مناورات 'الأسد الإفريقي 2010' تنطلق في المغرب

هسبريس من الرباط 30/04/2010
انطلقت أول أمس الأربعاء وعلى مدى شهر ونصف مناورات "الأسد الأفريقي 2010". والتي تجري حاليا بين 950 فردا من القوات المسلحة الملكية المغربية و850 عنصرا من قوات المارينز الأمريكية.
وينتمي الجنود الأمريكيون القادمون من قواعد عسكرية أوروبية وأميركية إلى عدة وحدات من المارينز، والحرس الوطني للسلاح البري لولاية تينيسي، وقوات البحرية الأميركية، والقيادة رقم 11 للطيران التكتيكي، والحرس الوطني البري والجوي لولاية يوتا.
وسيقيم الجنود الأميركيون بالمغرب إلى 4 يونيو المقبل، تاريخ انتهاء المناورات والعودة إلى قواعدهم بأمريكا وأوروبا.
وأشار بيان للسفارة الأميركية إلى أن هذه المناورات، التي ترعاها القيادة الأفريقية "أفريكوم"، تندرج في إطار برنامج سنوي للتدريبات العسكرية المشتركة من أجل تفاعل أكبر بين جنود البلدين، وتعزيز التنسيق والتعاون بينهم، والفهم المتبادل للتكتيكات والتقنيات والإجراءات العسكرية الخاصة بكل بلد.
وتتضمن هذه المناورات التدريب على فنون القيادة العسكرية الميدانية، واستعمال الأسلحة، والتموين الجوي بالوقود، والتحليق بعلو منخفض، بالإضافة إلى برامج حول الدعم الطبي والبيطري، والعمليات الإنسانية، وعمليات حفظ السلام، بالإضافة إلى أشغال تهيئة ميادين العمليات وبناء المعسكرات.
وستقوم عدة وحدات عسكرية من الفيلق 23 لقوات المارينز بإدارة المناورات الخاصة بمركز القيادة، والتكوين الثنائي على مستوى الوحدات العسكرية، والتكوين الخاص بمؤهلات استعمال الأسلحة، وعمليات الحفاظ على السلام مع وحدات القوات المسلحة الملكية.
وستشارك وحدات من المارينز والطائرات من المجموعة 234 للنقل الجوي العسكري المتخصص بالتزود بالوقود أثناء الطيران مع مجموعة 41 للمارينز والقوات الجوية بالإشراف على التكوين حول التزود بالوقود أثناء الطيران، والطيران على مستوى منخفض لفائدة القوات الجوية الملكية.
وأثناء هذه المناورات العسكرية، سيقوم الضباط العسكريون من الحرس الوطني الجوي الأميركي لولاية يوتا بتقديم مساعدات طبية في طب الأسنان والطب البيطري لفائدة السكان المحليين وكذا لفائدة السكان بضواحي مدينة تارودانت.
وستجري هذه المناورات في عدة مناطق من المغرب منها طانطان، ورأس درعة، وتارودانت في الجنوب المغربي، والقنيطرة في الشمال.
وكانت آخر مناورات مشتركة في إطار هذا البرنامج قد جرت في ماي الماضي، وشارك فيها 1400 جندي مغربي وأميركي

ضريف: المناورات المغربية الأمريكية ليست ردا ولا تحدّيا للجزائر
إلى ذلك نفى الباحث في شؤون الحرب على الإرهاب والجماعات الإسلامية في المغرب الدكتور محمد ضريف في تصريحات أن تكون هذه المناورات ردا على إعلان قيادة الأركان المشتركة في تمنراست مؤخرا، وقال ضريف في تصريحات صحفية : "هذه مناورات كانت مقررة منذ وقت طويل، لأنها تدخل في برنامج لتأهيل القوات المغربية من حيث الاطلاع على آخر التطورات لاستعمال بعض الوسائل الجديدة في مواجهة الإرهاب، فالمغرب معني بذلك لأن حدوده مفتوحة مع المغرب والجزائر. وبالتأكيد فإن الحديث عن أن المغرب يرد بهذه المناورات على الجزائر فإن ذلك يعني عمليا أن أمريكا متورطة في هذا الرد، والكل يعلم عمق العلاقات الأمريكية ـ الجزائرية".
وأضاف الباحث "لا يمكن أن نعتبر أن هذه المناورات تأتي ردا على القيادة المشتركة في تمنراست مؤخرا، الأمر أبعد من ذلك بكثير، وغير خاف على أحد أن أمريكا كانت تسعى لتأسيس قاعدة عسكرية في طانطان جنوب المغرب، ولكن في نهاية الأمر تبين أن الأمر يتصل بتنسيق مغربي ـ أمريكي في مواجهة الإرهاب، ولكن بفعل الحساسية الموجودة بين المغرب والجزائر فإن وسائل الإعلام في البلدين تبالغ في تضخيم الأشياء بينما يلتزم السياسيون الصمت".
وميّز ضريف في التنسيق المغربي ـ الأمريكي بين مستويين، وقال: "لا بد من الإشارة أولا إلى أن التنسيق المغربي ـ الأمريكي كان موجودا قبل الحرب الدولية على الإرهاب، وقبل أن تُستهدف أمريكا في 11 شتنبر،وهو تنسيق على مستويين: الأول عسكري تأخذ فيها أمريكا بالخطوط الحمراء، بمعنى أن ما تسلمه من أسلحة سواء للمغرب أو للجزائر يخضع لشروط وتراعي فيه التوازن القائم في المنطقة، والجميع يتحدث عن أن الجزائر تعمل لتونيع مصادر تسليحها، وأمريكا بالتنسيق مع الإتحاد الأوروبي تحاول أن لا تغلب دولة على دولة أخرى خصوصا عندما نتحدث عن المغرب والجزائر. أما المستوى الثاني فهو التنسيق الأمني والاستخباراتي الذي فرضته إكراهات الإرهاب".
وفي المستوى الثاني شدد على التباين الموجود بين الجزائر والمغرب في مكافحة الإرهاب، وقال: "لا بد من التنبيه هنا ـ أعني في الحديث عن التنسيق الاستخباراتي المغربي ـ الأمريكي ـ أن المغرب تبنى مقاربة مختلفة عن المقاربة الجزائرية في مكافحة الإرهاب التي تبنت خيار المواجهة العسكرية في حين أن المغرب ترى أن الحرب على الإرهاب هي حرب معلومات واستخبارات، لذلك فالمغرب يركز على هذا الجانب مع دول المنطقة وأوروبا ومع أمريكا، وخير دليل على ذلك الخلية الأخيرة التي تم تفكيكها والتي كان قائدها خارج المغرب، وهو في محور كينيا ـ تنزانيا، وعليه بالنسبة للمغرب فإن المواجهة العسكرية لا تفيد بين جيش نظامي وحرب عصابات".
وجوابا على سؤال عما إذا كانت الإدارة الأمريكية تسعى من خلال التعاون العسكري مع دول المنطقة إلى أن تكون بديلا لفرنسا في إفريقيا، قال ضريف: "عندما تتم مناورات بين المغرب وأمريكا علينا أن نأخذ حسابات جميع الأطراف، فالمغرب يأخذ إمكانية مواجهة الإرهاب أو المواجهة المفتوحة مع البوليساريو التي تهدد بالعودة إلى العمل المسلح بعد أن وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود، حيث أن المغرب متمسك بمبادرته الحكم الذاتي والبوليساريو متمسكة بموقفها، صحيح أن الجزائر صرحت على لسان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بأنه لن يسيل دم جزائري بسبب الصحراء، وأكيد أن المغرب غير مستعد للدخول في حرب من هذا النوع، لكن ضرورات الإرهاب تستوجب الحذر. أما بالنسبة لأمريكا فلها حساباتها عندما تأتي بمئات من المارينز لفترة محدودة فهي لا تفكر في وراثة فرنسا فقد تجاوزت أمريكا فرنسا التي تتراجع مصالحها في المنطقة باستمرار، الآن أمريكا تريد مواجهة الوجود الصيني في إفريقيا، والجميع يعلم أن الصين استطاعت أن تعقد قمة صينية ـ إفريقية حضرتها 40 دولة من المنطقة"، على حد تعبيرها

بعد 41 يوما من الإضراب المفتوح عن الطعام : المعتقلين الصحراويين الستة بسجن سلا يعلقون إضرابهم
سلا(المغرب)29ابريل2010(واص)- علق يوم الثلاثاء ،المعتقلين السياسيين الصحراويين الستة بسجن سلا المغربي ،إضرابهم المفتوح عن الطعام بعد 41 يوما من الإضراب ، حسب مصادر حقوقية
وأوضح المصدر،أن المعتقلين السياسيين الصحراويين الستة بسجن سلا المغربي، علقوا إضرابهم المفتوح عن الطعام يوم الثلاثاء 27 أبريل 2010، بعد أن تلقوا تعهدات من السلطات المغربية بتسوية ملفهم وقد عرفت حالتهم ، تدهورا خطيرا نتيجة مضاعفات الإضراب المفتوح عن الطعام ومعاناتهم من عدة أمراض مزمنة
وأضاف ذات المصدر، أن المعتقلين الستة، أعربوا عن شكرهم لكل المنظمات الحقوقية و الإنسانية المحلية والدولية والقوى الديمقراطية والحكومات والبرلمانات والشخصيات ، التي وقفت معهم، معربين عن تضامنهم مع كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام بالسجون المغربية الذين انخرطوا معهم في الإضراب
للإشارة فأن المعتقلين الستة بسجن سلا علقوا إضرابهم المفتوح عن الطعام، في حين لازال المعتقلين السياسيين الصحراويين في بقية السجون المغربية يواصلون إضرابهم عن الطعام
وكانت السلطات المغربية ، قد اعتقلت النشطاء الحقوقيين الصحراويين السبعة ووضعتهم رهن الاعتقال التعسفي، بعد عودتهم من زيارة قادتهم إلى مخيمات اللاجئين الصحراويين
للتذكير فقد دخل المعتقلون السياسيون الصحراويون بسجن سلا المغربي ،في إضراب مفتوح عن الطعام منذ 18 مارس الفارط، دام 41 يوما ،مطالبين السلطات المغربية بمحاكمتهم محاكمة عادلة أو إطلاق سراحهم دون قيد أو شرط

Aminatou Haidar en lice pour un Prix
La militante sahraouie Aminatou Haidar a été nommée par l'ONG irlandaise Front line pour recevoir le prix des Droits de l'Homme 2009, relatait mardi le site du journal algérien francophone El Watan . Le prix de Front line est décerné chaque année à un défenseur des droits de l’homme à travers le monde. Aminatou Haidar milite pour le droit à l'autodétermination des Sahraouis (Sahara occidental), en prise avec le Maroc, qui contrôle actuellement leur territoire.

