رئيس المكتب الدولي لإحترام حقوق الإنسان بالصحراء الغربية
رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف
رئيس الجمعية الصحراوية لضحايا الإنتهاكات الجسيمة
الموضوع طلب إيفاد لجان تقصي الحقائق لحماية الطالب الصحراوي عامة والمناضل خاصة
تحية طيبة وبعد في ظل ما يحدث من نكسة ديبلو ماسية مغربية جراء عدم قبول منتوجها المسمى الحكم الذاتي وامام تقاعس الرأي العام المحلي والدولي اقدمت الدولة المغربية مؤخرا على شن حملات مسعورة في خطوة تصعيدية من نوعها ضد الصحراويين مخلفة بذالك ضحايا ذوي عاهات مستديمة على سبيل المثال لا الحصر المناضلة والناشطة السياسية سلطانة خيا والرباب اميدان وسمية عبد الدايم وعدد من المعتقلين وقد بدأت كرونولوجية الاحداث من الموقع الصامد اكادير اثر معركة نضالية كان يخوضها الطلبة الصحراويون هناك وفوجئ الجميع بعناصر شوفينية مدعومة من طرف النظام المغربي قامت بشن حرب عصابات على طلبتنا هناك والغريب في الامر ان الاعتقال لم يطل البتة العناصر الشوفينية وانما اقتصر على الطالب الصحراوي وقام موقع مراكش بالتضامن مع الرفاق باكادير كما جرت الاعراف الطلابية الدولية لا المحلية بذالك لتكون النكسة اكبر من سابقتها وذالك ما يشهد عليه مستشفى الانطاكي وزنازن بولمهارز تلا ذالك ماحدث بالدار البيضاء من حملات شوفينية مشابهة ثم الموقع الوفي للقضية الوطنية الرباط والحصيلة دوما بين ضحية جريح ومعتقل غير ان الامر لم يقف عند هذا الحد فمبدأعدم الافلات من العقاب لم يكن حاضرا بالنسبة للجلادين المغاربة وما حصل فعلا هو الافلات من العقاب بالنسبة لهم ان الاجماع العالمي على اهمية حماية القيم الدولية الني ارست دعائمها النصوص والمواثيق الدولية ظهرت منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وحتى التوقيع على النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية بروما يونيو 1998 ودخوله حيز التنفيذ بعد يوليوز 2002 يعني بصورة قطعية ان الدول قد قبلت بمبدأ عدم الافلات من العقاب في الانتهاكات الجسيمة وذالك بقبولها بكل وضوح ادخال تغييرات جذرية جوهرية في مضمون فكرة السيادة عما كانت عليه قبل ذالك غير ان النظام المغربي يجيد ويحرص على الافلات من العقاب بالنسبة لجلادي كل من طالب بالحرية والاستقلال ان الافلات من العقاب هو التقاعس عن تقديم المسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات الخطيرة لحقوق الاتسان والقانون الانسانسي الدولي والاقتصاص منهم وذالك ما ذكره المؤتمر العالمي لعام1993 حول حقوق الانسان انه يجب على الدول الغاء كافة التشريعات التي تمنح الحصانة من العقاب للمسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات وهذا اقل ما يعبر عنه ارساء قانون ميتن للقانون وسيادته
وإيمان منا بما يقتضيه العرف الطلابي وما تقتضيه إرادة المناضل نعلن نحن الطلبة الصحراويون الدارسون بفاس مايلي :
- تشبتنا المبدئي واللا مشروط بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره
- مطالبتنا بالإفراج الفوري عن كافة الطلبة الصحراويين
- مطالبتنا الهيئات الدولية بالتدخل العاجل لحماية الطالب الصحراوي
- إدانتنا لهذه الأشكال الهمجية
التفافنا وراء قيادتنا الرشيدة الممثل الوحيد للشعب الصحراوي
رئيس المكتب الدولي لإحترام حقوق الإنسان بالصحراء الغربية
رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف
رئيس الجمعية الصحراوية لضحايا الإنتهاكات الجسيمة
الموضوع طلب إيفاد لجان تقصي الحقائق لحماية الطالب الصحراوي عامة والمناضل خاصة
