Sunday, May 27, 2007

خليهن خارج التغطيه فلا هو بقى مكرم بين الصحراوين ولا هو كسب رضى جماعه الكوركاس
نرجو من جميع الصحراوين ان يلتفوا حول رائ واحد يضمن لهم العيش في ارضهم بسياده وكرامه الصحراء تتسع لجميع الصحراوين وبقلب مفتوح ولكنه لن تتسع للمحتلين والخونه...........وشهد شاهد من أهلها ----->ناعمي: سأكون أول المصفقين إذا حل الملك الكوركاسالاحد, 27 مايو, 2007 من تفاعلات إسناد خليهن مالية المجلس لابنه25/05/2007 مصطفى الفنأسند خليهن ولد الرشيد رئيس المجلس الملكي لاستشاري لشؤون الصحراء المعروف اختصارا بـ«كوركاس» مهمة التدبير المالي للمجلس إلى واحد من أبنائه، الذي يشغل في الآن نفسه مدير ديوانه براتب شهري حدده مصدر مطلع في 40 ألف درهم.واعتبر مصطفى ناعمي عضو بالكوركاس أن إسناد مالية الكوركاس إلى نجل خليهن ولد الرشيد إجراء شكلي لا قيمة له لأن مصدر تمويل هذه الهيئة أصلا هو القصر الملكي وبالتالي فإن المطالبة بالمتابعة والمحاسبة لأوجه صرف اعتماداتها المالية متعذرة، لأنها ستضع صاحبها في مواجهة مع القصر»، مضيفا في تصريح صحفي لـ»المساء» «أن خليهن ولد الرشيد يبقى هو الآمر بالصرف حسب الظهير المؤسس للكوركاس، بمعنى أن محاسبته موكولة إلى القصر وليس إلى أعضاء الكوركاس».وأوضح ناعمي أن الكوركاس ليس مؤسسة ذات صفة قانونية، بل هو مجرد أداة من أدوات الدولة لخدمة سياستها الرسمية، مؤكدا في هذا الاتجاه «أن الكوركاس هيئة ولدت ميتة بحكم عدم توفرها على الصلاحيات الضرورية في صياغة قراراتها بشكل مستقل»، قبل أن يتابع قائلا «وأعترف أني سأكون أول المصفقين إذا اتخذ صاحب الجلالة الملك محمد السادس قرارا يقضي بحل هئية (يقصد الكوركاس) لا دور لها في أية قضية تهم النزاع حول الصحراء».وأضاف ناعمي أن قضية حل المجلس الملكي لشؤون الصحراء أضحت أولوية اليوم بعد أن صادق مجلس الأمن على القرار 17-54 القاضي بإجراء حوارات مباشرة بين المغرب وجبهة البوليساريو، مشددا في السياق ذاته على «أن مهمة الكوركاس انتهت بعد هذه المفاوضات المباشرة بين طرفي النزاع وآن لأعضائه أن يستريحوا في غياب أية مهام يباشرونها».وحول عدم إشراك الكوركاس في هذه المفاوضات التي ينتظر أن تجمع المغرب مع البوليساريو، قال ناعمي «نعم الدولة اختارت القرار المناسب والوضع الطبيعي ألا يشارك الكوركاس لأنه هيئة تابعة وتتحرك بدون صلاحيات»، وتعذر على «المساء» معرفة وجهة نظر خليهن ولد الرشيد في الدواعي التي كانت وراء إسناد مالية الكوركاس إلى واحد من أبنائه، لأن هاتفه كان خارج التغطية
جريدة المساء المغربية
. 5/27/2007 5:51 AM

2 comments:

Anonymous said...

وضع المضربين عن الطعام كارثي


السجون المغربية / 27 مايو 2007 : محاولات للتصفية الجسدية و معتقلون سياسيون صحراويون يتابعون الاضراب عن الطعام و يناشدون المجتمع الدولي حماية الصحراويين.