La France bloque la surveillance des droits de l’homme au Sahara Occidental
jeudi 29 avril 2010
Déclaration d’Ahmed Boukhari représentant du Front POLISARIO aux Nations Unies
La France bloque la surveillance des droits de l’homme au Sahara Occidental
New York, le 28 avril 2010 – Le conseil de sécurité s’apprête à examiner demain une nouvelle résolution destinée à prolonger le mandat de la MINURSO – la Mission des Nations Unies pour le Referendum au Sahara Occidental – Le front POLISARIO dénonce fermement les efforts faits par la France pour bloquer les propositions visant à établir un mécanisme de vigilance et de protection des droits de l’Homme au Sahara Occidental.
La France a œuvré activement pour protéger le Maroc de tout contrôle international sur ses abus graves et répétés des droits de l’homme en territoires occupés du Sahara Occidental. La première vice-présidente de l’Espagne, María Teresa Fernández de la Vega, a confirmé lundi dernier à l’ONU que l’Espagne est en faveur de l’inclusion de la surveillance des droits de l’homme au mandat de la MINURSO.
Le rejet par la France des droits de l’homme au Sahara Occidental est en contradiction absolue avec le statut affiché d’Etat fondateur du mouvement moderne des droits de l’homme. La position de la France est méprisante de l’avis soutenu d’un grand nombre de membre du Conseil de Sécurité des Nations Unies, de la nécessité de répondre aux préoccupations sur la question des Droits de l’Homme au Sahara Occidental de façon substantielle.
Les atteintes aux droits de l’homme par le Maroc se sont intensifiées à un point tel que c’est maintenant la principal pierre d’achoppement dans les négociations entre les deux parties, le Front POLISARIO et le Royaume du Maroc.
Les actions de la France sont un vote contre les droits de l’homme et un vote contre la résolution pacifique du conflit qui dure depuis 35 ans pour la décolonisation du Sahara Occidental.
Les MINURSO est la seule mission actuelle des Nations Unies, dont le mandat ne comprend pas la surveillance des droits de l’homme. Dans un rapport de 2006, gardé secret par la France et le Maroc, le Haut Commissaire des Nations Unies pour les Droits de l’Homme lui-même a recommandé d’établir d’une surveillance internationale des droits de l’homme au Sahara Occidental.
Pour tout commentaire : Ahmed Boukhari représentant du Front POLISARIO aux Nations Unies Phone : +1 212 661 8193 Email : Ahmbk@aol.com
De : APSO Amis du Peuple du Sahara Occidental
jeudi 29 avril 2010

وقفة إحتجاجية للمجموعة أمام الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين - العيون- الصحراء الغربية

بلخادم يرد على اتهام الجزائر بعرقلة التسوية في الصحراء

المغاربة لا يعرفون ما يريدون والحدود مسألة سيادية

وصف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد العزيز بلخادم، علاقات الجزائر بالمغرب كما يلي: لا هي متميزة ولا رديئة، إنها عادية. وقال إن المسؤولين المغاربة ''لا يعرفون ما يريدون بالضبط''، بخصوص تحميل الجزائر مسؤولية ''عرقلة مسار التسوية في الصحراء''، بالموازاة مع استمرار المفاوضات مع البوليزاريو. في ندوة صحفية عقدها بمقر الأفالان بالعاصمة، أمس، لعرض نتائج أول اجتماع للجنة المركزية بعد المؤتمر التاسع، سئل بلخادم عن العلاقات الجزائرية المغربية فقال: ''لا هي متميزة ولا هي رديئة.. إنها عادية، وإن كان المفروض أن تكون متميزة''. وربط الوضع الذي توجد عليه العلاقات بقضية الصحراء الغربية وموقف المغاربة منها. وأضاف: ''الإخوة في المغرب يتفاوضون مع البوليزاريو ممثل الصحراويين، وفي نفس الوقت يقولون الجزائر وراء عرقلة مسار التسوية. إنهم لا يعرفون ما يريدون بالتحديد، مع أن لوائح الأمم المتحدة واضحة، فهي تحدد طرفي الخصومة بوضوح، وهما المغرب وجبهة البوليزاريو، لكن كلما تكلم المغاربة في هذا الموضوع يشيرون إلى الجزائر''، يقصد أنهم يعتبرون الجزائر أصل المشكل الذي يوجد بينهم وبين الصحراويين.وبخصوص الحدود البرية المغلقة والتي يطالب المغرب بإلحاح بفتحها، قال الأمين العام للأفالان: ''هذه مسألة سيادية''. يعني أن قرار رفض فتح الحدود من جانب الجزائر نابع من ممارسة السيادة. ويعني هذا التصريح أيضا أن الجزائريين لازالوا على نفس الموقف وهو عدم العودة إلى الفترة التي سبقت أوت ,1994 إلا في حال تعاطي الرباط مع مجموعة من الشروط، يأتي على رأسها تمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عبر الاستفتاء. والملاحظ أن عبد العزيز بلخادم يجد رغبة واضحة في الانتقال من موقع أمين عام للأفالان إلى وزير دولة ممثل شخصي لرئيس الجمهورية، عندما يتعلق الأمر بملف العلاقات مع الجيران في الغرب. من ناحية أخرى، عرض بلخادم على الصحافيين أعضاء المكتب السياسي الجديد المنبثق عن اجتماع اللجنة المركزية أول أمس. وقال إن المقياس الذي تم على أساسه اختيار الأعضاء الـ15 أخذ في الحسبان التمثيل عبر المناطق والجنس أساسا. وأبقى الأمين العام من الهيئة القيادية القديمة، على مدني برادعي وعمار تو فقط، وهو ما شكل مفاجأة لقطاع من اللجنة المركزية. واللافت أن شعار التشبيب غاب عن تشكيلة المكتب، لأن كل الأعضاء تزيد أعمارهم عن 45 سنة. ولم يجد بلخادم ما يقنع به الصحافيين عندما سئل عن هذه المفارقة.وحول احتمال أن تتحفظ وزارة الداخلية على قائمة اللجنة المركزية أو المكتب السياسي، قال الأمين العام موجها رسالة إلى وزير الداخلية: ''إذا كان لأي عضو سوابق عدلية مخلة بالشرف يجب أن يقصى، لكن إذا أدانه القضاء بسبب حادث مرور فهذا أمر قد يتعرض له أي شخص، كما قد يتشاجر أي شخص مع شخص آخر، فلا نقبل أن يرفض لهذا السبب. وعلى أي حال فإن الداخلية لم تبلغنا بشيء حتى الآن''. ويفترض أن تعطي الوزارة موقفها من أوراق المؤتمر في غضون شهر بدءا من تاريخ إيداع الوثائق لديها، يعني أن الرد سيكون في حدود 25 من الشهر المقبل، وفي حال عدم وجود رد فإن هيئات الأفالان الجديدة ستعتمد بقوة القانون.وبخصوص تعديل حكومي مفترض يجري الحديث عنه في حدود ضيقة، دعا بلخادم إلى ''التفريق بين الشائعة والخبر''. وتابع ملمحا إلى احتمال تغيير في الحكومة: ''لابد أن يأتي التعديل يوما، فهو حاضر في أذهان الناس ومن ركب يجب أن ينزل''.
المصدر :الجزائر: حميد يس2010-04-27

saharadownunder — April 20, 2010 — Raising the flag for Western Sahara, 27 Feb 2010 , Australia Western Sahara Association raises the flag on 27 February 2010, the day the Saharawi Republic was proclaimed in 1976.

victorbarna — April 22, 2010 — Tinduf.- El primer ministre de la República Àrab Saharuí Democràtica ha parlat amb els estudiants de la UAB del context actual del conflicte al Sahara Occidental. Les armes comencen a tenir de nou, tristement, un paper esencial per trencar l'statu quo que les Nacions Unides no varien malgrat els attemptats contra els drets humans al territori ocupat per Marroc.

Le conseil de sécurité sous la pression pour les droits de l’homme au Sahara Occidental lundi 26 avril 2010
Communiqué de presse – pour diffusion immédiate Lundi 26 Avril
· D’éminents grévistes de la faim du Sahara Occidental s’approchent de la mort
· Le chef de l’ONU Ban Ki-Moon est très préoccupé de la situation des droits de l’homme sur le territoire
Alors que les discussions sur le rôle de l’ONU au Sahara Occidental vont s’intensifier en début de semaine, la France et les autres états membres du Conseil de Sécurité sont soumis à une pression accrue pour que soit assurée la surveillance internationale des droits de l’homme au Sahara Occidental – le seul pays en Afrique toujours en attente de l’achèvement de son processus de décolonisation.
Six éminents prisonniers politiques Sahraouis en sont maintenant dans leur cinquième semaine de grève de la faim pour protester contre leur détention illégale sans inculpation, et ils ont déclenché une vague de grève de la faim parmi les autres prisonniers politiques Sahraouis dans les prisons marocaines.
La mission de l’ONU au Sahara Occidental, connu comme la MINURSO, est la seule mission de maintien de la paix Onusienne à opérer sans le mandat de surveillance des droits de l’homme. Le Maroc, qui occupe illégalement le Sahara Occidental depuis 1975, qui proteste contre la surveillance des droits de l’homme, a récemment intensifié ses attaques contre les défenseurs Sahraouis des droits de l’homme qui militent en faveur d’un référendum sur l’indépendance du Sahara Occidental. L’année dernière, la France, l’alliée clé du Maroc au Conseil de Sécurité, a bloqué la forte poussée des membres du Conseil pour la mise en place de la surveillance par l’ONU des droits de l’homme au Sahara Occidental.
Après sa rencontre vendredi avec Mohamed Abdelaziz, le chef du Front POLISARIO, le mouvement d’indépendance du Sahara Occidental, le chef de l’ONU Ban Ki-Moon, a dit être « très préoccupé » par les violations des droits de l’homme au Sahara Occidental. Il a affirmé que son équipe et son envoyé personnel pour le Sahara Occidental, l’ancien ambassadeur américain Christopher Ross, « continueront à travailler pour la promotion des droits de l’homme des Sahraouis ». Une confrontation est prévue plus tard dans la semaine lors de la prochaine rencontre du Conseil de Sécurité destinée à examiner le mandat de la présence de l’ONU, notamment la possibilité du mécanisme sur le droits de l’homme. Suite aux récentes escalades Marocaines, des membres du Conseil de Sécurité de plus en plus nombreux ont exprimé leurs inquiétudes sur les droits de l’homme au Sahara Occidental, mais il leur faudra surmonter la perspective d’un veto français sur la question.
Les diplomates du Conseil de Sécurité ont reçu des courriers d’Amnesty International, de Human Rights Watch, de plus de 100 ONG, parlementaires et célébrités, appelant tous à la surveillance par l’ONU des droits de l’homme au Sahara Occidental. Le Haut Commissariat aux Droits de l’Homme de l’ONU a lui-même recommandé cette surveillance dans son rapport en attente de publication de 2006.
NOTES Pour nous contacter la Western Sahara Campaign + 44 (0)7931 260420 www.wsahara.org.uk Une interview peut être facilitée avec un membre de la famille d’un des grévistes de la faim (anglophone)
Le Sahara Occidental est occupé par le Maroc depuis 1975. Le droit international et toutes les précédentes résolutions du conseil de sécurité et de l’assemblée générale de l’ONU reconnaissent le droit à l’autodétermination pour le peuple du Sahara Occidental, mais l’ONU n’a toujours pas honoré son mandat d’organiser, superviser et proclamer les résultats du référendum sur l’indépendance du Sahara Occidental.

