Communiqué de l’Association des Travailleurs Sahraouis en FranceComme par le passé, l’association des Travailleurs Sahraouis en France a fait échouer la campagne fallacieuse de la « marocanité » du Sahara occidental. Ils ont signifié par tous les moyens légaux le refus de l’autonomie de leur territoire, en gestation depuis longtemps, proposé le 11 avril 2007 aux Nations Unies.Par ce communiqué, l’Association des Travailleurs sahraouis et la Diaspora en France expriment les revendications suivantes :
1° Les Travailleurs et la Diaspora Sahraouis en France exigent la tenue du référendum d’autodétermination du peuple du Sahara occidental.• Ils estiment que l'Assemblée Générale et le Conseil de Sécurité des Nations Unies ont identifié ce conflit comme étant un cas de décolonisation opposant le Royaume du Maroc au Front POLISARIO dont le règlement passe par l'exercice par le peuple sahraoui de son droit à l'autodétermination.• Ils considèrent « nul et non avenu » la nouvelle et ancienne proposition marocaine, relative à un éventuel statut d’autonomie de la région saharienne transmise le 11 avril 2007 aux Nations Unies.• Ils demandent à la communauté internationale de mettre un terme au reniement par le Royaume du Maroc de ses engagements internationaux négociés et signés en septembre 1997 sous l'égide de James Baker, ancien envoyé personnel du Secrétaire Général de l'ONU, et endossés par le Conseil de Sécurité, tout comme le Plan de paix pour l'autodétermination du peuple du Sahara occidental, approuvé par le Conseil de sécurité par sa résolution 1495 (2003), prévoyant la tenue d'un référendum d'autodétermination au Sahara.• Ils appuient énergiquement l’initiative du Front POLISARIO, le 10 avril 2007, en vue d’une solution politique mutuellement acceptable assurant l’autodétermination du peuple du Sahara occidental transmise au Secrétaire général des Nations Unies.
2° Les Travailleurs et la Diaspora Sahraouis en France sont solidaires avec les militants des droits de l’homme aux territoires occupés et contre toutes formes d’exactions et de répressives marocaines.• Ils soutiennent les familles des 15 sahraouis disparus qui ont organisé, le 4 avril 2007, un sit-in devant la Wilaya d’El-Ayoune pour connaître le sort de leurs enfants. • Ils dénoncent la condamnation par la cour d’occupation d’appel, prononcée le 19 avril 2007 à 5 ans de prison ferme contre 3 prisonniers politiques sahraouis (Elwali Amidane, et Bachri Ben Taleb), de 18 mois ferme contre Yahdih Tarouzi et le report du procès de 6 Sahraouis (Bahaha Mohamed Salem, Mohamed Mouloud Elhajaj, Daida Abdessalam, Elyazid Ben Ammar, Cheik Ben Allal et Zougham Ghali).• Ils s’associent à la demande de Mohamed Abdelaziz, Président de la RASD, envoyée au Secrétaire général des Nations Unies, Ban Ki-Moon, qui exige la publication du rapport 2006 du Haut commissariat des Nations Unies aux droits de l’Homme sur la situation des droits de l’Homme aux territoires sahraouis occupés. Comme l’a indiqué le Rapport du Secrétaire général des Nations-Unis (S/1997/202) du 13 avril 2007 qui constate que les procès des défenseurs sahraouis des droits de l’homme aux territoires occupés n’étaient pas conformes aux règles internationales de jugements équitables.• Ils demandent la levée d’état de siège médiatique sur les territoires occupés et dénoncent l’expulsion scandaleuse et irresponsable des enquêteurs et Parlementaires Européens qui visitent les territoires occupés.
3° Les Travailleurs et Diaspora Sahraouis en France, conscients du rôle positif que pourra jouer l’Europe en faveur de l’autodétermination du peuple du Sahara occidental :• Ils demandent à l’Union Européenne de renégocier leurs accords de pêches avec le Maroc afin de mettre un terme à l’illégalité de l’exploitation des richesses halieutiques sahraouies.• Ils demandent au chef d’Etat français actuel et à celui qui sera élu Président le 6 mai 2007, de respecter la volonté du peuple sahraoui non encore autonome pour qu’il exprime, par les urnes, son libre choix de disposer de lui-même par l’organisation d’un référendum juste et démocratique.
