Saturday, April 14, 2007

اراء الزوار: نشكر البي بي سي على هذا الموضوع وهي التى واكبت هذه القضيه منذ بدايتها حتى قبل الفضاءيات واعلام الاثاره وكثير من الاجابات يوجد في ارشيفات هذه الاذاعه التى يعرفونها الصحراوين جيدا ويفهمونها اكثر من كثيرين في العالمبعيد عن الرسميات التى ياتي بهاالطرف او ذاك اريد ان اسال الاخوه المغاربه وكثير منهم ولد بعد نشوب هذه القضيه الاجابه على الاسئله الاتي وعلى المشاركين الحكماولا لماذالم يتذكر المغرب الصحراء الا بعد اكثر من عشرين سنه من استقلاله اتعلمون ماذا قال القاده في المغرب لشباب الصحراوين عندما طلبوا منهم المساعده في تحرير الصحراءنهايه الستينيات حررنا مغربنا وعليكم تحرير صحراءكم وهذا على لسان بوعبيد احد زعماء اكبر الاحزاب المغربيه انذاك رغم ان الصحراويين دافعوا عن المغرب الا ان خانهم المخزن في عمليه اكفيون المشهوره مع فرنساثانيا لم يدخل المغرب الصحراء الا بعدسنتين من الصراع الميداني بين الحركه الوطنيه الصحراويه والقوات الاسبانيه وبعد تضحيات كبيره قدمها الصحراويين في مظاهرات الزمله التى راح ضحيتها الكثير منهم وبعدان اضطرت اسبانياللانسحاب استغل الملك الحسن الوضع خصوصا ان خوان كارلوس حاكم اسبانيا كان على فراش الموت ليقوم هو بمااسماه المسيره الخضراء وهي على عكس ما يعتقد المغاربه وغيرهم لم تدخل الصحراء الغربيه جغرافيا وانما توقفت عند طرفايه التى تقع جغرافيا في جنوب المغربايعتبر هذا عدل اسال الاخوه المغاربهاسال الاخوه المغاربه مره ثالثه اذا كانت الصحراء مغربيه فعلا كما يقولون لماذا تم تقسيمها مع موريتانيا جغرافيا ومع اسبانيا اقتصاديا في اتفاقيه مدريد المشهوره اواسط السبعينيات من القرن الماضي وهو ماوقع بالفعلاوجه سؤالي للمره الرابعه للاخوه المغاربه اذا كان الصحراوين مغربيين كما يقول المخزن فلماذا يتم احتلال الصحراء بالقوه العسكريه فقط والتنكيل باهلها ورميهم بالقنابل الفوسفوريه والعنقوديه وتشريدهم خارج ارضهم اهذا هو عدل امراء المؤمنين كما يحبون ان يسمونمازلنا في سبعينيات القرن الماضي انسحبت اسبانيا ليس بفعل المخزن بالتاكيد واعترفت بحق الصحراويين في تقرير مصيرهم بانفسهم بعدها انسحب نظام ولد داداه ولا اقول موريتانيا واكثر من هذااعترفت بدوله للصحراوين وبقى المغرب بدون اطراف اتفاقيه مدريد اليس هذا كافيلننسى الثمانيات من القرن والحرب وويلاتهالماذا اعترف المخزن المغربي بالبوليساريو بعدان كان يتنكر لوجودها بل وتفاوض معها في عواصم مختلفه من العالم ووقع معها اتفاق وقف اطلاق النار حتى انه حاول شراء مسؤؤلي هذه الحركه ونجح في استقطاب بعضهم باموال فقراء مغاربه في مراكش والحسيمه وغيرها هل الشعب المغربي لايستحق هذه الاموال بلىاسال المغاربه اين تذهب اموال التى تاتي من الموارد الطبيعيه للصحراء الغربيه من عائدات الفوسفاط والسمك والرمال فلا هي حلت مشاكل المغرب الاقتصاديه ولا سكان الصحراء استفادوا منها فاين هي ياترىللعلم فخلال ثلاثين سنهمن تواجد او احتلال الصحراء الغربيه لم يبنى حتى معهد علمى واحد في كامل الصحراء ناهيك عن جامعه او حتى فرعا لها وكل البنيه التحتيه هى من عهد الاستعمار تم ترميم بعضها لوقت مااعود لسوال اخر للاخوه المغاربه اذا كانت الصحراء مغربيه فعلا فلماذا تم بناء جدار امني قسم الصحراء الى قسمين غني يحكمه المخزن وفقير اسود لمن ياترىلماذا المقاربه الامنيه وقمع الصحراويين في المناطق التى يسطر عليها المغرب وتهميش الصحراويين الاصليين في الادارات واعتبارهم مواطنين درجه عاشره وهم ارد اجدادهم هل هذا ما اصطلح عليه في القاموس الشعبى بالحقرهاخيراوالاهم اذا كان الصحراويين مغاربه فعلا كما يقول المخزن المغربي وحتى يدعي انهم مغاربه اكثر من الملك نفسه اذا كان هذا صحيحا فلماذا الخوف اذا من الاستفتاء الحر والنزيه تحت رعايه اطراف دوليه محايده ام ان القضيه فيها اناترك الاجابه للاخوه المغاربهوللجميع التحيهولد الخيمه
http://newsforums.bbc.co.uk/ws/thread.jspa?threadID=5936
ما رأيك؟ كيف ترى إمكانية حل مشكلة الصحراء الغربية بين المغرب و البوليساريو؟شارك برايك في الموقع أعلاه
4/14/2007 6:52 AM بتاريخ

2 comments:

Anonymous said...