De : APSO Amis du Peuple du Sahara Occidentallundi 26 avril 2010

http://bellaciao.org/fr/spip.php?article101493

تعهّد بمواصلة الأمم المتحدة البحث عن تسوية متوازنة للنزاع

بان كي مون منشغل بانتهاكات حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، عن قلقه الكبير لوضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، مؤكدا في الوقت ذاته مواصلة المنظمة الدولية لعب دورها في البحث عن إيجاد حل عادل للقضية الصحراوية. وجاء في بيان أصدره المكتب الصحفي للأمم المتحدة، بعد لقاء بان كي مون مع محمد عبد العزيز في نيويورك، أول أمس، أنه ما زال ''قلقا جدا بشأن الانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان'' بالإقليم. وأضاف أن مبعوثه الشخصي كريستوفر روس وأمانة الأمم المتحدة سيواصلان العمل ''لتشجيع حقوق الإنسان للصحراويين''.وتعهد بأن في الوقت نفسه حسب ما أوردته وكالة الأنباء الصحراوية، أمس، بمواصلة الأمم المتحدة القيام بدور ''فاعل ومتوازن'' للبحث عن تسوية للنزاع بين الطرفين، معربا في الوقت ذاته عن التزامه بإيجاد حل لهذا النزاع ''يوفر لشعب الصحراء الغربية حق تقرير المصير''. كما عبر عن قلقه على مصير اللاجئين الصحراويين، ودعا الجانبين إلى احترام اتفاقهما حول توسيع برنامج الزيارات العائلية وتسهيل مشاورتهما مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين. وكان الرئيس الصحراوي قد راسل مؤخرا بان كي مون عقب نشره للتقرير السنوي حول النزاع في الصحراء الغربية، عبّر له فيها عن إحباط جبهة البوليساريو حول مضمون التقرير خاصة في شقه المتعلق بملف حقوق الإنسان في الصحراء حيث وصفه بالمحبط. يشار إلى أن لقاء الرئيس الصحراوي بالأمين الأممي في نيويورك يتزامن والإضراب المفتوح عن الطعام الذي يشنه المعتقلون السياسيون الصحراويين بالسجون المغربية منذ 18 مارس الماضي.ودعت الحركة ضد العنصرية ومن أجل الصداقة بين الشعوب (مراب) أول أمس الحكومة الفرنسية إلى ''وضع حد لسياسة التساهل مع المغرب'' وتطبيق اللائحة 1871 لمجلس الأمن الأممي. كما دعت الاتحاد الأوروبي إلى التحرك قبل فوات الأوان لإطلاق سراح السجناء السياسيين الصحراويين ووقف القمع واحترام حقوق الإنسان بالصحراء الغربية.
المصدر :الجزائر: حميد زعاطشي2010-04-25

-------
قلق بشأن الحقوق بالصحراء الغربية
الجزيرة: أعلنت الأمم المتحدة عن قلقها بشأن ما قالت إنه خروقات مزعومة لحقوق الإنسان في الصحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب والجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو).
وقال الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون إنه ما زال "قلقا جدا بشأن الانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان" بالإقليم. وأضاف أن مبعوثه الشخصي كريستوفر روس وأمانة الأمم المتحدة سيواصلان العمل "لتشجيع حقوق الإنسان للصحراويين".
وجاءت هذه التصريحات في بيان أصدره المكتب الصحفي للأمم المتحدة بعد لقاء بان مع الأمين العام لجبهة بوليساريو محمد عبد العزيز أمس الجمعة.
وتعهد بان في الوقت نفسه بمواصلة الأمم المتحدة القيام بدور "فاعل ومتوازن" للبحث عن تسوية للنزاع بين الطرفين، لكنه أعرب عن التزامه بإيجاد حل لهذا النزاع "يوفر لشعب الصحراء الغربية حق تقرير المصير".
ويتبادل المغرب وبوليساريو الاتهامات بشأن انتهاكات حقوق الإنسان الأمر الذي دفع الأمين العام الأممي إلى حثهما على الشروع في حوار بناء مع مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وبعثت بوليساريو برسالة إلى بان في وقت سابق من الشهر الجاري تشكو فيها من أحدث تقاريره بشأن الصحراء الغربية إلى مجلس الأمن الدولي.
واتهمته في الرسالة بعدم معالجة مخاوفهم بشكل كاف بشأن انتهاكات المغرب لحقوق الإنسان.

إيقاف أزيد من 25 من أنصار جماعة العدل و الإحسان بالناظور
علمنا من مصادر أمنية مسؤولة، أن مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية أزغنغان، قامت الليلة الماضية الخميس: 22 ابريل، باقتحام منزل أحد مسؤولي جماعة العدل و الاحسان المحظورة، بمنطقة بويزارزارن بالناظور، ما أسفر عن ايقاف 25 شخصا من منتسبي الجماعة.. و يأتي هذا الاعتقال لأعضاء من (العدل و الاحسان) فرع الناظور، في إطار الجهود المبذولة من قبل أجهزة الأمن، للتصدي لكل التجمعات الغير منظمة و التي تتم بدون إذن السلطات الوصية.. اذ ما فتئت الجماعة المذكورة تكرس لمثل هاته التجمعات السرية في إطار ما يُسطلح عليه من قبل مريدي الجماعة بــ: مجالس النصيحة. وهي المجالس التي يقيم خلالها بعض أعضاء الجماعة من أساتذة و محامون...، ندوات دينية ارشادية. و أكدت مصادرنا أن العناصر المكلفة بإيقاف هاته المجموعة الجديدة، التي تنضاف الى سلسلة من المجموعات التي شملها الإيقاف سابقا بسبب الانتماء لجماعة العدل و الاحسان وعقد تجمعات بدون ترخيص، هي ذاتها عناصر الدرك التي باشرت خلال الايام و الاسابيع الماضية، مجموعة من الحملات التمشيطية التي استهدفت عدد من النقاط السوداء بمختلف مناطق الاقليم.
ناضور24 / الجمعة 23 أبريل 2010

السلطات المغربية تلاحق طالبا صحراويا بمدينة مراكش على خلفية دفاعه عن حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير
مراكش (المغرب) 23 ابريل 2010(واص)- شهد الموقع الجامعي مراكش يوم أمس الخميس " مطاردات بوليسية" قادها رجال من المخابرات المغربية للقبض على الطالب الصحراوي حسنة أبا مولاي ولد بادي، على خلفية نشاطه المكثف داخل الجامعة للتعريف بالقضية الصحراوية ودفاعه عن حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير بشكل علني، حسب ما أفادت به مصادر حقوقية صحراوية وأوضح المصدر أن الطالب الصحراوي الذي كان يتجول بحي ما يسمى بالداوديات القريب من جامعة القاضي عياض – حيث يدرس - فوجئ بنزول مجموعة من الأشخاص من سيارة من نوع كونغو يسرعون إليه، ليلوذ بالفرار في اتجاه حي أخر مما مكنه من تضليلهم وأفاد ذات المصدر بأن شخصين آخرين كانا على متن دراجة نارية، حاولا أن يمسكا به داخل حي مكتظ قريب من الجامعة إلا انه استطاع الوصول الى الاقامة الجامعية، حيث كان الطلبة الصحراويين ينظمون وقفة تضامنية مع المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام بالسجون المغربيةوأضاف المصدر الحقوقي بأن الطلبة الصحراويين بجامعة القاضي عياض خرجوا في مسيرة سلمية بعد الحادث، منددين بمحاولة الاختطاف الفاشلة، ومؤكدين من خلال الشعارات التي رفعوها استمرارهم في النضال حتى تحقيق الاستقلال، وجلاء الاحتلال المغربي من الصحراء الغربية

وفد نشطاء ومناضلي المناطق المحتلة ''يثمن'' جهود القائمين على العمل الإعلامي
الشهيد الحافظ 23 ابريل 2010(واص)- أعرب أعضاء وفد النشطاء والمناضلين القادم من المناطق المحتلة عن إعجابه بمستوى العمل الإعلامي وجهود القائمين على المؤسسة الإعلامية الصحراوية خلال الزيارة التي قام بها الوفد مساء اليوم إلى مقر وزارة الإعلام.وقال أعضاء الوفد أثناء زيارته لوكالة الأنباء الصحراوية -ضمن جولته التفقدية على مختلف وسائط الإعلام- " انه جاء يحمل رسالة لتكسير الجدار والتعتيم المفروض بآلية قمعية وسياسية تقسم الأرض وتفصل بين العائلات الصحراوية منذ أكثر من ثلاثين سنة".الوفد كانت له لقاءات مع العاملين بمختلف الوسائط الإعلامية متوقفا عند سير العمل والبرامج حيث استمع لشروحات من الساهرين على نشر القضية الصحراوية عبر مختلف وسائط الإعلام، المكتوبة والمسموعة والمواقع الالكترونية.ونقل أعضاء الوفد في تصريحاتهم لوسائل الإعلام الوطنية، رسالة الصمود والتحدي المحملين بها من طرف المواطنين الصحراويين بالمناطق المحتلة وجنوب المغرب.وعقد الوفد اجتماعا موسعا مع الإطارات الإعلامية برئاسة وزير الإعلام السيد محمد المامي التامك، حيث قدمت عروض عن مختلف التحديات والرهانات التي تواجه العمل الإعلامي،وكيفية معالجة ونقل الخبر وصيغ تحديث الاسلوب ومواجهة الدعاية والحرب النفسية المشنونة على الشعب الصحراوي .وفي السياق ذاته تمت الإجابة عن مختلف الأسئلة التي تقدم بها اعضاء الوفد من طرف القائمين على اداء الرسالة بمختلف وسائط الإعلام، كما تدارس الجميع آفاق العمل وكيفية " ترقية الرسالة الإعلامية لخدمة القضية وتكوين الإنسان" كما أوضح وزير الإعلام في ختام الجلسة