يتواصل الاضراب المفتوح عن الطعام المعلن بسجن انزغان المغربي من طرف الطلبة الصحراويين المعتقلين السياسيين أحمد الشين و محمد الشويعر و محمود الفيلالي و لحسن لمغيفري و وبوزيد الكدالي، و الذي يأتي حسب مصدر مقرب من المضربين احتجاجا على الاعتقال التعسفي و التعذيب الذي طالهم على يد الشرطة المغربية و تنديدا بما تعرضوا له من أساليب عنفية حاطة بالكرامة الإنسانية أثناء التحقيق و الحبس.


نفس المصدر أفاد بأن الاضراب المفتوح عن الطعام يأتي للتنديد بالوضعية السيئة التي يعيشها المعتقلون السياسيون الصحراويون داخل سجن "انزغان" المصنف من أسوأ السجون المغربية و للتصدي للتجاهل والتماطل الذي تتعامل بهما الدولة المغربية مع مطالبهم رغم تدهور حالهم الصحي الذي أصبح ينذر بوقوع كارثة حقيقية.


و يشار الى أن اعتقال أحمد الشين و محمد الشويعر و محمود الفيلالي و لحسن لمغيفري و بوزيد الكدالي تم يوم الخميس 3 ماي 2007 على الساعة الثالثة مساءا بعد أن داهمت الشرطة المغربية غرف الحي الجامعي بمدينة "أغادير" و قامت بجرح و تعذيب و اعتقال العشرات من الطالبات و الطلبة الصحراويين كرد منها (الشرطة المغربية) على الوقفات السلمية التي شهدها نفس الموقع الجامعي.


و غير بعيد عن سجن "انزغان"، فبسجن مدينة "تيزنيت" لا زال معتقلون سياسيون صحراويون يواصلون اضرابهم المفتوح عن الطعام المعلن يوم الأربعاء 23 مايو 2007 رغم سوء أوضاعهم الصحية التي أصبحت هي الأخرى تنذر بوقوع كارثة انسانية في حال استمرار الدولة المغربية في تعنتها تجاه مطالبهم و التي لخصها مصدر مقرب منهم في ضرورة توفير مصحة و طبيب بالسجن و عزلهم في مكان واحد لا يظم معتقلي الحق العام و وضع حد نهائي للاعتداءات الجسدية المتكررة التي تطالهم على يد السجانين و سجناء الحق العام المغاربة و فتح تحقيق في ظروف التعذيب و تحسين وضع اعتقالهم باعتبارهم معتقلين سياسيين اعتقلوا و تعرضوا للتعذيب على خلفية مواقفهم السياسية من تقرير مصير و استقلال الصحراء الغربية.


هذا و قد علم بتعرض كل من المعتقل السياسي الصحراوي المجاهد عبد الجليل والمعتقل السياسي الصحراوي جدي الحسين و المعتقل السياسي الصحراوي بوعلان محمد لمحاولة قتل عمد بالسجن المذكور على يد بعض السجانين و سجناء الحق في وقت متأخر من ليلة الجمعة 25 ماي 2007.


كما علم بأن المعتقل السياسي الصحراوي جدي الحسين أصبح يعاني من الآم حاد على مستوى الكلي، فيما يعاني المعتقل السياسي الصحراوي شوبيدة محمد لمين لعروصي من مشاكل صحية خطيرة على مستوى المعدة و نفس الشئ ينطبق على المعتقل السياسي الصحراوي محمد بوعنان المتأزمة حالته الصحية.
أما بسجن "أيت ملول" فقد اصدر المعتقلون السياسيون الصحراويون به، لكوارة تقي الله و اللومادي سعيد و محمد عالي البصراوي، بيانا أكدوا من خلاله عن تضامنهم مع رفاقهم المضربين عن الطعام بكل من سجن "إنزغان" الرهيب و سجن "تيزنيت" و سجن "الزاكي" ب"سلا.


