اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين يصدر أول عدد من مجلته الفصلية "الإتحاد"
02/03/2010
أصدر اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين يوم الأحد أول عدد من فصليته الجديدة، التي تحمل إسم "الإتحاد" لتنضاف إلى أسرة الجرائد والمجلات الصحراوية الأخرى، ولتقدم مادة متنوعة وغنية تلمس كافة المجالات الثقافية، والتاريخية، والتراثية، والإبداعية والسياسية والاقتصادية.وتقدم المجلة للقراء عدة ملفات، حيث أن ملف العدد يتناول تاريخ وفكر الشهيد الولي مصطفى السيد، في حين أن هناك ملفات أخرى حول التراث الشعبي، المفاوضات بين المغرب والبوليساريو، المثقف والثورة، الثروات الطبيعية، الإرث الأركيولوجي، أطوار الجمعية العامة للإتحاد والتي جرت وقائعها في شهر أبريل 2009، بالإضافة إلى عدد من القصائد والقصص القصيرة.مجلة "الإتحاد"، والتي تم إعدادها منذ أشهر في 104 صفحات، انتظرت طويلا لترى النور بسبب عدد من المشاكل المادية أساسا، وسيتم بيعها للمهتمين والراغبين في الإطلاع على محتوياتها بثمن 400 دينار جزائري، وذلك من أجل تحقيق مدخول مالي ليساهم في الاستمرار في طباعتها، ويحقق لها اكتفاء ذاتيا يسمح بتطويرها وزيادة النسخ المطبوعة حيث أنها لم تطبع في عددها الأول سوى 1000 نسخة.وتطمح المجلة إلى ان تقدم للقراء مادة ثقافية وسياسية متنوعة، تلمس مختلف جوانب ثقافة الشعب الصحراوي، وتاريخه وقضاياه السياسية والإبداعية، وتفتح امام العالم نافذة للتعرف على هذا الشعب الذي يقاوم منذ عقود الإحتلال الإسباني ثم المغربي، ومحاولاتهما طمس هوية هذا الشعب الصحراوي
02/03/2010
أصدر اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين يوم الأحد أول عدد من فصليته الجديدة، التي تحمل إسم "الإتحاد" لتنضاف إلى أسرة الجرائد والمجلات الصحراوية الأخرى، ولتقدم مادة متنوعة وغنية تلمس كافة المجالات الثقافية، والتاريخية، والتراثية، والإبداعية والسياسية والاقتصادية.وتقدم المجلة للقراء عدة ملفات، حيث أن ملف العدد يتناول تاريخ وفكر الشهيد الولي مصطفى السيد، في حين أن هناك ملفات أخرى حول التراث الشعبي، المفاوضات بين المغرب والبوليساريو، المثقف والثورة، الثروات الطبيعية، الإرث الأركيولوجي، أطوار الجمعية العامة للإتحاد والتي جرت وقائعها في شهر أبريل 2009، بالإضافة إلى عدد من القصائد والقصص القصيرة.مجلة "الإتحاد"، والتي تم إعدادها منذ أشهر في 104 صفحات، انتظرت طويلا لترى النور بسبب عدد من المشاكل المادية أساسا، وسيتم بيعها للمهتمين والراغبين في الإطلاع على محتوياتها بثمن 400 دينار جزائري، وذلك من أجل تحقيق مدخول مالي ليساهم في الاستمرار في طباعتها، ويحقق لها اكتفاء ذاتيا يسمح بتطويرها وزيادة النسخ المطبوعة حيث أنها لم تطبع في عددها الأول سوى 1000 نسخة.وتطمح المجلة إلى ان تقدم للقراء مادة ثقافية وسياسية متنوعة، تلمس مختلف جوانب ثقافة الشعب الصحراوي، وتاريخه وقضاياه السياسية والإبداعية، وتفتح امام العالم نافذة للتعرف على هذا الشعب الذي يقاوم منذ عقود الإحتلال الإسباني ثم المغربي، ومحاولاتهما طمس هوية هذا الشعب الصحراوي
No comments:
Post a Comment