عيشتو سويلم رمضان |14/04/2007 م، 02:53 صباحا (السـعودية) 11:53 مساء (جرينيتش)
أنا مواطنة صحراوية زوجة المناضل والسياسي علي سالم التامك لدي مستوى إعدادي لم استطع متابعة دراستي بسبب الاحتلال، لأني مناضلة من أجل القضية الصحراوية، حيث تم طردي من مقاعد الدراسة بسبب نضالي من أجل القضية الصحراوية· وأنا أم لبنت وحيدة اسمها ثورة وظروف الحياة بالأراضي المحتلة جد صعبة تطبعها الانتهاك الصارخة لحقوق الإنسان من طرف القوات الأمنية للمخزن التي تمارس شتى أنواع التعذيب والانتهاكات ضد الصحراويين، وككل صحراوية تعيش تحت ظلم الاستعمار المغربي، توقعت الاعتقال والقتل لكن الذي استغربته هو الضغوطات الكبيرة التي تعرضت لها بعد اعتقال علي سالم التامك وبالضبط خلال الإضراب عن الطعام الذي شنه رفقة أقرانه، حيث مورست علي ضغوط رهيبة· وفي الفترة التي كان فيها زوجي مشلولا مقعدا على كرسي متحرك بسبب الإضراب عن الطعام، تعرضت للاغتصاب وهي الحادثة التي أثرت بحدة على نفسيتي وبقيت عالقة في ذهني·أنا كنت عائدة من السجن بعد أن قمت بزيارة زوجي رفقة أبنتي ثورة، وفي الطريق اعترضت سبيلنا سيارة واقتادتنا إلى منزل، وعند إدخالي وجدت خمسة أفراد من المخابرات وطلبوا مني تزويدهم بأخبار زوجي علي سالم التامك ومع من يتعامل ومن هم الأشخاص الذين يلتقي معهم، وعرضوا عليّ مقابل ذلك إغراءات كالسيارة والمال والمنزل· وقد جاءت هذه المحاولة بعد فشلهم في إغراء التامك، إلا أني رفضت كل ما عرضوه عليّ، مما دفعهم إلى اللجوء إلى أسلوبهم الدنيئ وهو الاغتصاب، ولما نهرتهم ودفعتهم وقلت لهم بأني لن أتعامل معهم مهما تكن النتائج، عندها انقض عليّ أحدهم ومسك شعري فقمت بالبزق عليه، فانفعلوا وضربوني ونزعوا ملابسي بالقوة ثم أتوا بأريكتين وربطوا رجلي بهما وشرعوا في اغتصابي بشكل همجي أمام ابنتي وهي تبكي، ولم يكن يتعدى عمرها آنذاك الثلاث سنوات· وبعد أن انتهوا من فعلتهم الدنيئة، طلبوا مني أن ألزم الصمت وأن لا أخبر أحدا خصوصا زوجي التامك، وهددوني إن أنا فضحتهم سيقومون بخطف ابنتي ويغتصبونها ويغتصبون أيضا أهلي ويشردونهم· أنا لا زلت أقف حائرة أمام هؤلاء الطغاة متى سيكفّون عن هذه التصرفات ومتى سيفهم النظام المغربي أننا أصحاب حق وأننا لنا الحق في العيش بسلام وفي كرامة ودون احتلال ودون حرب· ولكنني متيقنة أنه سيأتي اليوم الذي نعيش فيه بأرضنا المستقلة وقد يعيش أولادنا أو أولاد أوبعد أن تعافى علي سالم الذي أطلق سراحه نتيجة الضغط الذي مارسته الهيئات الحقوقية، واستعاد عافيته، قررت حين ذاك أن أبوح له بما جرى، حينها قررنا الخروج إلى إسبانيا من أجل فضح ممارسات قوات الأمن المغربية الاستعمارية، وفي تلك الفترة انفصلنا، وبقيت عند أهلي وبقي هو عند أهله حتى نظهر للعدو أننا تطلقنا ولم تعد تجمعنا أي علاقة، لأن السلطات الاستعمارية اشترطت علي أن أطلق زوجي مقابل أن يمنحوني جواز السفر، وبعدها أوهمتهم بأني تطلقت منه ولجأنا إلى الطلاق وبعد حصولي على جواز السفر هربت أنا وابنتي إلى أوروبا وبالضبط إلى إسبانيا التي أعيش بها كلاجئة سياسية منذ شهر نوفمبر من عام 2004 وفجرت ما كان بداخلي· لادنا حقيقة الاستقلال الذي لم ينعم به جيلنا، لكني مؤمنة كل اليقين أن هذا اليوم سيأتي لا محالة·المينورصو لا تقوم بأي شيء فهم يأتون إلى الصحراء الغربية لقضاء إجازة وتغيير الأجواء، فهم يأكلون ويشربون ويخرجون إلى الشوارع للتجول ثم يعودون، فنحن لم نلمس منهم أي شيء، نحن على الأقل نريد أن يرفعوا علم الجمهورية الصحراوية كما يرفع علم الأمم المتحدة وعلم المغرب في الصحراء الغربية، نعتبر عدم رفع العلم الصحراوي جريمة، فلماذا يرفع العلم المغربي المحتل ولا يرفع علمنا في أرضنا؟ أنا عيشتو سويلم رمضان زوجة علي سالم التامك أقول إن المينرصو في الصحراء الغربية لا يحرك ساكنا، فتكفي الإشارة إلى وقوع حوادث خطيرة مثل ما جرى مع الشهيد لمباركي الذي مات بسب الضرب على الرأس في الشارع، وأراد أهله دفنه في المقبرأحكي لكم تجربتي الخاصة فأنا مثلا كنت دائما تحت المراقبة والتهديد، وكم من مرة دخلوا منزلنا العائلي بغرض ترهيبنا، فلم نرتح أبدا، وأؤكد لكم أن الشرطة المغربية أشرس شرطة في العالم، وليس لديها أدنى احترام لحقوق الإنسان، والنظام المغربي أكبر منتهك لحقوق الإنسان بسبب ما يقوم به في الصحراء الغربية، فنحن نعيش دون حرية ولا نستطيع أن نعيش في أمان، ونتعرض لكل أصناف الانتهاكات، ويمارس التعذيب على نطاق واسع مثل الضرب على الرأس والحرق بالكهرباء وهذا ما تعرض له الشهيد حمدي المباركي الذي فقد حياته بسبب الضرب على الرأس وكان ذنبه الوحيد أنه قال أنا صحراوي و``تعيش الجمهورية العربية الصحراوية``· أما الشيوخ والنساء الكبار في السن فيضربونهم ويلقوا بهم في السجن دون محاكمة، في الحقيقة هم يمارسون كل أنواع العذاب دون رحمة ولا شفقة·· يقتلعون الأظافر، يجردونك من الملابس الداخلية ويعرضونك أمام أهلك إذا كانوا في السجن، وبإمكان عناصر الشرطة اغتصاب أي بنت أو امرأة أمام والدها أو شقيقها أو ابنها، وهؤلاء كذلك لا يسلمون أيضا من الاغتصاب· ولكن كل هذه الممارسات لن تثنينا قيد أنملة عن إصرارنا وإيماننا بقضيتنا، ووالله هذا لا يزيدنا إلا عزما لتحقيق ما نصبوا إليه·ة لكن الشرطة منعتهم· فأين المينورصو؟أحكي لكم تجربتي الخاصة فأنا مثلا كنت دائما تحت المراقبة والتهديد، وكم من مرة دخلوا منزلنا العائلي بغرض ترهيبنا، فلم نرتح أبدا، وأؤكد لكم أن الشرطة المغربية أشرس شرطة في العالم، وليس لديها أدنى احترام لحقوق الإنسان، والنظام المغربي أكبر منتهك لحقوق الإنسان بسبب ما يقوم به في الصحراء الغربية، فنحن نعيش دون حرية ولا نستطيع أن نعيش في أمان، ونتعرض لكل أصناف الانتهاكات، ويمارس التعذيب على نطاق واسع مثل الضرب على الرأس والحرق بالكهرباء وهذا ما تعرض له الشهيد حمدي المباركي الذي فقد حياته بسبب الضرب على الرأس وكان ذنبه الوحيد أنه قال أنا صحراوي و``تعيش الجمهورية العربية الصحراوية``· أما الشيوخ والنساء الكبار في السن فيضربونهم ويلقوا بهم في السجن دون محاكمة، في الحقيقة هم يمارسون كل أنواع العذاب دون رحمة ولا شفقة·· يقتلعون الأظافر، يجردونك من الملابس الداخلية ويعرضونك أمام أهلك إذا كانوا في السجن، وبإمكان عناصر الشرطة اغتصاب أي بنت أو امرأة أمام والدها أو شقيقها أو ابنها، وهؤلاء كذلك لا يسلمون أيضا من الاغتصاب· ولكن كل هذه الممارسات لن تثنينا قيد أنملة عن إصرارنا وإيماننا بقضيتنا، ووالله هذا لا يزيدنا إلا عزما لتحقيق ما نصبوا إليه·

source:
http://www.alarabiya.net/Articles/2007/04/13/33455.htm

Anonymous said...

شكرا لاداره موقع
Liberté et Independance pour le peuple sahraoui
على فتحها باب الحوار والنقاش لان الكثير خصوصا من الاخوه المغاربه لا يفهمون مايطمح اليه الصحراويين بالفعل
ولد الخيمه