communiqué du MRAP du 23 avril 2010
Détenus sahraouis en grève de la faim : il faut briser le mur du silence
Cela fait maintenant plus de 30 jours que 6 défenseurs sahraouis des droits de l’homme, détenus sans jugement depuis le 8 octobre 2009 à la prison de Salé au Maroc, font une grève de la faim. Les autorités marocaines les ont arrêtés à leur retour d’une visite à leurs familles dans les campements de réfugiés sahraouis. Ils demandent soit à être jugés, soit leur libération .
Quarante prisonniers politiques sahraouis les ont rejoints dans cette grève en signe de solidarité.
Face au silence des médias, Al Thawra, la fille de l’un des détenus, lance un appel au monde pour la libération et le retour de son père vivant à la maison : « Oui je peux te le dire, j’ai peur. J’ai terriblement peur, et je crains une tragédie et les mauvaises nouvelles, et pour cela je pleure. Je pleurerai et tout le monde verra mes larmes, et je promets que je n’arrêterai pas de pleurer tant que je ne t’aurai pas vu libre avec tes camarades. (…) Je ne me lasserai pas papa, de crier très fort, "libérez mon père et libérez ses camarades" ».
Le gouvernement français doit cesser sa politique de complaisance à l’égard du Maroc. l’Union européenne doit agir, avant qu’il ne soit trop tard, pour la libération de prisonniers politiques sahraouis, l’arrêt de la répression et le respect des droits de l’homme.
Il y a urgence à mettre en œuvre la résolution 1871 du Conseil de sécurité de l’ONU pour « une solution politique juste, durable et mutuellement acceptable qui permette l’autodétermination du peuple du Sahara occidental », seule solution pour mettre fin à ce conflit.
Paris, le 23 avril 2010.
http://www.mrap.fr/communiques/document.2010-04-23.9178996053/view

مجموعة الامل للمعطلين الصحراويين - وقفة قرب جهة العيون بوجدور الصحراء الغربية

الجزائر تقتني 16 مقاتلة روسية من الجيل الجديد
الجزائر24- قال المدير العام لمؤسسة ''روس تكنولوجي'' الروسية، سيرغي تشيميزوف، في تصريح صحفي نقلته صحيفة ''نوفايا غازيتا'' الروسية، أن موسكو ستقوم، في وقت قريب، بتصدير دفعة من المقاتلات الحديثة إلى الجزائر، تدخل في إطار صفقة أسلحة جديدة تبلغ قيمتها مليار دولار.وكشف المسؤول الروسي أن عدد الطائرات العسكرية التي تشملها هذه الصفقة هي 16 طائرة حربية. وأكد المدير العام لشركة ''روستكنولوجيا'' التي تملك عددا من مصانع إنتاج الأسلحة الثقيلة، أنه ''سيتم البدء في تسليم هذه الطائرات للجيش الجزائري بعد ثمانية أشهر من الآن مع حلول سنة 2011 وأعتقد أن الجزائر قد تحتاج مستقبلا إلى مزيد من هذا النوع من الطائرات''.وتحدث نفس المصدر أن ''الجزائر تعد من بين ثلاث دول، إضافة إلى الهند وفنزويلا، خصتها الحكومة الروسية بامتيازات إضافية في الصفقات العسكرية المبرمة معها''.وذكّرت صحيفة "الخبر" الجزائرية بأن هذه الصفقة تأتي بعد أقل من شهر من توقيع الجزائر وموسكو، في 10 مارس الماضي، على صفقة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي، لشراء منظومة صاروخية مدفعية مضادة للطائرات من طراز ''بانتسير - اس ''1 تتكون من 38 وحدة، والموجهة للتصدي للأسلحة الذكية، وسيتم عرض النماذج الأولى من هذا النظام الدفاعي في التاسع ماي المقبل في عرض عسكري في موسكو. ويسمح نظام الدفاع الجوي ''بانتسير - اس'' بتدمير الأهداف الجوية والأرضية الحديثة المزودة بالأسلحة الذكية، والطائرات المهاجمة التي تكون على ارتفاع يصل إلى15 كيلومترا.وعلقت ذات الصحيفة على هذه الصفقات بالقول إنها تدخل في إطار تنشيط التعاون العسكري الروسي مع الجزائر والذي توج بصفقة عسكرية شاملة بلغت قيمتها ما يقارب السبعة ملايير دولار أمريكي، منذ مارس ,2006 عقب زيارة الرئيس الروسي السابق، فلاديمير بوتين، إلى الجزائر، شملت تزويد الجزائر بـ28 مقاتلة من طراز ''سوخوي - ''30 و34 مقاتلة من طراز ''ميف ''29 و16 طائرة خاصة للتدريب القتالي من طراز ''ياك ,''13 بالإضافة إلى أنظمة صواريخ وتجهيزات عسكرية متطورة.وأضافت الصحيفة قولها إن الجزائر سعت خلال الخمس سنوات الأخيرة، إلى اعتماد مخصصات مالية ضخمة لصالح وزارة الدفاع ، موجهة لتجديد عتاد الجيش الجزائري وإعادة تسليحه، من خلال تنويع الشركاء في مجال التعاون العسكري (روسيا وبريطانيا وأمريكا وإيطاليا وفرنسا)، بعد مرحلة من الحظر الذي كانت تفرضه الدول المصنعة بشأن العتاد العسكري على الجزائر بسبب الأزمة الأمنية التي عرفتها.cxag24x

22 \ 04 \ 2010 موقع مقرب من "المخابرات المغربية" يحاول دق اسفين في العلاقات الموريتانية الجزائرية
نقل موقع "الجزائر تايمز"عما وصفه ب(مصادر موريتانية مُطلعة) تورط جهات جزائرية رفيعة المستوى في التخطيط السري لقلب نظام محمد ولد عبد العزيز، وقال الموقع إن اجتماعات سرية جمعت بعض أقطاب المعارضة الموريتانية مع قادة الجهاز الإستخباراتي الجزائري، و تمت بقاعدة الأمن العسكري في "بن عكنون"، والتي تُعرف باسم مديرية المخابرات الجزائرية، و كان الهدف الرئيسي من ذلك الاجتماع الموسع هو "تحريض زعماء المعارضة الموريتانيين، عن طريق تمويلهم مادياً و شحنهم معنوياً ضد النظام الحالي".وقال الموقع إن التصرف الجزائري يأتي على خلفية ميل ولد عبد العزيز إلى "المقترح الذي تقدمت به المملكة المغربية من منح حكم ذاتي موسع للأقاليم الصحراوية".يذكر أن مديرا موقع “الجزائر تايمز" وهما أنور مالك ويحيى أبوزكريا كانا قد أعلنا براءتهما من الموقع المذكور في العاشر من سهر اكتوبر الماضي بعد ماوصفوه بعملية احتيال استولي بموجبها آخرون يروجون لأجندات أخري علي الموقع في إشارة الي "المخابرات المغربية".

ونص توضيح انور مالك هو التالي : تنبيه حول موقع “الجزائر تايمز”…ننهي إلى علم الجميع أن الأستاذ أنور مالك والأستاذ يحيى أبوزكريا لا علاقة لهما إطلاقا منذ 04/10/2009 بموقع “الجزائر تايمز”، ولا يتحملان مسؤولية ما ينشر فيه، كما نعلم القراء الكرام أن الموقع قد إستولى عليه آخرون، وهم من يتحملون مسؤولية محتوياته والأخبار التي تنشر فيه. وكما هو معلوم أن الموقع أسسه أنور مالك ثم انضم له الأستاذ والإعلامي الجزائري يحيى أبوزكريا، ولإرتباطات جديدة وأسباب خاصة ليس وقت الحديث عنها جرى الإستغناء عن الموقع الذي تكفلت به إعلاميا وماديا جهة أخرى، والتي بدورها على ما يبدو باعته لآخرين يسهرون عليه ويروجون لأجندات متفاصيل أكثر علي الرابط التالي: http://www.anouarmalek.com/?p=1405

الأمم المتحدة تفكر في الاستنجاد بـ'مؤسسة كارتر' لايجاد حل لنزاع الصحراء

حسين مجدوبي 4/23/2010 مدريد ـ 'القدس العربي

ترغب منظمة الأمم المتحدة في الاستعانة بتجربة مؤسسة جيمي كارتر في النزاعات لمساعدتها في إيجاد حل لنزاع الصحراء الغربية بعدما وصلت المفاوضات بين المغرب والبوليزاريو إلى طريق مسدود، بينما تدرس حكومة الرباط طريقة لتجاوز مشكلة الصحراويين المضربين عن الطعام منذ أكثر من شهر.وأوردت جريدة 'إمبرسيال' الرقمية الإسبانية أمس الخميس أن الأمم المتحدة تقف عاجزة أمام جمود المفاوضات بين المغرب وجبهة البوليزاريو وعدم تحقيق أي تقدم. فاللقاءات غير الرسمية التي أشرف عليها مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في الصحراء الغربية، كريستوفر روس، في النمسا والولايات المتحدة بين المغرب والبوليزاريو، لم تسفر عن تقدم، بل زادت من تكريس عدم الثقة بسبب تشبث المغرب بمشروع الحكم الذاتي وإصرار البوليزاريو على تطبيق استفتاء تقرير المصير.وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قد اعترف الأسبوع الماضي في تقريره لمجلس الأمن بصعوبة الوضع في الصحراء الغربية، واقترح تمديد مهمة بعثة الامم المتحدة لحفظ السلام (مينورسو) سنة أخرى لفسح المجال أمام مساعي جديدة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين. ومن المنتظر أن يصادق مجلس الأمن الدولي على تمديد مهام مينورسو في نهاية الشهر الجاري، ويبقى السؤال المعلق هو هل سيتم تكليف مينورسو بمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية كما تطالب البوليزاريو أم لا؟وترى 'إمبرسيال' أن الأمم المتحدة ترغب في اختبار آليات جديدة من ضمنها احتمال اللجوء إلى مؤسسة جيمي كارتر التي تحظى بصيت واحترام في العالم العربي، حيث يمكن لهذه المؤسسة التي تحمل اسم الرئيس الأمريكي الديمقراطي الأسبق، جيمي كارتر، أن تساهم في إيجاد حل للنزاع من خلال إبداع أشكال جديدة في المفاوضات، ذلك أن كريستوفر روس أكد أنه يجب الابداع والخيال للبحث عن الحل.وفي حالة تأكد صحة ما أوردته 'إمبرسيال'، فإن ذلك سيعني أن الأمم المتحدة تشرك منظمات المجتمع المدني الدولي في حل نزاع الصحراء، ويجهل ماذا سيكون موقف كل من المغرب والبوليزاريو تجاه هذا التطور الجديد. وفي الوقت ذاته، يطرح تساؤلات كيفية تعاطي الأمم المتحدة من الناحية القانونية مع مؤسسة كارتر.من جانب آخر علمت 'القدس العربي' أن الحكومة المغربية ترغب في التخلص من ملف ما يعرف بـ'مجموعة التامك'، أي الصحراويين الستة المضربين عن الطعام في سجن سلا (قرب الرباط) منذ أكثر من شهر للمطالبة بمحاكمتهم أو الإفراج عنهم. وكانت السلطات المغربية قد اعتقلت 'مجموعة التامك' يوم 8 تشرين الأول/أكتوبر الماضي بعد عودة أفرادها من مخيمات تندوف بالجزائر، ووجهت لهم تهمة 'التعامل مع العدو'، ولكن مجموعات أخرى توجهت إلى تندوف لاحقا ولم يعتقل افرادها بعد العودة الى المغرب.وترى أوساط سياسية في الرباط أنه طالما لم تتم محاكمة المجموعات التي زارت تندوف لاحقا (بعد مجموعة التامك)، فالمنطق يحتم الإفراج عن هذه المجموعة. مصدر سياسي رفيع المستوى أبلغ 'القدس العربي' أن المغرب في صحرائه واستمرار اعتقال التامك يتسبب فقط في مشاكل، وأن المطلوب هو التفكير في الإفراج عن التامك وإغلاق هذا الملف.