تحية طيبة وبعد في ظل ما يحدث من نكسة ديبلو ماسية مغربية جراء عدم قبول منتوجها المسمى الحكم الذاتي وامام تقاعس الرأي العام المحلي والدولي اقدمت الدولة المغربية مؤخرا على شن حملات مسعورة في خطوة تصعيدية من نوعها ضد الصحراويين مخلفة بذالك ضحايا ذوي عاهات مستديمة على سبيل المثال لا الحصر المناضلة والناشطة السياسية سلطانة خيا والرباب اميدان وسمية عبد الدايم وعدد من المعتقلين وقد بدأت كرونولوجية الاحداث من الموقع الصامد اكادير اثر معركة نضالية كان يخوضها الطلبة الصحراويون هناك وفوجئ الجميع بعناصر شوفينية مدعومة من طرف النظام المغربي قامت بشن حرب عصابات على طلبتنا هناك والغريب في الامر ان الاعتقال لم يطل البتة العناصر الشوفينية وانما اقتصر على الطالب الصحراوي وقام موقع مراكش بالتضامن مع الرفاق باكادير كما جرت الاعراف الطلابية الدولية لا المحلية بذالك لتكون النكسة اكبر من سابقتها وذالك ما يشهد عليه مستشفى الانطاكي وزنازن بولمهارز تلا ذالك ماحدث بالدار البيضاء من حملات شوفينية مشابهة ثم الموقع الوفي للقضية الوطنية الرباط والحصيلة دوما بين ضحية جريح ومعتقل غير ان الامر لم يقف عند هذا الحد فمبدأعدم الافلات من العقاب لم يكن حاضرا بالنسبة للجلادين المغاربة وما حصل فعلا هو الافلات من العقاب بالنسبة لهم ان الاجماع العالمي على اهمية حماية القيم الدولية الني ارست دعائمها النصوص والمواثيق الدولية ظهرت منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وحتى التوقيع على النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية بروما يونيو 1998 ودخوله حيز التنفيذ بعد يوليوز 2002 يعني بصورة قطعية ان الدول قد قبلت بمبدأ عدم الافلات من العقاب في الانتهاكات الجسيمة وذالك بقبولها بكل وضوح ادخال تغييرات جذرية جوهرية في مضمون فكرة السيادة عما كانت عليه قبل ذالك غير ان النظام المغربي يجيد ويحرص على الافلات من العقاب بالنسبة لجلادي كل من طالب بالحرية والاستقلال ان الافلات من العقاب هو التقاعس عن تقديم المسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات الخطيرة لحقوق الاتسان والقانون الانسانسي الدولي والاقتصاص منهم وذالك ما ذكره المؤتمر العالمي لعام1993 حول حقوق الانسان انه يجب على الدول الغاء كافة التشريعات التي تمنح الحصانة من العقاب للمسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات وهذا اقل ما يعبر عنه ارساء قانون ميتن للقانون وسيادته
وإيمان منا بما يقتضيه العرف الطلابي وما تقتضيه إرادة المناضل نعلن نحن الطلبة الصحراويون الدارسون بفاس مايلي :
- تشبتنا المبدئي واللا مشروط بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره
- مطالبتنا بالإفراج الفوري عن كافة الطلبة الصحراويين
- مطالبتنا الهيئات الدولية بالتدخل العاجل لحماية الطالب الصحراوي
- إدانتنا لهذه الأشكال الهمجية
التفافنا وراء قيادتنا الرشيدة الممثل الوحيد للشعب الصحراوي
نظمت فرقة نجم البوليساريو بمقاطعة انواذيبوا الموريتانية تزامنا مع احتفالات الشعب الصحراوي بالذكري 31 ليوم الشهداء حفلين فنين من إحياء فنانين لهم صيتهم علي الساحة الفنية الصحراوية إذ تعاقبت علي المنصة إضافة للفنانة القديرة السالمة شويطة أصوات شابة لها مستقبل واعد في الساحة الفنية في سماء الاغنية الصحراوية مثل الفنان محمد مبارك سلامة واعلي سيدح و منتو لحبيب ومريم مولاي التي تلقب بقلب تيرس .حيث ألهبوا الحاضرين رفقة فرقة أهل اعلي خديجة المورتانية التي تلقب نفسها فرقة انتفاضة الاستقلال ومجموعة من الشعراء تتناوب علي مسرح قاعة دار الشباب الجديدة بالمدينة التي إمتلأت عن آخرها بالأعلام الوطنية الصحراوية والموريتانية التي أبي حاملوها الا ان يتفاعلوا من حيثيات الحفلين بطريقتهم الخاصة .