البيان ندد كذلك بما يتعرض له الصحراويون بعاصمة الصحراء الغربية "العيون" من انتهاكات خطيرة على أيدي الشرطة و الاستخبارات المغربية، كما شجب الأحكام الصورية التي صدرت في حق الطلبة الصحراويين بمحكمة "مراكش" المغربية.
و عبر معتقلو سجن "أيت ملول" الصحراويون في نفس البيان عن تشبثهم بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) و تمسكهم بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، مناشدين المنظمات الحقوقية الدولية و المغربية و المنتظم الدولي بالتدخل العاجل من أجل حماية الصحراويين من الشرطة المغربية.


http://www.lescahiersdusahara.com/indexAR.html

Anonymous said...

L'Arabie Saoudite offre de l'argent au Maroc
Ryad aide Rabat à s'armer
Source : Le Quotidien d'Oran
L'Arabie Saoudite va aider le Maroc à renforcer ses capacités militaires. Selon «La Lettre de l'Expansion» - une publication confidentielle basée à Paris et réputée bien informée sur les questions économiques et géostratégiques-, le roi Abdallah d'Arabie Saoudite a, lors de sa visite effectuée à Rabat le 17 mai dernier, promis une aide de plusieurs centaines de millions de dollars au Maroc.


But: permettre au royaume chérifien d'acquérir des armes de dernière génération pour renforcer ses capacités de défense. Lors de cette même visite, la première dans un pays arabe depuis son intronisation en 2005, Abdallah avait également apporté son soutien au Maroc dans le dossier du Sahara Occidental, provoquant le mécontentement d'Alger.

En échange de ce soutien saoudien, Rabat entend utiliser ses « excellentes relations » avec l'Europe pour aider Ryad à améliorer son image auprès des Occidentaux. Depuis quelques années, l'Arabie Saoudite tente en effet de redresser son image, ternie par les attentats antiaméricains du 11 septembre et les accusations récurrentes de soutien aux mouvements islamistes à travers le monde. Ryad, via des campagnes de communication et de lobbying, a déjà dépensé plusieurs centaines de millions de dollars sans obtenir les résultats souhaités. En Europe, le Maroc dispose de puissants relais notamment en France qui pourraient s'avérer utiles pour soutenir la stratégie d'image du royaume wahhabite.

L'annonce de l'aide financière saoudienne aux Marocains constitue une mauvaise nouvelle pour la stabilité de la région du Maghreb. En effet, même si on ignore le montant du programme d'achat d'armes marocains, son objectif semble évident : se renforcer face à l'Algérie. En 2006, Alger avait conclu des accords avec Moscou pour l'achat de matériel militaire de dernière génération : avions de combat de type Mig-29, chasseurs ultra-modernes Soukhoï-30 capables d'atteindre rapidement plusieurs villes européennes, avions d'entraînement, chars de batailles T-90, systèmes de missiles sol-air, sous-marins conventionnels, frégates, navires de guerres, hélicoptères de combat...Un porte-hélicoptères, qui sera la pièce maîtresse de la marine algérienne dans les prochaines années, serait également en construction dans les chantiers navals chinois. Il sera livré dans les prochains mois. Au total, selon des sources de presse, ces contrats d'achats d'armes pourraient dépasser le montant record de 15 milliards de dollars, faisant de l'Algérie la première puissance militaire de la région. Selon les médias spécialisés, l'armée algérienne serait désormais l'une des plus modernes de la zone Afrique-Moyen-Orient, presque au même niveau que celle de l'Egypte. En face, malgré un soutien appuyé de la France, le Maroc, dont les ressources financières sont moins importantes que celles de l'Algérie, n'a effectué que des programmes d'achats d'armes de tailles modestes ces dernières années. Mais l'intervention saoudienne pourrait changer radicalement la donne, en permettant à Rabat de financer de nouveaux programmes plus ambitieux. Surtout que, contrairement à l'Algérie obligée de se tourner vers les Russes et les Chinois pour acquérir certains types d'armes que les Européens et les Américains refuseraient de lui vendre, le Maroc n'est soumis à aucune restriction de la part des Occidentaux.

Source : Le Quotidien d'Oran