Wednesday, May 02, 2007

TelQuel: Corcas. Les mécontents de l’autonomie
La proposition marocaine d’autonomie concerne la région de Saqia Al Hamra - Oued Eddahab”. En faisant cette déclaration devant les membres du Corcas, réunis en fin de semaine dernière à Rabat (soit une semaine après la présentation de la proposition d’autonomie à l’ONU), Khelli Henna Ould Errachid se doutait qu’il s’attirerait les foudres de beaucoup d’entre eux. Saqia Al Hamra - Oued Eddahab renvoie en fait à ce que l’ONU appelle “la zone contestée”, excluant de fait des provinces entières comme Guelmim, Assa ou Tan Tan. “Si nous ne sommes pas concernés par l’autonomie, c’est que nous ne sommes pas des Sahraouis aux yeux des autorités. Pourquoi nous avoir donc désignés au sein du Corcas dans ce cas ?”, s’emporte un membre originaire de la région de Tan Tan. Selon des sources internes, certains membres du Conseil se seraient même retirés de la salle de réunion, avant la validation du texte. “Dans tous les cas, affirme cet observateur, le Corcas n’a jamais pesé dans l’équation saharienne. La preuve : le ministère de l’Intérieur renforce sa cellule Sahara pour se préparer à l’ouverture des négociations, et désigne l’un des pires ennemis de Khelli Henna Ould Errachid à sa tête. Cela veut dire une chose : le Corcas, c’est bien pour le prestige. Mais le véritable sort de la région se décidera dans l’ombre”.
http://www.telquel-online.com/270/maroc2_270.shtml

2 comments:

Anonymous said...

الغارديان تكشف ان تغيرات الموقف الأمريكي تجاه الصحراء الغربية جاءت تحت تأثير جماعات ضغط
02/04/2007






--------------------------------------------------------------------------------
الكاتب والصحفي آن ويليامز



إنتقدت صحيفة الغارديان السياسة الأمريكية تجاه الصحراء الغربية وقالت أنه "عندما يتعلق الأمر بالصحراء الغربية فإن السياسة الإفريقية لأمريكا تصبح رديئة للغاية وكأن الأمر يتعلق ببلد خرافي مستخرج من فيلم غروشو ماركس " فريدونيا".

وفي مقال تحليلي بعنوان" إنقذوا فريدونيا "(في إشارة إلى البلد الخرافي الذي يحكي عنه الفيلم والذي خلق شهرة الإخوة ماركس)، رأت الغارديان أن تقلبات الموقف الأمريكي في المدة الأخيرة وانحيازه إلى المغرب جاء تحت تأثير نشاط جماعات ضاغطة تتكون على وجه الخصوص من المنحدرين من أصل كوبي ويتزعمهم البرتو كارديناس ولكن أيضا تحت تأثير جماعات ضغط أخرى من أنصار إسرائيل يقودها الرجل الثاني في مجلس الأمن القومي الأمريكي إليوت أبرامز.

وكشفت صحيفة الغارديان أن النظام المغربي صرف زهاء ثلاثين مليون دولار لشراء مواقف من أعضاء في الكونغرس الأمريكي تدعم خطته في الصحراء الغربية التي لا يعرفون عنها شيئا وشن حملة تشويه لجبهة البوليساريو تقدمهم تارة موالين لكاسترو لربح دعم مجموعة كارديناس و تارة أخرى ك"خطر إرهابي محتمل" لربح أنصار إسرائيل الذين يمثلهم أربرامز الذي إرتبط إسمه بفضائح صفقة الأسلحة للكونتراس وبفضيحة إيرانغيت.

ولاحظت الغارديان أن الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا أرادتا إعادة كتابة القانون الدولي بما يخدم " الخطة المغربية" التي إقترحت "حكما ذاتبا" للصحراويين، والتي جاءت بعد رفض المغرب حق تقرير المصير للشعب
الصحراوي، الذي كانت دعت إليه الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية ووافق المغرب عليه قبل أن ينقلب ضده عندما أيقن أن تقرير المصير لن يكون في صالحه.

غير أن هذا المسعى فشل إذ أن مجلس الأمن أقر قرارا "توفيقيا" كما تضيف الغارديان " لم يؤيد الخطة المغربية ودعا إلى مفاوضات بين المغرب وجبهة البوليساريو "من أجل التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين بما يكفل لشعب الصحراء الغربية الحق في تقرير مصيره ."

وفي إنتقاد لتقلب الموقف الأمريكي، أكدت الغارديان أن السياسة الأمريكية الجديدة المنحازة للمغرب ظهرت في
الأسبوع الذي سبق تصويت مجلس الأمن على القرار 1754 الخاص بالصحراء الغربية، والذي شهد توجيه أعضاء من الكونغرس لرسالة تأييد الخطة المغربية وهم في واقع الحال "لا يعرفون شيئا عن القضية" .

وتضيف الصحيفة أنه "يمكن الجزم ودون مجازفة أن كل الموقعين على الرسالة لم يكونوا قد سمعوا بالصحراء الغربية أصلا ".

وفيما يبدو تأكيد على ظرفية الموقف الأمريكي وعدم إستناده إلى ما يبرره سوى ضغوط اللوبيات المدفوعة الأجر من المغرب توضح الغارديان أنه في السياسة الأمريكية" عندما تلاحظ إندفاعا من النواب لتوقيع رسالة حول السياسة الخارجية كن متأكدا أن هناك جماعة ضغط تعمل (..) وفي السياسة الخارجية فإن أعضاء الكونغرس كجدران التبول ويمكن كتابة أي شيء عليها".

وتلفت الصحيفة الإنتباه إلى الدور المشبوه الذي بات يؤديه إليوت أبرامز المعروف بأنه من كبار أصدقاء إسرائيل الضالعين في التخطيط للحرب ضد العراق ومن مهندسي "الحرب على الإرهاب

Anonymous said...

carter cuba exacerbates dabek anatrini proved forwarded girls absent banklevel colorectal
lolikneri havaqatsu