وخلال الامسية الفنية الختامية إستمع الحضور لمداخلة من الناشط الحقوقي والمعتقل السياسي السابق اعلي سالم ولد التامك الذي هنأ الشعب الصحراوي كافة بالحدث شاكرا الدولة المورتانية التي تربطنا بها اكثر من علاقة جوار في العادات والتقاليد واللسان المشترك والدين الواحد . حاثا الكل علي الصبر والاستمرار في نهج الشهداء حتي تحرير آخر شبر من الصحراء الغربية المحتلة .
جدير بالذكر الحضور اللافت في فعاليات الحفلين للناشط الحقوقي الصحراوي المامي اعمر سالم المهجر قصرا ورئيس لجنة مناهضة التعذيب بالداخلة المحتلة كما شهد الحفلين حضور عائلات بأكملها من المناطق المحتلة إضافة الي مشاركة الجالية الصحراوية بالقطر الموريتاني واخرون من مخيمات اللاجئين الصحراويين . http://www.intifadamay.com/1/mauritania120607.html
3 comments:
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة ونداء استغاثة إلى :
السادة والسيدات
رئيس لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة
رئيس منظمة العفو الدولية
رئيس منظمة مراقبة حقوق الإنسان
رئيس منظمة فرنسا الحريات
رئيس المكتب الدولي لإحترام حقوق الإنسان بالصحراء الغربية
رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف
رئيس الجمعية الصحراوية لضحايا الإنتهاكات الجسيمة
الموضوع طلب إيفاد لجان تقصي الحقائق لحماية الطالب الصحراوي عامة والمناضل خاصة
تحية طيبة وبعد في ظل ما يحدث من نكسة ديبلو ماسية مغربية جراء عدم قبول منتوجها المسمى الحكم الذاتي وامام تقاعس الرأي العام المحلي والدولي اقدمت الدولة المغربية مؤخرا على شن حملات مسعورة في خطوة تصعيدية من نوعها ضد الصحراويين مخلفة بذالك ضحايا ذوي عاهات مستديمة على سبيل المثال لا الحصر المناضلة والناشطة السياسية سلطانة خيا والرباب اميدان وسمية عبد الدايم وعدد من المعتقلين وقد بدأت كرونولوجية الاحداث من الموقع الصامد اكادير اثر معركة نضالية كان يخوضها الطلبة الصحراويون هناك وفوجئ الجميع بعناصر شوفينية مدعومة من طرف النظام المغربي قامت بشن حرب عصابات على طلبتنا هناك والغريب في الامر ان الاعتقال لم يطل البتة العناصر الشوفينية وانما اقتصر على الطالب الصحراوي وقام موقع مراكش بالتضامن مع الرفاق باكادير كما جرت الاعراف الطلابية الدولية لا المحلية بذالك لتكون النكسة اكبر من سابقتها وذالك ما يشهد عليه مستشفى الانطاكي وزنازن بولمهارز تلا ذالك ماحدث بالدار البيضاء من حملات شوفينية مشابهة ثم الموقع الوفي للقضية الوطنية الرباط والحصيلة دوما بين ضحية جريح ومعتقل غير ان الامر لم يقف عند هذا الحد فمبدأعدم الافلات من العقاب لم يكن حاضرا بالنسبة للجلادين المغاربة وما حصل فعلا هو الافلات من العقاب بالنسبة لهم ان الاجماع العالمي على اهمية حماية القيم الدولية الني ارست دعائمها النصوص والمواثيق الدولية ظهرت منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وحتى التوقيع على النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية بروما يونيو 1998 ودخوله حيز التنفيذ بعد يوليوز 2002 يعني بصورة قطعية ان الدول قد قبلت بمبدأ عدم الافلات من العقاب في الانتهاكات الجسيمة وذالك بقبولها بكل وضوح ادخال تغييرات جذرية جوهرية