مناورات عسكريّة أميركيّة - مغربيّة في ثلاث مدن
أيمن بن التهامي - إيلاف 21/04/2010
تنسيق مكثّف بين المارينز والقوات المسلحة على مستويات متعدّدة
بدأت قوات المارينز الأميركيّة تتقاطر على المغرب، حيث تجري الاستعدادات لإنطلاق المناورات العسكرية المشتركة التي ستجريها مع القوات المسلّحة الملكية المغربيّة.
الدار البيضاء: ذكرت مصادر أن وفدًا عسكريًا أميركيًا ينتظر أن يزور، في الأيام القليلة المقبلة، المواقع المحتضنة لهذه المناورات، التي ستمتد من 28 أبريل الجاري حتى 4 يونيو المقبل، في منطقة رأس درعة، بالقرب من مدينة طانطان (جنوب المملكة)، وبنواحي مدينة القنيطرة ، ومدينة تارودانت .
وحسب سفارة الولايات المتحدة الأميركية بالرباط فإن هذه المناورات العسكرية المشتركة بين القوات المسلحة الملكية والقوات الأميركية، التي تحمل اسم "الأسد الأفريقي 2010"، تجري بطريقة منتظمة، وتهدف إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين القوات للبلدين والتفاهم المشترك على التقنيات العسكرية والإجراءات المتبعة من طرف كل بلد على حدة.
وتضم هذه المناورات العسكرية أشكالاً متعدّدة للتكوين العسكري، بما فيها زعامة القيادة العسكرية، والتدريبات الخاصة باستعمال الأسلحة النارية وعمليات حفظ السلام، والتزود بالوقود جوًّا والتدريب على التحليق بالطائرات بعلو منخفض.
ومن المقرر أن تقوم وحدات عسكرية متعدّدة من الفيلق 23 لقوات المارينز الأميركية بإدارة المناورات الخاصة بمركز القيادة، والتكوين الثنائي على مستوى الوحدات العسكرية، والتكوين الخاص بمؤهلات استعمال الأسلحة، وعمليات الحفاظ على السلام مع وحدات القوات المسلحة الملكية.
وستشارك وحدات من المارينز والطائرات من "المجموعة 234" للنقل الجوي العسكري المتخصص بالتزود بالوقود أثناء الطيران مع "مجموعة 41" للمارينز والقوات الجوية بالإشراف على تكوين حول التزود بالوقود أثناء الطيران، والطيران على مستوى منخفض لفائدة القوات الجوية الملكية.

(.......)

يشار إلى أن الحكومة المغربية وضعت تحت تصرّف قيادة القوات المسلحة، برسم مشروع ميزانية 2010، غلافًا ماليًا قدر بـ 7مليار و955 مليون درهم، في إطار ما يسمى إعتمادات الإلتزام لسنتي 2010 و2011.
وأحدث صندوقان برسم مشروع قانون 2010 لفائدة القوات المسلحة الملكية، الأول أطلق عليه اسم "صندوق شراء وإصلاح معدات الجيش"، ورصد له غلاف مالي قدره 10 مليار و200 مليون درهم، والثاني إسم "صندوق مشاركة القوات المسلحة الملكية في مأموريات السلام" وميزانيته 10 مليون درهم، ما يعني أن الميزانية المرصودة لشراء الأسلحة في أفق 2011 تقدر بـ 22 مليار و935 مليون درهم، جزءٌ مهم منها سيخصص لسد نفقات شراء 24 طائرة من طراز (إف 16)، إقتنتها الرباط من واشنطن، و300 دبابة أميركية من طراز تي 90، وأجهزة دفاع و مراقبة عسكرية ..المصدر هسبرس

Le Maroc perd de l’argent au Sahara Occidental
Le Maroc perdrait pas moins de 2% de son PIB dans l’occupation du Sahara Occidental selon un expert marocain.mercredi 21 avril 2010.
En effet, selon une étude de l’économiste marocain Fouad Abdelmoumni qui cite des chiffes du think tank International Crisis Group, le Maroc dépense en moyenne plus de 3% de son PIB dans le cadre de son occupation du territoire du Sahara Occidental. Les dépenses militaires prennent la part du lion avec 100 000 soldats marocains stationnés au Sahara Occidental, et des milliards dépensés dans l’achat d’armes pour faire face à ce que le Maroc perçoit comme une grande menace venant de son voisin de l’Est, l’Algérie.
L’occupation du Sahara Occidental permet en outre au Maroc de profiter des ressources naturelles du territoire sahraoui dont les revenus atteignent près de 1% du PIB. Au final, le Maroc perd beaucoup d’argent au Sahara Occidental avec un manque à gagner équivalent à plus de 2% du PIB marocain. Pas moins de 1200 milliards de dirhams ont ainsi été dépensées par le Maroc dans l’occupation du Sahara Occidental depuis 1975 au détriment du développement du niveau de vie des Marocains dont le pays pointe à la 130ème place au dernier classement des pays selon l’Indice de développement humain du PNUD.
Par la rédaction, www.algerie-dz.com

قيادة مشتركة في الصحراء الكبرى لمحاربة القاعدة

المغنّي الذي لا يسمعه أحد عرض تعاونه معها مقابل تمويله
المخابرات المغربية تمول فرحات مهني لتسويق مشروع "الحكم الذاتي" بالقبائل!
2010.04.21 ج. لعلامي

علمت "الشروق" من مصادر موثوقة، أن المخابرات المغربية تضع تحت تصرّف المغني فرحات مهني "عمولات مالية" بالأورو مقابل "التعاون" مع مصالحها، وتفيد تفاصيل هذا "التمويل" الذي يستفيد منه زعيم ما يسمى بـ"الحركة من أجل الحكم الذاتي بالقبائل" أن آلاف الأوروات التي يقبضها مهني يقدّم نظيرها معلومات مخابراتية لفائدة أجهزة المخابرات المغربية .
وتؤكد مصادر عليمة أن فرحات مهني الذي أعلن عن "تأسيس حكومته من فرنسا"، أنه يقبض "راتبا شهريا" يقدر بـ 13 ألف أورو، أي ما يعادل حوالي 145 مليون سنتيم منذ أكتوبر 2008، من طرف رئيس الجمعية المجهولة المسمّاة "الصحراء المغربية" المدعو توجني محمد رضا، المعروف بأنه الوسيط بين المدعو فرحات مهني والمخابرات المغربية . والذي كان يتولى ترتيب اللقاءات والإتصالات ويتعامل مع مهني كزبون له لدى مخابرات المخزن.وبهدف الترويج للفكر الإنفصالي وتسميم أفكار الرأي العام والتنقيب عن "مؤيّدين إفتراضيين" لمشروعه اليائس، تشير نفس المعلومات إلى أن فرحات مهني قبض أيضا ما قيمته 50 ألف أورو من أجل النشريات والملصقات الإشهارية بفرنسا، سواء لفائدة الترويج لما يسمى بـ "الحركة من أجل الحكم الذاتي بمنطقة القبائل " وكذا منح " الحكم الذاتي " للصحراء الغربية من طرف المملكة المغربية !كما يستفيد زعيم ما يُسمّى "الماك"، مما قيمته 200 ألف أورو لطباعة مطويات تحريضية بالضواحي الباريسية، بالتنسيق مع ناشر معروف بفرنسا له امتدادات بمدينة مراكش المغربية، حيث يمتلك فعلا هذا الناشر عقارات وأملاكا ذات قيمة مالية في مراكش وبعض المدن المغربية، وهو ما يكشف العمل الأخطبوطي لـ " اللوبي " أو " اللفيف الأجنبي " المشبوه الذي يجنّد مهني .ومن أجل إنجاح تعاونه معها وإفادته بإمتيازات وإغراءات تثير شهيته وتسيل لعابه على تعاون سهل، ضخّت المخابرات المغربية مبلغا بقيمة 30 ألف دولار كندي في جيب "صديقها" فرحات مهني، بغرض مسح ديونه المترتبة عن فترة تواجده بمونريال الكندية، فيما يتعلّق بإيجار قاعات وفواتير خاصة بنفقات المطاعم والحانات .كما خصّصت المخابرات المغربية حسب نفس المصادر، 40 ألف أورو، موجّهة تحديدا للأنشطة المرتبطة بالإتحاد الأوروبي، وأوكلت للمدعو كلود مونيك رئيس ما يسمى بـ "المركز الأوروبي للدراسات الإستراتيجية".ومقابل هذه الأموال الطائلة أوكلت مهاما مشبوهة لما يُعرف بـ " الحركة من أجل الحكم الذاتي بمنطقة القبائل " :1 - تنشيط حملة إعلامية مرفوقة بنشر مقالات صحفية من طرف صحافيين مغربيين وفرنسيين " معروفين " بإقاماتهم المنتظمة بالمغرب، حيث يقضون مآربهم الشخصية .2- تحريك لجنة حقوق الإنسان التابعة لهيئة الأمم المتحدة تحت الرعاية السامية لسفير المغرب بجنيف، حيث يتولى فرحات مهني مسح إنجازات المقاومة الصحراوية وتحقيقات المضطهدين في الصحراء الغربية بينهم أميناتو حيدر.وتفيد المعلومات المتوفرة، بأن المغني فرحات مهني، إقترح تعاونه مع المخابرات المغربية التي قبلت الإقتراح بعد "مفاوضات سرية"، مقابل تزويده بمبالغ مالية هامة، في إطار الترويج ومحاولة تجسيد المشروع اليائس المتعلق بـ "الحكم الذاتي" المقترح من طرف المغرب كحلّ وحيد لقضية الصحراء الغربية التي تطالب بالإستقلال والإنفصال

http://www.echoroukonline.com/ara/national/51096.html بقية المقال على...

