطنية الإلكترونيين "لست على اطلاع على هذا الموضوع".
ويأتي رد الوزير الجزائري أياما بعد نشر صحف جزائرية لخبر اعتقال الجاسوس وبحوزته جواز سفر إسباني مزوّر، من دون الاستناد إلى مصادر رسمية أو موثوق بها.
وذكرت الصحف أن المعني واسمه ألبرتو (35 عاما) اعتقل بوسط مدينة حاسي مسعود النفطية الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر جنوب العاصمة الجزائرية، بالقرب من مكتب دراسات مصري متعاقد مع الشركات النفطية.
وذهبت الصحف ذاتها إلى حد الحديث عن زيارة خاطفة قام بها جون بيستول مساعد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي للعاصمة الجزائرية بخصوص هذه القضية خاصة بعد إشاعة وسائل الإعلام الإسرائيلية خبر اختطاف ألبرتو أو كما أطلق على نفسه اسم أبي عمار، على يد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
يذكر أن الجزائر تعد من أشد المعارضين والمنتقدين لإسرائيل وقد رفضت رفضا مطلقا التطبيع مع تل أبيب ما لم تنسحب من الأراضي العربية المحتلة وتسمح بعودة اللاجئين الفلسطينيين بالإضافة إلى إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس.
المصدر: يو بي آي ...الجزيرة












Au 20ème siècle, l’histoire s’accélère. Celle d’hommes et de femmes extraordinaires qui prendront les armes à de multiples reprises, pour chasser les puissances étrangères, défendre leurs valeurs et préserver leur liberté.Aux velléités des puissances européennes succèdent les convoitises du voisin algérien et ceci bien avant la naissance du Front Polisario et de la marche verte.Soumaya Derhourhi a fait ce voyage a travers les siècles.Pendant cinq mois, elle a mené un travail de recherche rendu difficile par la rareté des sources d’images éparpillées à travers les capitales européennes.Elle a pu dénicher des documents jusque-là inédits. Elle a également sillonné toute la région, de Tiznit à Aousserd, en passant par Goulmim, Tarfaya, Tan Tan, Smara, Laayoune, Dakhla, Jelwa…Soumaya Derhourhi a été à la rencontre de nombreux témoins et acteurs de cette histoire, véritables dépositaires de la mémoire de cette région.Ils témoigneront et commenteront des documents préservés jalousement notamment au sein des nombreuses zaouïas du sud. Une enquête exceptionnelle proposée par Soumaya Derhouri, dans cette édition de Grand angle, diffusée le jeudi 25 mars à 22h15.Source : 2M




