http://www.arso.org/commtravsahraouisFrance.htm
3 comments:
قال إن روسيا والمملكة المتحدة وقفتا ضد الحكم الذاتي في الصحراء الغربية
يوسفي: إصرار أمريكي، فرنسي وإسباني على دعم المشروع المغربي
أكد السفير والممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة يوسف يوسفي، أن هناك إصرار أمريكي وفرنسي وإسباني على انتهاك الشرعية الدولية من خلال تجاهل حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره وهو ما اعتبره تجاهلا لأحد الأركان الرئيسية لمنظمة الأمم المتحدة·
سفيان· د
في مداخلة له في خضم المشاورات الجارية حول مشروع اللائحة المتعلق بالصحراء الغربية الذي حرر من قبل مجموعة أصدقاء مسألة الصحراء الغربية التي تضم كل من الولايات المتحدة وفرنسا وإسبانيا وبريطانيا وروسيا، أشار يوسفي إلى أن فرنسا والولايات المتحدة و إسبانيا يحاولون أيضا ترقية المشروع المغربي للحكم الذاتي في الصحراء الغربية، لكنهم وجدوا، كما أضاف المملكة المتحدةوروسيا بالمرصاد وبعد العرض الرسمي يوم الجمعة الفارط، للتقرير الأخير الذي أعده الأمين العام للأمم المتحدة حول الوضع في الصحراء الغربية، أمام مجلس الأمن ومن جهته أكد امحمد خداد قيادي في جبهة البوليزاريو والمنسق الصحراوي مع بعثة المينورسو''هناك إرادة صارخة لدى فرنسا والولايات المتحدة واسبانيا في تجاهل تقرير الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بخصوص البحث عن حل سياسي للنزاع، بما أنه يدعو المغرب وجبهة البوليزاريو إلى الدخول في مفاوضات مباشرة دون أي شروط مسبقة لإيجاد حل ينال موافقة الطرفين ويقوم على مبدأ تقرير المصير'' وقد أدخلت الوفود الأخرى تعديلات واسعة على مشروع اللائحة الذي كان محل مناقشة خبراء الدول الـ 15 الأعضاء في مجلس الأمن حيث تؤيد غالبية هذه الوفود توصيات الأمين العام، فيما يتعلق بالبحث عن حل سياسي مقبول من طرفي النزاع المغرب وجبهة البوليزاريو من خلال استفتاء تقرير المصير و المعالجة المماثلة للمقترحات التي قدمتها جبهة البوليزاريو لبان كي مون· وخلال الأيام الأربعة الأخيرة، توصلت مجموعة أصدقاء مسألة الصحراء الغربية إلى تحرير مشروع لائحة أثار جدلا و نقاشات ساخنة صباح الجمعة الفارط، بمقر الأمم المتحدة بنيويورك على مستوى الخبراء الذين يمثلون الدول الـ 15 الأعضاء في مجلس الأمن، وفي الاخير، فإن الصياغة النهائية التي تم التوصل إليها صباح الجمعة، تحت ضغط غالبية الوفود، أعادت نوعا من التوازن حيث تراعي وتقر حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير كمبدئ مؤسس لأي تسوية للنزاع وعلى هذا، فإن النص الذي كان مقرارا أن تعاد مراجعته مساء الجمعة، وربما خلال عطلة نهاية الأسبوع، من قبل مجموعة أصدقاء المسألة الصحراوية وخبراء الدول الـ 15 الأعضاء يتضمن في خطوطه العريضة إحدى أهم توصيات الأمين العام و المتمثلة في دعوة طرفي النزاع إلى إجراء مفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة تفضي إلى حل سياسي مقبول من طرفي النزاع ويضمن حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، والتي أوضح الدبلوماسي الجزائري أن ''هذا النص يقلص بشكل معتبر سعي المغرب إلى حمل مجلس الأمن على المصادقة على مخططه للحكم الذاتي''· مشيرا إلى أنه لم يتم التوافق على الصياغة النهائية لنص اللائحة الذي سيعرض على مجلس الأمن للمصادقة عليه يوم الإثنين المقبل كأقصى أجل
في انتظار المصادقة غدا على التقرير النهائي لمجلس الأمن
البوليزاريو تحضـّر لمفاوضات تمهيدية مع المغرب
المصدر: نيويورك: مراسل ''الخبر'' م·بوزانة
2007-04-29
عبّر البوخاري، أول أمس، في تصريح لـ''الخبر''، عما وصفه بالارتياح الكبير لجبهة البوليزاريو، بخصوص التوجه العام لمناقشات أعضاء مجلس الأمن، الذي انصبّ حول اقتراح الأمين العام للمنظمة الأممية، الداعي إلى مفاوضات مباشرة بين الطرفين· وأضاف المتحدث أن الأمر الأساسي بالنسبة للصحراويين في الوقت الحالي، هو أن جوهر لائحة مجلس الأمن تتماشى مع موقف بان كي مون، الذي لا يتبنى أيا من الاقتراحين المغربي أو الصحراوي· واعتبر البوخاري أن هذا الموقف هو رفض صريح للانزلاق الذي كانت تدعو إليه المغرب، والقاضي بالبحث عن تبنّي مقترحها الداعي للاستقلال الذاتي· ومن جهة أخرى، أشار البوخاري إلى أن مواقف أعضاء مجلس الأمن كانت صارمة، بدليل أنها لم ترضخ للضغوطات التي تمارسها كل من الولايات المتحدة وفرنسا لدعم المقترح المغربي، وأنه لم يبق من اللائحة النهائية إلا تعديل بعض الفقرات الهامشية بعيدا عن المبادئ الأساسية المتضمنة في موقف الأمين العام الأممي·
وبرأي ممثل البوليزاريو في الأمم المتحدة، فإن الفترة القادمة ستكون مرحلة تمهيدية لمفاوضات جدية مع المغرب، إذا استجاب هذا الأخير لدعوات المجتمع الدولي لحل القضية في إطارها الشرعي، حيث إن تعامل مجلس الأمن مع المقترحين المغربي والصحراوي، يدل، حسبه، على جدية أعضائه في محاولة إعطاء تصور عادل للقضية، بعيدا عن الانحياز لأي من الطرفين· ونشير إلى أن الاتصالات بين أعضاء المجلس وجبهة البوليزاريو لم تتوقف طيلة الأسبوع الماضي، الذي خصص لمناقشة قضية تقرير مصير الشعب الصحراوي، وهو ما اعتبره البوخاري دليلا آخر على جدية أعضاء مجلس الأمن الذين لم يتعاملوا فقط مع المقترح المغربي لوحده، وانتصارا جديدا للقضية الصحراوية، التي تمكنت من إقناع مجلس الأمن بالتعامل مع مقترحها·
اوردت صحيفه المساء في عددها اليوم تحت عنوان
لموقف الامريكي المنحاز وخفايا صفقه غير معلنه
اكدت فيها ان وزير لداخيله المغربي اعطى ضماتات لامريكا بانشاء قواعد عسكريه لمحاربه مااسمته الارهاب مقابل قبولها المقترح المغربي
وهو ماكدته مصادر مغربيه في صحف مستقله
Post a Comment