الجيش المغربي يناور في الأراضي المحتلة قبيل اجتماع مجلس الأمن
ذكرت تقارير إعلامية أن الجيش المغربي أنزل قوات ضخمة بمنطقة وادي الساقية الحمراء قرب ''انكش'' بنواحي السمارة المحتلة ليس ببعيد عن جدار العازل بهدف القيام بمناورات عسكرية، والتي تأتي في وقت يمر فيه النزاع في الصحراء الغربية بأوقات جد حساسة وينتظر أن يصدر مجلس الأمن قرارات حول النزاع نهاية الشهر الجاري.وذكر موقع ''اتحاد الكتاب والصحفيين الصحراويين أنه قد انتشر في المنطقة حوالي 5200 جندي، تمركزوا على شريط طوله 4 كلم، مدججين بأنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة والناقلات والدبابات والمدافع، استخدمت لإجراء هذه المناورات''. وجاء في التقرير أن التواجد العسكري الضخم، ''شكل ضغطا نفسيا على السكان وخاصة سكان قرية سيدي أحمد لعروسي التي تبعد عنهم بحوالي 6 كلم فقط، والذين تم حرمانهم من الرعي والكلأ لمواشيهم وممارسة أنشطتهم بشكل عادي''.بالموازاة مع ذلك يقوم وفد برلماني مغربي، يرافقهم الجنرال حسني بن سليمان، بزيارة المنطقة أين شرع منذ أمس في زيارة إلى الجدار العازل في الجهة المحاذية لمدينة أوسرد، والتي تعد سابقة الأولى من نوعها أين يزور نواب الجدار العازل الذي يقسم أرض وشعب الصحراء الغربية.
المصدر: جريدة الخبر :القسم الدولي 2010-04-22

Le Sahara occidental c'est avant tout un drame humanitaire
Nicole Kiil-Nielsen, députée européenne, membre de l'Intergroupe « Sahara occidental », revient d'une mission de parlementaires européens à Tindouf, au sud-ouest de l'Algérie. Elle y a visité les camps de réfugiés Sahraouis, qui regroupent plus de 150.000 exilés depuis 1976 dans cette partie particulièrement aride du désert. Ce qu'elle a vu c'est avant tout le désespoir de vies précaires et sans avenir, malgré le courage et la volonté des militant-e-s associatifs/ves et politiques. Pour Nicole Kiil-Nielsen : (...) - Nicole Kiil-Nielsen
source: Politique digitale France

قراءة في كتاب موريتانيا المعاصرة شهادات ووثائق
بقلم الأستاذ: الحافظ ولد الغابد
صدر حديثا عن دار الفكر بنواكشوط كتاب يحمل عنوان:" موريتانيا المعاصرة: شهادات ووثائق" وهو كتاب جديد في موضوعه وطريقة تناوله للحدث السياسي خلال العقود الثلاثة الأولى من عمر الكيان الموريتاني أو ما اصطلح على تسميته بـــ"الأمة الموريتانية" الحديثة الولادة نسبيا مقارنة بالكيانات المحيطة جغرافيا بهذا الكيان مغاربيا في الشمال وجنوبا في الغرب الإفريقي.
ثغرات التاريخ:
ينطلق الكاتب من مسلمة قديمة في عرف الثقافة الموريتانية تنتقد ضعف المجهود الذهني الذي بذله ويبذله الموريتانيون في سبيل الاهتمام بالتاريخ المحلي مستعرضا رأي الشيخ سيديا باب في هذا الصدد والذي صاغ ملاحظاته على ضعف اهتمام أدباء البلاد وعلمائها بالتاريخ فغدت قانونا يعبر عن حالة سيكولوجية لدى المثقف الموريتاني ومتعاطي الفكر عموما في هذه البلاد.ويؤسس المؤلف الباحث والخطيب الشاب سيد أعمر ولد شيخنا على تلك "المقولة التأريخية" معتبرا أن الجهد الذي يقدمه يأتي لسد ثغرات خطيرة يعرفها تاريخ المجتمع الموريتاني ودولته الحديثة مقدما عبر سبعة فصول رؤيته للعديد من التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية محاورا الساسة وصناع القرار الذين كانت لهم صلات مباشرة بالأحداث من خلال المسئولية حينا كما هو شأن ثلاثة من رؤساء البلاد العسكريين وكذا العديد من الوزراء والسفراء وصناع القرار.
صراعات النخبة الوطنية الوليدة:
يناقش الكتاب في الفصل الأول:"سنوات التأسيس الحاسمة انبعاث أمة" نشأة الكيان الموريتاني محللا نشأة الحراك السياسي الوطني وكاشفا النقاب بأسلوب حصيف عن أدوار التحالفات السياسية الإقليمية والدولية التي صيغت على وقعها شخصية الوطن الجديد.فقد تخندقت الإدارة الاستعمارية الفرنسية منشئة حزبا سياسيا (الإتحاد التقدمي الموريتاني) مساندا لأدوار البيروقراطية الإدارية غير العريقة التي أنشأتها لتثبيت الوجود وبسط السيطرة وحشد تأييد ودعم "الأمراء" وشيوخ العشائر وقادة الطرق الصوفية لمشاريعها السياسية ورؤاها لمواكبة التحولات المتسارعة في المنطقة والعالم

http://www.alakhbar.info/11080-0--C-B0C-C--F---00-.html بقية المفال على الرابط....

yo soy una mujer saharaui

كلمة الأخ محمد عبد العزيز في المؤتمر التاسع لحزب جبهة التحرير الوطني بالجزائر

فيديو كليب (فبراير ندانا) من إنتاج التلفزيون الوطني الصحراوي ٢٠٠٨

بعد تقرير بان كي مون الذي وصفته بالمحبط

اجتماع استثنائي للبوليساريو قريبا لمراجعة علاقتها مع المينورسو
أعلن سفير الجمهورية العربية الصحراوية بالجزائر وعضو الأمانة الوطنية لجبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، أن القيادة الصحراوية ستجتمع في القريب العاجل من أجل دراسة التطورات التي تشهدها القضية الصحراوية، وفي المقام الأول دراسة السبل التي من خلالها سيتم إعادة النظر في التعامل مع بعثة المينورسو.وقال السفير إبراهيم غالي في تصريح لـ''الخبر''بأن ''إعلان الحكومة الصحراوية وجبهة البوليساريو بمراجعة علاقتها مع بعثة الأمم المتحدة من أجل تنظيم استفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية -مينورسو- هو إشارة للمنتظم الدولي''، وواصل قائلا ''من الضروري أن يقف الصحراويون ليقيموا أين وصلت أحلامهم في أن تتمكن الأمم المتحدة من تنظيم استفتاء ليقرروا فيه مصيرهم''. مبرزا في هذا السياق التقرير الأخير الذي رفعه الأمين الأممي بان كي مون إلى مجلس الأمن، والذي استعرض فيه تطورات النزاع في الصحراء الغربية، واعتبرت جبهة البوليساريو أن محتوى التقرير كان منحازا ومجانبا للواقع، وعليه اعتبر محدثنا أن هذه التطورات أملت على الجبهة و على الشعب الصحراوي في أن يقيموا توجهاته وإلى أين يتوجه والآفاق المستقبلية.وذكّرالدبلوماسي الصحراوي في هذا الإطار بما خرج به المؤتمر الـ12 لجبهة البوليساريو الأخير، والذي كان من بين قراراته، هو عقد دورة استثنائية بعد فترة من الزمن من أجل الفصل في الخيارات المستقبلية للتعامل مع التطورات في الميدان.وفي رده على سؤال حول ما يمكن أن تسفر عنه هذه المراجعات داخل الجبهة، وهل تصل إلى حد مقاطعة المينورسو التي هي آلية تابعة للأمم المتحدة في الإقليم، قال ''لا يمكن أن أستبق الأحداث. الأمر معروض للنقاش، وكلمة مراجعة العلاقة مع المينورسو هي قابلة للتحاليل''، مضيفا بالقول: ''نحن نوجه رسالة إلى المجتمع الدولي وإلى الرأي العام العالمي الذي رافق مسلسل تصفية الاستعمار منذ الستينيات من القرن الماضي، والذي حلم بأن يرى تصفية الاستعمار مطبقة في الصحراء الغربية، لذا فإن هذه الخطوة ضرورة أملتها الظروف.
المصدر : الخبر/الجزائر: رضا شنوف 2010-04-17

Rabab Amidane Stockholm

SvD the biggest Swedish news papers, has included Western Sahara as one of the International issues in its campain for April 2010.

