22 \ 04 \ 2010 موقع مقرب من "المخابرات المغربية" يحاول دق اسفين في العلاقات الموريتانية الجزائرية
نقل موقع "الجزائر تايمز"عما وصفه ب(مصادر موريتانية مُطلعة) تورط جهات جزائرية رفيعة المستوى في التخطيط السري لقلب نظام محمد ولد عبد العزيز، وقال الموقع إن اجتماعات سرية جمعت بعض أقطاب المعارضة الموريتانية مع قادة الجهاز الإستخباراتي الجزائري، و تمت بقاعدة الأمن العسكري في "بن عكنون"، والتي تُعرف باسم مديرية المخابرات الجزائرية، و كان الهدف الرئيسي من ذلك الاجتماع الموسع هو "تحريض زعماء المعارضة الموريتانيين، عن طريق تمويلهم مادياً و شحنهم معنوياً ضد النظام الحالي".وقال الموقع إن التصرف الجزائري يأتي على خلفية ميل ولد عبد العزيز إلى "المقترح الذي تقدمت به المملكة المغربية من منح حكم ذاتي موسع للأقاليم الصحراوية".يذكر أن مديرا موقع “الجزائر تايمز" وهما أنور مالك ويحيى أبوزكريا كانا قد أعلنا براءتهما من الموقع المذكور في العاشر من سهر اكتوبر الماضي بعد ماوصفوه بعملية احتيال استولي بموجبها آخرون يروجون لأجندات أخري علي الموقع في إشارة الي "المخابرات المغربية".
نقل موقع "الجزائر تايمز"عما وصفه ب(مصادر موريتانية مُطلعة) تورط جهات جزائرية رفيعة المستوى في التخطيط السري لقلب نظام محمد ولد عبد العزيز، وقال الموقع إن اجتماعات سرية جمعت بعض أقطاب المعارضة الموريتانية مع قادة الجهاز الإستخباراتي الجزائري، و تمت بقاعدة الأمن العسكري في "بن عكنون"، والتي تُعرف باسم مديرية المخابرات الجزائرية، و كان الهدف الرئيسي من ذلك الاجتماع الموسع هو "تحريض زعماء المعارضة الموريتانيين، عن طريق تمويلهم مادياً و شحنهم معنوياً ضد النظام الحالي".وقال الموقع إن التصرف الجزائري يأتي على خلفية ميل ولد عبد العزيز إلى "المقترح الذي تقدمت به المملكة المغربية من منح حكم ذاتي موسع للأقاليم الصحراوية".يذكر أن مديرا موقع “الجزائر تايمز" وهما أنور مالك ويحيى أبوزكريا كانا قد أعلنا براءتهما من الموقع المذكور في العاشر من سهر اكتوبر الماضي بعد ماوصفوه بعملية احتيال استولي بموجبها آخرون يروجون لأجندات أخري علي الموقع في إشارة الي "المخابرات المغربية".
ونص توضيح انور مالك هو التالي : تنبيه حول موقع “الجزائر تايمز”…ننهي إلى علم الجميع أن الأستاذ أنور مالك والأستاذ يحيى أبوزكريا لا علاقة لهما إطلاقا منذ 04/10/2009 بموقع “الجزائر تايمز”، ولا يتحملان مسؤولية ما ينشر فيه، كما نعلم القراء الكرام أن الموقع قد إستولى عليه آخرون، وهم من يتحملون مسؤولية محتوياته والأخبار التي تنشر فيه. وكما هو معلوم أن الموقع أسسه أنور مالك ثم انضم له الأستاذ والإعلامي الجزائري يحيى أبوزكريا، ولإرتباطات جديدة وأسباب خاصة ليس وقت الحديث عنها جرى الإستغناء عن الموقع الذي تكفلت به إعلاميا وماديا جهة أخرى، والتي بدورها على ما يبدو باعته لآخرين يسهرون عليه ويروجون لأجندات متفاصيل أكثر علي الرابط التالي: http://www.anouarmalek.com/?p=1405
No comments:
Post a Comment