في مضمون فكرة السيادة عما كانت عليه قبل ذالك غير ان النظام المغربي يجيد ويحرص على الافلات من العقاب بالنسبة لجلادي كل من طالب بالحرية والاستقلال ان الافلات من العقاب هو التقاعس عن تقديم المسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات الخطيرة لحقوق الاتسان والقانون الانسانسي الدولي والاقتصاص منهم وذالك ما ذكره المؤتمر العالمي لعام1993 حول حقوق الانسان انه يجب على الدول الغاء كافة التشريعات التي تمنح الحصانة من العقاب للمسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات وهذا اقل ما يعبر عنه ارساء قانون ميتن للقانون وسيادته
وإيمان منا بما يقتضيه العرف الطلابي وما تقتضيه إرادة المناضل نعلن نحن الطلبة الصحراويون الدارسون بفاس مايلي :
- تشبتنا المبدئي واللا مشروط بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره
- مطالبتنا بالإفراج الفوري عن كافة الطلبة الصحراويين
- مطالبتنا الهيئات الدولية بالتدخل العاجل لحماية الطالب الصحراوي
- إدانتنا لهذه الأشكال الهمجية
التفافنا وراء قيادتنا الرشيدة الممثل الوحيد للشعب الصحراوي
وكل الوطن أو الشهادة
عن الطلبة الصحراويين بفاس
14/06/2007
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة ونداء استغاثة إلى :
السادة والسيدات
رئيس لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة
رئيس منظمة العفو الدولية
رئيس منظمة مراقبة حقوق الإنسان
رئيس منظمة فرنسا الحريات
رئيس المكتب الدولي لإحترام حقوق الإنسان بالصحراء الغربية
رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف
رئيس الجمعية الصحراوية لضحايا الإنتهاكات الجسيمة
الموضوع طلب إيفاد لجان تقصي الحقائق لحماية الطالب الصحراوي عامة والمناضل خاصة
تحية طيبة وبعد في ظل ما يحدث من نكسة ديبلو ماسية مغربية جراء عدم قبول منتوجها المسمى الحكم الذاتي وامام تقاعس الرأي العام المحلي والدولي اقدمت الدولة المغربية مؤخرا على شن حملات مسعورة في خطوة تصعيدية من نوعها ضد الصحراويين مخلفة بذالك ضحايا ذوي عاهات مستديمة على سبيل المثال لا الحصر المناضلة والناشطة السياسية سلطانة خيا والرباب اميدان وسمية عبد الدايم وعدد من المعتقلين وقد بدأت كرونولوجية الاحداث من الموقع الصامد اكادير اثر معركة نضالية كان يخوضها الطلبة الصحراويون هناك وفوجئ الجميع بعناصر شوفينية مدعومة من طرف النظام المغربي قامت بشن حرب عصابات على طلبتنا هناك والغريب في الامر ان الاعتقال لم يطل البتة العناصر الشوفينية وانما اقتصر على الطالب الصحراوي وقام موقع مراكش بالتضامن مع الرفاق باكادير كما جرت الاعراف الطلابية الدولية لا المحلية بذالك لتكون النكسة اكبر من سابقتها وذالك ما يشهد عليه مستشفى الانطاكي وزنازن بولمهارز تلا ذالك ماحدث بالدار البيضاء من حملات شوفينية مشابهة ثم الموقع الوفي للقضية الوطنية الرباط والحصيلة دوما بين ضحية جريح ومعتقل غير ان الامر لم يقف عند هذا الحد فمبدأعدم الافلات من العقاب لم يكن حاضرا بالنسبة للجلادين المغاربة وما حصل فعلا هو الافلات من العقاب بالنسبة لهم ان الاجماع العالمي على اهمية حماية القيم الدولية الني ارست دعائمها النصوص والمواثيق الدولية ظهرت منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وحتى التوقيع على النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية بروما يونيو 1998 ودخوله حيز التنفيذ بعد يوليوز 2002 يعني بصورة قطعية ان الدول قد قبلت بمبدأ عدم الافلات من العقاب في الانتهاكات الجسيمة وذالك بقبولها بكل وضوح ادخال تغييرات جذرية جوهرية في مضمون فكرة السيادة عما كانت عليه قبل ذالك غير ان النظام المغربي يجيد ويحرص على الافلات من العقاب بالنسبة لجلادي كل من طالب بالحرية والاستقلال ان الافلات من العقاب هو التقاعس عن تقديم المسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات الخطيرة لحقوق الاتسان والقانون الانسانسي الدولي والاقتصاص منهم وذالك ما ذكره المؤتمر العالمي لعام1993 حول حقوق الانسان انه يجب على الدول الغاء كافة التشريعات التي تمنح الحصانة من العقاب للمسؤولين عن ارتكاب الانتهاكات وهذا اقل ما يعبر عنه ارساء قانون ميتن للقانون وسيادته
وإيمان منا بما يقتضيه العرف الطلابي وما تقتضيه إرادة المناضل نعلن نحن الطلبة الصحراويون الدارسون بفاس مايلي :
- تشبتنا المبدئي واللا مشروط بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره
- مطالبتنا بالإفراج الفوري عن كافة الطلبة الصحراويين
- مطالبتنا الهيئات الدولية بالتدخل العاجل لحماية الطالب الصحراوي
- إدانتنا لهذه الأشكال الهمجية
التفافنا وراء قيادتنا الرشيدة الممثل الوحيد للشعب الصحراوي
وكل الوطن أو الشهادة
عن الطلبة الصحراويين بفاس
14/06/2007
أنواذيبو الموريتانية :
نظمت فرقة نجم البوليساريو بمقاطعة انواذيبوا الموريتانية تزامنا مع احتفالات الشعب الصحراوي بالذكري 31 ليوم الشهداء حفلين فنين من إحياء فنانين لهم صيتهم علي الساحة الفنية الصحراوية إذ تعاقبت علي المنصة إضافة للفنانة القديرة السالمة شويطة أصوات شابة لها مستقبل واعد في الساحة الفنية في سماء الاغنية الصحراوية مثل الفنان محمد مبارك سلامة واعلي سيدح و منتو لحبيب ومريم مولاي التي تلقب بقلب تيرس .حيث ألهبوا الحاضرين رفقة فرقة أهل اعلي خديجة المورتانية التي تلقب نفسها فرقة انتفاضة الاستقلال ومجموعة من الشعراء تتناوب علي مسرح قاعة دار الشباب الجديدة بالمدينة التي إمتلأت عن آخرها بالأعلام الوطنية الصحراوية والموريتانية التي أبي حاملوها الا ان يتفاعلوا من حيثيات الحفلين بطريقتهم الخاصة .
وخلال الامسية الفنية الختامية إستمع الحضور لمداخلة من الناشط الحقوقي والمعتقل السياسي السابق اعلي سالم ولد التامك الذي هنأ الشعب الصحراوي كافة بالحدث شاكرا الدولة المورتانية التي تربطنا بها اكثر من علاقة جوار في العادات والتقاليد واللسان المشترك والدين الواحد . حاثا الكل علي الصبر والاستمرار في نهج الشهداء حتي تحرير آخر شبر من الصحراء الغربية المحتلة .
جدير بالذكر الحضور اللافت في فعاليات الحفلين للناشط الحقوقي الصحراوي المامي اعمر سالم المهجر قصرا ورئيس لجنة مناهضة التعذيب بالداخلة المحتلة كما شهد الحفلين حضور عائلات بأكملها من المناطق المحتلة إضافة الي مشاركة الجالية الصحراوية بالقطر الموريتاني واخرون من مخيمات اللاجئين الصحراويين .
http://www.intifadamay.com/1/mauritania120607.html
Post a Comment