40 Sahraouis en grève de la faim illimitée, qui s’en soucie ?
Ils sont emprisonnés à Salé pour avoir visité leurs familles dans les campements de réfugiés, de l’autre côté du mur. Les autres, en grève de la faim solidaire, revendiquent que soient respectés leurs droits fondamentaux de prisonniers d’opinion. 24 d’entre eux sont très faibles.
Cela fait 10, 24, 25, 26 ou 27 jours qu’ils sont en grève de la faim illimitée dans les prisons marocaines. Ils sont Sahraouis et emprisonnés pour leurs opinions en faveur de l’autodétermination de leur pays, le Sahara Occidental.
Ils sont emprisonnés à Salé pour avoir visité leurs familles dans les campements de réfugiés, de l’autre côté du mur.
Ceux-ci ont été torturés et sont en attente d’un jugement, depuis octobre 2009. Ils demandent à êtres jugés, équitablement ou libérés immédiatement. Les autres, en grève de la faim solidaire, revendiquent que soient respectés leurs droits fondamentaux de prisonniers d’opinion. 24 d’entre eux sont très faibles.
Les militants pacifiques pour la défense des droits de l’homme et la défense de l’autodétermination, pansent leurs blessures en territoires occupés après avoir été attaqués violemment par les colons et les policiers Marocains les 6, 7, 8 et 9 avril derniers à El Aaiun.
Tous les jours, il y a au Sahara Occidental occupé des violences, tortures, viols et abus divers, des colonisateurs marocains sur les légitimes habitants du pays, les Sahraouis.
De cette violence et de ces cris, qui s’en soucie ? Etat de santé des prisonniers le 12 avril 2010
Prison de Salé
Les 6 prisonniers ne peuvent plus marcher, ne bougent pas et ont des difficultés à parler. Ils ont des douleurs au dos, aux articulations, des nausées constantes, et des pertes de conscience. Ils ne peuvent pas se concentrer, leur taux de glycémie est faible.
4 avocats sont venus leur rendre visite, Lehbib erguibi, Mohamed Boukhalid, Mohamed Fadel Lili, Nordine Dhalil. Les prisonniers n’ont pu se rendre au parloir qu’en chaise roulante. L’audience a été écourtée du fait de leur état de santé.
Ali Salem Tamek : 27ème jour de grève de la faim. Problème respiratoire, complication de son asthme, douleurs rénales, tension à 6/12, il a perdu 8 kg
Brahim Dahan : 27ème jour de grève de la faim . Ulcère à l’estomac, diarrhée aigue, un genou bloqué. Tension 6/12. Il a perdu 10 kg.
Hammadi Nassiri : 27ème jour de grève de la faim. Douleurs rénales, cardiaques. Tachycardie. Pression 6/10. Il a perdu 6 kg.
Yahdih Ettarouzi : 27ème jour de grève de la faim. Douleurs rénales, cardiaques, ulcère à l’estomac, fréquents vertiges. Tension 7/11. Il a perdu 9 kg.
Rachid Sghayer : 27ème jour de grève de la faim. Douleurs rénales, au dos. Fréquents vertiges. Refuse la prise de tension en protestation contre la décision administrative d’interdire l’opération d’une surinfection sur sa main droite, provoquées par les menottes. Il a perdu 9 kg. Saleh Lebihi : 9ème jour de grève de la faim. Vertiges, maux de tête. Douleurs rénales et au coté droit. Ulcère. Tension 6/10. Il a perdu 3 kg.
Prison de Tiznit
Les 19 prisonniers politiques sont en grève de la faim depuis les 20, 21 et 22 mars.
Ils ne bougent plus et restent allongés, leurs tensions sont trop faibles. Ils ont de fréquentes pertes de conscience.
Dimanche à 18h les prisonniers ont reçu la visite de la protection civile, de la gendarmerie et de la DST. Ceux ci souhaitaient rencontrer les prisonniers pour écouter leur demandes. Ces derniers ont refusé tant que ne seront pas présents des délégués du ministère de la justice, et des observateurs marocains d’organisations reconnues par la communauté internationale. Fadli Baynahou et Mahjoub Ailal se sont fortement cognés la tête lors d’un évanouissement et ont été transféré à la clinique de l’hôpital dimanche. Ils n’ont pas été transférés à l’hôpital, parce que selon l’administration pénitentiaire le véhicule est en panne.
Prison de Ibn Sliamne
Hassan Abdallah, prisonnier politique en grève de la faim depuis 10 jours, a été attaqué, battu et insulté par des prisonniers marocains de droits communs, qui ont crié des propos racistes et nationalistes, excités pour cela par les matons.
Ils ont détruit ses objets personnels.
Le prisonnier politique est blessé physiquement. Sa tension est basse, il a des difficultés respiratoires importantes, des vertiges et des douleurs articulaires.
Prison de Taroudant
Les trois prisonniers politiques sahraouis sont en grève de la faim depuis 10 jours. Ils souffrent de fortes fatigues, vertiges.
Hassana Khaled et Elouali Amaidan ont été transférés à la clinique. Ils ont refusé de cesser la grève de la faim et de recevoir des médicaments.
Hassana Khaled : ne peut plus marcher ni bouger du fait d’hémorroïdes.
Elouali Amaidan : complications suite à une opération chirurgicale à l’intestin, conséquence d’une précédente grève de la faim en prison.
Prison de El Aaiun, Sahara Occidental occupé
Les six prisonniers politiques sahraouis sont en grève de la faim depuis 6 jours. Ils souffrent de fortes fatigues.
Le directeur de la prison leur a confisqué tous leurs téléphones portables.
Bechri Bentaleb : douleurs rénales.
Mohamed Berkan : fortes céphalées.
Chaikh Amidan, Kamal Abou El Fadl, Kamal Edlimi, Ramadan El Baz souffrent d’ulcères à l’estomac.
Prison de Kénitra
Les deux prisonniers politiques Sahraouis sont en grève de la faim depuis 10 jours. Ce sont Saleh Amaidan, Lasiri Salek. Ils souffrent de fortes fatigues. Il n’y a pas de suivi médical.
Prison de Marakech
Les trois prisonniers sahraouis sont en grève de la faim depuis 9 jours. Ce sont : El Waaban Said, Baryaz Brahim, Ali Salem Ablagh. Leurs tensions sont basses. Ils souffrent de douleurs rénales, d’estomac et de céphalées.

Le Polisario ne restera pas sans rien faire face à l’arrogance du Maroc et la “passivité” de l’ONU le 14 avril 2010
Le coordinateur sahraoui avec la MINURSO, M’hamed Kheddad, a affirmé que le Polisario ne restera pas sans rien faire face à “l’arrogance” du Maroc et à la “soumission” des Nations unies aux pressions de la France, a indiqué mardi un communiqué de l’Agence de presse sahraouie (SPS).
Dans un entretien accordé au quotidien nigérian “Leadership”, le diplomate sahraoui a affirmé que “les sahraouis ne resteront pas les bras croisés pour l’éternité devant l’arrogance du Maroc et la soumission des Nations unies aux pressions de la France” soulignant “leur détermination à se défendre et à préserver leur droits par tous les moyens contre l’occupant marocain”.
Revenant sur les raisons du gel du processus de règlement du conflit, M. Kheddad a condamné la position de la France qui “n’hésite pas à adopter des positions antidémocratiques en s’opposant à l’élargissement des prérogatives de la mission des Nations unies dans le territoire au contrôle et à la protection des droits de l’Homme”.

Il vide l’affaire du Sahara occidental du droit à l’autodétermination
Ban Ki-moon prépare-t-il un accord-cadre bis ?
Par : Hafida Ameyar / Q. Liberté

Le droit du peuple sahraoui à l’autodétermination et à l’indépendance est aujourd’hui menacé, plus qu’en 2000-2001. C’est ce qui ressort de la lecture du dernier rapport du secrétaire général des Nations unies, Ban Ki-moon, sur le Sahara occidental, transmis récemment au Conseil de sécurité. Dans ses recommandations, le SG fait le même “lapsus” à deux reprises (§ 73 et 79), en effaçant d’un trait la condition que les négociations maroco-sahraouies garantissent le droit du peuple sahraoui, à l’autodétermination, à travers un référendum, en conformité avec les résolutions du Conseil de sécurité et des autres structures, particulièrement la IVe Commission de décolonisation. Par ailleurs, le document daté du 6 avril dernier use, au moins 12 fois, de l’expression “territoire”, alors que celui-ci est connu comme territoire(s) occupé(s) ou territoire(s) libéré(s) du Sahara occidental. De plus, dans le langage onusien, il est présenté sous le nom de Sahara occidental, figurant sur la liste des “territoires non autonomes” de l’ONU. L’autre nouveauté se rapporte à la “dimension humaine” du conflit (§ 75). Alors que tout le monde s’attendait, après adoption il y a un an de la résolution 1871, à la prise en charge de la dimension humaine dans son intégralité, y compris la question des violations des droits humains au Sahara occidental, voilà que Ban Ki-moon la réduit à sa plus simple expression, en citant “le sort des réfugiés” sahraouis. Le SG de l’ONU essaie-t-il d’enterrer définitivement le rapport du Haut-Commissariat aux droits de l’Homme de l’ONU (de 2006), qui accable l’occupant marocain ? Cherche-t-il aussi à conforter Rabat et Paris, catégoriquement opposés à la publication dudit rapport et à l’extension du mandat de la Minurso aux questions des droits de l’Homme ? Le dossier de la dernière colonie en Afrique a souffert de l’abandon, voire de la trahison, de l’ex-puissance coloniale, l’Espagne, du parti pris de hauts responsables de l’ONU, dont des secrétaires généraux, et des reniements de l’occupant. Aussi, chaque mot vaut son pesant d’or, surtout lorsqu’il émane d’un secrétaire général de l’ONU.
Que visent toutes ces omissions ?Or, le rapport de Ban Ki-moon se distingue par une façon tendancieuse de rapporter les évènements, entretenant des amalgames sur les “mesures” prises par chacune des parties en conflit, ignorant tous les appels et écrits reçus, ainsi que les informations des médias internationaux, relatifs aux violations commises par le Maroc en matière de droits humains, ciblant les Sahraouis. À l’exception des “plaintes” émises par le Front Polisario, mais sans préciser que celles-ci se basent sur des faits concrets, appuyés à l’échelle internationale. Il tente également d’éloigner l’ONU de ses responsabilités dans le processus de décolonisation et dans la protection d’un peuple “colonisé et colonial”. En outre, l’usage d’une terminologie, jusque-là empruntée par le Maroc, les milieux français et leurs médias respectifs, est surprenant, d’autant que cette phraséologie a été utilisée notamment pour limiter l’impact du Polisario et des militants sahraouis des droits humains, charger ou neutraliser l’Algérie et le Haut-Commissariat aux réfugiés (HCR).Le SG semble, en effet, faire écho à la stratégie franco-marocaine qui, à travers la médiatisation “des gestes positifs” ou du point de vue marocain et l’occultation du black-out total imposé sur les territoires sahraouis sous occupation et les atteintes aux droits de l'Homme, participent au renforcement du programme d'imposition de la souveraineté marocaine sur l’ex-colonie espagnole, selon des spécialistes. Dans ce cadre, on notera que Ban Ki-moon n’a même pas jugé utile d’expliquer que le Polisario a coopéré avec l’ONU et accepté d’inclure la proposition de Rabat (d’avril 2007) parmi les autres options existantes, alors que le Maroc s’en est tenu à sa seule et unique offre (plan d’autonomie), en ne manifestant aucun intérêt à la proposition sahraouie (d’avril 2007), pourtant conforme à la légalité internationale.Tout laisse croire que le SG de l’ONU a adopté une démarche qui vise à la fois à vider la question sahraouie de son caractère colonial, et à rendre crédibles les tentatives marocaines de faire reconnaître ce conflit comme un problème de sécession.Alors qu’il sait, mieux que quiconque, que le Sahara occidental n’a jamais relevé de la souveraineté du Maroc. Ban Ki-moon va jusqu’à reprendre une idée développée par Rabat, qui confond les réfugiés sahraouis avec les “séquestrés”, en demandant de réfléchir “sérieusement à l’idée de procéder à un recensement des réfugiés” et de mettre en œuvre un programme d’“entretiens individuels” (§ 75). On se demande même à quoi il fait référence en parlant de “représentants des camps de Tindouf”. Finalement, le rapport du SG annonce-t-il la venue d’un nouvel accord-cadre pour l’abandon du droit à l’autodétermination ?

