تقرير أفبريديسا لشهر فبراير 2010 بالإنتهاكات المغربية المرتكبة في حق الصحراويين بالجزء المحتل من الصحراء الغربية وفي جنوب وداخل المغرب 03/03/2010
لازالت سلطات الإحتلال المغربية تصعد من وتيرة انتهاكات حقوق الإنسان في حق المدنيين والمدافعين عن حقوق الإنسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية، وفي سياق متابعتها ورصدها لهذه الإنتهاكات والخروقات، فقد سجلتْ جمعية أولياء المعتقلين والمفقودين الصحراويين خلال شهر فبراير 2010، العديد من الخروقات السافرة لمواد الميثاق العالمي لحقوق الإنسان، تمثلت في إنتهاك، على وجه الخصوص، المواد التالية:01، 02، 03، 05، 06، 07، 08، 09، 10، 11، 12، 13، 15، 21، 26. وقد جاء رصد أفبريديسا لانتهاكات سلطات الإحتلال المغربية لحقوق الإنسان بالجزء المحتل من الصحراء الغربية وفي جنوب المغرب والمواقع الجامعية، على النحو التالي:
لازالت سلطات الإحتلال المغربية تصعد من وتيرة انتهاكات حقوق الإنسان في حق المدنيين والمدافعين عن حقوق الإنسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية، وفي سياق متابعتها ورصدها لهذه الإنتهاكات والخروقات، فقد سجلتْ جمعية أولياء المعتقلين والمفقودين الصحراويين خلال شهر فبراير 2010، العديد من الخروقات السافرة لمواد الميثاق العالمي لحقوق الإنسان، تمثلت في إنتهاك، على وجه الخصوص، المواد التالية:01، 02، 03، 05، 06، 07، 08، 09، 10، 11، 12، 13، 15، 21، 26. وقد جاء رصد أفبريديسا لانتهاكات سلطات الإحتلال المغربية لحقوق الإنسان بالجزء المحتل من الصحراء الغربية وفي جنوب المغرب والمواقع الجامعية، على النحو التالي:
الإنتهاك 01 - - تنكر ونفي وزير خارجية المحتل المغربي، الفاسي الفهري، مطلع شهر فبراير 2010 لوجود معتقلين سياسيين صحراويين في السجون المغربية، وكذلك نفيه وجود مدافعين صحراويين عن حقوق الإنسان، وذلك في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، الشيء الذي أدى بالمعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية: تيزنيت، تارودانت، أيت ملول، إنزكان، بن سليمان، القنيطرة، مراكش، والعيون المحتلة، وكذلك النشطاء الحقوقيون الصحراويون الستة المعتقلون بسجن سلا المغربية، إلى الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام ردا على الرسالة.
الإنتهاك 02 - - تعمُّد سلطات الإحتلال المغربية مُمثلة في إدارة السجن المحلي بمدينة العيون المحتلة يوم الإثنين الموافق لـ 01 فبراير 2010، نقل المعتقل السياسي الصحراوي، محمد بركان، إلى مستشفى "حسن بن المهدي" بنفس المدينة، وهو يرتدي اللباس الجنائي (لباس السجن) ومُكبل اليدين بالأصفاد وسط حراسة مشددة لعناصر الشرطة المغربية، التي ظلت تراقبه داخل وخارج المستشفى؛ في انتهاك صريح لمواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ...
http://upes.org/body2.asp?field=articulos&id=1521 بقية التقرير على الصفحة....
No comments:
Post a Comment