Tuesday, September 01, 2009

محاولة إغتيال العداءة الصحراوية أميدان ليلى حمتو
نجاة العداءة الصحراوية الدولية أميدان ليلى حمتو بأعجوبة من محاولة إغتيال مدبرة بمدينة إفران المغربية يومه الأحد .لإشارة فليلى أميدان تباشر إستعدادها بمدينة إفران للملتقيات الدولية بأوربا نظراً لتميز المدينة بالإرتفاع عن سطح البحر وتساعد على تكاثر الكريات الحمراء في الدم . ليلى لم تكن للتتصور هذا التواطؤ ضدها ومحاولة قتلها بهذه الطريقة .وهي اللتي تعتبر محايدة في قضية الصحراء الغربية ولا تتنكر لأصلها وموطنها الأم الصحراء الغربية .وذكرت ليلى خلال إستجواب الشرطة المغربية أنها تعرضت لمحاولة إغتيال داخل بيتها بإفران بينما عادت من التداريب وأخدت وجبة الغداء بعدها إستلقت للنوم للقيلولة .وبعدها لم تستفق إلا في المستشفى .وذكر شاهد عيان وهو الأرنب الخاص بالعداءة ليلى أميدان حمتو أنه لما حان وقت التذاريب للمساء توجه أرنب العداءة الصحراوية للبيتها من أجل الإنطلاق سوياً للتداريب وصل إلى باب الشقة وإذا به يشم رائحة غاز قوية تنبعت من الشقة نادى على ليلى عبر النافذة ولم ترد وعبر الهاتف ولم ترد ليقوم مباشرة بتحطيم باب الشقة ليجد العداءة الصحراوية فاقدة للوعي تماماً ليقوم بحملها للخارج .وإستدعاء الشرطة والإسعاف لتتم معاينة الحادث الذي كان قد يودي بحياة بطلة دولية من العيار الثقيل .وقد وجدت الشرطة أثناء المعاينة أن أنبوب المتصل بقارورة الغاز مقطوع على إثنين بسكين .وقد سؤلت ليلى من الشرطة المغربية هل لها أعداء هناك لتجيب أنه ربما قد يكون بسبب إتجاه إخوتي وأبناء عمومتي السياسي وهم أميدان صلاح وأبا الشيخ إخوتي وأبناء عمومتي كل من أميدان الرباب والولي وفاطمة وملاك وميمونة وإزانة وصالح .بعدها قامت الشرطة المغربية بتسجيل الحادث ضذ مجهول .

1 comment:

Anonymous said...

26 \ 08 \ 2009
كاتب مغربي : المغرب كان يدعم هجمات الزنوج ضد موريتانيا والحكومة الموريتانية الحالية حكومة مغربية بامتياز
--------------------------------------------------------------------------------







كشف كاتب مغربي ان وزير الصحة في الحكومة الحالية غير موريتاني وانه مغربي يحمل جنسية المملكة ، كما قال ان الوزير الاول السيد ملاي ولد محمد لغظف مغربي من مواليد مراكش واضاف الكاتب ان حكومة الجمهورية الاسلامية الموريتانية : حكومة مغربية بامتياز قائلا : لا زالت المغرب تدعم الانقلابيين حتى انتهت الانتخابات بنجاحهم وقد بدؤوا بتشكيل حكومة مغربية بامتياز حيث أن: الرئيس طالب مغربي، وزوجته مغربية الجنسية،و الوزير الأول من مواليد مراكش،ووزيرةالخارجية الوريثة السياسية لأبيها الحليف السابق، حالها في ذلك حال وزير الصحة والذي يحمل الجنسية المغربية ،وقد اعترف الكاتب المغربي ان الرئيس السابق معاوية ولد الطايع لم يقبل للمغرب التدخل في شؤون موريتانيا وكذلك لم يقبل ان يغير من موقف الحياد في قضية الصحراء الغربية،بسبب دعم المملكة للسنغال في احداث 89 ودعمت الهجمات الزنجية علي موريتانيا ،الشيء الذي دفع ولد الطايع الي : التطبيع مع إسرائيل لتوفير الحماية الأمريكية ضد الهجمات الزنجية المدعومة من فرنسا والمغرب.
وأضاف الكاتب ان الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله لم يقبل هو الآخر بأن تمارس الدولة المغربية عليه نفوذا وقد عبر له الملك المغربي عن غضبه من لقاء وزير الخارجية الموريتاني آن ذلك بوزير الخارجية الصحراوي حيث مما دفع الملك المغربي الي تعليق زيارته آن ذلك الي موريتانيا حيث قال : ثم في فبراير 2008 حيث تم الإعلان عن زيارة جلالة الملك والحديث عن تأجيلها و أوضحت صحيفة المساء المغربية أن سبب التأجيل المحتمل يعود إلى تقارير استخباراتية مغربية رفعت إلى الملك تفيد الملازمة الدائمة لوزير الخارجية الموريتاني لوزير الخارجية في حكومة البوليساريو طيلة قمة الاتحاد الإفريقي المنعقدة أخيرا في أديس أبابا

http://www.ahdath-nouakchott.info/body1.asp?field=news&id=1298