FESTIVAL DE LA CULTURA 1 / Sahara Occidental

الرئيس الصحراوي يعرب عن "خيبة أمل عميقة" تجاه التقرير الأخير المرفوع إلى مجلس الأمن 2010.04.14 واج / الشروق اون لاين
أعرب الرئيس الصحراوي السيد محمد عبد العزيز عن "خيبة أمل عميقة" تجاه التقرير الأخير الذي قدم إلى مجلس الأمن حول التطورات الأخيرة في الصحراء الغربية معتبرا انه يجسد "عجز و عدم قدرة الأمم المتحدة على مواجهة العراقيل المغربية و الوفاء بالتزاماتها إزاء الشعب الصحراوي".
وذكرت وكالة الأنباء الصحراوية اليوم الأربعاء أن الرئيس الصحراوي قال في رسالة وجهها الى الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كيمون انه " بعد عقدين من الفشل في مهمتها المتمثلة في تنظيم استفتاء يسمح بممارسة تقرير المصير لشعب الصحراء الغربية كما تم الاتفاق عليه في مخطط التسوية لسنة 1991 فأننا نتوصل بسرعة الى الاستنتاج بأن الأمم المتحدة ليست لديها القدرة و لا القوة على مواجهة العراقيل المغربية و الوفاء أخيرا بوعدها بتنظيم استفتاء حر و نزيه".
و أضاف الرئيس عبد العزيز أن "التقرير أخفق في عكس بطريقة أمينة و موضوعية لأحداث الأثني عشر شهرا الماضية مما قدم للمجلس لسوء الحظ صورة غير متوازنة و مشوهة للوضع في الصحراء الغربية و العوامل الحالية التي تعيق المسلسل السياسي".
كما أشار الرئيس الصحراوي في تقييمه للتقرير انه على درجة من " التحيز و الميوعة" مبرزا أوجه القصور فيه و مؤكدا انه كان من الواجب العمل على ايلاء كل من مأمورية المينورسو و المسلسل السياسي للنزاع و حقوق الإنسان إضافة إلى الموارد الطبيعية عناية خاصة.
فبخصوص المينورسو أكد المتحدث أن التقرير "اخفق في الإشارة أو تحديث المعلومات حول تطبيق واحد من أهم عناصر مهمة المينورسو آلا و هو ضمان تنظيم استفتاء حر ونزيه و إعلان نتائجه" موضحا أن الفقرة 78 من التقرير توصي بأن يستمر تواجد البعثة الأممية فقط للحفاظ على وقف إطلاق النار معتبرا ذلك اعترافا من الأمم المتحدة "بقبول إدعاء المغرب المفبرك بأن الاستفتاء اصبح الآن غير ممكن" و متعجبا كيف يقتصر دور البعثة "فقط على مراقبة احتلال غير شرعي" للصحراء الغربية.
من جهة أخرى و بخصوص وضعية حقوق الإنسان في المنطقة قال السيد عبد العزيز أن الشعب الصحراوي يشعر ب "الصدمة و المرارة" حيال ما ذكره التقرير في هذا الصدد مشيرا الى "التدهور الخطير" لوضعية حقوق الإنسان بالإقليم في ظل " تكثيف المغرب لخرقاته و استهدافه مدافعين صحراويين عن حقوق الإنسان".
و في هذا الإطار أشار الرئيس الصحراوي إلى تقرير منظمة العفو الدولية الصادر في 9 افريل الذي صنف ست مدافعين عن حقوق الأنسان معتقلين من طرف المغرب منذ 2009 بأنهم "معتقلي ضمير" مذكرا بأنهم يخوضون الإضراب عن الطعام للأسبوع الرابع و لافتا الأنظار الى وجود "اكثر من 57 معتقلا سياسيا بالسجون المغربية من بينهم 36 مضربا عن الطعام في وضعية صحية "تنذر بالخطر".

انا افضل الانسحاب بشرف و العودة للحل المنطقي الا و هو حمل السلاح

لا يجدي الحديث مع الصخر و لا مجادلة الشجر فهم صم بكم عمي لا يبصرون، لا يريدون الاستماع و لا يريدون النقاش و لا يعطون صاحب الحق اي فرصة لابداء رأيه عدا عن المطالبة به

لسنا مجبرين على الانصات لكم و لسنا مجبرين على الانصات للمجتمع الدولي، الكل يصم آذانه عن أنين شعب مظلوم و آلام تفتت الحجر، فما الذي يجبرنا على الصبر و الانصات لهم اذن؟

ما أخذ بالقوة لا يرد إلا بها لا الامم المتحدة و لا غيرها مهتم بحل قضيتنا، فنحن زبون صغير جدا في عالمهم، و لا يهمهم تحرر الشعب الصحراوي او انقرض، فكم من شعب ابيد و كم من شعب نظلم، و كلكم يرى فلسطين و مصائب غزة، هل تحرك لها العالم؟ هل سال عنها احد؟ لم يسال عنها اي كان، و هكذا الضعيف دائما و لا مهتمكل يعلم بما يقع من كوارث في امريكا، ما إن يحدث امر و لو بسيط الا وجدت حكام العرب و اغنياءهم في الواجهة يحملون الهدايا و الاموال الطائلة لمساعدتهم، لنا الله يا إخوة و لن يخيبنا و ما ضاع حق مطلوب، و نيتنا الحرية و سننالها بحوله تعالى

لا نريد السطو على الغير، نريد فقط ارضنا و حقنا فيها و في العيش بكرامة.حين حملنا السلاح و اثخنا العدو هابنا و دعانا للمفاوضات و تدخل العالم مواسي عنو مزي فايدة لتهدئة الوضع، أقول فقط لإخوتي اخرجوا الدنيا من قلوبكم تاتكم صاغرة، و سنرى حينها ماذا يفعل العدو، ليولنكم الادبار بحول الله ثم لا ينصرون

مدونة كوفيا ترحب بكتاباتكم و تعليقاتكم الهادفة

المغاربة الدين يريدون تحرير الصحراء الغربية يرتعشون امام عجل نحيل

مدريد ترفض تعيين سفير مغربي من أصول صحراوية
تخيم غيوم أزمة دبلوماسية صامتة بين المغرب واسبانيا على خلفية تأخر الأخيرة في الرد على تعيين الرباط سفيرا لها في مدريد من أصول صحراوية.
وأفادت مصادر دبلوماسية رفيعة أن الرباط غير راضية عن الموقف الاسباني، والذي اعتبرته رفضا ضمنيا للاسم الذي اقترحته سفيرا للمغرب بالجارة الشمالية اسبانيا.
وظل منصب السفير المغربي بمدريد شاغرا منذ شهور بعد تعيين السفير السابق عمر عزيمان رئيسا للجنة الاستشارية حول الجهوية من طرف الملك محمد السادس.
واقترحت الرباط أحمد ولد السويلم سفيرا بالعاصمة الاسبانية غير أنها لم تتلق ردا رغم مرور شهرين على هذا المقترح، ما فسرته الرباط بأنه رفض ضمني للاسم الذي اقترحته

المصدر: هسبرس......

انتقد صمت بان كي مون حيال الانتهاكات المغربية، البوخاري لـجريدة الخبر

البوليساريو قد تنسحب من الجولات المقبلة للمفاوضات
وصفت جبهة البوليساريو تقرير مجلس الأمن الدولي حول قضية الصحراء الغربية بالفشل الجديد لمساعي الأمم المتحدة، في ظل خضوع الهيئة الدولية للضغوط المغربية دون أي اعتبار لمعاناة الشعب الصحراوي. وقال ممثل البوليساريو في الأمم المتحدة إن بلاده ستعيد العديد من الحسابات بخصوص الجولات المحتملة المقبلة للمفاوضات بين الطرفين. أكد السيد أحمد البوخاري في تصريح لـ''الخبر'' أن الأمم المتحدة خضعت للضغوط المغربية، التي تضمنت الانسحاب من المفاوضات التي تشرف عليها الهيئة الأممية، في حال ما إذا تضمن تقرير مجلس الأمن بندا حول حقوق الإنسان في الصحراء الغربية. وأضاف المتحدث أن الرباط نجحت في مسعاها وسط تراجع في مواقف الهيئة الأممية، مشيرا إلى أن تقرير مجلس الأمن جاء بمثابة خيبة أمل ليس فقط للصحراويين، وإنما أيضا للعاملين في مجال حقوق الإنسان، الذين كانوا ينتظرون لفتة من الهيئة المذكورة، خصوصا بعد التقارير الأخيرة التي قدمتها مختلف المنظمات الدولية العاملة في هذا المجال. وتساءل البوخاري عن جدوى مسلسل المفاوضات التي باشرتها الأمم المتحدة، إذا كانت الأخيرة لا تستجيب للشرعية الدولية وتخضع لإملاءات الحكومة المغربية، التي تستند على فرنسا كعضو نافذ في مجلس الأمن الدولي.وأمام هذا الوضغ لم يستبعد البوخاري فرضية الانسحاب من هذه المفاوضات، إذا لم تبد الأمم المتحدة نيتها في التعامل مع الملف الصحراوي في إطار الشرعية الدولية. مضيفا أن التقرير الأخير، فتح الأبوب أمام كل الاحتمالات بشأن مستقبل الصراع، في انتظار القرار الرسمي الذي سيصدر عن مجلس الأمن بخصوص ملف حقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية في 30 أفريل الجاري، حيث من المتوقع أن تحدد الحكومة الصحراوية إن كانت ستستمر في المشاركة في مسلسل المفاوضات من عدمه. وعن سؤال حول مدى ثقة الصحراويين في المساعي الأممية، رد البوخاري بالقول إن هذه الثقة ما زالت موجودة لكنها تدهورت بشكل كبير. الأمر الذي ''دفعنا للتساؤل حول هل أن الأمم المتحدة هي وسيلة لإحلال السلام أم أنها تعمل على تعزيز الاحتلال؟''. ووجهت البوليساريو اللوم للأمين العام الأممي بالدرجة الأولى الذي ما زال ''يلتزم الصمت بخصوص ملف حقوق الإنسان والانتهاكات المغربية''، معتبرا أن هذا الصمت جعل الصحراويين في خطر حقيقي.ومن جانب آخر أوضح المتحدث أن هذا الوضع جعل المملكة المغربية تشرع في تطبيق خطتها الجديدة، الرامية إلى تشويه الحقائق، من خلال منع المناضلين في مجال حقوق الإنسان من زيارة الأراضي الصحراوية، حيث أكد البوخاري أن المملكة شرعت أمس، في استعمال مستوطنين مغاربة للقيام باعتداءات منظمة على وفود تزور المنطقة، حيث أسفرت اعتداءات أمس عن عدة جرحى، إضافة إلى اختفاء مناضلين إسبانيين. وأشار البوخاري إلى أن السلطات المغربية تشجعت بتقرير مجلس الأمن الدولي من أجل تنفيذ مخططاتها الرامية إلى تعطيل كل الجهود الدولية.
المصدر :نيويورك: مراسل ''الخبر'' م.بوزانة 2010-04-10